تعزز العرض الصحي بجهة فاس مكناس، بتنسيق مع السلطات المحلية، بمركز استشفائي ميداني للتكفل بحالات الإصابة الإيجابية الهينة بـ”كوفيد-19″.
وستمكن هاته الوحدة الصحية، التي تتوفر على كافة التجهيزات والمرافق الضرورية، بحسب ما أفادت به مصلحة التواصل بالمديرية الجهوية للصحة بجهة فاس مكناس، من دعم جهود كل المتدخلين للتكفل بحالات “كوفيد-19” في أفضل الظروف.
وأشار مصدر هسبريس إلى أن هاته الوحدة، التي تبلغ طاقتها الاستيعابية حوالي 1200 سرير، تنقسم إلى جناحين؛ واحد خاص بالرجال وآخر خاص بالنساء، مبرزا أن أطقما طبية وتمريضية متمرسة تسهر على المرضى، بالإضافة إلى عاملات وعمال للنظافة ورجال للحراسة.
ويشتمل هذا المستشفى الميداني، يوضح المصدر ذاته، على فضاءات للترفيه وممارسة الرياضة، مبرزا أن تعبئة هاته المؤسسة تعد خطوة استباقية في مواجهة كورونا في وقت عرفت فيه مدينة فاس ارتفاعا نسبيا في حالات الإصابة بالفيروس تزامنا مع توسيع عدد التحاليل المخبرية ورفع الحجر الصحي.
وأكد المصدر نفسه أن هذه المؤسسة الاستشفائية ستساهم بدور فعال في تسهيل عمليات التكفل بالحالات الهينة للإصابة بـ”كوفيد-19″، كما ستتيح لمصالح الإنعاش التكفل بالحالات الحرجة، فضلا عن تحرير أسرة المستشفيات لتقديم العناية الطبية اللازمة للمصابين بأمراض أخرى.
ونبّهت مصلحة التواصل بالمديرية الجهوية للصحة بجهة فاس مكناس إلى ضرورة تعبئة المواطنات والمواطنين من أجل الانخراط المسؤول في التدابير الوقائية للتغلب على هذا الوباء، عبر ارتداء الكمامات بشكل سليم واحترام التباعد الجسدي ومسافة الأمان.
يشار إلى أن هذا المستشفى الميداني أقيم على مستوى أحد الأحياء الجامعية بطريق إيموزار بفاس.
الله يفرجها من عندو وميوصل ليه حتى واحد
يرجى توضيح هل هو سرير عادي ام 1200 سرير إنعاش
و ماذا عن الأطر الطبية لرعاية 1200 مريض لا قدر الله ؟
الحمد الله نتمني أن نخرج من هاته الأزمة أقوى
مستشفى ميداني عدد اسرته 1200، مزيان. ولكن علاش طنجة التي تعاني كثيرا من كوفيد 19 رغم عدد الاصابات والوفيات والخالات الحرجة المرتفعة بسبب المصانع التي تخنق المدينة وعدم قيام السلطات بواجبهم للمراقبة وتفتيش مدى احترام هذه المصانع للتدابير الاحترازية لم تجهز أو تدعم بما تم تجهيز فاس به في هذه الظروف ؟؟
الحمد لله هذا خبر جد سار ، مشروع في غاية الاهمية ، كنا قلقين على اخواننا لساكنة جهة فاس مكناس ، ونظرا لتفشي الوباء بهاته الجهة ، نتقاسم فرحتنا مع ساكنة المنطقة ، ومشروع يهم المغرب ، نتقدم بالشكرلكل من ساهم في انجاز هاته الطفرة النوعية ، لما يكون شيء مهم ما علينا ألا أن نتقدم بالشكر والتشجيع ، ياريث ينضاف في القريب العاجل مشروع مماثل بالمناطق التي تعرف تقدما ملموسا في الاصابات ، ونتمنى العناية اللازمة للحالات المستعصية ، نسبة الوفيات جد مقلقة ، ونسبة الاصابة في تزايد ، شكرنا لان المسؤولين قاموا بشيء جميل،نتمنى مسؤولين جهات أخرى فعل نفس الشيء لنشكرهم على الواجب الوطني والانساني ….
