تفاجأت أسرة بمدينة المحمدية، ليلة أمس الأربعاء، بكون المستشفى الإقليمي مولاي عبد الله بمدينة الزهور لا يتوفر على أجهزة تنفس تكفي للاستعمال من لدن المرضى الذين هم في حاجة مستعجلة إليها، خصوصا المصابين بفيروس كورونا المستجد.
وكشفت مصادر مقربة من عائلة طفل نُقل صوب المستشفى الإقليمي المذكور، أمس الأربعاء، وهو في حالة صعبة، أن المؤسسة الصحية تعيش بدون أجهزة تنفس كافية للمرضى الذين يتوافدون عليها، إذ لا تتوفر سوى على جهازين للتنفس يتناوب عليهما المرضى.
وأوضحت مصادر الجريدة أن أسرة الطفل المصاب بفيروس كورونا المستجد استغربت من غياب جهاز التنفس بالمستشفى الإقليمي؛ وهو ما جعلها تستنجد بمعارفها قصد التدخل لتوفير الجهاز، لا سيما أن ابنها كان في حالة صعبة.
وحسب ما نقلته الأسرة، فإن المستشفى المذكور يتوفر على جهازين للتنفس يتناوب على استعمالهما مختلف المرضى، بمن فيهم المصابون بفيروس كورونا المستجد؛ وهو ما يظهر عجز المسؤولين على قطاع الصحة عن توفير هذه الأجهزة للحد من الحالات الحرجة.
ولجأ مسؤولو المستشفى الإقليمي مولاي عبد الله بالمحمدية والمندوب الإقليمي للصحة بالنيابة إلى الصمت، حيث لم تتمكن الجريدة من التواصل معهم بالرغم من الاتصالات المتكررة بهم للاستفسار في الموضوع وأخذ وجه نظرهم.
ويعيش المستشفى الإقليمي مولاي عبد الله بالمحمدية وضعا مزريا وخصاصا مهولا في مختلف المجالات وغياب فضاءات كافية للمصالح والوحدات الاستشفائية، وهو وضع تفاقم مع انتشار فيروس كورونا بالمدينة؛ ما بات يتطلب تدخلا من الوزارة الوصية على القطاع.
وتطالب الفعاليات المدنية والجمعوية والمواطنين بمدينة الزهور بضرورة الإسراع في إنجاز مستشفى إقليمي جديد بمواصفات تضمن الصحة للساكنة، وتقيهم من الموت في الطرقات قبل الوصول إلى مستشفيات الدار البيضاء.
ويعد المستشفى الإقليمي واحدا من الملفات التي تشكل نقطة غضب المواطنين بعمالة المحمدية على سعد الدين العثماني، رئيس الحكومة، على اعتبار أن الوعود التي كان قد قدمها في حملته الانتخابية للبرلمان، تتمثل في المرافعة على إنشاء مستشفى جديد يليق بحجم وانتظارات الساكنة، دون أن يقوم بذلك بالرغم من كونه صار رئيس السلطة التنفيذية وليس نائبا برلمانيا فقط.
وكان المجلس الأعلى للحسابات قد رسم، في تقرير سابق، صورة قاتمة عن المستشفى الإقليمي للمحمدية، حيث أشار إلى أن هذه المؤسسة الصحية لا تقوم بإجراء بعض التحاليل المطلوبة والمتعلقة بالأمراض الجرثومية والطفيلية، وهذا راجع إلى النقص في المعدات والكواشف الضرورية، كما أن مساحة المرفق الصحي ذاته لا تتوفر على فضاءات كافية للمصالح والوحدات الاستشفائية للعمل في أحسن الظروف.
وهذه هي الحقيقة ديال جل المستشفيات غياب اجهزة التنفس الاصطناعي وهذا علاش كيموتو الناس واخا فيهم كوفيد راه قلة الاجهزة والاهمال هو الدافع لارتفاع عدد الوفيات وهذشي مسكوت عنه للاسف المسكين بحالنا له الله ونترجاوه يحفظنا مانوصلو لهذ المرحلة الخرجة اللهم عافينا يارحيم
لا تبخسوا عمل الحكومة مسكينة راه هذا جهدها معانا.
