قام فريق من الأساتذة الباحثين بجامعة ابن زهر، بشراكة مع الجمعية المغربية للتكنولوجيا والابتكار والبحث العلمي، بتصميم وإنجاز جهاز لتعقيم الأسطح والأدوات وتنقية الهواء، بالاعتماد على الأشعة فوق البنفسجية والفلاتر، وفق تصميم مبتكر لثلاثة استعمالات في جهاز واحد. كما أنه يعمل بنظام التحكم عن بعد في فضاءات فارغة من أجل استعمال آمن.
وانطلق المشروع منذ مدة بدعم من رئاسة جامعة ابن زهر، وتمت بلورته بأحد المختبرات من طرف أستاذين: الأول يشتغل بالمدرسة العليا للتكنولوجيا بكَلميم، والثاني بكلية العلوم التطبيقية بالقطب الجامعي لأيت ملول، بالإضافة إلى فريق البحث بمدينة الابتكار، ويتعلق الأمر بالأساتذة الباحثين أنوار الأحمداني وهشام لخظر ومحمد تفروت.
وتم تجريب فعالية هذا الجهاز في بعض المؤسسات التعليمية، تزامنا مع انطلاق امتحانات البكالوريا، بتنسيق مع المديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي بأكادير إداوتنان، بينما لا تزال الأبحاث والدراسات متواصلة لتطوير الجهاز والرفع من فعاليته وتقنين استعماله، ليصبح جهازا للتصنيع في الأيام المقبلة.
السلام عليكم
ممكن نتعرف عل الثمن هاد الجهاز؟وهل من الممكن الإتصال مع الشخص المسؤول؟
ça c'est une bonne nouvelle, mais est ce que cet appareil est breveté auprès de l'organisation mondial de la santé, si oui, quel est le numéro du brevet? a t-il été testé? a t-il des effets secondaires? fabriquer ne
signifie pas inventer.
شكر و احترام و تقدير للاساتدة الكرام هذا هو المغرب الذي نعرفه
تبارك الله على الطلبة و الباحثين في الجامعات المغربية عموما و جامعة ابن زهر خصوصا. خلص غير الإمكانيات و مايبقاوش التماسيح و العفاريت وغادي نقدرو نمشيو بعيد
Good job, proud of you
تحية حب و احترام و تشجيع لعلمائنا المغاربة و للقيّمين على الميدان الديني و الصحي و التربوي في البلاد.
هل يستحقون عليه جائزة ، أم أن الجوائز في بلادي تمنح لأصحاب العقول التافهة فقط ، لو سمحتم نريد التغيير
مزيدا من الإبتكار و التألق،تبارك الله
أولا هذا ليس هو أول ابتكار فهناك في السوق العديد من هذا المنتوج وأكثر تطورا. ثانيا هل سجل في براءة الإختراع أو عرض على لجان معترف بها أكاديميا لتنظر في شرعيتة من الناحية الصحية والآداء والثمن؟ فما أصبحنا نراه الآن هو عدة مشاريع نسميها إبتكارات أو إختراعات والسبب هو قلة المعرفة عند المواطن.
اكيد اننا في حاجة ماسة لما يرفع معنوياتنا. نحتاج لما يرفعنا الى مصاف الامم النامية. ولكن حذاري حذاري من المغالطات. هل تظنون ان تصنيع جهاز. مثل هذا سيحضى بأي اعتبار في فرنسا او في المانيا او في اليابان. هل ستقوم الجامعات للتهليل له؟ هل سيعتبر انجازا؟؟ نحن نغالط المواطن البسيط. ندخل الى عقله الباطن اننا نحتسب بين الامم المتقدمة. وباعتبار هاته النجاحات المزيفة تغطي على واقع آخر. واقع متخلف. عن جامعات جد جد متخلفة. عن عقول مليئة بالعنكبوت. لا تكذبو علي! لا تكذبوا على ابنائكم. اننا لازلنا تائهين. وعن آلات مثل هاته فيتم يوميا صناعتها عند الميكانيك والسباك ومصلح التلفاز ومصلح آلة التصبين وفرن المايكروايف. كل هؤلاء إذن مخترعون كل هؤلاء علماء
شكرا ل مبتكرين المغاربة ولاذ هذ الوطن الحببب بتوفيق ونطمح للمزيذ من الاختراعات حتى نجعل المغرب من البلذان المصنعة وننافس الذول العظمى.. وحت نكن ذولة لها اسم منقوش في ذاكرة كل اعذاء الوطن ويذلك تنقص عنذنا البطالة… وشكرا وبتوفيق لكم
ما كيهمش واش ابتكار ولا لا، المهم هي أنه خاص تولي بلادنا تبقى تصنع، وما نبقاوش معولين على الفلاحة والسياحة وفلوس الجالية، ما شي مشكل يكون اختراع موجود واخا تكون حتى جودة لا بأس بها، المهم هو هاديك البداية والتحسين المستمر، راه الصين بدات بمنتوجات رديئة جدا، ولكن هانتوما كتشوفو فين وصلو.. نتمنى بلادنا تولي منتجة ومصدرة للأجهزة التكنولوجية لأن الكل مستفيد : مدخول الضرائب للحكومة، زيادة الرفاهية، انتعاش المقاولات، وتخفيض البطالة الخ الخ الخ
كل صعب على الشباب المغربي يهون ان شاء الله فلاجدر مساعدة مريدى الابتكار والاختراع و لو بالقاء كلمة تشجيع. ومهما تكون النتيجة فهو مجهود وجب اخذه بالاعتبار
أنا مهتم بهذا الجاهز
وأود التواصل مع صانعيه لبحث إمكانية الحصول على التفرد لتسويقه في أوروبا إذا كانت تتوفر فيه المعايير الدولية التي تفرضها منظمة الصحة العالمية.
وشكرا
إبن البادية
تحية عالية لكل من ساهموا في هذا العمل الكبير وخاصة لاستاذي هشام الخطر استاذ بشعبة البيولوجبا بكلية العلوم