لو أُعطِيتُ درهما عن كل مرة حَمَلَ فيها شخص مغربي أحد أبنائي الصغار، وقبله بحب وابتسامة على وجنته خلال زيارتنا الأخيرة إلى مراكش، لجمعتُ من المال ما يكفي لشراء “طاجين لحم” في واحد من أكثر المطاعم شعبية بسوق المدينة. لمْسُ وتقبيل الأطفال البِيض الشّقّر في المغرب شيء شبه سائد، أخبرني أحد السكان المحليين المبتهجين أنه رمز حظ، وجالبُ المال والثروة للمرأة الحامل!
على الرغم من جمالية هذه الفكرة الخرافية حول الثراء، في معناه المادي، إلا أن الظاهر هو عدم تأثيرها لا على نفسية ولا على واقع الجزء الأعظم من سكان هذه المدينة المغربية الساحرة الآسرة.
منذ لحظة وصولك، لا تنفك من جموع المتسوّلين والأيتام ورواة القصص وسحَرة الثعابين، تنظر إليهم وهم يتنافسون بشدة لنيل بضعة قروش من جيوب السياح القادمين. في كثرتهم، لا يلوّنون فقط شوارع المدينة، إنما يرسمون صورة الفقر، في واحدة من أعظم عواصم الجنوب المغربي قيمة وجمالا؛ فقر حقيقي مدقع.
على الرغم من القول السائد بأن الفقر انتهى منذ سنوات طويلة من هذه البلدة الصاخبة، إلا أن المراحيض العامة المبتكرة منذ القرون الوسطى، والمحلات التجارية التي تخفي في حقيقتها مرائب (ڭاراجات) متداعية، والحمير التي تجر عربات محملة وسط الطرقات عملا لا منظر سياحة، كلها توضح أن الفقر لا زال قاطنا في صميم حضارة مراكش.
من منظور غربي، تبدو ابتسامة المراكشيين و”قبولهم” أو “انفتاحهم” على الفقر، بين متسولين يجوبون أكشاك الطعام ليتسولوا الخبز وبقايا الوجبات، وبين آخر يبيع وسط “جامع الفنا” أسنان رجل ميت ليجد مالا لعشائه، أنها سر سحر المدينة خاصة والمغرب عامة!
ولكن ما يثير السخرية، هو ارتفاع معدل البطالة، وانهيار البنية التحتية، والفقر المدقع في مقابل الأسعار الخيالية التي يتقاضاها أصحاب الفنادق والإقامات بمراكش، والأموال الباهظة التي يدفعها السياح عن المشتريات والهدايا والنزهة أيام إقامتهم بالمدينة، أسعار تجعل الأكل والشرب في بلدان مثل إسبانيا أو حتى في المملكة المتحدة (بريطانيا) أرخص بالمقارنة.
كيف تكون مراكش واحدة من الوجهات السياحية الأكثر شعبية، تعرف تدفقا مستمرا للزوار على مدار العام، هي في آن واحدا مرتعا للفوضى كأنها تعيش في القرون الوسطى؟ ماذا يمكن عمله للتخفيف من ذاك الخط المقرف المظلم بين الأغنياء والفقراء في مدينة غرست معها الحياة واللون والعطر والجمال، حتى عرفت باسم “المدينة الحمراء”؟
قررتُ الهروب من صخب الحياة في المدينة القديمة بمراكش، فاستقليت عربة بعد عربة طوال اليوم. رحلة استغرقت 130 كيلومتر، ثلاث ساعات لا تصدق بسبب الحالة المتردية للطريق. خلال الرحلة شعرت بالغثيان لأكثر من مرة، مررنا بالعديد من القرى الريفية المهملة، حيث نظرة الفقر والجوع بادية على مُحيّا السكان المحليين؛ يحدقون في السياح وهم يمرون عبر تلك الحافلات الفاخرة المكيفة بمرارة.
فقر منتشر، خاصة بالمناطق الريفية (البدوية) في المغرب، حيث أنّ واحدا من بين كل أربعة أشخاص في البوادي يعيش تحت خط الفقر (الجوع والبرد)، مقارنة مع المناطق الحضرية حيث واحد من بين كل عشرة أشخاص أو أقل.
وقد أدت التنمية غير المتوازنة التي أعطت القليل من الاهتمام للمناطق البدوية مقابل المدن الكبرى إلى الهجرة نحو المدن، بحثا عن فرص عمل لتحسين مستوى المعيشة.
