ارتفاع إصابات "كوفيد-19" بالبيضاء "يُعري ورقة التوت" عن الحكومة

ارتفاع إصابات "كوفيد-19" بالبيضاء "يُعري ورقة التوت" عن الحكومة
الخميس 1 أكتوبر 2020 - 10:00

على الرغم من القرارات الحكومية، وكذا الإجراءات التي تتخذها السلطات الولائية بجهة الدار البيضاء سطات، من أجل الحد من انتشار فيروس كورونا المستجد، إلا أن معدل الإصابة اليومي بهذا الوباء يطرح علامات استفهام حول الجدوى منها.

وتوجه انتقادات من طرف فعاليات مدنية واقتصادية بالدار البيضاء للإجراءات المتخذة من طرف السلطات، على اعتبار أنها لم تسهم إلى حدود اليوم في التقليص من عدد الإصابات التي باتت تتجاوز الألف إصابة يوميا.

وفي هذا الصدد، قال الفاعل الجمعوي مهدي لمينة إن “الإجراءات الاحترازية المتخذة من لدن السلطات الحكومية، رغم أهميتها، لم تسهم في الحد من انتشار هذا الوباء، لا سيما في ظل عدم تفاعل كثير من المواطنات والمواطنين معها”.

وأضاف لمينة، منسق الائتلاف الجمعوي من أجل البيئة في الدار البيضاء، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن هذه “الاجراءات اصطدمت بكون البيضاويين باتوا يبحثون عن فرص العمل من أجل لقمة العيش، وهو ما جعل الإصابات في صفوفهم تتوالى”.

وأوضح المتحدث أن “المطلوب اليوم من الجميع، مواطنين وسلطات، بذل المزيد من المجهود والتحسيس بخطورة هذا الوباء، والتقيد بالتعليمات الصحية، وكذا العمل على التعايش مع هذا المرض حتى لا يتم إيقاف العجلة الاقتصادية والإضرار أكثر بالفئات الاجتماعية الهشة التي تجد صعوبة في التنقل في ظل الإجراءات المنصوص عليها”.

من جهتها، بشرى عبدو، مديرة جمعية التحدي للمساواة والمواطنة، قالت إن “الإجراءات التي وضعتها السلطات الحكومية، يمكن اعتبار أنها فشلت في احتواء الوضع؛ إذ تبدو غير مطبقة وغير مفعلة، وهو ما جعل الإصابات تتزايد في الدار البيضاء”.

وأضافت المتحدثة، في تصريح لجريدة هسبريس الالكترونية، أن السلطات الحكومية مطالبة بالمراقبة الصارمة بكل المناطق والأحياء بالدار البيضاء، على غرار ما كان عليه الوضع مع بداية الوباء، خصوصا وأننا صرنا نلحظ استهتارا كبيرا وعدم تفاعل مع ما يتم التنصيص عليه من إجراءات”.

وأوضحت الفاعلة الحقوقية أن “الإجراءات يحب أن تكون صارمة أكثر من اللازم، وإلا لا حاجة لإصدارها وتفعيلها في بعض المناطق والتغاضي عنها في كثير من المناطق، خصوصا الأحياء الشعبية التي تعيش على وقع الفوضى، حيث لا تباعد ولا ارتداء للكمامات. ومن ناحية أخرى، ضرورة مراقبة المعامل التي تولد البؤر المهنية”.

واعتبر مهنيون من أصحاب المحلات والمقاهي، تحدثوا لهسبريس، أن الإجراءات المتخذة من لدن الحكومة “فشلت في تطويق الفيروس، وهو ما يستوجب إلغاءها والتعايش مع المرض بدل إنهاك الفاعلين الاقتصاديين والإضرار بكثيرين من الفئات الاجتماعية الهشة”.

ودعا هؤلاء الحكومةَ إلى العمل على التحسيس أكثر بخطورة الوباء، وتنبيه المواطنات والمواطنين إلى التعايش معه بدلا من الإضرار بالاقتصاد الوطني، لا سيما وأن كثيرين لن يلتزموا بهذه القيود المفروضة، وهو ما يتجلى في خروج البيضاويين والبيضاويات إلى الشوارع والساحات العمومية ليلا.

