يسارع رؤساء عدد من الجماعات الترابية إلى التحضير والإعلان عن تنظيم مباريات توظيف جديدة؛ وذلك عقب المنشور الذي وجّهه سعد الدين العثماني، رئيس الحكومة، بداية الشهر الجاري، المتعلق بتنظيم مباريات التوظيف وامتحانات الكفاءة المهنية.
وحسب مصادر جريدة هسبريس الإلكترونية، فإن بعض الجماعات تسارع الزمن للإعلان عن تنظيم مباريات توظيف جديدة برتب مختلفة، قبيل الاستحقاقات الانتخابية، بحجة خصاص في الموارد البشرية.
المصادر نفسها ذكرت أن بعض هذه الجماعات التي تسارع الخطى هي نفسها الجماعات التي سبق لها أن وافقت على انتقال أطرها من درجات مختلفة صوب جماعات أخرى؛ بيد أنها تدعي حاجتها إلى هذه الأطر، في وقت تضع فيه بعض الموظفين رهن إشارة مؤسسات عمومية أخرى ويتقاضون رواتبهم من الجماعة الأم.
ووفق المصادر عينها أن بعض رؤساء الجماعات الترابية يحاولون استغلال هذه الفترة التي تسبق الانتخابات لتمرير هذه الامتحانات، في وقت سبق لهم السماح لبعض الأطر في مغادرة جماعاتهم أو تم التخلي عنهم دون مراعاة حاجة الجماعة إلى خدماتهم.
ولفتت الانتباه، أيضا، إلى وجوب تدخل السلطات الوصية ممثلة في وزارة الداخلية، للعمل على إحصاء شامل من أجل التعرف على الخصاص الحقيقي بكل جماعة ترابية، وحصر لوائح الموارد البشرية، حتى يتم ضبط عملية التوظيف التي يسارع بعض الرؤساء للقيام بها.
وأوردت المصادر نفسها أن بعض الرؤساء ساهموا في الفترة السابقة، في مغادرة عدد من الموظفين والأطر لجماعاتهم صوب أخرى؛ فيما يعمد آخرون على القيام بعمليات تبادل في الموظفين، خصوصا الذين تربطهم علاقات قرابة.
وتأتي هذه التحركات من طرف بعض الجماعات، عقب منشور رئيس الحكومة حول تنظيم مباريات التوظيف وامتحانات الكفاءة المهنية، والذي أكد فيه أنه “يمكن لإدارات الدولة والجماعات الترابية والمؤسسات العمومية تنظيم مباريات التوظيف، في حدود المناصب الشاغرة المخصصة، وكذا إجراء امتحانات الكفاءة المهنية، على أن تتم تسوية وضعية المترشحين الناجحين فيها برسم ميزانية سنة 2021”.
وكان قد جرى تأجيل تنظيم مباريات التوظيف وامتحانات الكفاءة المهنية، وذلك بموجب منشور رئيس الحكومة رقم 03/2020 المؤرخ في 25 مارس 2020 ومنشور وزير الاقتصاد والمالية وإصلاح الإدارة رقم 01/2020 المؤرخ في 16 مارس 2020؛ وذلك نظرا للظروف الاستثنائية التي تعرفها البلاد بسبب انتشار جائحة كورونا.
الكل يتكالب على هذه البلاد وكأنهم أعداء لها ، مادام لدى الكثير من المسؤولين ثقافة نفسي نفسي وأهلي أهلي ومن بعدنا الطوفان ولا أحد ينظر للمصلحة العليا للوطن ولا بديحكمه دينه وضميره فلن ننتظر شيئا ايجابيا يلوح في الافق في هذه البلاد .
بعد الإنتخابات الشئ الوحيد الذي يتغير . هي أرصدة المنتخبيتن الذي قامو بشراء ذمم ضعفاء هاذا الوطن مقابل دراهم معدودات …
يجب وقف هده المهازل ان اموال الشعب توضع في الأميين والجبهة يبدرونها تبديل تنهب وتوزع كهديا وغناءم انتخابية فحين تنتزع من العامل والموظف البسيط من المنبع ومن شرائه الأبسط مستلزمات الحياة وتوضع في يد الجهلة والشواد
الجماعات المحلية لها استقلالية مالية .وهذا خطأ . لان كل حزب بما لديهم فرحون. جماعة الدار البيضاء لها فاءض من الموظفين هذا راجع للتوظيف العشوائي أواخر القرن 19 .لدا نلتمس من السلطة الوصية قبل التوظيف إحصاء الموظفين بجدية .وإعطاء المغادرة الطوعية لمن يريد حيث أن جلهم شاخ و لسد الباب على الأحزاب . والتوظيف حسب الخصاص. السياسة والإدارة لا يلتقيان.