العثماني كايترشح و يفوز من المحمدية، ولا يظهر في هذه المدينة إلا عند تقديم ملف الترشيح في عمالة المحمدية، أو في مهرجان انتخابي، كايجي يخطب و يزيد فحالو، زائد ان هاذ المستشفى لا يرقى منذ زمن بعيد إلى ان يكون مستشفى حي من الأحياء السكنية، لا ان يكون مستشفى إقليمي.. عمالة مترامية الأطراف ما فيهاش مستشفى
كم جهاز التنفس ستوفره معاشات البرلمانيين والوزراء والتعويضات والسفريات. و…….
شكرا
هسبريس
هذا هو الوضع الذي طالما حذر منه المواطن الوضع الكارثي حيث لاتجد دواء ولا اسرة ولا احهزة التنفس .فكها يامن وحلها
اوا حتى يجي غي الطبيب فالوقت. والفارماسي ديال السبيطار يكون فيه غي اسبيرين والدوا الحمر وفاصمة. عاد نشوفو اجهزت التنفس. الخوت راه المغرب كامل فيه حوالي 700 طبيب انعاش. داكشي علاش في المغرب لي دعا معاك كيدعي معاك بالله يخليليك صحيحتك!!!
عندك الخق اخويا moha الحكومة دايرا معانا جهدها باش تحيد لينا جهدنا
الامر ليس كذلك كلما قي الأمر هو ان الوافدين على قسم المستعطلات كثر خصوصا اصحاب الربو والازمات النفسية المشكل في سوء تدبير المستشفيات فقط والنقابات ل ها يد في تازم الوضع الخدماني في المنشآت الصحية حيث يدافعون عن المخالفين من اطر تمرضية وطبية ولا تحسبن الله بغافل عما يعل الظالمون ولكن يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار
الدولة التي لاتعنى بمواطنيها عند المرض
لا يجوز العيش فيها لأن صحته ستكون مهددة في أي لحظة.
يعيش كل الطاقم وضعا لا يليق بمهنة شريفة كالتطبيب كما ان المستشفى اسم يحمله في الاسم فقط في ظل غياب جل المعدات التي يمكن للماطن ان يستفيد منها بالمجان لكن غياب هذه المعدات او تعطل الكثير منها حسب شهادات بعض الاطباء يرجع بالاساس الى غياب روح المسؤولية لدى المسؤولين عنها او لوجود عدد غير كاف منها مما يجعل تحت الضغط لكثير من الوقت حتى تتعطل وهذا ما يجعل المواطن يخرج للبحث عنها في المستشفيات الخاصة التي لا تعرف الا المال من اجل اي عمل او تحليلة
في الوقت الذي تعاني فيه مستشفيات في المغرب من نقص في المعدات الطبية.كجهاز التنفس اوغيره نرى الدولة توزع مليارات الدراهيم على المغنيين والراقصين وتترك الأطباء .
حتى قال بعض الاطباء لو أملك المكنجة لحصلت. على التعويض .
اجهزة التنفس الاصطناعي هي اصل المشكل في زمن كورونا فهي باهضة الثمن والانعاش كذلك لما يستوجبه من اوكسيجين واليات واطقم لا احد تكلم عن عدد اجهزة التنفس الاصطناعي في المغرب تكلمو عن عدد الاسرة يمكن ان يكون لك ملايين الاسرة لكن اجهزة التنفس رقم اخر لم يسرد نهاءيا في ظل الوباء (نتكلم عن respirateur de reanimation لانه وربما يتم خلطه مع l extracteur d oxygene ) يجب ان نجهز اكبر عدد من المستشفيات ونضاعف عدد الاجهزة لا الاسرة وحدها لانه حتما عددها ضءيل وضءيل جداواتمنى ان ينورنا احد عن عدد اجهزة التنفس الاصطناعي في المغرب واظن ان حينها سنفهم جميعا اهمية الوقاية حاليا وضرورة تجهيز اكبر عدد من الوحدات مستقبلا
ليس في المحمدية فقط
المستشفى الاقليمي المختار السوسي بتارودانت لا يوجد فيه انعاش أيضا
وبلغني أن أحد الجيران قبل أسبوعين توفي بسبب اختناقه لأنه أصيب بفيروس كرونا الذي انضاف الى السكري فمات رحمة الله عليه اختناقا في المستشفى
هنالك اجهزة التنفس مغربية الصنع و لكن المسؤولين يفضلون استرادها لغرض معروف .
