عرفت الحالة الوبائية بجهة الشّرق، خلال الـ24 ساعة الأخيرة، تسجيل ما مجموعه 49 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد، لترتفع الحصيلة التراكمية إلى 1101 حالة.
الإصابات الجديدة، حسب ما أفادت به المديرية الجهوية في آخر تحديث للوضعية الوبائية، همت إقليم جرسيف الذي سجّل 22 حالة، تليه عمالة وجدة-أنجاد بـ19 حالة، وإقليم الناظور الذي سجل 3 حالات، وإقليما بركان وتاوريرت بحالتين، وأخيرا إقليم جرادة الذي سجل حالة واحدة.
وارتفعت حصيلة الشفاء، في الجهة ذاتها، إلى 805 حالات، بعد تسجيل 37 حالة موزّعة بين وجدة-أنجاد بـ13 حالة، والناظور بـ11 حالة، وبركان بـ6 حالات، وتاوريرت وجرسيف وجرادة بحالتين في كل إقليم، وحالة واحدة بالدريوش.
وسجّلت عمالة وجدة- أنجاد حالة وفاة جديدة نتيجة فيروس “كوفيد-19″، لترتفع حصيلة الوفيات في جهة الشرق ككل، منذ بداية انتشار الوباء، إلى 23 حالة.
لحد الان جهة الشرق لم يتفش فيها الوباء مقارنة مع جهات أخرى.
على من يهمهم الأمر أن يحاصروا الوباء قبل أن ينتشر بين الفئات الشعبية.
إرتفاع حالات الإصابة بالمحطة السياحية، بالإضافة إلى تزايد عدد السياح و عدم المسؤولية بخصوص تدابير السلامة الصحية، الأمر يندر بكارثة صحية بهاته المدينة الصغيرة، يجب التدخل لإنقاد هذه البؤرة لكي لا يقع الأسوء.
لما كانت الحالات . رأينا السلطات و التعقيم في الطرق والإدارات بمدينة وجدة.اما الان ليس هناك أي شيء يدل ان السلطة تقوم بالواجب .اين هو التعقيم والتدابير الاحترازية . للهم بعض الكمامات وزعة باحياء. هل هذا سيفي بالغرض.من جهة أخرى لما نرى في المنتجعات السياحية ناس قادمين من فاس والدار البيضاء لقضاء العطلة.الم تقولو ان هذه المدن مغلقة. ماذا ينتصر الوالي و رئيس الجماعة ومجلس الجهة ليحسسنا بوجودهم في الساحة.ام ينتظرون خطاب ملكي يوجههم من جديد .حتى يقومون بما هو بديهي في هذه الحالة.اصبحنا نعيش القلق والخوف من كل شيء. و أغرب ما سمعته ان هناك حفلات زفاف اقيمة في الأحياء. اين انت يالشيخ او المقدم.
كارثة بكل المقاييس مستشفيات وجدة عاااار لا مسؤوليين ولا بنيات تحتية ولا خدمات نسبة الوفاة في وجدة 2.08 وهي مرتفعة على الصعيد الوطني ونسبة الشفاء 73.11 وهي منخفظة عاااار لما لا يقوم الصحافييون بزيارة مهزلة مستشفى الفرابي