يواصل معدل الإصابة بفيروس “كورونا” تصاعده بجهة طنجة تطوان الحسيمة، ليبلغ 7448 حالة مؤكدة منذ بداية الجائحة، عقب تسجيل 144 إصابة خلال الـ24 ساعة الماضية، بنسبة مرض بلغت 22.41 بالمائة من العدد الإجمالي الوطني للإصابات.
ووفق آخر تحديث لبيانات المديرية الجهوية للصحة، توزعت الإصابات الجديدة على 5 مناطق جغرافية، تصدرتها عمالة طنجة أصيلة بـ131 حالة، و6 إصابات بإقليم وزان، و5 حالات بإقليم تطوان، وحالة واحدة بكل من إقليم العرائش وعمالة المضيق الفنيدق.
وبخصوص حالات الشفاء، أعلنت الجهة ذاتها عن تماثل 452 شخصا للشفاء خلال الساعات الـ24 الأخيرة، منهم 397 بطنجة، و34 بالحسيمة، و12 بتطوان، و7 بشفشاون، واثنان بوزان، ليرتفع إجمالي المتعافين بالجهة إلى 5500 شخص.
فيما ارتفع مجموع ضحايا الفيروس بالجهة إلى 160 شخصا، بعد تسجيل 5 حالات جديدة منذ مساء السبت، لتصل نسبة الإماتة إلى 2.14 بالمائة، في الوقت الذي بلغت نسبة التعافي 73 بالمائة.
نسبة الاماتة لا تصل إلى 1 في الألف لأنه لا يتم إجراء التحاليل لكل الناس
الهم ارحم جميع المسلمين و المسلمات الذين ماتوا بسبب الفيروس و حتى الموتى الذين ماتوا في جميع أنحاء العالم اللهم رفع عنا هذا الوباء
جميع الامراض تميت على الاقل 5% حتى الزكام الحاد بينما كورونا فحتى هو مرض و نسبة الوفيات في حدود 2% و اغلبيتهم بحالات هشة فلمادا الاستغراب
كدلك هناك اعداد كثيرة تتوفى في صمت بسبب التلوث
بالنسبة الي النظافة و التعقيم من المفروض ان تكون داءما و ليس حتى ظهرت كورونا
في بعض المدن الملوثة و خصوصا باليابان فقد كانوا يضعون الكمامات قبل الجاءحة
توزعت الإصابات الجديدة على 5 مناطق جغرافية، تصدرتها عمالة طنجة أصيلة بـ131 حالة،
c'est faut 1. casa . 2Marrakech et Fes puis Tanger. donc il faut être sur ce que vous écrivez . Merci .
اين ذلك التطبيل والتزمير بأن المغرب يحتدى به في تدبير أزمة كورونا والمغرب احسن من أوروبا وأمريكا والمغرب ارسل مساعدات إلى دول أفريقيا هل انتهت سبعة أيام من المشمش وانكشف المستور أغلب الدول سيطرت أو كادت تسيطر على الوباء أما المغرب فقد عاد إلى نقطة الصفر بعد ثلاثة أشهر من الحجر دون فائدة تذكر
قبل يومين توفيت امراة عجوز من جيراننا و هي ام احد اصدقائي،و هي امراة لم تلج المستشفى و توفيت وفاة طبيعية نظرا لكبر سنها و بعض الامراض المزمنة و عند ذهاب احد ابنائها لاستصدار و ثيقة الدفن من المصالح المختصة تم رفض الطلب الى حين توقيع ابنها على ورقة يعترف فيها انها توفيت بكورونا لان مصالح الطب الشرعي لم تعد تذهب للبيوت لكشف اسباب الوفاة و فعلا تم دمجها في وفيات كورونا و هي لا علاقة لوفاتها بكورونا و الله العظيم هذه هي الحقيقة و الواقعة هنا في مدينة طنجة.
المعلق رقم 4 ،المقصود هنا التوزيع الجغرافي على مستوى الجهة و ليس على المستوى الوطني.