أفاد مصدر من السلطات المحلية بآسفي بأنه تقرر إغلاق جميع منافذ المدينة، ابتداء من ليلة السبت ـ الأحد، بسبب بؤرة وبائية داخل معمل لتصبير السمك.
وأضاف المصدر نفسه أن الساكنة ستخضع للحجر الصحي، إذ ستعمل السلطات على منع تنقلها خارج المدينة أو دخول وافدين عليها بشكل نهائي.
وتواصل السلطات المحلية عمليات تحسيس المواطنين بخطورة الوضع من أجل اتخاذ التدابير والإجراءات الاحترازية التي أوصت بها السلطات المختصة.
ماذا عن المتمدرسين الذين سيجتازون امتحانات الباكالوريا خارج المدينة ؟؟؟
يجب التعامل بصرامة مع هدا الوباء وفرض الحجر الصحي على المناطق التي يظهر بها كما يجب المتابعة القضائية في حق اصحاب المعامل الدين يتعاملون بالتهاون في حق العمال ولا يهمهم إلا جمع الأموال اصحاب الشكارة وهدا نتاج جشعهم واستهتارهم بأرواح العاملين
سلام يااهل هده المدينة الجميلة اطلب من الله العلي القدير أن يشفي جميع المرضى ومزيدا من الحدر الدي افتقدنا ه هده الأيام في جميع المدن مااخافه هو عيد الاضحى إن كان سيكون أملا أتمنى إلا يكون
هذا من غضب الله وارتفاع اسعار الاسماك وخصوصا السردين،والان لن نشتري السردين ولو كان بدرهم،وانتظروا ما هو اخطر من هذا،
لماذا لم يطبق في فاس و كانت الجهة ستخلو من كرونا لولا الحاق عمالة فاس بالمنطقة 1. و الان نحن نشاهد تداعيات هذا القرار على الجهة كاملة و على انحاء اخرى بالمملكة . امس فقط سجلت فاس لوحدها 90 حالة مدينة جد صغيرة من ناحية المساحة و بها كثافة جد كبيرة؟؟؟؟؟؟
الكل يتذكر قصة ذاك الشاب الذي جاء من الدار البيضاء لحضور جنازة والده بأسفي وكيف عاملته السلطات هناك بحجة ان أسفي خالية من الوباء والدار البيضاء بؤرة للوباء فسبحان مقلب الأحوال
تحية تربوية وبالشفاء لجميع المرضى وحفظ الله ساكنة آسفي من هذا الوباء وخاصة تلاميذ البكالوريا.
مع الأسف مازال هناك بعض الناس لم يستوعبوا خطورة هذه الجاءحة اما بسبب الجهل أو التهور أو انعدام الحكامة في تسيير المرفق العام…اللهم يا رب رحمتك
الواقع لي تبنى كلو غادي ريب من بعد رفع الحجر الصحي كلنا مضرورين ماديا و معنويا ولكن الظروف كتحتم فرض الحجر من جديد افضل من فقدوا اعز الناس عندنا
لطفك يارب رحمتك يألله من 0 حالة إلى بؤرة مهنية تنتج حالات عديدة سادين علينا ماكنخرجو إلا للضرورة كنعقمو دايرين الكمامات دايرين مسافات الأمان حتى داخل البيت ولكن قدر الله ارحمنا يا أرحم الراحمين وبعد على اسفي والمغرب والدول الإسلامية و العالم اجمع هاذ الوباء
يجب معاقبة صاحب المعمل الذي لا يحترم ادمية العاملات البئيسات ، قوموا بزيارة غرفة تبديل الملابس و اطلعوا على حجمها و هل تسمح باي تباعد اجتماعي لتعرفوا سبب انتشار العدوى في المصنع الذي تسبب في اغلاق مدينة بكاملها ،و مأسات من علق بها و منىلا يستطيع الرجوع الى عاءلته
و ماذا بخصوص اجراء الامتحان الوطني لنيل سهادة البكالوريا هل سييمح للاباء بمرافقة فلذات اكبادهم لدهمهم نفسيا…المرجو من الوزارة المسؤولة التعجيل بافادتنا في الموضوع
يجب معاقبة صاحب المعمل الذي لا يحترم ادمية العاملات البئيسات ، قوموا بزيارة غرفة تبديل الملابس و اطلعوا على حجمها و هل تسمح باي تباعد اجتماعي لتعرفوا سبب انتشار العدوى في المصنع الذي تسبب في اغلاق مدينة بكاملها ،و مأسات من علق بها و منىلا يستطيع الرجوع الى عاءلته
قلناها الا دخلات كورونا لاسفي صعيب تخرج،الله يفرج وصافي.