‫تعليقات الزوار

28
  • زائر
    الخميس 1 أكتوبر 2020 - 10:03

    سمحولي ولكن الحكومة ماعندها تا دخل فانتشار لڤيروس ، المواطن هو للي كايتحمل كامل المسؤلية بعدم احترامو للاحتياطالت للي الحكومة بدلات مجهود كبير باش تفسرهوملو

  • Ahmed
    الخميس 1 أكتوبر 2020 - 10:06

    ازدواجية في تبرير القرارات وانعدام الوفاء بالوعود وجهان لعملة الحكومة. مدن كطنجة ومكناس أصبحت فيها حالات العدوى جد قليلة بالمقارنة مع الكثافة السكانية ولا زال التنقل منها وإليها ممنوعا بدون رخصة استثنائية. وتجد عمالات كالصخيرات والرباط وتازة بها حالات مرتفعة ولا زال التنقل منها مسموحا.
    المجتمع مطاطي ويصبر ويتمدد ويتمدد ويتمدد ولكن غادي يجي واحد الوقت غادي يطلق وهاد التمدد غايولي ضربة قوية غادي تقلب الموازين.

  • ben lebsir ahmed
    الخميس 1 أكتوبر 2020 - 10:09

    بل ارتفاع كورونا هو قلة الوعي والتخلف واقصاء العلم من العقل وغير متابعة مايجري في العلم عند المجتمع المغربي الدي مايزال يصدق ان كرونا غير موجودة ويصدق الاخبار المقاهي والشارع عندما كنت الدولة او السلطة متحكمة كان الوباء قليلا لما اراد المجتمع الشوطايئ والاسواق والمقاهي والتجمعات وووو وصل الى مايقع على الاعلام ان يساعد على التوعية ليس التخلف انشري هيسبريس وشكرا

  • abdofz97
    الخميس 1 أكتوبر 2020 - 10:09

    انا كنسكن في الالفة حي السلام ما كاين لامراقبة لاوالوالولاد في الحي خارجين حتى وقت متاخر من اليل

  • حميد
    الخميس 1 أكتوبر 2020 - 10:11

    يجب القول: ارتفاع إصابات "كوفيد-19" بالبيضاء "يُعري ورقة التوت" عن الشعب المغربي، الذي أبى عن تطبيق الإجراءات الوقائية، والذي أصلا بما أنه أذكى الشعوب في العالم توصل بذكائه الخارق إلى أن كورونا غير موجودة وإنها فقط أكذوبة .. إلا القلة القليلة من طبيعة الخال كي لا أعمم..
    تقع على عاتقنا نحن المواطنين العديد من المسؤوليات الفردية التي من شأنها الحد من انتشار فيروس كورونا، وعليه يجب أخذ الحيطة والحذر في تعاملاتنا اليومية سواءً في المنزل أو خارجه.

  • يا لطيف ابعد الوباء
    الخميس 1 أكتوبر 2020 - 10:11

    طلبو سلامة الله ايبعد الوباء، البيضاء من اكبر المدن المكتضة.. بئمكانها تولي بحال المدن الاوربية من الف تال عشرة .. بحال مدريد .. خافو يا عباد راه البرد جاي .. ردو البال او طلبو الله الحفيض..

  • بيضاوي في الخارح
    الخميس 1 أكتوبر 2020 - 10:13

    بيضاوة يا بيضاوة…لكم الاختيار بين الكرامة او لهراوة..هل تريدون ان تصبح كازا مدينة التهور والانتحار ..وهي قلب المغرب ومجمع الاخيار…

  • ait baha
    الخميس 1 أكتوبر 2020 - 10:24

    moi je vais pas parler de ce clown mais de la conasse amitou haider du jamais vue la question qu'on ce demande est ce que le maroc a peur de aminato haider avec ces dizaines des gignoles qui les suivent avec l'appuie de l'algerie
    le maroc doit changer le ton si on suit les association des droits de l'homme des nations unis on est fottue ils ont ruiné plusieures pays comme le sudan est le timor
    le faite de s'assoire avec ces traitre c'est déja trés grave
    le maroc doit reconquérire les zones tompon a l'éste du mure est aussi la zone de kandahar pour chasser les voyou qui empéche la libre circulation des marcahandises marocaine vers l'afrique
    quand a l'algerie bientot une femmes sera a la téte du pays soit luisa hanoun soit toumi aprés le retour de l'armée a leur casérne

