عرفت جهة فاس مكناس، خلال الـ24 ساعة الماضية، التي تخص الفترة الممتدة إلى غاية السادسة من مساء اليوم الجمعة، تماثل 60 شخصا للشفاء من فيروس كورونا المستجد، يتوزعون بين عمالة فاس بـ58 متعافيا، وإقليمي تاونات والحاجب بحالة شفاء لكل منهما.
وبذلك يرتفع مجموع المتعافين بالجهة إلى 892 حالة، وهو ما يشكل نسبة 89.2 % من الحصيلة الإجمالية ممن أصيبوا بعدوى الفيروس، لينخفض بذلك مجموع الأشخاص الذين مازالوا تحت التكفل الطبي إلى 81 شخصا، يشكلون نسبة 8.1 % من الحصيلة الكلية للإصابات، حسب ما أعلنته المديرية الجهوية للصحة.
المصدر ذاته أعلن، من خلال الحصيلة اليومية للكشف عن مستجدات الحالة الوبائية، عدم تسجيل أي إصابة جديدة بفيروس “كوفيد-19” خلال الفترة ذاتها، إذ استقرت الحصيلة الإجمالية ممن أصيبوا بعدوى الفيروس بعموم الجهة في ألف حالة إصابة مؤكدة.
أما في ما يخص حالات الوفاة في صفوف مرضى “كوفيد-19” فقد تميزت الـ24 ساعة المذكورة، وفق المعطيات الرسمية، بعدم تسجيل أي وفاة جديدة بجهة فاس مكناس، ليستقر بذلك إجمالي المتوفين في حدود 27 حالة، وهو ما يشكل نسبة 2.7% من إجمالي حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس.
المعطيات ذاتها تشير إلى أن الذكور يستحوذون على نسبة 65 % من إجمالي المصابين بالعدوى، مقابل 35 %، فقط، من الإصابات في صفوف الإناث.
الحمد لله في هذه الايام ازداد عدد المتعافون، اتمنى ان يرفع الله عنا هذا الوباء
لأن القادم أجمل….وأفضل وأحلى بإذن الله لأن ظننا برب العالمين جميل
سوف تظهر الشمس وتضيء كل شيء وتعيد الحياة
سوف تنبت أشجار جديدة في تلك المساحات الصفراء التي أصابها العطب ..
وتخرج من هذه الأرض التي ظننت أنها أجدبت زهور تحمل العطر والجمال.
دمتم بحفظ الله .
من فضلك جريدة هيسبريس كشف للمواطنين بجهة الدار البيضاء سطات معلومات عن عدد الحالات المنوفية والتي تم شفاؤها من الوباء
وكذلك الحالات التي مازالت تتلقى العلاج
وشكرا هيسبريس
الحمد لله و الشكر لله.اللهم ارفع البلاء و استجب الدعاء
الحمد على جهتنا وعلى سلامة أهالينا من هذا الوباء ونرجو من العلي القدير أن تتعافى كافة جهات المملكة وتعو الحياة إلى طبيعتها ٠ويعود الفظل إلى أصحاب البدلة البيضاء الذين وقفوا سدا منيعا مخاطرينا بأرواحهم من أجل الصالح العام وكذلك جميع موظفي الصحة ٠كما لا ننسى رجال الأمن والدرك الملكي والقوات المساعدة والقوات المسلحة الملكية ورجال المطافئ ورجال النظافة و الجميع
جميع القاب الترشي مزيفة و مسروقة، و لمن اراد التثبت فما عليه الا الرجوع للمقابلات الحاسمة و النهائية التي كان طرفا فيها سواء كاس العرب- كاس افريقيا للفرق البطلة- الكونفرالية-القاب البطولات التونسية ….الغ . فهو يوجد على راس الفرق التي تستعمل الضوباج الاداري في السطو على الالقاب باي ثمن و كل المعلقين الرياضيين كانو في جيبه و الفرق التونسية كانت تعاني من جبروته و ارهابه لمسؤوليهم قبل لاعبيهم لانه كان يمثل الدولة العميقة (البوليس و المخابرات) و كدلك على مستوى الكاف لما وصل بعض من رجالاته الى مراكز القرار في الكاف.
اللهم ارفع عنا هذا الوباء يارب العالمين