مجهود القائدة حورية التي بحت حنجرتها ذهب سدى ، ارسلوها الى صاحب المعمل بكامل صلاحيات ايام زمان لاعادة تربيته
الله يستر ويخفف ما نزل. يبدو أن مجهودات القايدة حورية لم تنفع. يجب فتح تحقيق للوقوف على الحقيقة، وعدم الاستهتار بأرواح المواطنين
قالك الدولة فضلت الانسان على الاقتصاد. فعلا حبل الكذب قصير. الاصابات الاخيرة تسجل فقط بالمعامل و المصانع… التي يمتلكها اصحاب الشكارة. الدولة هلكت المواطن من ناحية اقتصادياته و الان صحته بعدما هراتنا بنحن احسن من امريكا و اليابان و اوروبا و فضلنا الانسان على الاقتصاد… واتضحت سذاجة المواطن المغربي الذي ضحكت عليه بشكل صبياني لا مثيل له بتسيير جد كارثي لا يعتمد بتاتا على افكار عقلانية مدروسة فقط عشوائية مألوفة منذ عشرات السنين .. اراك للديسلايك.
لقد تماذت بعض المدن خاصة الصناعية في اختراق الإجراءات اللازمة للوقاية من فيروس كورونة لذا وجب على السلطات المعنية بالامر والامنية أخذ الامور بجدية وإغلاق منافذ ومحاور المدن التي كثر فيها الوباء تجنبا لعدم انتشاره خارجها وخاصة مدن آسفي طنجة تطوان فاس والعيون وكذلك اغلاق المصانع أو فرض ضرائب عليها لعدم امتثالها للإجراءات الاحترازية والاستهانة بهذا الفيروس وضرب ما قام به المغرب والمغاربة طيلة ثلاثة أشهر في الصفر من حجر وتوقف عن الشغل .يجب محاصرة الوباء في مكانه وعدم الاستهانة أو التخفيف من خطورته كما فعلوا مع للاميمونة .ومحاسبة ومعاقبة كل من تهاون في اختراق الإجراءات الاحترازية كيفما كان .
خدمة تاع قايدة حوريا ضربت ليها في زيرو حتى اخير اجي مصنع مامحتارم لا وقاية لا والو اخرج على مدينة كاملة خاص صاحب هاد مصنع اتحاسب او اشوفو كيف اديرو معاه
لا بأس إذا كان سيقتصر الأمر على إغلاق منافذ المدينة.المهم أن لا يعاد حبسنا في بيوتنا.
احسن قرار اتمنى ان تفرض الدولة الحجر الصحي علة مل الجهات التي بها فيروس كورونا
مول معمل التصبير يدير لفلوس في جيبو واحنا يديروا لينا الحجر
طريقة تخفيف الحجر الذي وافقت عليه الحكومة كان متسرعا. كان عليها تقنين ساعات الخروج والدخول بالنسبة للمواطنين والافتتاح والاغلاق بالنسبة للمحلات والمقاهي والحمامات وكل الأماكن العمومية ولا تترك لهم حرية الاختيار حتى يعتاد الناس على النوم باكرا والاستيقاظ باكرا .. تجد الشخص يخرج من المصنع او المعمل مع الخامسة ويتوجه فورا نحو المقهى يجلس فيها إلى منتصف الليل..
يجب تشديد الاجراءات كذلك في مدينة فاس
ليس من المعقول ولا من العدل أن يتحمل سكان مدينة بكاملها تداعيات تهاون مسؤولي المعمل لجنة اليقضة المحلية التي يجب أن تسهر على تطبيق الإجراءات الاحترازية من طرف الجميع وبصرامة خصوصا في الوحدات ذات التجمعات الكثيفة.
مع الاسف لقد تكرر هذا في عدة مدن ولم نسمع عن قرارات تأديبية في حق المسؤولين
اولا وجب الدعاء بالشفاء للمرضى و المصابين سواء كانوا في مراكش او اسفي او……اتذكر حينما كان عدد المصابين كبير في بعض المدن بينما المدن الخالية اضحت متشفية للأسف.