يجب أن تقولوا عزل المصابين عن المجتمع وليس علاجهم حتى لا تتفاقم العدوى إلى ما لا يحمد عقباه. هذه نتيجة الأمية المنتشرة في بلادنا. اهتموا بتعليم أبنائكم قبل كل شيء. أرجوكم يا أمة اقرأ.
الدولة التي تستر على أرباب الصناعات الغذائية والاستهلاكية وغياب مراقبة الجودة لا مصداقية لها حين تناشد الشعب الالتزام بمعايير السلامة.الشعب الألماني الذي جنبته حكومته الأزمة الاقتصادية التي ضربت منطقة اليورو و لم يقتنع بمبرراتها فكيف نقنع الشعب المغربي ضحية عقود من الأكاذيب والحملات الانتخابية الموسومة بالكذب و شراء الاصوات
الله يشفي كل مصاب من اهل فاس و كل مصاب من اهل طنجة و كل المصابين في ربوع البلاد الله يلطف بنا في هده الارض الطيبة اللهم اهدينا الى الصراط المستقيم
أهل فاس لا يفرحون بمستشفى ميداني الذي سيملأ في 5 أيام وإنما يجب العمل لتقليص الإصابات اليومية والوسائل معروفة
السلام عليكم اتمنا من السلطات اتخاد الحزم والقرارات في كل متهاون بحمل الكمامة والتباعد في المقاهي الذي لايطبق الا في بعظ المقاهي
مادامت الناس تتعنت ولا تضع الكمامة على الأنف والفم معا .
ومادامت المراقبة على الكمامة لم تفعل بعد…..وتغريم المخالفين ……
فلايمكن إلا أن نتوقع المزيد من المرضى والوفايات
يوما بعد يوم يزداد عدد الناس الذين لا يحملون الكمامة او الذين الذين يضعونها على أعناقهم….
يجب زجر المخالفين وسوف يستوي الجميع لأن البعض يخاف ولايستحيي
حسبنا الله ونعم الوكيل
بلد عايش بالحلول الترقيعية و اسلوب إستحمار الشعب و الديبناج والعشوائية والمزاجية والإرتجالية في التسير وكل هذا بسبب الإستهتار و إنعدام المحاسبة او محاكمة المسؤوليين .
المغرب ليس دولة مؤسسات بل هو فقط بلد للمخزن .
كل خطوة وكل إنجاز يساهم في الرفع من معانات ساكنة أي شبر من وطننا العزيز إلا وسيكون له وقع على نفس كل مواطن شريف ,,متمنياتنا أن يخفف الله معانات ساكنة فاس بعد هذا الإنجاز ولا يسعنا إلا القول – الله يحد الباس —
الله يهدي ماخلاق والمغربة يعرفو ءاش خصهم هدشي راه زاد على الحد.
على المغاربة أن يساعدوا يحافظوا على أنفسهم بالتزام الإجراءات الاحترازية للوقاية من الوباء اللعين الأشد عدوى في التاريخ البشري و يحافظوا على بلدهم الذي كان سباقا لاتخاذ كل الإجراءات الناجعة للحفاظ على على صحة الإنسان و مدت كل المساعدات اللازمة للمواطنين المحتاجين للعيش الكريم و وجب على المغاربة أن يعرفوا أن ضمير الدولة العلية كان صادقا شفافا ملتزما بالمصلحة العامة للبلاد و العباد و أن المغرب يعيش و يتطور بجهود و عمل أبناءه في كل المجالات و ناعورة الإقتصاد يجب ان تبقى متحركة لتوفير الخدمات و المستلزمات الاقتصادية والاجتماعية للشعب و الدولة من أجل أن يبقى المغرب قويا في عالم أناني لا يبجل غير الأقوياء المنتجين .
المشكل ليس في العدد (1200 او 1200000000) المشكل في العقليات التي سوف تغرق المستشفيات مهما كان طاقة الاستيعابية
و هل هناك اطر ( طبية و شبه طبية) كافية لمواكبة السير العادي للمستشفى و الميداني بالموازات مع المراكز الصحية و المستشفيات الاخرى؟
هذه المذينة اغلب مناطقها الهامشية خارجة عن سلطة الضبط والانضباط وخصوصا احزمة الفقر الكبيرة والشاسعة التي تحيط بفاس من جهة الشمال والشرق والجنوب ملايين البشر مكدسون في فافيلات ونتيجة لتدمير البادية والسياسات الفاشلة وظروف الاقصاء والتسيب والفساد واللاعقاب !!
