سجلت جهة مراكش-أسفي، إصابة 354 شخصا، خلال 24 ساعة، لترتفع الحصيلة التراكمية لعدد الإصابات من 4504 إلى 4858 حالة.
وأعلنت المديرية الجهوية، خلال هذه الفترة، عن شفاء 64 شخصا، لتنتقل الحصيلة الاجمالية للمتعافين من 3379 إلى 3443 حالة، أي بنسبة 70.9 في المائة، منذ بداية الجائحة.
ويتوزع إجمالي حالات الشفاء بالجهة، منذ بداية الجائحة، على عمالة مراكش بـ2115 حالة، وأقاليم أسفي بـ742 حالة، والحوز بـ195 حالة، والرحامنة بـ279، كما شفيت 67 حالة بإقليم قلعة، و25 بشيشاوة، و14 بالصويرة، و6 باليوسفية.
واستنادا إلى النشرة المسائية للمديرية الجهوية للصحة، فالحالات النشطة على الصعيد الجهوي بلغت حاليا 1327 حالة، أي بنسبة 27.3 في المائة، منها 1215 بمراكش، و31 باليوسفية، و26 بالحوز و19 حالة بأسفي، و13 بالرحامنة و10 بإقليم السراغنة، وبإقليم الصويرة 11 حالة، وشيشاوة بإصابتين.
وأفادت بيانات النشرة الجهوية، أن حصيلة الوفيات بالجهة، بلغت حاليا 88 حالة وفاة، بنسبة 1.8 في المائة، وتتوزع على عمالة مراكش بـ70 حالة، و8 حالات بإقليم الحوز و4 بإقليم أسفي، والرحامنة والصويرة بوفاتين، وبإقليمي شيشاوة وقلعة السراغنة حالة وفاة واحدة.
وانتقلت الحصيلة الإجمالية للحالات المستبعدة بعد التحليل المخبري، خلال هذه الفترة، من 114770 إلى 116258 حالة.
مع انقضاء الصيف وتراجع الحرارة يجب على الحكومة ان تفرض الحجر الصحي من جديد لمدة شهر كامل مع تشديد المراقبة في تطبيق الاجراءات الاحترازية وجزر المخالفين على اداء الغرامة والسماح للقوات العمومية بجلدهم بدون رحمة ولا شفقة.
الهم فرج علينا وشافني كل مريض و انزل علينا السكينة وارزقنا الصبر حتى يزول هاذا الوباء عما قريب
انتهى وقت حضانة فيروس كورونا الذي أُلتُقِطَ في أسواق الماشية أيام العيد
إحصائيات لا تسمن ولا تغني من جوع . الحل الوحيد هو الرجوع إلى الحياة الطبيعية ونساو هذا الأرقام
الهذه الدرجة نفوسنا رخيصة الهذه الدرجة نحن شعب مستهتر لماذا ننتضر الحل من الدولة ونحن المشكلة الا يمكننا البقاء في بيوتنا والخروج منها عند استدعاء الضرورة مع احترام التدابير اللازمة لضمان عدم انتقال العدوى لماذا علينا المخاطرة بانفسنا وانفس أبنائنا وبناتنا في سبيل التمتع بالبحر او الخروج دون سبب فقط لاجل الخروج علينا وعليكم البقاء في بيوتنا لكي لا تتفاقم الحلات اكثر من هذا
يارب انك عافو تحب العفو فاعفو عنا يارب
عندك الصح يجب أخد بالضالمين في حق الشعب و انفسهم الضرب المبرح في حالة خرق الطورائ و جعله تبرة لمن يرى الوضع ساء بزااف هد الايام و الناس مبقاتش تحترام التدابير الإحترازية ضنا منهم أن المرض أزيح لكنه يتربص بنا الوقايك تم الوقاية حفاضا على صحة أبائنا و جيراننا و الناس جمعاء حتى القضاء على الفيروس