والواقع أننا إن حكمنا من خلال الحجم الهائل للمتسولين في الشارع من أطفال ومعوزين في مراكش مثلا، القادمين من البوادي، نستنتج أن عملهم في تربية الثعابين أو اللعب بالقردة أو رمي بعض الخبز لجمع الحمام أمام السياح مقابل بضع دريهمات، لا يزيد تحسينا من نوعية حياتهم إنما يجعلها صعبة أكثر مثل حياتهم في البادية، بفارق واحد، أنهم هم أيضا في مراكش المدينة يعتبرون من السياح!
قصر الملك من بين المعالم الكبرى المبهرة في المدينة التي يحرص السياح على رؤيتها، خاصة تلك الخيول التي تجر عربات في حلل عجيبة تتباهى بجمالها أمام القصر، تصور حجم السلطة التي يشغلها ملك المغرب، وقوته، أمام ضعف سلطة القضاء والعدل وضعف سلطة البرلمان والشعب.
وأمام وجه آخر من الازدواجية في مراكش، ترى جنب المباني الفخمة الفاخرة صدمة المنشآت الرديئة المتردية المتنكرة في زي محلات تجارية وأكشاك، يتدفق العجب من هذا التناقض الصارخ مع تدفق السياح القادمين إلى مراكش، ولا تخلو من وجوهنا الدهشة بين فوارق طبقية بحجم السماء والأرض.
متى ينتهي زمن “الفائض”، ويحل محله زمن “العدل”، فالذي يجري حاليا في مراكش ليس إلا سياسة الفوارق التي تزيد الأغنياء غنى وتزيد الفقراء فقرا.
متى يُعطى للحكومة دورها الحقيقي في تنفيذ استراتيجيات تحدّ من الطبقية المتزايدة، وتقسم الثروة بشكل يجعل من السكان المحليين اليائسين للمدينة في مستوى عيش يليق بهم، والسكان الأغنياء أقل فحشا، حتى لا يحس السياح بالذنب تجاه المبالغ الهائلة التي تصرف على الإقامات، وبالشفقة كلما زاروا قلب المدينة النابض، وليكونوا أكثر استعدادا لقضاء عطل ممتعة ودفع مبالغ يعلمون أنها تحقق النماء لمراكش وللمراكشيين وللمواطنين المغاربة.
La mendicité au Maroc est surtout à Marrakech est devenu un fléau qui prend plusieurs visages(femmes avec bébé,aveugle,handicapé …etc au rond-point,au feu rouge ,au café sur la route devant les mosquées,les marchés.
Ses images griffent le visage de cette ville et toutes les villes du Maroc .
Qui va prendre la décision adéquate pour au moins limiter ce Tsunami de la mendicité dans notre pays.
قصر الملك من بين المعالم الكبرى المبهرة في المدينة التي يحرص السياح على رؤيتها، خاصة تلك الخيول التي تجر عربات في حلل عجيبة تتباهى بجمالها أمام القصر، تصور حجم السلطة التي يشغلها ملك المغرب، وقوته، أمام ضعف سلطة القضاء والعدل وضعف سلطة البرلمان والشعب.
had chi li kayn wa albaki tafassil
Jaimerai bien savoir ce que pensent nos responsables de Cette dechirante veritee,c'est la meme vision que nous avons nous Aussi ,les marocains du monde.
مراكش تعكس الواقع البئيس الذي يعيشه الشعب المغربي من شماله لجنوبه ، بدخ و ترف و رفاهية في جزء و بؤس ، فقر واحتقار في اجزاء شتى ، انها الفوارق الثي ترسبت منذ الاسثقلال لحد الساعة و المستقبل لا يعد بشيء ، عدد المغاربة 40 مليون ، 5مليون مهاجرون ، يعولون 10مليون ذاخل الوطن ، 10من الطلبة ، 10مليون بين الاطفال و العجزة .
