أحصت جهة درعة تافيلالت، من الساعة السادسة من مساء السبت إلى حدود الساعة التاسعة من ليلة الأحد، 29 إصابة جديدة بفيروس “كورونا”، ليرتفع بذلك العدد الإجمالي للمصابين بعموم الجهة، منذ بداية تفشي الجائحة، إلى 706 حالات.
وتوزعت حالات الإصابة الجديدة، حسب المعطيات التي وفرتها مصادر طبية مسؤولة لهسبريس، على إقليم الرشيدية بـ19 حالة، وميدلت بـ4 حالات، وورزازات بـ6 حالات.
وحسب ما أوردته مصادر الجريدة، فإن هذه الحالات الجديدة تم اكتشافها في إطار تتبع المخالطين والوافدين من المدن الموبوءة، مبرزة أن إقليم ميدلت سجلت به حالتان بأموكر بدائرة إملشيل، ويتعلق الأمر بشقيقين قادمين من طنجة، وحالة واحدة بجماعة آيت إزدك، وحالة أخرى بقيادة تونفيت، وجميع هاته الحالات قدمت من طنجة، كما هو الشأن بالنسبة إلى أغلب المصابين بأقاليم الجهة.
وبينما تميز الوضع الوبائي بالجهة، خلال الفترة المذكورة، باستقرار الحصيلة الإجمالية للوفيات في عتبة 5 حالات، إثر عدم تسجيل أي وفاة جديدة، تم تسجيل 3 حالا شفاء إضافية، مما رفع إجمالي حالات التعافي بعموم الجهة، منذ بداية تفشي الوباء، إلى 592 حالة.
وتتوزع حالات الشفاء الجديدة على ورزازات بـ501 حالة، وميدلت بـ57، وزاكورة بـ13 حالة، و11 حالة بالرشيدية، و10 حالات بإقليم تنغير.
ووفق مصادر الجريدة، يبلغ مجموع الحالات النشطة، التي توجد رهن التكفل الطبي قصد العلاج من الفيروس بعموم الجهة، 102 حالة.
الكبش ينطحنا بالراشيدية
جهة درعة تافيلالت كانت امنة الى حين فتح التنقل .. كان من الاجدر منع اي شخص من دخول الا باستقدام تحليل بي سي ار ف 24 ساعة الاخيرة يتبت خلوه من الفيروس او حجزه و يدفع 500 درهم لتحليل لانه لا يمكن للدولة تكلف بكل تحاليل لكن للاسف حصل ما كن نخاف منه و الان انتشر الفيروس في جبال و صحاري درعة تافيلالت الله يحفظ الجميع و تتحمل السلطات المسوولية تراخي و التعاطي مع هدا المعطى الاخير وهو اتساع بقعة انتشار الفيروس ف درعة تافيلالت
أولا عيد مبارك سعيد
تانيا أوصي الناس المرضى بكورونا بالصبر فالشفاء آتٍ بإذن الله
نسأل الله الشافي الكافي المعافي ان يشفيكم عاجلا وأن يرفع عنّا هدا البلاء والوباء
بلغة المنطق فإن الدولة بكل أجهزتها لا يمكن لها القضاد على الوباء في ظل التهاون والتراخي من لدن مواطنيها مع التأكيد على ضرورة انخراط كافة أفراد المجتمع المدني كالجمعيات على سبيل المثال لا الحصر.
اسأل الله عز وجل أن يرحمنا ويرفع عنا الوباء بيده كل الخير
بلغة المنطق فإن الدولة بكل أجهزتها لا يمكن لها القضاد على الوباء في ظل التهاون والتراخي من لدن مواطنيها مع التأكيد على ضرورة انخراط كافة أفراد المجتمع المدني كالجمعيات على سبيل المثال لا الحصر.
اسأل الله عز وجل أن يرحمنا ويرفع عنا الوباء بيده كل الخير
مع الأسف بدأ الفيروس يتسلل للمدن الصغيرة و القرى بسبب التنقل اللهم ارفع عنا هذا الوباء و البلاء