  • سميرة
    الخميس 1 أكتوبر 2020 - 10:27

    والله العظيم أن قلبي يشمأز عندما أرى الصحافة تتهم الحكومة على الكوارث التي تقع في البلاد.نتهم هذه الحكومة أو الحكومة القادمة عندما لديها الحق في التصرف بثروات البلاد من فوسفاط و ذهب وبالضرائب كسائر الدول،هنا نحاسبها على العيش الكريم للمواطن مثل عند الدول الديمقراطية.العثماني وغيرها تأتيهم مزانية صغيرة تختطف بينه وبين الوزراء الٱخرين،ولا يستطعون حتى توفير بئر للشاربين،الثروة يا أخي في الأبناك،يجب على الحكومة أن تكشفها إن إستطعت إليها سبيل،ولن تقدر أبدا لأنها لن تحب أن تستقل حبا في الإمتيازات والمصالح هذا واقعنا

  • %%%%
    الخميس 1 أكتوبر 2020 - 10:32

    moi je parlerai de la photo. de gros oreilles de grande dents et une grande gueule et des yeux presque fermé . ca me rappelle l histoire de petit chaperon rouge et le loups. si othmani c le loups qui avec sont pjd ont vidé toutes les caisses de l etat

  • morssi
    الخميس 1 أكتوبر 2020 - 10:33

    وا عباد الله سدوا المقاهي شيشا و مقاهي الكارطة و جميع انواع المقاهي خاصة الشعبية و مدرسة كرة الكدم سادينها او حالين قهوة ولدي باغي يلعب جميع اماكن لعب الاطفال مغلقة بحجة كورونا واش عندكم شي عقل

  • حداوي مغربي مغربي
    الخميس 1 أكتوبر 2020 - 10:36

    من أسباب ارتفاع الإصابات في الدار البيضاء أن الإجراءات الولاءية جاءت متأخرة أضف إلى ذلك عدم الوعي المطلوب لدى الكثير من المواطنين….أما جمعيات المجتمع المدني تحركاتها جد ضعيفة….أما الأحزاب فالمرجو عدم ازعاجها….فهي مشغولة بالتخطيط للانتخابات القادمة…..نسأل الله رحمته …..

  • nabil
    الخميس 1 أكتوبر 2020 - 10:40

    ا نكم تكبون الماء على الرمل , كيف تريدون القضاء على كورونا وهناك عائلات في الدارالبيضاء مازالت تقيم حفلات الاعراس , هناك عائلة بحي شعبي في الدار البيضاء ستقيم عرسا للزواج هذا الاسبوع , المشكل هو الجهل وعدم التوعية الشعب,

  • souhail
    الخميس 1 أكتوبر 2020 - 10:53

    ارى ان مايحصل الأن جناه المغرب من سياساته التكليخية واصطناع الجهال من وسائط الشعب المغربي اعتدر عن التعبير القاسي لكن هي الحقيقة في دقيقة
    وأيضا تسير البلاد ان فئات او معضم المسؤلين من كبيرهم الى صغيرهم لايهمهم سوى مصلحتهم و صحتهم فقط….

  • خدوج
    الخميس 1 أكتوبر 2020 - 10:57

    c'est un gouvernement de gaspillage par excellence

  • Abdo
    الخميس 1 أكتوبر 2020 - 11:15

    فشل ذريع بكل المقاييس للحكومة في تذبير ملف الجاءحة على الصعيد الوطني . وفي الدار البيضاء الأمر أصبح خارج عن السيطرة والأرقام من حيث الإصابات والوفيات تعبر عن ذلك. متى تستمر الأمور على هذا النحو المقلق والمرعب.لا بد من مخرج والحلول بيد الحكومة التي يجب عليها أن تبحث عن استراتيجية ناجحة وجادة للخروج بأقل الخسائر من هذه الجاءحة.

  • زموري
    الخميس 1 أكتوبر 2020 - 11:20

    تحبون تعليق الغسيل داءما على الحكومة !!! المسؤولية واقولها بكل شجاعة يتحملها المواطن ؛ لا كمامة خارج المنزل ، عدم تجنب الازدحام ؛ عدم استحضار النظافة ؛ اشياء بسيطة جدا ستمكن من التعايش بكل امان مع الفيروس الا ان المواطنين بالبيضاء يستهترون كثيرا بالاجراءات الاحترازية مما ساعد من تفاقم الوضع ولا زال يستفحل ما دام الاستهتار والخاسر هو المواطن مادام الفيروس يجد المناخ الملاءم للانتشار

  • الباز
    الخميس 1 أكتوبر 2020 - 11:23

    السلطات عملت وتعمل كل ما يلزم الا ان الحماس الذي كان بداية الوباء تضائل اليوم .. اين وصلت تجربة هرهورة وغيرهاالكثيرمن الابداع المغرببي…اليوم هناك شبه استسلام للامر الواقع ورمي الكرة في ملعب المواطن…

  • معلم ديمقراطي
    الخميس 1 أكتوبر 2020 - 11:34

    المراقبة يجب أن تركز على المعامل و الحافلات و وسائل نقل العمال والأسواق الفضلءات الكبرى للتسوق، وكثرة المتشردين والمتسولين …أما من يطلبون المزيد من الزيار بعدكب هذا الزيار الفاشل فما عليهم إلا أن يدبروا معيشة الناس اليومية من قوت ولباس ودراسة وكهرباء وماء ودواء.

