طالب ممثلو أرباب المقاهي والمطاعم ببني ملال خطيب الهبيل، والي جهة بني ملال خنيفرة، بتمديد توقيت فتح محالّتهم إلى حدود العاشرة ليلا، معتبرين توقيت الثامنة الذي قررته السلطات المحلية غير مناسب لهم، ويُسهم في تفاقم أزمتهم الناتجة عن جائحة كورونا.
وأوضحت مراسلة موجهة من لدن ممثلي أرباب المقاهي والمطاعم ببني ملال، توصلت بها جريدة هسبريس الإلكترونية، أن الفترة ما بين الثانية زوالا والثامنة مساء تعتبر فترة ركود، ما يجعل المهنيين مضطرين إلى توفير فريق عمل إضافي بدل فريق واحد بالنسبة للتوقيت السابق، الأمر الذي يتسبب في تكاليف إضافية.
والتمس أرباب المقاهي من الوالي توحيد التوقيت بين جميع مقاهي الجهة، والإعفاء من جميع الجبايات الموسمية والسنوية لسنة 2020، مع إيجاد حلول ناجعة بين الكاري والمكتري، لأن الوضعية وصلت في بعض الحالات إلى ردهات المحاكم بسبب تفاقم الأزمة.
ومما جاء في المراسلة أيضا أن “التوقيت الحالي لا يساعد على تأدية كل التكاليف، بما فيها الكراء والكهرباء والماء والضرائب، بقدر ما يزيد من ثقلها”.
الأماكن العمومية هي سبب البلاوي كلها
السلام عليكم. في الحقيقة وجب ايجاد حل لهذه المعضلة وليس الاقفال ساعة او ساعتين قبل المعمول به. الناس خاصها تخدم باش تعيش وتعيش ولداتها وشكرا
ياعباد الله اش غادي تربح فساعتين من 20/22h زعما كيكثارو الكليان راه باش ما طبقتا هذ الالتزام باش ما اتقلص انتشار الفيروس اسبوع ولا عشر ايام مافيها باس ومن بعد تحلو كاع بشكل عادي ولكن ايلى بدينا كنتهاونو راه كاع الفيروس مايتحد خاصة مع حلول فصل الخريف ولاكريب جاية الله الطف اقسم بالله كاع ماخدام حيث خرجونا ولكن العالم كلو مرتبك غير نتعاونو مع بعضنا ولعله خير
كنا ننادي من قبل ان تخرج الحكومة بالقرارات الارتجالية، ان يكون وقت الإغلاق موحد مثل قرار اضافة الساعة. ومنه ان يكون الإغلاق لجميع المحلات على الساعة التاسعة ليلا ( محلات تجارية ، مقاهي ، سناكات……..) سيكون المر واضح للجميع و يتيح للناس كسب (طرف الخبز ) ساعة زايدة للبعض كتعني مصروف إضافي لتعويض ولو القليل مما ضاع في الحجر الفائت راه 20 ولا 25 درهم زايدة ( هي 600 ولا 800 درهم شهريا ) ما كانت تصرفه الحكومة في الحجر الصحي. و كل رأي آخر يحترم
بعد انتهاء العطلة الصيفية و عودة التلاميذ للأقسام شخصيا أفضل التوقيت الحالي أي الإغلاق في 8 مساء لأن المقهى في نهاية المطاف مضيعة للوقت اولا بالنسبة للأباء الذين هم مطالبون منذ الآن مراقبة و تتبع الابناء أثناء هذه الفترة التي تخصص عادة للمراجعة……ثانيا بالنسبة للأطفال والمراهقين الذين يرتادون المقاهي لمتابعة دوريات كرة القدم….أو استعمال wifi
المقهى والجلوس طويلا بالمقهى.
إلى السيد الوالي
سلام تام بوجود مولانا الإمام
وبعد يشرفني أن أطلب منكم عدم الإستجابة لأي طلب قبل معرفة عواقبه على الصحة العامة للمواطنين خصوصا ونحن أمام موجة ثانية خطيرة تهدد بانهيار المنظومة الصحية ببلادنا وهدا كلام خبراء في الميدان إن لم نقم بما هو معمول به للحد من إنتشاره وليكون في علمكم كلما تمت إظافة ساعاتان كلما ساعدت في وجود مواطنين في الشارع العام وفي تجمعات ومن هنا يبدء الفيروس القاتل في الإنتشار ونعود إلى حجر صحي كامل أو جزئي وتبدء معانات المواطنين كما حدث مع تجار القصبة كما عليكم سيدي أن تتصرفوا بحكمة حتى تبقى المدينة في مـأمن عن هدا الوباء خصوصا ونحن على أبواب فصل الشتاء كما أنه أي تنازل في التوقيت سيدفع قطاعات أخرى كالتجار بمحتلف أنواعهم والمخابز للمطالبة بتوحيد التوقيت وهدا أمر منتظر فتصبح هده القطاعات هي من تملي وهي من تقرر دون مراعات الظرفية الحالية التي نعيشها في الوقت الدي تبقى فيه الصلاحية لكم بناء على مستجدات الوباء الدي لازال يسجل نسب مرتفعة بالمدينة كما أنكم تعلمون بأن أغلب المواطنين داخل المقاهي والمطاعم لايستعملون الكمامات والتباعد وحتى المعقمات لا وجود لها
وهل لا تلتمس هذه المقاهي خفظ أثمنة منتوجاتها التي تقدمها للزبون بأسعار خيالية.كأس عصير من الليمون وممزوج من الفوق بالماء يعني الغش تبيعونه للزبون ب 30 درهما أما كأس قهوة ليس به حتى مذاق ب 25 درهما وبراد شاي صغير كأنكم طهوتموا فيه جافيل وليس الشاي ب 20 درهما أم أن الأسعار الخيالية على الزبون تعجبكم والاغلاق مبكرا لا يعجبكم
السلام عليكم.عن رأيي الشخصي أود أن تغلق المقاهي إلى الأبد بصفة نهائية كي يجلس الآباء مع أبنائهم في المنزل لي يحموهم وبحرسوهم من الوحوش البشرية التي تغتصبهم عوض الجلوس في المقاهي طوال اليوم وعند عودتهم إلى منازلهم في المساء يجدون أبنائهم قد إغتصبوا لأن هناك الكثير منهم لا شغل ولا مشغلة لهم وعوض أن يجلسوا مع أبنائهم يضيعوا كل وقتهم في المقاهي
المقاهي هي السبب في كل بلوة يذهب الزبون للمقهى بعد رجوعه من العمل أو كان عاطلاً ثم يجلس هناك على النميمة والويفي على التبركيك من رصيف المقهى تاركاً أولاده بدون تربية أو مساعدة في الدروس تاركاً زوجته كأنه تزوجها إلا للشغل المنزل كخدامة وهادا هو السبب في عدم تربية الأولاد والسبب في الخصام مع الزوجة ربما تصل الأمور إلا الطلاق والسبب في إنتقال الفيروس ورائحة السيجارة.المقاهي هية سبب كل البلاوي خمسة حتى ستة أشخاص في الطاولة والسلامات وعدم إستعمال الكمامة ولاحولة ولا قوة إلا بالله العلي العظيم