وجّهت مُنظمة الشبيبة الاستقلالية-فرع تاهلة، إقليم تازة، مراسلةً إلى المندوب السامي لقدماء المقاومين وأعضاء جيش التحرير تقترح فيها تشييد نصب تذكاري بمدينة تاهلة يُخلد فترة كفاح قبائل آيت وراين ضد المستعمر الفرنسي.
وذكرت المنظمة، في مراسلتها التي تتوفر هسبريس على نسخة منها، أنها “تسعى من خلال هذا المقترح لحماية وتثمين الرصيد التاريخي لأبناء منطقة تاهلة، وصيانة وحفظ الذاكرة التاريخية للمغاربة في هذه المنطقة”.
وأوردت المنظمة الشبابية أن “مقاومة قبائل آيت وراين بالأطلس المتوسط الشمالي للمحتل امتدت على مدى خمسة عشراً عاماً، وهي من بين أطول المقاومات المسلحة التي واجهت المستعمر الفرنسي في المغرب”.
ويرغب أصحاب المبادرة يأن “تحظى مدينة تاهلة بهذا النصب التذكاري على غرار باقي مناطق إقليم تازة، مثل أكنول وأجدير وتيزي وسلي وتازة المدينة”.
وأشادت المراسلة بمبادرة المندوبية السامية لقدماء المقاومين وأعضاء جيش التحرير تشييد فضاء الذاكرة التاريخية للمقاومة والتحرير بتاهلة، في إطار شراكة مع كل من وكالة التنمية الاقتصادية والاجتماعية لعمالات وأقاليم الشمال بالمملكة، والمجلس الإقليمي لتازة.
منطقة تازة بكل قبائلها كانت من اشد أعداء المستعمر ورفضت التعامل معه باي شكل من الأشكال ذلك ما جر متاعب واهمال وقمع لسكانها من طرف المستعمر وبعده تكلف اذنابه باقصاء المنطقة تماما وتم حجب اَي مبادرة او مخطط التنمية المنطقة تقضي عقوبتها الابدية !!تبقى خارج الزمن
لست ضد احترام الزعماء ومن لم يحترم القادة يكون مريضا نفسيا لكن ان نخلدهم بنصب تذكارية وما شابه ذلك فهذا امر مهين الى المجاهدين والعمال والجنود وما شابه ذلك لا يستحيل ان يكون قائد او زعيم دون مجاهدين او عمال او جنود وعليه فتخليهم يكون فيه ظلم للاخرين ماتوا او سجنوا او عذبوا من اجل الوطن ولم يذكرهم احد فقط لانهم ليسوا زعماء او قادة
Le Maroc est le bien seul non turkmène qui resta seul courageux et puissant devant les invasions européens justement les pays plusieurs proches de notre continuent africaine et l'histoire n'empêche de cité sevictoires et ses défaite malgré tous notre nation musulmane ne s'engage guerre de lui donnait aide à l'égard de la prospérité religieuse on clignant le courage des héros du riz
لا فائدة من السياسة والسياسيين كيف ما كان لونهم ولا داعي للركوب على الذاكرة الوطنية والرموز التاريخية للبلاد، التاريخ تاريخ لكل البلاد وليس لجهة معينة فقط ومن جاهد جاهد من اجل الوطن وليس لجهة معينة من البلاد ولا داعي لهذه النظرة الانقسلمية في التاريخ الوطني وليس هذا وقت الحديث عن القبيلة كبف ما كانت فالمغرب بلد واحد موحد. وليس هذا وقت احياء النعرات القبلية فالقبيلة موجودة في الواقع ولكن هناك الدولة والمؤسسات والبعد الوطني ووحدة الهوية التي شعارها واحد هة الله الوطن والملك. وشكرا
تاهلة في حاجة الى تنمية حقيقية٠٠٠٠٠نعم التذكار هو جميل٠٠٠٠لكن الاجمل هو رفع الحيف على هذه المنطقة التي انجبت وتنجب من يخدموا هذا الوطن بكل صدق٠٠٠٠٠٠