سجلت جهة درعة تافيلالت، خلال الـ24 ساعة الماضية، 53 إصابة جديدة بفيروس “كورونا”، ليرتفع بذلك العدد الإجمالي للمصابين بالعدوى بعموم الجهة، منذ بداية انتشار الوباء، إلى 1240 شخصا.
وحسب المعطيات التي أعلنت عنها المديرية الجهوية للصحة في الساعة السادسة من مساء الجمعة، فقد سجلت 30 من هذه الإصابات الجديدة بإقليم ورزازات، بينما رصدت 10 حالات بإقليم ميدلت، و9 حالات بإقليم تنغير، و4 حالات بإقليم الرشيدية، فيما لم تسجل أي حالة جديدة بإقليم زاكورة.
وعرفت جهة درعة تافيلالت، خلال الفترة المذكورة، تعافي 32 حالة إضافية من المرض، 26 حالة منها بإقليم ورزازات، و6 حالات بإقليم زاكورة، مما رفع إجمالي حالات الشفاء التام من الفيروس بالجهة كلها، منذ بداية تفشي الجائحة، إلى 847 حالة.
واستقرت الحصيلة الإجمالية للوفيات بجهة درعة تافيلالت في عتبة 21 حالة إثر تسجيل حالتي وفاة جديدتين بإقليم ورزازات، فيما توجد تحت الرعاية الطبية 362 حالة.
الصراحة هاد شي ولا يطلع الدم ….الله يشوف من حالنا اما الا عولنا غير على المواطن يلتزم ب….بقينا تما…وا هسبريس شوفي شي جهة اخرى حتا انت فينما ندخل نلقى درعة تافيلالت
كانت الجهة خالية من الفيروس ولمدة شهريين متتالين،الا ان جاء عيد الاضحى وجاء ابناء المنطقة الذين يشتغلون في المدن الموبوءة،طنجة،كازا،مكناس،فاس،فوقع ما وقع وهذا يدل على عدم نضج الشعب المغربي مازلين بعيدين بسنوات ضوءية عن اروبا،وعدم نضج حتى الحكومة التي كان عليها تعليق الدبح في هاته السنة،ماذا كان سيقع،ولكن على كل حال قدر الله ما شاء فعل.
لبحفظ الله هذه الجهة البسيطة والمعدومة الحركة والنشاط هي وجميع جهات المملكة…درعة تافيلالت أفقر جهة بنيتها التحتية لاتتحمل أرقاما كهذه اللهم ألطف بنا
اللهم إنا هذا منكر اعباد الله كنا عايشين هانين بخير وعلى خير ما علينا ما بينا، غير جاو الوافدين من شتا ربوع المملكة أجابوا لنا معاهم المرض و البلا والهلاك بحجة بغاو ادوزو العيد مع الأسر ديالهم اسيادي بعدو علينا واعطونا بالتساع راه لبلاد تخلطات وترونات اعباد الله ماتعيدو معنا ما نعيدو معكم عطونا التقار ها عار مولانا، مرضتنا هلاكتنا قتلتنا الشكوى للباري تعالى
العيد فات والوباء انتشر الناس لي جاو العيد من المدن الموبوؤة بطريقة او باخرى ونقلو العدوى للاهل ديالهوم وكاين فيهم لي توفاولو افراد من العائلة ديالو عيدتو مزيان ..لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم.
يجب على السلطات إغلاق أي إقليم سجل ولو حتى إصابة واحدة ليحدوا انتشار الوباء