ان الملاحظ أن هذا الوباء هي حرب أتى بالله على الامم انها تضرب في العمق والخفاء باصاباتها و تقتل الناس في أنفسهم وارواحهم لا في املاكهم و ممتلاكتهم و اراضيهم ،انها مسالمة ليست لها دبابات او طاءرات الشبح ولا طاءرات الاواكس .فكل الحروب انتهت وما خفي اعظم ،هل تستفيد الدول و الحكومات من هذه الحرب العالمية الثالثة؟ وكيف تستطيع دول العالم استعادة عافيتها اقتصاديا واجتماعيا ونفسيا ؟انه نور واشراق اتت به هذه الجائحة لاخراج الشعوب خصوصا المغلوبة من صمتها لمواجهة خصوم الديموقراطية و الانتهازيون وآكلو ثروات الشعوب بلا هوادة.
وماذا عسانا ان نقول لاحول ولاقوة ءالا بالله العالي العظيم،الحمد لله على وجود شي حاجة اسمها الاءخرة،ومن اخد شيءا بدون وجه حق سوف يؤديه وبالعملة الصعبة المتداولة في ذلك اليوم وهي الحسنات والسيءات.
المقال واضح حزب البواجدة همه الوحيد هو الخروج باكبر غنيمة في تاريخ الاحزاب السياية وتجييش المنتمين لحزبه عن طريق التوظيف فكل موظف من هدا الحزب يجر وراءه جيش من اسرته يصوتون لصالح الحزب وكاننا في حرب الغالب فيها يقتسم الغنيمة مع اصحابه وعشيرته وهدا راجع بالاساس الى ضعف الاحزاب الاخرى وفقدانهم لشيوخهم وحكماءهم و كما يقال ادا اسندة الامور الى غير اهلها فانتظر الساعة .على وزارة الداحلية ان تكون حازمة ويقضة في متل هده الامور وفي هده الظرفية والا ستكون العواقب وخيمة على البلاد في المستقبل القريب
هههه كيف تمر تلك لمباريات ستمر عبر زبونيه والمحسوبيه لحزبيه خصوصا كم يعلم الجميع أن حزب في ضرف 10سنوات استفاد اتباعه وتبيعاته والعشيقات ولعساق من مناصب تعينات وظائف منح دعم تعويضات تعدد مناصب ام شباب وشعب لمغضوب عليه في هذ الوطن م يستفد من ايشي بل ينزع منه رزقه ليعيش الآخرون افخم سيارات مجانيات لمحروقات تلاعب في كل شي من ضهر شعب اذا تذكرنا خرجات بنكران ولعثماني وبلويف وبوانو وشوباني قبل 5سنوات وال الاسبوع لفائت فتهديدولوعيد واحتقار شعب وهضم لحقوق.. ومكتسبات أصبح يطبق بين ليله وضحاها ومايهم طبقه لمتوسطه في مهب ريح عدد من صناديق تفرغت أموال لمقاصه تحتها لجيبهم رغم ان المغفور له طيبه الله ثراه احذث صندوق لمقاصه لتاوزنرالقدزع شرائيه لكل مغاربه انم في أيام حزب نافق الوطن والدين غير كل شي لصالحه والصالح جيوشه خلاصه القول ياشباب المغرب لاتفرحو بالوظائف لانه كله ستتجه لجيوش ولحاشيه بنكران والايام بيننا حت تمدرس خارج الوطن خصوصا في تركيا استفاد منه اعضا لبجدي وبمنح يحيه مقالب بيع الوطن وقتصاده لتركيا اذا الحل هو نتخابات 2021 سارعو ال تصويط لاي حزب لضحر كل من قال ماقال في بسطا ومتسضعفي القوم
أنا كمعطل منذ سنة 2011 معمري شفت شي اعلان ديال مباراة الجماعات الترابية لأنه بكل بساطة الرئيس و المجلس كيضورو المناصب على عائلاتهم و صحابهم و المقربين و اللانكو للشعب المقهور
التبزنيس غادي يبدا البيع والشراء فالمناصب السكن الصفيحي والعشواءي سيبدأ في التمدد والتوسع الوطن في كف البزناسة
أحسن طريقة للوقوف في وجه أي محسوبية في اختيار الموظفين هو التوظيف بالطريقة التي سلكها الملك الراحل الحسن الثاني عندما تم توظيفنا سنة 1991 ضمن عملية ما يسمى بالشباب والمستقبل.