واين هي الميزانية المخصصة من الأموال التي تم جمعها في الحملة التضامنية الاولى للكوفيد 19. الم يقولوا انهم خصصوا قسط مهم لقطاع الصحة لشراء المعدات ، ابن هي ميزانية الدعم من الاتحاد الاوروبي و … أين وصلت مشاريع المغاربة في انتاج اجهزة التنفس الاصطناعي mode in Marroko .
et quand je vois des Mercedes dernier modeles et des BMW et des4×4 devant le parlement et devant les ministeres et devant les prefectures ,,et j,entends que les hopitaux sont vides je poses la question a moi meme vraiment qui derige le maroc
شحال او هما كيهدرو على اختراع جهاز تنفس 100% مغربي بغينا نعرفو فين وصل هاد الإنجاز واش غادي يستافدو منو المستشفيات اللي محتاجبنو حاليا مع ارتفاع الحالات الحرجة أولا غادي يبقا حبر على ورق
هذه هي الحقيقة منذ اسابيع إحدى الاستاذات دخلت المستشفى بأزمة ربو اي الضيقة لتأخذ جرعة اوكسجين لم تخرج منه إلا وقد حملت معها الفيروس من جهاز معدي لم تمض10 ايام حتى كانت في قبرها اللهم ارحمها ووسع قبرها وأنصح بعدم اللجوء إلى هذا المستشفى مهما كانت الظروف بعض الأعشاب كالشيح والقرنفل كبخور ، الحامض وسكين جبير منقوع للشرب ، ثم فيطامين C et D et le zink ومضاد حيوي يمنحه الطبيب ويحجر نفسه في بيته (شقة منعزلة) إلى أن يمر الفيروس بسلام طريقة مجربة وادعو السلامة من الوباء والشفاء للكل
بغيت غير نعرف فين مشاو اختراعات أجهزة التنفس لبرزطو بيها راسنا في بداية الجائحة….ولا غير طالقينها علينا…هزلت
كنت كانتاقد بزاف جماعة المحمدية مؤخرا مللي قررت انطلاق مشاريع الشاطئ و ملعب البشيىر بملايين الدراهم
الم يكن اولى التدخل لاصلاح و تجهيز هذا المستشفى
بلغت مساهمة الشعب المغربي اكثر من 34 مليار درهم في صندوق كوفيد 19، ولا يوجد سوى جهازين في مستشفى بالمحمدية وهي من اكبر المدن وهدا دليل على من يدبر صرف اموال الشعب فهو يبدر الاموال في التعويضات والفنادق والسيارات والريع والفساد المالي وووووو ولا تهمه صحة المواطن المغربي
كالعاده . زوينه للمخزن او لقبيحه للعثماني .
تبارك الله عليكم يأيها الشجعان
مقدينش تشرو أجهزة التنفس لأنه فصالح المواطنين أما رذرات المتطورة اشترية من ألمانية بأتمنة خيالية لأنه ستعود على أصحاب القرار من الحكومة بنفع التي ستدفع من جيوب المواطنين بكترة المخالفات بأنك سوف تأخد طريق السيار ويفردون عليك سرعة اقل من120 بساعة ونعرف بأن طرق السيار بالعالم تكون فه السرعة حتى 160كلمتر بالساعة
حسبي الله ونعم الوكيل اللهم إنا هد منكر
وش شفروهم عالش سبيطار قدش أو مفيهاش
20 أو 10 غرفت لإنعاش
ايوا فيناهوما اجهزة التنفس من صنع مغربي اللي صدعونا بها وطبلو ليها ايام الحجر الصحي
إلى كل من يسأل عن أجهزة التنفس المغربية فسبق وقلنا لكم هي عبارة عن رابوزات ميكانيكية ولا علاقة لها بأجهزة التنفس الصناعية أما فيما يخص مشروع المستشفى الإقليمي الجديد فقد سطا التماسيح على الأرض مكان مطرح النفايات و التي كانت مخصصة لبنائه وبنيت فوقها عمارات معروضة الآن للبيع
انا معك اخي يوسف فالى جانب كلما ذكره جميع الاخوان من اختلالات في تسيير المستشفيات وتواطئ النقابات و دفاعها على الاطر الطبية والشبه الطبية خاصة الفاسدة منها والتي تتاجر بمأسي المواطنين بفرضهم مبالغ مادية تصل الى 5000درهم لمن اراد ان يتم ان يستفيد من العلاجات hospitalisation وغظها البصر على الانتهازيين الذين يستفيدون من اجازات المرضية الطويلة الامد مع احتفاظهم باجرتهم كاملة رغم توقفهم عن العمل من شهر مارس