تنديد محلي بـ”إهمال مضايق تودغى العالمية”، التي تشتهر بها “جوهرة الجنوب الشرقي”، في وقت يمكن إعادة تهيئتها وهيكلتها من جديد، لاسيما ما يرتبط بتحسين البنى التحتية وتعزيز المرافق العمومية.
“جنة مخفية بين ثنايا جبال تنغير”، هكذا توصف مضايق تودغى، التي اكتست صيتا دوليا بين السياح الأجانب، وكذلك داخل المغرب، لكنها أصبحت “مهملة” طيلة السنوات الأخيرة من قبل السلطات المحلية.
زيارة المنطقة السياحية المعنية تتيح ملاحظة غياب واضح لأبسط المرافق العمومية، بينها المراحيض، إلى جانب انعدام النظافة العامة، فضلا عن الطرقات الضيقة و”المحفرة”.
يوسف، أحد سكان تنغير، قال إن “مضايق تودغى لا تحتاج إلى ميزانية كبرى لإعادة تهيئتها، بل تتطلب توفر إرادة سياسية محلية من أجل النهوض بأوضاعها، بعدما نخرها التهميش في العقود المنصرمة”.
وأضاف المتحدث أن “الوضعية الكارثية التي آلت إليها المضايق تثير حفيظة السكان”، مبرزا أن “المكان يكتسي صيتا عالميا، ما يتطلب العمل على تعزيز جاذبيته السياحية، للرفع من أعداد الزوار سنوياً”.
يا اخواني اتركوا الطبيعة على حالها وكيف خلقها الله لان اذا دخل الإنسان إلى تهيئتها وتحسينها شوهها واخرجها عن منظرها الطبيعي فمضايق تودغى جميلة هكذا تعكس عظمة الخالق في الكون
نحن دوما في نفس النسق تهميش واقصاء للمعالم السياحية الطبيعية الابرز بالمغرب السؤال المطروح ماهو سبب في اهمال هذه المعالم السياحية مع العلم ان المغرب يراهن على استقطاب ملايين السياح للنهوض بسياحية المغربية صدق من قال ماذمت في المغرب فلا تستغرب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته قال تعالى (ياايها الذين امنوا اتقوا الله ولتنظر نفس ما قدمت لغد وتقوا الله ان الله خبير بما تعملون)صدق الله العظيم
يجب الاعتناء بهذه المضايق لأنها ستساهم في ازدهار السياحة بالمدينة.
عن أي مناظر تتكلمون والسكان الاصليون شوهوا المكان بالبناء الغشوائي.
أينما نظرت لا ترى إلا ( الطوبية والحديد والسيمة)
زيادة عن المياه الآسنة (بوخرارب) التي تصب في مجرى الماء. عن أي جمال يتحدثون؟
لا أحد يمكنه إصلاح المكان إلا أصحابه الذين أفسدوه.
أهل تودغى بعيدون كل البعد من منافع المضايق فعلا أنها مضايق تودغى لكن الدين يستغلونها لمصلحتهم الخاصة المطلوب اعادة النظر حول طريقة الاستغلال لأن المنطقة ملك الجماعة الترابية العليا أعادت كراء المنشآت السياحية مطلب جماهير المنطقة للتأكد من سلامة وثائق الاستغلال هل هي قانونية أم لاء
ازور المضايق من حين لآخر لجمالها و لوجودها ضمن مدار سياحي احبه. و اهم مشكل اجده فيها هو غياب المراحيض العمومية (نفس الملاحظة بالنسبة للعديد مت المدن!!!) فاضطر للسياقة لحوالي كيلومتر لنقل احد افراد العائلة للخلاء ….
المنطقة يمكن تثمينها و انشاء مدرسة لتعلم تسلق الجبال. فالاجانب ياتون من كل حدب و صوب للتسلق بينما المغاربة لا
الكرة في مرمى الجماعة المحلية،. فمرحاض للذكور و آخر للاناث لا يتطلبان كثيرا (عدا تجاوز فيتو اصحاب المقاهي) و سيمكنان من تشغيل شخصين