والحكومة لا تستطيع ظمان العيش الكريم ل5مليون مغربي
مع العلم ان 40م ليست سوى شارع بالصين . قرية بالهند .مدينة باليابان ……
والله ماخالاتنا مانقولوا لي كايين قالتوا كامل
ومازدت ما ناقست الله يحفضنا ويصلح من حالنا
الله هما آمين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
Merci chere madame car vous avez bien décrit la réalité marocaine… le Maroc est un pays des paradoxes
أحسنتي فأبدعتي … إنه الواقع المر
هذا واقع مر أصبحنا نُعير به في جميع أنحاء العالم، /و كأنه لا يوجد إلا في المغرب/ خصوصا من قبل جيراننا و اخواننا ، و ان كنت رأيت بامي عيني مظاهر التسول ، و النوم في الشوارع ، في مدن الجزائر و وهران و سيدي بلعباس و غليزان و تيارت و غيرها من المدن ، إلا أن السؤال الذي يجب أن يطرح سواء عندنا أو عند جيراننا : هل هذه المظاهر سببها الفقر حقيقة أم أنها وسائل للربح السريع…؟ لقد وجد المدمنون و الكسالى و الإنتهازيون ممن يريدون المال بدون تعب ، الربح الوفير في هاته "الحرفة" السيئة ، مبررين ذلك بانعدام مناصب الشغل و فرص العمل وهي ذريعة قد يصدقها ، الواقع…! و لكنها لا تبرر الفقر ، فطرق الحصول على قوت اليوم متعددة إلا أن المنعدم حقيقة هي الارادة للوصول إليه ، ومن ثم الخنوع بكل جبن للأمر الواقع ، فهل ستعمل الحكومة بكل جد لمحاربة هاته الآفة و العادة السيئة التي جلبت العار لكل المغاربة مع انهم اصحاب سواعد لم تخلق إلا للعمل
يجب على الدولة توزيع الاراضي للشباب الرغب بلاستتمار الفلاحي واستصلاح الاراضي الزراعية وومنح رخص صيد للشباب لركوب البحر لجلب الاسماء لا للحريك ايضا يجب تحرير الاسعار والتنافسية ويجب الشفافية في جميع الميادين انهاءالاحتكار تشجيع الشباب المغربي على الختراع والابتكار الزام كبار رجال الاعمال على احتضان المخترعين والادمغة زراعة الحبوب لتحقيق الاكتفاء الداتي القضاء على لوبيا العقار والصيد… واحدات صندوق للزكاة عند داك لن ترى احد يستول ونحن سندهب سياحة للندن وربما نعطي الاطفال الشقر جنيهات كرما منا
التسول بحد ذاته أصبح حرفة .. حتى لو أعطيتهم ملئ الأرض ذهبا لظلوا يتسولون .. المتسولون من أنحاء المغرب يتدفقون على المناطق السياحية لإستجداء عطف السياح لهذا عظم عددهم في نظر الزائرة .. هذا كل شيء
الفقراء الحقيقيون لا يسألون الناس إلحافا .. هادوك هما لي كتلقاهم في الموقف كيتشمسوا بحثا عن لقمة العيش ,, ماشي لي كتافوا عرض من كتافك و كيقولك ع الله
و الله أعلم ..
au lieu de chercher à faire venir les touristes pour remplir vos poches pourquoi ne pas s'occuper de ses pauvres gents qui font honte a notre royaume.
والله غريب امر هذه المدينة بينما يكثر فيها الفقر هناك اجانب عرب ياتون للشغل في الملاهي الليلية بصفتهم فنانون يتقاضون ما بين 20 و50 الف اورو لمدة ثلاث اشهر منهم من اشترى بيت بالمغرب والمغاربة المغلوب على امرهم يتوسلون بالشوارع
مقال وصفي بامتباز..لكن عميق في محتواه..
مراكش تجسد نموذج مصغر للمغرب ومثال حي للفوارق الطبقية التي يعرفها المجتمع المغربي؛كما ان السياسات الترقيعية السطرة من قبل الحكومات المتعاقبة زادت من اتساع الهوة بين الفقراء وأغنياء إقتصاد الريع..
إن تحقيق عدالة احتماعية يستلزم نهج حكامة صارمة مفعلة علئ ارض الواقع..مع جرأة في تسطير سياسات تقلص معضلة الفقر في أفق انبثاق طبقة متوسطة: العنصر المميز والكفيل بتحقيق التنمية الاقتصادية..
ولعل البرنامج الحكومي والمعطل خاليا من طرف لوبيات الفساد يبقى الحل المنطقي لمعضلة الفقر:
-إصلاح جدري لصنوق المقاصة
-محاربة مافيا العقار
-إصلاح منظومة القضاء
-إصلاح منظومة التعليم.
