تعاني ساكنة مجموعتي خمسة وستة بحي مولاي رشيد الدار البيضاء، من انتشار الجرذان في الأزقة ودخولها حتى المنازل، رغم محاولات الساكنة محاربتها بشتى الوسائل الممكنة.
ويعود سبب اكتساح الجرذان إلى السوق العشوائي الموجود بالمنطقة، والذي يجمع مجموعة من الأنشطة التجارية، كبيع الخضر والفواكه، الدجاج الحي والمذبوح، اللحوم الحمراء، السمك، وهي الأنشطة التي توفر تربة خصبة للميكروبات والأوساخ والروائح النتنة، خاصة وأن السوق المذكور، يحتل مساحة مهمة وسط التكتلات السكنية.
وعن مكان تصريف الأزبال الناتجة عن أنشطة السوق، فالباعة يرمونها في حاويات ضخمة مخصصة للأزبال توجد على جنبات شوارع المنطقة، حيث لا تكاد تمضي ساعتين على إفراغها من طرف رجال النظافة، حتى تعود للامتلاء نظرا لكثرة مخلفات السوق، وكذلك بالنظر إلى الكثافة السكانية بهذا الحي الذي يعتبر واحدا من أكبر الأحياء السكنية بالعاصمة الاقتصادية.
ولا تسبب هذه الأجواء الفوضوية تكاثر الجرذان فقط، بل تؤدي كذلك إلى تجمع الكلاب الضالة، مما يزيد من سوء الأوضاع بمنطقة تعرف مرور العربات المجرورة بالحمير والأحصنة التي يبحث أصحابها عن ما يسد رمق حيواناتهم بكل حاوية مخصصة للأزبال، وما يرافق هذا المرور اليومي المتكرر من فضلات الحيوانات التي تزركش مجمل شوارع هذا المكان البيضاوي.
تستحق حرية التجول.
اتركوها في حريتها حتى لا تخرج لنا بعض الهيات الحقوقية وتتهمونا بخرق حقوق – طوبا Tobba .-
تعاني فاس من انتشار الجرذان "الليبية" في الأزقة ودخولها حتى المنازل، مرغمين عدم المساس بها لشدة الهلع الذي أصاب الساكنة من شدة تغولها. وقد اختارت الساكنة عدم محاربتها لأنها مقتنعة انه من اختصاص الأمن و أن المسؤولية تقع على عاتق الدولة تخلصها هنها ليستأب الأمن.
الجردان منتشرة في الدارالبيضاء والسبب هو الصرف الصحي
يجب على شركة ليديك بإعادة النظر فيما يُعرف بالواد الحار" الصرف الصحي" أغلبيته تلاشت وتهدمت وبالتالي لا نستغرب حينما نسمع أن الواد الحار امتزج بالماء الحلو أي الماء الصالح للشرب
حذار من انتشار الأمراض الفتاكة
اصلاح الواد الحار قبل فوات الأوان
لما لا تكون هناك شركة لتصدير هذه الجرذان لبعض دول آسيا التي تستهلكها ؟؟
أين أنتم يا مستثمرين ؟؟
ايا شوفو مع بنكران ….رئيس الحكومة خصو يدخل فهاد الجرذان
بالنسبة لقضية الجرذان أريد أن أطمئن سكان الحي عن وثائقي خاص بالجرذان يقول أن صاحب البيت إذا لاحظ وجود جرذ واحد في منزله فهذا يعني أن هناك ما لا يقل عن ثلاثين جرذا يصولون و يجلون في البيت و هناك تجربة أثبتت أن الجرذ يستطيع حبس أنفاسه في قواديس الوادي الحار لأكثر من ربع ساعة ويستطيع الدخول في ثقب أصغر من حجم رإسه بعدة مرات أماعن تسميم الجرذان فهي قبل أن تبدأ بتناول الطعام فهي تبعث أولا فردا يعتبر في الغالب الحلقة الأصغر و الأضعف في مجموعتها ليتذوق الطعام وهذا الجرذ لا يتذوق الطعام إلا بكمية جد قليلة وإذا أحس بدوار في معدته فهو يحذر مجموعته من أن الطعام مسموم وبالتالي فهي تمتنع عن تناوله ، فعندما تظهر الجرذان في حي ما وغالبا بسبب القاذورات والأوساخ فالقضاء عليها نهائيا ليس بالشيئ الهين وقد تأخذ سنوات من الوقت، فالأمر أشبه بما تفعله دول العالم حين تبتلي بمكافحة الإرهابين والسلفين
جميل إثارة مثل هذه المشاكل التي تقف حائلا دون الحياة الكريمة رغم ما تدره هذه الأنشطة على مزاوليها من مداخيل رغم هزالتها ، المطلوب الآن هو فك العزلة عن هذه المنطقة بوضع طرق تسمح بليونة السير و استرساله كفتح المنطقة على شارع عقبة بن نافع أو فتحها بطريقة أكبر على شارع عبد القادر الصحراوي أو شارع الحارثي ولو أن شارع خليفة بن اسماعيل كان منتهاه بعقبة بن نافع لما كان الأمر على هذا الشكل ولذا ينبغي الكف عن بنايات ما يسمى بالواجهة و توفير فضاءات أخرى لمثل تلك الأنشطة على أن تكون أقرب إلى الساكنة كما ينبغي توفير مزيد من المؤسسات التعليمية و الصحية و غيرها قصد التخفيف من الاكتظاظ سواء في المصالح المختلفة أو الفضاءات العامة .
الدستور يضمن للجميع حرية التنقل والتجوال وهده واحدة من خصوصياته اللتي تميزه عن باقي الدساتير .
مشروع مهم احسن من الغنم لا يوجد الكولستيرول في لحم الجردان نضعها في معليات ونصدرها الى الشينوى مشروع اقتصادي مهم لان الشينوى ياكلون كل شيء يتحرك ماعدا الانسان والسيارات
لو تم احصاء سكان هذا الحي لوجدنا كثافته تفوق اية نسبة اخرى وطنيا فكل منزل اصبح كداخلية جامعية فيه طلبة وبائعون متجولون وحرفيون وصناع تقليديون وافارقة من تقطعت به السبل…
مدينة الدارالبيضاء اصبحت محسوبة من المدن القروية …فلماذا نندهش من وجود الجرذان …انسيتم الحمير والبغال بعرباتها تتجول منذ امد بعيد وسط المدينة..يا حسرتاهه
و الله اتالم لحال مدينة الدار البيضاء يا حصرة العاصمة الاقتصادية و الله اوسخ مدينة مغربية بن جرير انضف منها
Faut pas les tuer , Amnestie international va s'en occupé
الامس كنت في حي الفلاح و بالضبط في ملتقى العقيد العلام و شارع اخر كاينة راءحة عمري ماشميتها البول و روت الاحصنة (حشاكوم) بصاراحة هاد الشي عيب فالبادية كاين التراب كيمتص هاد البقايا اما المدينة الزفت كيحبس كلشي
تعلو تم احصاء سكان هذا الحي لوجدنا كثافته تفوق اية نسبة اخرى وطنيا فكل منزل اصبح كداخلية جامعية فيه طلبة وبائعون متجولون وحرفيون وصناع تقليديون وافارقة من تقطعت به السبل..اني ايموزار كندر لو قمنا باحصاء عدد الجردان نقو هم اكتر من عدد ديال نسمة