قال محمد أبو يعلى، عضو المرصد الدولي للإعلام وحقوق الإنسان بجهة طنجة تطوان الحسيمة، إن شاطئ جماعة “أمتار”، إقليم شفشاون، يتعرض لجريمة بيئية خطيرة.
وأضح الفاعل الجمعوي ذاته، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن الأشغال التي يشهدها الشاطئ تعرف تجاوزات وجرائم في حق الطبيعة وساكنة الجماعة الساحلية على حد سواء، بعدما عمدت جرافات إلى إحداث حفر عميقة وطمر أزبال ونفايات.
واستنكر المتحدث نفسه العملية التخريبية، داعيا السلطات الإقليمية، في شخص محمد علمي وادن، عامل إقليم شفشاون، إلى التدخل العاجل لفتح تحقيق في هذه الخروقات الواضحة.
وأورد الفاعل الحقوقي عينه أن هذه الأفعال المشينة موثقة بالصور، مؤكدا، في هذا السياق، أن رمال الشاطئ أضحت أشبه بـ”حقل بطاطس”، بعدما طالتها أيادي التخريب.
واتصلت هسبريس بالمفضل العسري، رئيس جماعة أمتار، وكذا مرزوق مخلوف، رئيس مجموعة الجماعات التعاون، إلا أن هاتفيهما ظلا يرنان دون مجيب، رغم بعثِ رسالة نصية لكل منهما تكشف هوية المتصل.
واش فرض علينا الحجر الصحي للقيام بمثل هذه الأمور
Un vrai acte "criminel" contre la nature.
Les matières toxiques contenues dans les déchets finiront dans la mer et aussi par remo,nter à la surface par effet d'infiltration et d'absorption.
Comment une telle décision inconsidérée peut elle être mise en pratique ?
ignorance quand tu nous tiens !!!
ça ne devrait pas être permis que des personnes qui prennent de telles décisions soient à la tête d'une commune ou d'une administration quelconque
"حقل بطاطس"على شاطئ أمتار اشنو زعما غير قلي بطاطس فريت أو كول بلا مدير الملحة غادي تكون شاربة الملحة ديال لبحر
لاحول ولا قوة إلا بلله العلي العظيم هل تعلم من هم المفسدون في الارض.
" قال محمد أبو يعلى، عضو المرصد الدولي للإعلام وحقوق الإنسان " .. على الأقل إلتزم باختصاصك .. فالمغرب لديه جمعيات أكثر من الشعب و يا حبذا لو كان تدخلا من جمعية تعنى بالبيئة كان أجدر .. ربما لم تفهم ما يقومون به في الشاطئ .. فجمعيات المحافظة على البيئة لا تعد ولا تحصى .. أمور أعضاء بعض "المسميات" الكثيرة في هذا الوطن غير بريئة و مريبة و إن كانت حقيقة .. و شكرا.
المسؤولين لا يجيبون على الرساءيل ولا على الهاتف؟ هذا ما عودنا عليه مسؤولينا. في شرق المغرب نسمي هذا "حسي مسي".
نفس الشيء حدث في 2008 ويحدث في شاطىء مدينة السعيدية ،حيث سرقة الاف الاطنان من الرمال الذهبية بحجة تهيءة الشاطىء والمحطة السياحية.كم تمت سرقة واغتيال العشرات من اشجار النخيل من تجزئة سليمة وفرانكو 4 ونقلها الى الشوارع قرب قصر المهرجان بدون رخصة قانونية من الولاية او وزارة المياه والغابات،اتمنى فتح تحقيق في هذا الامر.