المعلقين صحاب الاستهتار او ااهضرى الخاويا راه أصحاب معامل السمك هما الي دارو هدا المنكر حن اي حاجا نيميوها ف المواطنين العاطلين عن العمل المسحوقين الله ياخد الحق ف كل واحد كايتاهم الناس بالاستهتار او الناس ما خدما ف معامل ما خدما ف وزينات الله ياخد ف كل معلق كايتاهم الناس بالاستهتار او الناس بطالية ما خداماش او كاتخرج في لضارورة
الطوبيسات في جميع المدن هي اكبر خطر .ولا من يحاسب امام اعين الناس والمسؤولين .علاش لا يطبق عليهم القانون.؟؟؟
يجب المتابعة القضائية في حق اصحاب المعامل الدين يتعاملون بالتهاون في حق العمال ولا يهمهم إلا جمع الأموال اصحاب الشكارة وهدا نتاج جشعهم واستهتارهم بأرواح العاملين
هذا وضع عاد بالنظر لطبيعة الوباء و انعدام استراتيجية حقيقية للتعامل معه على مستوى المعامل و الادارات و الشارع
لابد من ان ترتكز الاستراتيجية على العناصر التالية
– المراقبة الصارمة للمعامل و المؤسسات الصناعية من خلال فرق صحية تقوم بزيارات يومية
-تكثيف العمل بالاختبارات و اعادتها دوريا على حساب ارباب المؤسسات لصالح كل العمال و المهنيين
اعادة النظر في هندسة بعض المؤسسات و المعامل من حيث التهوية والاتساع
– العمل بالمجموعات وفق خطة زمنية محددة تراعي عدم الازدحام
– التوعية و التحسيس بخطورة الوباء من خلال الاليات التواصلية العادية و بتوظيف المهنيين انفسهم
-التركيز على تمتيع العمال الاكثر هشاشة من عطلة في اطار التضامن
-تركيز السلطة المحلية على تطويق المجالات الموبوءة مع مواكبة الحاجيات الضرورية للساكنة
من خلال متابعتنا لمسار الوباء بالمغرب نلاحظ ان هناك تضاربا في الخطط المتبعة
فمن الحجر الصحي الشامل الى الطواريء حسب المناطق
والتخفيف في مجالات معينة
الاستراتيجية تقتضي الاشتغال الدقيق في المجالات الضيقة – الاحياء و الدواوير في اطار تصور شمولي مع انخراط المجتمع المدني
اللهم لطفك بنا فإنك علينا قادر
الارقام في الدارالبيضاء قد تكون كارثية قريبا فالاجىاءات الاحترازية قد بدات تتلاشى شيءا فشيءا و ذلك لعدة اسباب خاصة الجانب الاعلامي الذي يسوق ان الوقت حان للاستجمام و اظهار صور المصطاغين و اماكن الترفيه كما ان الوضع عادي .فالصورة تلعب دورا كبيرا في الاعلام …. و هذا الخطاب مفروض من السلطات من اجل انجاح مرحلة بيع الاضاحي لمحاول انقاذ مربي الماشية من شبح تاثيرات فشل بيع رؤوس اغنامهم في عيد الاضحى و ابذي اصبح صعبا في هذه الظروف و يعتبر تهورا للحكومة اقامة اسواقه في هذه الظروف التي يصعب تكهن سيناريوهاتا
فرض الحجر الصحي على كل مدينة عرفت بؤر وبائية فكرة جيدة جدا وذلك لمنع انتشار الوباء في المناطق المجاورة .وهذا سيكمن من السيطرة سريعا على الوباء اللعين والقضاء عليه. احيي السلطات التي فرضت هذا الاجراء واتمنى ان نقضي عليه في اقرب وقت
السؤال المطروح، فين مشات كرونا؟ علاش التاس خرجوا من ديورهم رغم ان العالم باسره لم يجد تلقيحا لكرونا، علاش في الشركات الكبيرة لم تتوقف في عز كرونا، بحال المعامل و مراكز النداءcentre d'appel التي يشتغل بها امتز من 200 موظف , لماذا اصحاب المحلات لم يصابو بكرونا رغم توافد الناس اليهم يوميا ، ولينا بحال قطيع من الغنم وقتما قالو لينا خرجو نخرجو وقتما بغاونا ندخلو ندخلو. المهم الموضوع فيه ضبابية واشياء غير مفهومة، ارقام الاعلام شيء والواقع شيء اخر.
سبحان الله، مجرد فيروس صغير يسمى كورونا 19غلب الجميع وخاصة الدول المتقدمة مثل :و.م.ا USA وفرنسا،بريطانيا(الذي قال رئيس الوزراء بها:قوموا بتوديع عائلاتكم "والخطير لا يوجد دواء فعال لهذا الفيروس،سوى الوقاية والابتعاد عن التجمعات، ومن نعم الله انه لايصيب الأطفال الصغار إلا نادرا،ويتعين إصدار قانون لقيام الجميع بالتحاليل باثمنة رمزية أو معقولة لمعرفة المرضى الحقيقيين وعزلهم عن الآخرين عوض حصر مدينة بأكملها، وآلله خير الحافظين.
L'état doit contrôler quodiennement et sans relâche les usines où il y a un grand risque de propagation du virus : les usines des transformations de poisson (exple sardine), de viande et du volaille comme la fabrication du casher, les abatoirs, les ports de poissons, les locaux de vente des poissons, viandes et volailles, sans oublier les usines de lait et yahourt. A mon avis dans ces locaux, s'il n'a pas de propreté, toute sorte de virus et microbes peuvent se proliférer