في الوقت الذي تشهد فيه حالات الإصابة المؤكدة بفيروس كورونا تصاعدا، جعل نسبة ملء الأسِرَّة بمستشفيات جهة الدار البيضاء سطات المخصصة لاستقبال المصابين بـ”كوفيد- 19″ بلغت 83.77 في المائة حتى 31 يوليوز الماضي، فإن النقاش يدور بين الأطقم الطبية وفِي صفوف بعض المسؤولين حول إمكانية تشييد مستشفى ميداني آخر لاستيعاب المصابين.
وبات عدد من الأطباء على مستوى جهة الدار البيضاء سطات يتحدثون عن وجوب تشييد مستشفى ميداني آخر، أو تجهيز مركز لاستقبال المرضى في حالة استمرار تسجيل حالات كثيرة في الأيام المقبلة.
وأعرب أطباء عن تخوفهم من استمرار تسجيل حالات الإصابة بالفيروس في الأيام المقبلة؛ الشيء الذي سيجعل المستشفيات الميدانية الموجودة بكل من الدار البيضاء وبنسليمان والجديدة تمتلئ عن آخرها بالمصابين، وهو ما يستوجب الإسراع في تجهيز مستشفى ميداني آخر.
وبينما أكدت مصادر من داخل المجلس الجماعي للدار البيضاء عدم علمها بموضوع تشييد مستشفى ميداني، خصوصا أن الجماعة كانت قد ساهمت في تشييد المستشفى الموجود بفضاء المعرض الدولي، ذهبت مصادر أخرى إلى أن المديرية الجهوية للصحة قد تجد نفسها مضطرة للعودة إلى المستشفيات العمومية المعروفة.
ولفتت مصادر الجريدة إلى أن السلطات الصحية لم يعد بإمكانها، خصوصا في ظل هذه الظروف ومع تزايد عدد الحالات، انتظار وقت أطول لتشييد مستشفى ميداني؛ وهو ما سيجعلها تعود إلى استغلال مرافق بالمستشفيات، إلى جانب باقي التخصصات الأخرى.
ودعا متتبعون للشأن المحلي بالدار البيضاء إلى تجهيز مركبات وغيرها؛ وذلك من أجل الإسراع في استقبال المصابين بفيروس كورونا، تفاديا للعودة إلى استغلال المستشفيات العمومية والإضرار بالمرضى المصابين بأمراض أخرى.
ويأتي تخوف الأطباء والمهتمين بالشأن المحلي في وقت كانت فيه ولاية جهة الدار البيضاء سطات قد تحدثت عن أن نسبة ملء الأسرة بمستشفيات الجهة المخصصة لاستقبال المصابين بـ”كوفيد- 19″ بلغت 83.77 في المائة حتى 31 يوليوز المنصرم.
وأوضحت معطيات إحصائية حول وضعية هذه المستشفيات الميدانية أن الأمر يتعلق بالمستشفى الميداني للمعرض الدولي بالدار البيضاء ومستشفى بنسليمان ومستشفى الجديدة، مشيرة إلى أن عدد الأسرة المملوءة بها محدد في 1616 سريرا من مجموع طاقاتها الاستيعابية المحددة في 1929 سريرا.
كم سيلزمنا من المستشفيات؟؟؟؟وهل لدينا العدد الكافي من الأطر الصحية لكل هذه المستشفيات علما ان المستشفيات اصلا تعاني من خصاص مهول!!!هذه نتيجة تهور وعدم مسؤولية الحكومات السابقة والحالية…والطامة الكبرى لم يعطى ولو سنتيم لمن ضحوا بانفسهم في هذه المحنة.بل وحرموا حتى من عطلهم بالغائها.فهل جزاء الاحسان الا الاحسان؟!!
