أعلن المكتب الإقليمي للجماعات الترابية والتدبير المفوض بالرباط، رفضَه الاقتطاع الإجباري من أجور الموظفات والموظفين وعمال شركات التدبير المفوض (قطاع النظافة)، معلنا رفضه الإجهاز على الحقوق والمكتسبات تحت أي ذريعة.
كما دعا المكتب، في بيان صادر عن اجتماع له جرى الخميس، إلى الاستجابة للملفات المطلبية المشروعة، “وعلى رأسها التعويضات الخاصة بالأشغال الشاقة والملوثة، وإدراجها في الراتب الشهري عن كل شهور السنة، وكذا منح الساعات الإضافية للموظفات والموظفين”.
كما دعا البيان إلى الإسراع في إجراء التحاليل الخاصة بفيروس كورونا لموظفي وموظفات الجماعات الترابية، وكذا عمال شركات التدبير المفوض، وصرف تعويضات خاصة لعمال النظافة والموظفين والموظفات، “الذين اشتغلوا في فترة الجائحة، تشجيعًا لهم لتفانيهم في عملهم، وتوفير كل وسائل الوقاية، من معقمات وأقنعة، وكذا توفير الحماية اللازمة لهم في كل الملحقات الإدارية، لتسهيل عملهم وتنظيم حركة المواطنين لمنع الاكتظاظ والفوضى”.
البيان ذاته ندد بما وصفها بالتعسفات “التي يتعرض لها الموظفون والموظفات وأجراء التدبير المفوض على حد سواء، والمس بكرامتهم من قبل بعض المسؤولين وبعض الجهات، وهذا أمر مرفوض جملة وتفصيلا، وببعض التصرفات اللامسؤولة والعدائية ضد منظمتنا العتيدة، كنزع السبورات النقابية في بعض المصالح والملحقات الإدارية”.
كما أعرب المكتب، في بيانه، عن أسفه لإغلاق باب الحوار، “رغم المراسلات المتكررة للمسؤولين عن القطاعين بالرباط”، مثمنا، في الآن ذاته، “كل القرارات والمواقف التي عبر عنها المكتب التنفيذي للكونفدرالية الديمقراطية للشغل، ويثمن، كذلك، موقف أعضاء المكتب الوطني للجماعات الترابية والتدبير المفوض لمواقفهم ومساندتهم للشغيلة”.
حسبنا الله و نعم الوكيل.
يجب تكريم هؤلاء و ليسوا إهانتهم.
حقيقة ناضت الفوضى والسبب في هذا كله هو إحساسهم بالحيف نظرا لسماعهم بصرف مكافؤات كورونا للممرضين والاطباء الذين كانوا في فنادق خمس نجوم واستثنائهم الذين كانوا في الشارع رغم الفيروس يجمعون فضلات الناس. للإشارة استياء لدى شرائح موظفين آخرين ساهموا في الجاىحة. لذا يا اما مكافئة الجميع يا اما عدم مكافئة الجميع باعتبار انهم موظفون لم يقوموا الا بعملهم المؤدى عنه اصلا
* قد يستحسن أن يشمل الإقتطاع الجميع حسب الدخل الفردي .
* و أن يستفيد من صندوق كورونا كل من كان في الخط الأمامي في
مواجهة الوباء . و كذلك الفئات الهشة .
* كما يجب الضرب بيد من حديد ، على أولئك الذين لا يساهمون ،
و الذين يسرقون بطريقة أو أخرى .
الكل تضرر من هذه الاقتطاعات الإجبارية، ألا إرادية، حتى القطاع الخاص خصوصا من اقترب من سن التقاعد ولا يمكنه استدراك ما اقتطع له خلال شهرين من الجائهة من 2800درهم رجعت ل2762 درهم، ولا زال رب العمل لم يتصل بنا للالتحاق بعملنا، عيب وعار على جبين حكومة الويل، لك الله يا وطني، الحوت الكبير يأكل السمك الصغير، ما دمتم غير قادرين لتسديد الديون الخارجية لمذا اقترضتموها، أما كرونا فهي مجرد وسيلة لاستنزاف جيوب المغاربة. حسبي الله ونعمة الوكيل…
جيد يستفيد عمال النظافة بكرونا او بغيرها. اما استفادة الموظفين بذريعة الاشتعال في وقت كورونا فهذا هراء. كل من يعمل منهم يأخذ اجرة عمله. يجب اقتطاع قسط مهم من اجرة رجال التعليم وبعض الإدارات واضافتها للصعفاء.