  • Ghita benchaaboun
    الخميس 1 أكتوبر 2020 - 11:47

    السؤال المطروح بحدة الآن ، هو لنفترض أن المغرب لم تعد تسجل فيه أي إصابات لكوفيد 19 ، هل سيفتح حدوده الجوية والبحرية والبرية؟! وهذا ضروري لانتعاش اقتصاديه سواء من حيث السياح والإستراد ، هل سيضمن أن الفيروس لن يدخل مرة أخرى كما دخلها من قبل ؟؟!!! لكن الملاحظ أن الدولة لم ولن تستفيد من هذه المحنة الطارئة لأنها لازالت تسير وتسير بنفس عقلية ما قبل كورونا ،انظروا للقانون التعديلي المالية والقانون المالي ل 2021 وانظروا التوزيع السخي لأموال دافعي الضرائب في عز الأزمة الإقتصادية كما تدعي هي نفسها ،انظروا لهزالة ميزانية التعليم والصحة والبحث العلمي ، المهم كل ما تقدر عليه دولتنا هو تكرار لازمة التباعد ووضع العلافة على الفم والأنف مع العلم أن الفيروس ممكن أن تلتقطه العين كذلك ، الأكيد أن الدول المستقلة الديمقراطية التي تحترم شعوبها لها الآن مختبرات تبحث عن اللقاح المناسب ودولتنا الآن تبحث عن الإقتراض لمزيد من النهب على ظهر الشعب . سير على الله.

  • بائع القصص
    الخميس 1 أكتوبر 2020 - 12:06

    الفيروس لم يعد في شكله الخطير كما كان عند بداية انتشاره ربما الطفرات الجينية التي حدثت له خففت من أعراضه كثيرا ما يفسر انخفاض عدد الوفيات، بالمقارنة لما كان عدد المصابين في ايطاليا 100000 كانت عدد الوفيات تصل كل يوم على الاقل 700، اما الان فلا تتعدى 100000/40 لذا فالاشكال القاتلة تتوقف عند مصابيها بينما تلك الخفيفة تتنقل على أوسع نطاق.
    من يقول ان الإجراءات التي اتخذها مسبقا بغلق الحدود وفرض الحجر الصارم لم ينجح فهو خاطئ، في تلك الوقت كان الخطر كبيرا جدا، امريكا مثلا التي تاخرت في اتخاذ التدابير فات عدد موتاها بكرونا أكثر من 200000 …اذا لا يمكن مقارنة إعداد المصابين الآن مع تلك في الفترة بين يناير وسهر ماي من هذا العام

  • شخص مر من هنا
    الخميس 1 أكتوبر 2020 - 12:13

    شفتوا الى كان اعلى قرارات الحكومة الارتجالية والبهلوانية كلها كتصب من اجل زيادت عدد الحالات .ابنادم ابقا ابلا خدمة ابلا ردمة وارجع امعمر غير لقهاوي انهار كامل ماشي موصيبة هادي .عل الاقل كنا مدهيين فسغالتنا دابا الله يستر والوا انصبحوا اعلى القهوة انمسيو اعلى القهوة مكاين لاتباعد لاكمامة ماكاين لاكورونا.كورونا كاينة غير فالخدمة .الله يهديكم رفعوا اعلينا الحجر اوحلوا الحدود الجوية والبحرية راه اكتافنا بردوا.

  • لاشك ...
    الخميس 1 أكتوبر 2020 - 12:27

    التواصل فيما يخص خطورة الوباء وأهمية الالتزام بالاجراءات الوقائية كانت مفلسة،

    تعامل السلطة بوسائل التواصل المبنية على مقاربة التخويف الامني -قمعي في الذاكرة المغربية-، …

    والزجر دون اعطاء فرصة للتوعية "السلطوية"، يعني توعية دون زجر في حينه مع تهديد من رجل السلطة للمخالف بتنزيل الغرامة او العقوبة في حال العود بعد اخذ معطياته

