أكد محمد أوزين وزير الشباب والرياضة أن مصالح وزارته المعنية وبتنسيق مع السلطات المحلية بطنجة تمكنت من نقل المآت من الأطفال المستفيدين من عملية التخييم بمركز الغابة الدبلوماسية إلى مؤسسة تعليمية، وسلمت للمؤطرين المرافقين لهم كل ما يمكنهم أن يحتاجوه ريثما يتم إرجاعهم حال التأكد من أن مركز الاصطياف أصبح آمنا وأن آثار الحريق الذي شب بمنطقة مجاورة له لا يشكل أي خطر عليهم.
وأوضح أوزين في اتصال هاتفي مع “هسبريس” أنه يتتبع شخصيا الموضوع، من خلال مندوب وزارته بالمدينة المذكورة، ومن خلال الاتصال أيضا مع والي طنجة، مشددا على أن الحالة الصحية لجميع الأطفال بخير وأنه لم يتم تسجيل أي خسائر وألا شيء يدعو للقلق.
وكانت أطر تربوية مشرفة على خمس مخيمات كانت تُمضي المرحلة الثانية من “العطلة للجميع”، بالغابة الدبلوماسية قد احتجت بشدة على ما اعتبرته تأخرا في تدخل المصالح المعنية في إجلاء الأطفال الذين كانوا مهددين بآثار الحريق الذي شب في الغابة صباح اليوم.
افضلا من الله و نعمة
اللهم لك الحمد
ا نا في صغري شاركة في مخيم تابع لوزارة الشبيبة والرياضة المم ما اتذكره هو الاتي اكل دون مستوى اطر ضعيفة اغلبه شباب مراهقين المهم اسبوعان من التكرفيص كان هذا 18سنة ماضية اتمنى ان تكون هذه المخيمات في المستوى ونصح الاباء ارسال ابنائهم في سن 10 فمافوق وكذلك تفضيل الكشفية من الوزارة حتى ولو انني لاحطة العنصرية في الكشفية الحسنية لاني كنت ن مدين تزنيت لكن تعلمت كيفية الدفاع عن حقوقي وكدلك الاعتماد على النفس
الله يلطف بينـــــا او صافي ….
سنة عن سنة أصبحت المخيمات كتعرف تحسن، ،ومثل هذه التدابير الاحترازية ضرورية وكنتمناو الأحسن في السنوات المقبلة لأن المخيمات فضاء مهم تربينا فيه على مجموعة من القيم والقواعد أهمها الاعتماد على النفس
اشكر السيد الوزير وكذلك السلطات المحلية على اهتمامهم بلاطفال ونقلهم الى الماسسات التعليمية لاننا كنا جد قلقين على اطفالنا التابعين لمركز حماية الطفولة وكذلك جميع الاطفال.اعانكم الله ورمضان مبارك على جميع المغاربة