بخصوص تسجيل إصابات في صفوف السجناء بالسجن المحلي “طنجة 1” بفيروس كورونا المستجد؛ قالت إدارة المؤسسة السجنية إن “حالات الإصابة التي تم تسجيلها بالسجن المحلي المذكور كلها في صفوف الوافدين الجدد”.
وجاء في بيان من المرفق، توصلت به هسبريس، أنه “في ارتباط بالإجراءات الاحترازية المتخذة لمنع انتشار وباء كوفيد-19 بالمؤسسة، فإن السجناء الوافدين عليها يتم عزلهم بشكل تام عن باقي الساكنة السجنية في جناح خاص، ويتم إخضاعهم جميعا للاختبار الخاص بفيروس كورونا المستجد”.
وأضاف المصدر ذاته أن “46 وافدا جديدا خضعوا لهذا الاختبار، جاءت نتائج 29 منهم إيجابية، ليتم إخضاعهم لاختبار ثان أسفر عن تأكد إصابة 20 فقط، وسيتم نقل السجناء المصابين إلى المستشفى العمومي لإخضاعهم للبروتوكول العلاجي المعمول به من طرف السلطات الصحية”.
في علم الإحصاء تعتبر هذه عينة من ساكنة طنجة 29 من 46 مصابة. أي معدل الإصابات بهذه المدينة تصل 50 /100. وإذا لم يتم عزل المصابين ستصل أو ربما وصلت 100/100.
اثبتت التحاليل اصابة 29 سجين و افد و عند اعادة التحليلة الثانية اصبح المصابون 20 فقط ، هل يعقل ان يشفى 9 اشخاص في 48 ساعة ام ان التحاليل ، حال و عقل .كل مرة واش اقول ليها راسها
التحاليل في المغرب غير موتوق فيها و اظن ان المغرب فيه الكثير من المصابين و هادشي راجع الى قلة التحاليل في المرحلة الاولى.
جمع الشباب القوي اقل من 35سنة في مجمعات رياضية وتعريضه لكورونا حتى استشفاءه ومده بالاكل ووسائل النظافة والراحة ليكسب مناعة ولايخالط المجتمع الى بعد الشفاء وخصوصا في المدن الموبوءة وسنحصل على مناعة المجتمع ككل ونتخلص من البؤر الكبيرة وقد لاننتظر لقاحا ياتي او لاياتي
على هاد المعيار تقريبا تقريبا 40 في المائة من التحاليل خاطئة.
الحل هو التعايش مع هدا الفيروس خصوصا ان اعراض المرض اصبحت لاتظهر على كثير من الناس سواء بالحجر او لا
مناعة القطيع ماشي هاكاك خص كلشي يمرض ويموتو ملايين في العالم اما لي قلتي غايديروه ولكن يقدرو الشباب يعاودو يمرضو بيه من جديد فحال لاعب جوفنتس ديبالا لي مرض 2 مرات
كل ما تصرح به إدارة بالسجون كذب . هذه المؤسسة لا تقول الحقيقة.
وافدين جدد ولكن منين جاو زعما ؟