    اذا كان حتمي التعايش مع الجائحة، فالمقاربة الامنية وحدها لن تؤدي مهمة تفادي الكارثة (أيا كانت)، ولا حتى الحملات المناسباتية والتي تصلح فقط لاظهارها في التلفزة وتصلح لاحصاء عدد الحملات التي تم القيام بها لتبرير ربما اموال تم صرفها أو تبرير ان الدولة عملت واجبها واظهار المواطن "كقاصر" يجب التكفل به رغما عن انفه …،

    كل هذا يصلح ربما في سياق آخر غير هذا، لان الجائحة تؤدي بحياة أحبة وتستنزف أموال دون مبرر، وربما تبقي ممارسات للتدبير من عهد بائد لا حجة لاعادة انتاجها

    بارادة حقيقية لتحسين الوضع، فالدولة التي تحركت اليوم الاول للجائحة، ولديها تجربة في تنظيم تظاهرات عالمية، وخصوصا عندها شعب طائع، مستجيب، "متفهم"، متعاون، خواف -على نفسه-، قادرة على ضبط الوضع حقا

  • أبو ضحی
    الخميس 1 أكتوبر 2020 - 13:01

    الأحزاب السياسية تُشرع و تُدافع و تحمي الجهات المستفيدة من الريع و من ثروات البلاد بدون حق، و يطلق عليهم لقب خدام الدولة، أو المخلصين للوطن…
    النقابات تصهر في كازينوهات تلعب مع الحكومة، لنيل مصالحها الشخصية و الانخراط في منظومة الريع، و تلعب مسرحيات مخجلة و مكشوفة، تستبلد طبقات العمال و المستخدمين، بقنوات عمومية و تكذب على الشعب….
    إعلام فاقد للمصداقية يؤمن بشعار (الله ينصر من صبح) يزيف الحقائق، و يطبل لأشخاص، و يقذف أخرين، لأجل مصلحته….

    الأحزاب السياسية سُبلت من دورها…
    و النقابات تستغل العمال، للعبث بهم وسط الرماد، لحصول زعمائها على مبتغاهم….
    الإعلام بدون مصداقية، يُزكي أحزاب قَدِرة، كأن قادتها أبطال…
    خلاصة
    الشعب فقد الثقة في هؤلاء…

  • ربيع
    الخميس 1 أكتوبر 2020 - 13:46

    انا مكندافع على حد ولكن على اساس ان الدول كاملة تغلبت على الفيروس الا المغرب

  • الكرداسي امبارك بن المحجوب
    الخميس 1 أكتوبر 2020 - 16:28

    لا داعي لالقاء اللوم على الحكومة بل عليكم شكرها لانها سمحت لكم بالبقاء في المنطقة واحد رغم ارتفاع الحالات وتمتعتم بالبحر والمتزهات حصل لشعب كازا ما حصل للصرصور مع النمل قضيتم فصل الصيف في الاستجمام بينما سكان مدن اخرى محبوسين في منازلهم بل و تستفزونهم بسلفايتكم مع الامواج وشعالة في عاشوراء وهيروس ودابا عومو في بحركم يا بيضاوة المرجو من الحكومة اغلاق كازا اغلاقا تاما للخروج رخصة جد استثنائية حتى لا ينشرو العدوى في باقي المدن كازا موبوؤة اكبر بؤرة في افريقيا

  • الفيصل
    الخميس 1 أكتوبر 2020 - 19:28

    اللوم للحكومة والامن في شيء واحد وهو عدم تطبيق قانون وضع الكمامة الاجباري لكل فرد خارج المنزل, لان حل كورونا ساهل هو الى كل واحد غطى فمه وانفه بكمامة غير قماشية ماشي من الثوب مكدوزش الما, اما الى القليل مادارش الكمامة فغيبقا الضيق والبطالة اكثر والحركة غاتبقا واقفة فجميع الحرف

  • فاطمة
    الخميس 1 أكتوبر 2020 - 20:02

    اغلاق المدن لن يؤدي الا اي نتيجة، فقط سيؤدي الى عرقلة التنقل، والاضراب بشركات النقل، وتعطيل عجلة الاقتصاد، الحل بكمن في وعي المواطن بخطورة الداء، وهذا هو بيت القصيد، فاستهتار المواطن وعدم انضباطه البروتوكول الصحي هو سبب هذه الماسي

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 6

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 5

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00 3

صحتك النفسانية | الزواج

صوت وصورة
نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء
الخميس 28 مارس 2024 - 15:40 1

نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء

صوت وصورة
ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال
الخميس 28 مارس 2024 - 15:00 3

ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال