صادق مجلس جماعة “لاغوس” البرتغالية على إطلاق اسم “شارع القصر الكبير” على أحد الشوارع الحيوية بالمدينة.
وكان المجلس الجماعي لمدينة القصر الكبير أطلق في المقابل اسم “شارع لاغوس” على أحد الشوارع الرئيسية بالمدينة، في إطار اتفاقية موقعة بين الجانبين.
وأوضحت بلدية القصر الكبير أن هذا “المشروع يأتي في إطار تفعيل بنود اتفاقية توأمة تربط بين المدينتين، يهدف من خلالها الطرفان إلى رفع مستوى الشراكة والتعاون بين الجماعتين في أفق تنزيل برامج سوسيو-ثقافية تعزز البنيات الحضرية بالمدينة”.
وكان طاقم من جماعة القصر الكبير يعتزم القيام بزيارة رسمية إلى مدينة “لاغوس” للاحتفال بتسمية الشارع الجديد، لكن انتشار وباء فيروس “كورونا” المستجد عبر العالم حال دون ذلك.
وأشارت بلدية القصر الكبير إلى أن مراسيم الاحتفال بتدشين شارع القصر الكبير بالمدينة البرتغالية سوف تتم بحضور ممثلي الجماعتين في وقت لاحق، بعد استقرار الأوضاع الصحية الاستثنائية المتعلقة بوباء كورونا.
فكرة جيدة فاغلب شوارع وازقة المغرب تحمل اسماء ملوك طغاة حكمو المغرب او قادة حربيين ساعدوهم في قمع الناس والهجوم عليهم اما اسماء علماء الطب والادوية والتكنولوجيا والانترنت ومخترعي كل مانستعمله يوميا فممنوعة
شتاااااانااا بين المدينتين، بزاااااف
جميل هذا التواصل بين مدن المغرب والبرتغال وقد سبق لمدينة طنجة ان وقعت نفس التوامة مع مدينة فارو في البرتغال وتوجد ساحة فارو في قلب بولفار طنجة
شئ صعب أن تنافس المدن البرتغالية من جميع النواحي وخاصة مدينة القصر الكبير اللتي ينقصها الكتير (النظافة ، المشاريع لخلق فرص العمل الشباب العاطل ،تنظيم الأسواق ،زيادة المساحات الخضراء …..الخ وهذا كله ليس بالصعب على مجلس بلدي لديه كل الإمكانيات والله ولي التوفيق)
المشكل هو ملي ٦ادي نجيو نقارنو بين المدينتين غادي نلقاو فرق ديل 200 عام، بقات فالتوأمة وقادو المدن وخدموها براكا من النهب.
التوامة في المغرب تقتصر فقط على تسمية الشوارع اما الاستفادة من طرق التدبير وعدم إهدار المال العام في سيارات الجماعة فلا يرونها
بغيتو تحتافلو معهم والله الى غير كضحكو على راسكم القصر الكبير وباقي مدن المغرب كلها الازقة والشوارع شي داخل فشي بحال الى المغرب داخل فحرب مع شي دولة واش غادي نقولكم ان لم تستحي ففعل ما شئت
و للتاريخ كانت مدينة القصر الكبير مسرحا لأكبر معركة إلتقت فيها جيوش الملك البرتغالي و الاسباني ضد الجيش المغربي في معركة وادي المخازن، فجميل ان تترجم صراعات الامس الى صداقات اليوم
مدينة القصر الكبير ليس فيها شروط المدينة بل هي قرية كبيرة والسلام
الى صاحب التعليق رقم 8 شكرا على المعلومة التاربخية سبقت الى الاشارة اليها واضيف ان معركة وادي المخازن تسمى ابضا في تاريخ البرتغال بمعركة القصر الكبير.
اتمنى ان لا تهطل امطار غزبىة على هذا الشارع والا تحول الى امثاله في القصر الكبير .
جميل جدا أن تسمى شوارع مدن بلدان أجنبية بأسماء
مدن مغربية. و كذلك العكس.
اما ان تسمى أزقة و شوارع مدينة أكادير بأسماء
مدن وقرى فلسطينية و لا تجد اسم من أسماء
مدينة أكادير و إنزكان و ايت ملول و تزنيت و بيوكرا
و تفراوت فهذا ليس منصفا من الجانبين .