يجب توفير الأساسيات لمدينة الدار البيضاء ثم تنفيذ الحجر الكلي حتى إشعار آخر
يجب أن تستقبل المستشفيات الحالات الحرجة فقط
بالنسبة للحالات التي لم تظهر عليها مضاعفات يتم علاجها في المنازل مع اتخاذ الأسر كل الاحتياطات اللازمة.
هناك مركز اصطياف بطماريس تابع لوزارة الشباب والرياضة وعين السبع يمكن استغلالهما.
المشكل أن الحكومة تكذب على الناس لو قالت لهم الحقيقة عدد الوفيات يفوق 4000 شخص المغاربة سيحترمون تعليمات لكن كذبة غشت في الترتيب العلمي رتبة المغرب 37 و كندا رتبة 6 يعني أكثر بكثير عدد الوفيات بنسبة المئوية مقارنتا مع كندا لكن الحكومة تكذب لماذا سأحترم التعليمات و الوفيات لا تتعدى 400 في 28000 ؟؟؟ يعني وفيات طبيعية بدون الوباء !!! لماذا الحكومة تكذب ؟؟؟؟؟ آآآر برع ناس لكتحسب بأسابيعها و تظن أن الحكومة أضافة ساعة يعني نعيش 25h/24h
يمكن للدولة أن تتخلص من كورونا في ضرف 60 يوما على الأكثر … و لكن بآستخدام الزجر و القمع لأن الظرفية حساسة و مستقبل شعب مهدد … و طبيعة المغربي كائن طائش و غير مسؤول إخاف مايحشم …
تظهر حالات كثيرة في بعض المدن الكبيرة فقط لأنه في تلك المدن يسهل تتبع المخالطين بعد تحديد البؤر …أما بقية المدن التي تظهر فيها حالات معزولة فهذا لا يعني أنها تعرف حالات قليلة و إنما فقط يصعب تتبع حالات المخالطين بدقة ..و الدليل على ذلك أنه عشية الثلاثاء تم بالصدفة فقط نظرا لاشتغالهم في نفس المكان اكتشاف 7 حالات إصابة بين أفراد القوات المساعدة بالناظور…لذلك فإن ما يتم وضعه من قيود ببعض المدن لا فائدة منه إذا لم يعمم…ثانيا ما فائدة إجبار بعض المتاجر على الإغلاق في ساعات محددة الأفضل هو الحرص على فرض التباعد و الإجراءات الاحترازية من قبيل منع التصافح و إنتاج كمامات ذات جودة عالية
فرض حجر صحي تدريجي وحذر التجول من الساعة 8/9 الى5/6 صباحا وتتغير الأوضاع بإذن الله من سيء إلى أحسن دون الولوج إلى رفع الطاقة الاستشفائية للمدينة أو الجهة ( كل ما في الأمر هناك اللعبة وقوانينها فمن فهم أحد هذين العنصرين لن يفلح إلى بفهم اللعبة وقوانينها لكي يسيطر على زمام الأمور ليس إلا ) معرفة سبب تفشي العدوى آت من التراخي اللامبالاة وعدم التقيد
بشروط الوقاية والسلامة …..اين مقدم الحي القائد ال
شرطة الإدارية المكتب البلدي لحفظ الصحة….
عيب و عار تتكلموا على العطل والناس في الحجر الصحي و الاقتصاد واقف. نتا كا تدور و الناس كتموت… هدا النوع من البشر الاناني و الانتهازي يجب انقراضه
لماذا لا يتم استغلال الأحياء الجامعية في هذه الظرفية في جميع الجهات ؟؟؟؟
اولا يجب المنادات على طلبة التمريض كمتطوعين و تقنيي الصحة الذين يدرسون في المعاهد الخاصة و اخضاعهم لتدريب مكثف على التعامل مع مرضى كورونا لان الطواقم الطبية سينعكس ارهاقها على المرضى ،اما المستشفى فهناك مركز المعارض في طريق الجديدة و القاعات المغطاة .واللهم ارفع عنا الوباء