ما العيب في أن نتضامن جميعا فيما بيننا زمن الجائحة؟
أنا أستاذ مغربي وأقبل الاقتطاع من أجل صندوق كورونا بكل وطنية ونكران ذات، ولو اقتطعوا أجرتي كاملة، فالوطن أولا قبل كل شيء، الوطن قبل أبنائي وقبل أسرتي وهو في المقام الأول
بالنسبة لموظفي الجماعات الترابية نستاهلو التهميش و الإقصاء و الذل. كنخدمو بحال الحمير كنقصد الناس لي يديها نظيفة…
و ساكتين لا إضرابات لا مطالبات بالحقوق.
هذ الصباح شدوني جدارمية خداو 150 درهم ديال السرعة و خدام كنمشي الجماعة للسافة 60 كلم.
تحية لكل عمال النظافة هده الفئة تستحق كل التقدير هي من تسهر عن نظافة المدن المغربية وتستحق راتب محترم 5000درهم فما فوق وتغطية صحية شاملة لهم وأسرهم بأنهم ينقلون الامراض لأسرهم اما اقتطاع من راتب هده الفئة فهو قمة الغبث
اقتطيعو للبارلمانين والوزراء والساميين لأنهم أكبر أجره لهم في البلاد أما الموظف البسيط فلا حيلة له
قال البيان:
" أعلن المكتب الإقليمي للجماعات الترابية بالرباط، رفضَه الاقتطاع الإجباري من أجور الموظفين
كما دعا إلى الاستجابة للملفات المطلبية المشروعة، "وعلى رأسها منح الساعات الإضافية الموظفين"
…
قلت:
النقابيين في المغرب لا يفلحون ويجدون سوى في طلب الريع ثم الريع ثم الريع حتى القبر،موظفو الجماعات قضوا ثلاثة أشهر في النوم وأمام التلفاز مع حصولهم على الراتب والتعويضات كاملة…ثم يطالبون:
1) عدم الاسهام كجميع المغاربة في مجهود كورونا
2) منح الساعات الاضافية
متى كانت هذه الساعات؟حددوا لنا زمنها،هل سيدفع لكم دافعو الضرائب منحا عن النوم في بيوتكم حتى الظهر؟
هذا ليس بغريب عن نقابات تعيش في ريع التفرغ المستمر
البشر في أرض الله يواصلون العمل
وأصحاب الريع النقابي ينامون ولما يصحون يتجهون لكتابة بيانات ومطالب حتى يخبروا الناس بأنهم أحياء رغم أنهم لا يطؤون مقرات عملهم
كنا كنتسناو زعما شي بريم حينت خدمونا في كرونا ساعة كرْمونا الله ياخد فيهم حق
شكون أخويا كذب عليك و قاليك الناس ديال الصحة عطاوهم تحفيزات ، يلا كنتي كاتقصد تحية الوزير للأطباء والممرضين فالبرلمان رآها مكاتصرفش ا خويا و مكاتخلصش المصاريف ، حيت من غيرها ما شفنا غير الاقتطاعات بحال بقية الموظفين، أما الفنادق لي كاتهضر عليها رآها وضعوها اصحابها لبعض الأطباء ليكانو خدامين مع مرضى كوفيد باش مايحتاجوش يمشيو لديورهم و يعاديو أسرهم ، وكانت مبادرة من الناس ماشي منة من الحكومة. الحكومة ماشفنا منها تا الكمامات لي كانشريوها من جيوبنا. قبل كاتخرج من فمك العيب سير تأكد و راه النقابات عيات تطالب الوزارة بتحفيز الأطر الصحية أسوة بباقي دول العالم و لكن الحكومة دايرة راسها صمكة.