الى اين يافاس!!
على غرار ما شهدته بعض الدول، يمكن نقل بعض الحالات من الجهات التي تعرف ضغطا كبيرا إلى جهات تعرف ضغطا أقل. كما يمكن مثلا تعبئة سفن البحرية الملكية في منطقة مثل طنجة للتكفل بالمرضى.
– ادا كام من السهل اضافة مستشفى جديد باية مدينة ومضاعفة الاسرة . فما السبيل للزيادة في عدد الاطرالصحية من ممرضين واطباء . والتي بالمناسبة كانت جل المستشفيات السابقة كانت تشكو من الخصاص في هده الاطر زيادة على انهاكها لمدة تفوق 5 اشهر . حلل وناقش .
إلى طنجاوي رقم 5 كنت سأطرح نفس التسائل !!!!!!!!
غريب أن لا نسمع عن مستشفى ميداني بطاقة إستيعابية كبيرة كما هو الحال بفاس علما أن الوضع بطنجة مقلق وحرج وكاد يخرج عن السيطرة لا قدر الله !!!!!!!! مستشفى محمد السادس ما عاد قادرا على إستقبال المزيد ولا محمد الخامس مع ضغط رهيب على الأطقم الطبية كان الله في عونها !!!!
نحن في المغرب دون إستثناء في منعرج خطير وجب على الجميع التعبئة الشاملة والتأهب في أعلى درجاته من الجميع لربح هذه المعركة بدون مزايدات ولا شيء. إن الله في عون العبد ما دام العبد في عون أخيه.
اللهم إنا نعوذ بك من البرص والجنون والجدام وسيء الأسقام
اللهم آمين آمين يارب العالمين
تحية و تقدير للأطقم الطبية من ممرضين و أطباء و كل من يسهر على علاج المصابين .
ألا يستحقون هؤلاء منحة مالية و سنفونية مغربية وكل التقدير .جعل الله أعمالهم في ميزان حسناتهم وأبعد الله عن بلادنا هذا الوباء.
الحمد لله على نعمة الصحة. الحمد لله ان على العدالة الالاهية وعلى المساواة في الابتلاء الحمد لله على ما اصابنا والحمد لله ان رفع البلاء عنا او ابقاه .
مستشفى مدينة الصويرة خصص جناحا به 14 سريرا امتلءت وبدا يرسل مرضى كوفيد لمدينة مراكش وبنجرير
انت على صواب … لم نرى مثل هذا الانزال للمستشفيات والاطر الطبية في طنجة وهذا مقصود وواضح حاليا لكل مواطنيي طنجة نحن نعاني وكاننا في قطاع غزة لكن ابناء الصلحاء نحن داءما مصيرنا هكذا رغم تقديم الحب يتم ارجاعه مكر وخديعة ف كورونا اعطتنا درسا جميلا هو ان نزيد من تمسكنا بمبادءنا نصف قلبنا لطنجة والنصف الاخر لاوروبا ولا وجهة اخرى لنا
أودي أشمن مستشفى ميداني راه غير حي جامعي حولوه لاستقبال مرضى كورونا،بعد امتلاء المستشفيات.لا نظافة لا تجهيزات، الناس كتغوت .لهلا يوصل شي حد عندهم.
الحجر الصحي مع اغلاق الاقتصاد و غلق جميع المعامل و المحلات التجارية و انزال القائدات لردع المخالفين، غلق المسابح و الغاء الزيارات و اقفال المقاهي و اقفال اي شيئ مفتوح و اقفال الافواه أيضا.لا هدا ليس حلا الحل هو التعايش من كورونا و اخد الحيطة الازمة.و الله المستعان.
أظن أن المغاربة تاحجة مكتعجبهوم منين كانو كيقولولهوم ديروا الكمامة وخوذو الاحتياطات مدارو والو من هاد شي هذه نازلة تبلات بها كل دول العالم خاص شويا التعاون بين المرضى و الأطباء باش نخرجو من هاذ الأزمة ماشي الفوضى
اولا يا اخي مسؤولي طنجة لهم المسؤولية الكبيرة في انتشار المرض في المغرب كان عليهم يمنعو السفر تانيا هد المسؤولين اللي عندكم حاضين مصالحهم و صافي