عادت السلطات الصحية بثغر سبتة المحتل إلى إعلان المدينة خالية من فيروس “كورونا” المستجد، عقب تماثل الحالتين النشطتين المسجلتين خلال الأسبوع الماضي للشفاء، بعدما أظهرت نتائج التحاليل المخبرية التي أجريت لهما خلوهما من المرض.
ورفعت حالتا الشفاء الجديدتان إجمالي المتعافين بالمدينة السليبة إلى 221 حالة، من أصل 225 مصابا بكوفيد-19، منذ بداية الجائحة؛ فيما استقر عدد ضحايا الوباء بها في حالات الوفاة الأربع المسجلة إلى حدود الأسبوع الأول من شهر أبريل المنصرم.
وكانت الهيئة الاستشارية للصحة والاستهلاك بسبتة المحتلة والمعهد الوطني للتدبير الصحي قد أعلنا، الأسبوع الماضي، عودة فيروس كورونا إلى المدينة، إثر تسجيل إصابة امرأتين، استدعت الحالة الحرجة لإحداهما وضعها في غرفة العناية المركزة، فيما تم إخضاع الأخرى لإجراء العزل الصحي المنزلي.
اذن مدينة سبتة خالية من فيروس قورونا نرجو من السلطات ان تراجع وتفكر ان تفتح الحدود كثير من الناس متضررين وكثي من الناس لازالو عالقين في المدينة.
في الايام الأولى لدخول الفيروس الى المغرب كانت طنجة احسن حالا من سبتة واضطر المغرب لإغلاق حدوده معها ومع مليلية. والآن لا لا مجال للمقارنة. هناك سياسة ناجحة وهنا سياسة فاشلة متخبطة في إدارة ملف كورونا
ها الحكومات كيف دايرين… الصرامة في تنزيل القوانين.. ضبط الحالة الوبائية بامتياز… أما نحن كل شيء داخل فيه السياسة و الاحزاب تتظارب من أجل المقاعد و المواطن و صحته آخر اهتماماتهم… حكومة الفشلة و الانانيون… لك الله يا وطني
ردا على صاحب التعليق رقم2 الفرق ليس في السياسة المتبعة في طنجة ونظيرتها في سبتة ولكن هناك شعب واعي وملتزم وهنا شعب متمرد ومعكس وجاهل ومكدب .هدا هو الفرق للاسف .