غريب آمر هدا البلد من يخدم اكثر وينظف الاوساخ ومعرض للمرض يأخد اجر اقل ومن لايخدم هدا البلد وينهب المال العام ويوسخ البلد له راتب محترم وتغطية صحية شاملة وبيت وكل شي ولاتقتطعون لهم ولو درهم واحد هدا في حد ذاته نوع من الفساد
الحجر بالسيف عليك، الضريبة بالسيف عليك تشري الكمامة بالسيف عليك واخا ماتلقاهاش، تبقى فالمغرب بالسيف عليك واخا ماساكنش تما و دابا الصدقة بالسيف عليك.
ليس المشكل في الاقتطاع. المشكل في المستفيد من الاقتطاع. هناك نموذج من الحالات المقززة: متقاعد من عمال الفحم الحجري بشمال فرنسا، يستفيد من تقاعد شهري يفوق 15000 درهم ( خمسة عشر ألف درهم). يسكن بالبادية، لديه أراض فلاحية، و شاحنتان كبيرتان وسيارة خاصة، لديه أبناء يعيشون ويعملون معه في التجارة… واستفاد من صندوق كورونا… بينما هناك أناس لا حول لهم ولا قوة. لا يملكون دجاجة ولم يستفيدوا إلى الآن… حين نرفض الاقتطاع من اجورنا، فلأننا نرى ونسمع مصير هذه الاقتطاعات. المفروض ان تصرف لأشد عوزا وفقرا منا، لا لفائدة أشخاص يعتبرون أثرياء. فلا يعقل أن يساهم موظف بسيط في ملء جيوب غني ولو كان جائعا.
il faut baisser les salaires des fonctionnaires qui touchent plus de 6000 dh, pour sauver l économie, sauf pour les soignants et les éboueurs,
انه اكتثاب وطني شمل الجميع وكل من يتكلم باسم الموظفين رجاء تكلم على نفسك وانت لا تمثلنا لكي تتحدث باسمنا انا موظف لمدة 38سنة خدمة في الوظيفة العمومية اتقاضى ما استحقه حسب السلم الترتيبي الذي وصلت إليه وانا غير معترض على الاقتطاع أبدا لأنني عاينت بنفسي أشخاص من اقربائي توقفوا عن العمل وانقطعت بهم فعلا سبل العيش وكانت المساعدة التي حصلوا عليها على قلتها مرضية لسد ولو جزء من تكاليف عيشهم فالكل تقريبا توصل بالمساعدة ومن يدعي انه لم يتوصل هم الابناء القاطنين مع عائلاتهم مع العلم ان المساعدة هي من حق فرد واحد من الأسرة رغم ام هناك من الأسر من أستفاذ عدة افراد منها فمنهم من استفاذ بالراميد ومن استفاذ عن طريق cnss ومن استفاذ عن طريق القطاع الغير المهيكل لكن لا يضن البعض أنهم لا يستحقون تلك المعونات بل هم فعلا في فقر مدقع بسبب كثرة الأطفال وقلة العمل القار المهم هناك من لم يسعفه الحظ ولم يستفذ والكمال لله تعالى في أي عمل فهناك من حظه في الدنيا متعثر ومن استفاذ رغم عدم احقيته اعتبره فقيرا لانه تنقصه القناعة فالغني هو القنوع وليس مكدس الأموال
نحن نعمل بجماعة حدودية في الخطوط الأمامية مع خط تماس مع العدو بمسافة تقدر ب 110 كلم كحدود و بمساحة تزيد عن 5600 كلم ولم نستفيد من اي تعويض كيفما كان نوعه منذ مدة إضافة اننا نعاني من قلة وسائل النقل بالجماعة وحتى ان وجدت فهي مرتفعة مما يضاعف من مصاريفنا ويزيد في معاناتنا وهنا اقصد بالذكر جماعة تويزكي المتواجدة في الجهة الشرقية من اقليم اسا الزاك والتي تبقى رغم حدودها الكبيرة مع القطر الجزائري و اراضيها المليءة بالالغام هي الجماعة الوحيدة بالاقليم التي لم يستفيد موظفوها من تعويضات الأشغال الشاقة و الموسخة لهذه السنة ، لذا فإننا كاطر عاملة بهذه الجماعة نطالب كل المسؤولين من رئيس الحكومة وو زير الداخلية وكل من يعنيه الأمر بأن يتدخل لانصافنا وتمكيننا من هذه التعويضات اسوة بباقي جماعات الإقليم المجاورة لنا .