وعادت حليمة إلى عادتها القديمة!
مشكلة بلدنا هي الأداء العام ، الكل يريد أن يكون موظفًا مدنيًا أنشأ المقاطعات الافتراضية ، والجمعات الافتراضية ، والدوائر الافتراضية لوضع موظفي الخدمة المدنية الافتراضية ، في البلدان المتقدمة ، أنشأت المصانع لإنتاج النمو ، عندنا لقد فهم الجميع المخططات لوضع اقربائهم في الأماكن دون أي جهد ، حيث بدلاً من تقليل الموضيفة الفاسدة لها الإضافات ، عادت البلاد إلى الغموض ، الجميع يطير بطريقته الخاصة ، لكن الكبار يسرقون لماذا لا الآخرين ، حيث اللحظة التي يتحدث فيها العالم عن الرقمنة وهي إنهاء الفساد قد عادت إلينا السنوات المظلمة ، مع المسؤولين الافتراضيين ، شكرًا لك يا هترس على النشر.
يشتغل معي متصرفين ومتصرفات لا يعرفون الكتابة لا من اليمين ولا من اليسار والافضع من ذلك مدير المصالح لا حول ولا قوة الا بالله ولدي اصدقاء يتكلمون اللغة الفرنسية واللغة العربية والانجليزية بطلاقة ولكن الله غالب.
قبل اي مباراة للتوظيف على الجماعات الترابية و المجالس ةالاقليمية تسوية و صعبة موظفيها حاملي الشهادات و الدبلومات الذين يعانون منذ سنوات و منهم من راكم تجربة أزيد من عشرين سنة
الجدير بالتدكير ان وزارة الداخاية سبق وان فطنت لتلاعبات رؤساء الجماعات بالمناصب والتكالب عليها وعدم نزاهة تلك المباريات بل عدم حاجات الجماعات لها.
ولا شك ان وزارة الداخلية ستعمل مرة اخرى في نفس الاتجاه الايجابي وقطع الطريق امام لصوص ومستغلي الجماعات خصوصا ان الانتخابات على الابواب وان رؤساء الجماعات سيتتغلون بلا شك هذه المناصب للتلاعب بها .
الكل يطلب تدخل السلطة الوصية المتكونة من ملائكة
الا تعلمون ان الاعلان عن مباراة للتوظيف في البوابة الوطنية للوظيفة هي في يد العمال وليس الرؤساء
بعض الجماعات بها خصاص وبعضها بها فائض تم توظيفه بطرق مشبوهة وبموافقة السلطة بل استفاد منها زوجاتهم وعائلاتهم في المقام الاول قبل غيرهم
الان نجد من يمجد السلطة وينتقد المنتخبين ببساطة لانهم لايستطيعون انتقاد العمال والولاة الذين بيدهم كل شيء
المسؤلية توضع على عاتق الجهة الوصية ادا ارادت ان تكون هناك شفافية في التوضيف يجب على الجهة الوصية ان تجراء الامتحانات في العمالات ويجراء تصحيح هد الامتحانات في عمالات او جهات اخرى كما تقوم وزارات التربية الوطنية في امتحانات الباكالوريا الا ينال التوضيف الا الدي يستحقه
اصلا الكوظفون في الجماعات والدوائر غير متكيين وقاطين الهواتف النقالة لا شغل لا مشغلة.
نرجو ان تتدخل الداخلية لايقاف هذا العبث والمحاسبة المحاسبة المحاسبة هاذىالناس والله ما عندهوم ضمير وما فيهومش جرام ديال الوطنية كرهتونا في هاذ البلاد والله.
نطالب بالتوطيف المباشر لمن له تجربة في الإدارة العمومية. لازيد من 6 سنوات خبرة في الإدارة. نسال الله ان يستجيب لنا و ان يهديكم الى طريق الحق .
22:20
تكون هناك شفافية في التوضيف يجب على الجهة الوصية ان تجراء الامتحانات في العمالات ويجراء تصحيح هد الامتحانات في عمالات او جهات اخرى
المرجو من المسؤولين تمديد عامل السن لكي لا تحرم هذه الفئة من حقها المشروع … ودمتم فخرا للصالح العام ولهذا الوطن الحبيب ، واالرجل المناسب في المكان المناسب … .