حرصا منها على خلق أجواء تضامنية واحتفالية، خصصت إدارة المركز الاستشفائي أبي القاسم الزهراوي بمدينة وزان ثلاثة أكباش للأطر الصحية المداومة والمرضى المصابين بفيروس “كورونا”، بمناسبة عيد الأضحى.
المبادرة التضامنية رأت النور بتعاون بين إدارة المستشفى الإقليمي لمدينة وزان وجمعية زينب لمساعدة مرضى القصور الكلوي، تكريما للأطر الصحية المداومة وتضامنا مع المرضى الذين يقضون فترة الاستشفاء والعلاج بالمؤسسة الصحية سالفة الذكر وفندق مخصص لإيواء مرضى كورونا ومشاطرتهم فرحة المناسبة الدينية.
ووفرت هذه العملية التضامنية كبشا للأطر الصحية المداومة وكبشا للمرضى الذين يرقدون بمستشفى المدينة وثالثا لمرضى “كوفيد 19″، من أجل توسيع الآثار الإيجابية لهذا النشاط وتقريبهم من أجواء العيد.
وتهدف هذه المبادرة التضامنية إلى جعل هذا الموعد تخليدا سنويا وسنة حميدة، تولي الاهتمام بالعنصر البشري خاصة في مثل هذه المناسبات التي لا يزال المغاربة يتعاملون معها بكثير من الاستعداد والاحترام.
حسب معرفتي البسيطة فكلمة مريض تطلق على من تظهر عليه أعراض سريرية كالحمى والسعال وتكون حالته الصحية العامة تعبانة بدرجات متفاوتة من مريض لآخر. أما من لا تظهر عليه الأعراض السريرية ولكن التحاليل الخبرية هي من تثبة إصابته بالفيروس، فكلمة مريض لا تنطبق عليه ولكن نقول أنه حامل للفيروس أو نقول شخص إيجابي المصل séropositif وتكون حاته الصحية العامة جيدة. وكلا الحالتين ينقلان المرض في غياب الاحتياطات الواقية إلا أن الشخص إيجابي المصل ينقل أكثر من المريض، لأن المريض معروف بمرضه وبالتالي يأخذ احتياطاته حتى لا يعدي مخالطيه كما أن مخالطيه يختاطون منه، أما إيجابي المصل خصوصا إذا لم يكن يعلم بذلك فهو يبدو غير مصاب خارجيا بالتالي فإن مخالطيه لا يعيرون اهتماما لوقاية أنفسهم من العدوى منه.
الحل الآن واضح وهو أن تعتبر نفسك والآخرون كلهم إيجابيو المصل وتحتاط لحمايتهم وحماية نفسك منهم.
خلاصة : عدم الاختلاط إلا للضرورة القصوى+ التباعد الجسدي+ وضع الحواجز الميكانيكية من كمامات وغيرها عند الخروج+ استعمال المطهرات والمعقمات + عدم الإكثار من الكلام واللغو الزائد مع الغير. والله المعين
انا نزيل في مركز كوفيد ١٩ بوزان اكباش للاطر الصحية اما النزلاء لهم ربهم كان غذاءنا يوم العيد ٥٠ غرام من اللحم اللحم المشوي وقطعتين طماطم وبصل لايكفي لغذاء طفل صغير اريد ان ارسل صورة الغذاء لاكن لاتتوفر هذه الامكانية
والطلبة المقيمون في الحي الجامعي الدولي لا اضحية عيد بدعوى تجنب العدوى!!!!
مبادرة جوفاء، واطر طبية لا تفقه شيئًا، الا يعلمون ان مرضى الفيروس التاجي يحتاجون الى تخفيف دمهم باعطائهم بعض الادوية المساعدة او الثوابل المعروفة بتسريع الدورة الدموية، وان اللحم يحتوي على الكلسترول فبالتالي دورة دموية بطيئة تقلل نسبة تعافي المصابين، الدكتور الفايد ياما تكلم وانتم مذا صنعتم، كزيدو الشحمة في ظهر المعلوف، تحية للاطر الطبية بأبي القاسم الزهواني، ناس وزان يعرفون ان ذلك المستشفى يعد من افظل المستشفيات بالقارة السمراء معكوسة.