يهود يحجُون إلى أسجن بضواحي وزّان

يهود يحجُون إلى أسجن بضواحي وزّان
du saouira , assefi marrakech…le sud au NORD….bientot l'est du maroc pour un autre
ضريح !!!

وضع تبرعات رهن إشارة المحتاجين بالمنطفة
la charite juif aux marocain…..il faut bien acheter les gens ….
c'est avec des achat qu'on a debute en palestine!!
un jour on va nous reveiller par des demandes des maisons et terres et quartiers sous pretexte que c'est des proprietes juif, comme le cas de palestine….

منطقة لها خصوصيات طبيعية جميلة جدا وكانها لوحة مرسومة بدقة كما تهاجر اليها الطيور الغريبة المتنوعة من شمال اوربا وامريكا اهلها بسطاء لكنهم كرماء .نتمنى من المسؤولين الاهتمام بهدا المكان السياحى …حتى فى الليالى المقمرة تبقى هده القرية من اقرب المناطق الى قبة السماء فهى مكان مناسب جدا لهواة الفلك والصور الفلكية ….اما عن هوائها فهو رطب فى عز الصيف .

يهود المغرب و العالم،كانوا ولا زالوا في مثل هذا الوقت ( النصف الأول من شهر ماي ) ، يفدون بأعداد كبيرة إلى هذا المقام – ربي عمران –
يقال عن صاحب الضريح إنه هاجر من القدس في مهمة دينية، فوافته المنية في هذا المكان ، ويقال عنه أيضا إن له معجزات خارقة يؤمن بها اليهود وحتى غير اليهود.
كان الضريح في الماضي القريب، تابعا لإقليم شفشاون، وهو اليوم ينتمي كما كان دائما لإقليم وزان. من المفروض أن يساهم هذا الموسم في خلق رواج اقتصادي بالمدينة، الشيء الذي لا تلمسه الساكنة، لأن الزوار لهم عاداتهم الخاصة في الأكل و الشراب( يستوردون معهم كل حاجياتهم)، بل حتى البنية التحتية للاستقبال منعدمة بهذه المدينة، مما يجعل هذا الموسم دون قيمة مضافة تعود بالنفع على المحليين.

اجدادنا واباؤنا عاشوا ولقرون جنبا الى جنب متحابين متاخين مع اخوانهم في الوطن اليهود المغاربة الدي كان الواحد من كلا الطائفتين المسلمة واليهودية يقدر الاخر ويحترم دينه ويحتفلا معا في كل المناسبات الدينية لكلا الطائفتين . وعلى هدا فمن واجب اى مسلم مغربي ان يعامل اى يهود مغربي معاملة اخ لاخيه معاملة طيبة ومحترمة لان ما لمغربي مسلم من حقوق وواجبات كدلك لليهودى المغربي له حقوق وعليه واجبات . ولا ننكر نحن المسلمين ما تقوم به الجاليات اليهودية في الخارج من تضحيات والدفاع والمساندة في جميع القضايا السياسية والاقتصادية وحتى الدفاعية في جمع بلدان العالم وخصوصا اوروبا وكندا والولايات المتحدة الامريكية . ان الجالية اليهودية المغربية في الخارج هي كنز ما بعده كنز للمغرب ولا تقل اهمية عن اخوانهم مغاربة الخارج المسلمة . لدلك يجب ان نحترمهم ونتعايش معهم كما كان اجدادنا ونرحب بهم في وطنهم ان عادوا للاقامة او للزيارة ولا فرق بين جالية مسلمة واخرى يهودية .الوطن للجميع وعاش الملك وحفظ الله المغرب .

فعلا يهود يحجون مراتين في سنة .الاولى اسمها هيلولة ويحجون اليها عدد كبير من يهود من الانحاء العالم ويحتفلون بهدا ضريح ربي عمران بنديوان ويطلبوا منه ان يتواسضى بينهم وبين الله يرزقهم يالمال والصحة ولابناء.ويفرحون ويرمون بالشمع على كوبة من عافية منشعلة طول النهار.وفي المساء يبدئ العشاء الرسمي بينهما وتبدئ مزيدة على من ترسى عليه اغلى شمعة وتكون هناك عدة الشمعات كل واحدة ولها تمنها.وهده المبالغ الدي يحصل عليها بالاضافة الى تبرعات ماهي الى مساهمة لضريح فقط. ومن بين زوار يكون رجال الاعمال على اعلى مستوى . ولهدا لم نراى اي مبادرة لم من الجهة الاقليمية او الجماعية او جمعيات يمكن ان تضرح مشاكلها الاقتصادية او الاجتماعية لنهوض بالجماعة اسجن. مع علم ان الجماعة اسجن تتوفر على مساحة الاراضي كتيرة يمكن ان يتيم عليها المشاريع بمساهمة يهود المغاربة والاجانب .وترفع من تحسن المستوى المعيشي لساكنة جماعة اسجن واقليم مدينة وزان