ﻫﻨﺎ ﻓﻲ ﻛﻨﺪﺍ ﻳﺘﺤﺪث ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻭﺯﻣﻠﺎﺋﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﻤﻞﻋﻦ ﺳ ﺤ ﺮ ﺍﻟﻜﺎﺭﻳﺒﻲ و ﺷﻮﺍﻃﺋﻪ. ا ﺣﺎﻭﻝ ﺟﺎﻫﺪﺍ ﺍﻥ ﺍﺑﻴﻦلﻫﻢ ﺍﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﺟﻬﻪ ﺍﻟﺎﺧﺮﻯ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺤﻴﻄ ﺍﻟﺎﻃﻠﺴﻲ ﻫﻨﺎﻟﻚ ﺑﻠﺪ ﺟﻤﻴﻞ ﺍﺳﻤﻪ ﺍﻟﻤﻐﺮﺏ. ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺍﻗﺮﺍ ﻫﺬﻩ الاشياء ﻋﻦ ﺑﻠﺪﻱ. ﻟﺎ ﺍﺗﻤﻨﻰ ﻟﻬﻢ ﺯﻳﺎﺭﺗﻪ. ﻓﺴﻮﻑ ﻳﺘﻬﻜﻤﻮﻥ ﻋﻠﻲ ﻛﻤﺎ ﻳﻔﻌﻠﻮﻥ ﺫﻟﻚ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻳﺘﺤﺪﺛﻮﻥ ﻋﻦ ﺍﻟﺠﻤﻞ ﻛﻮﺳﻴﻠﻪ ﻟﻠﻨﻘﻞ ﻋﻨﺪﻧﺎ ﺍﻋﺮﻑ ﺍﺷﺨﺎﺻﺎ ﻟﺎ ﻳﺘﺼﻮﺭﻭﻥ ﺍﻧﻨﺎ ﻧﺘﻮﻓﺮ ﻋﻠﻰ ﻭﺳﺎﺋل ﻧﻘﻞ ﺣﺪﻳﺜﻪ.!!!
et voila la réalité le plus pur du Maroc
إذا ما أحسست بنوع من الحزن أو الغل وانت تقرأ هذا المقال فعلم انك إنسان متكبر أو شخص حالم يعيش بين أطياف عالمه القرمزي. هذه حقيقة مراكش، تسول بالنهار و دعارة بالليل. مع إضافة بسيطة، وهي إمكانية التعميم على بقية التراب الوطني.
أقول للسيدة كابرييل،لم تكتشفي جديدا، فجنوب الكرة الأرضية،أي ما يعادل أربعة أخماس سكان العالم يشربون من نفس كأس الفقر،ويتجرعون نفس الآلام.
خير لك كي لا يستقظ ضميرك وتترك فيك مشاعر الإنسانية فتفسد عليك عطلتك،أن تكتفي بالسياحة الدافئة المترفة في كاليفورنيا وميامي،ولا تنسي أن تعرجي على شلالات نياكارا في طريق عودتك إلى بريطانيا وطنك الثري الغني، بريطانيا التي استعمرت بالمناسبة نصف كوكبنا الأرضي وأشبعت هذه الشعوب التي تتكلمين عنها فقرا ونهبا وتجويعا واستغلالا!
هذا هو المغرب المغلوب على امره سيدي مغرب تنوع الثقافات مغرب الموازين في عصر اختلت فيه الموازين
تحس و انت تقرأ هذا المقال بالمرارة لسبب بسيط هو ان الكاتبة برعت في وصف واقعنا بدون ماكياجهم الرخيص
لأسعار الخيالية التي يتقاضاها أصحاب الفنادق والإقامات بمراكش، والأموال الباهظة التي يدفعها السياح عن المشتريات والهدايا والنزهة أيام إقامتهم بالمدينة، أسعار تجعل الأكل والشرب في بلدان مثل إسبانيا أو حتى في المملكة المتحدة (بريطانيا) أرخص بالمقارنة.
على الرغم من القول السائد بأن الفقر انتهى منذ سنوات طويلة!! ل
منذ لحظة وصولك، لا تنفك من جموع المتسوّلين والأيتام ورواة القصص وسحَرة الثعابين، تنظر إليهم وهم يتنافسون بشدة لنيل بضعة قروش من جيوب السياح القادمين. في كثرتهم، لا يلوّنون فقط شوارع المدينة، إنما يرسمون صورة الفقر.
متى ينتهي زمن "الفائض"، ويحل محله زمن "العدل"، فالذي يجري حاليا في مراكش ليس إلا سياسة الفوارق التي تزيد الأغنياء غنى وتزيد الفقراء فقرا. فوارق طبقية بحجم السماء والأرض.
j'ai lu,et je n'ai aucun commentaire a faire.tout a ete tres bien dit.malheureusement tout est vrai,malheureusement c'est la triste realitè de marrakech.
la pauvrete est partout meme a Londres , ya des centaines des mendiants a Londres mais a la place des enfants ils ont avec eux des chiens pour attirer l attention des gens , la difference entre les mendiants de marrakech et les mendiants de londres est que : le mendiant( homeless) de londres demande l argent pour acheter la drogue , l alcol et de quoi manger, chez nous le m,endiant demande l aide pour nourrir ses enfants , il n ya pas une station de train a l angleterre ou il n ya pas des mendiants kolona fil hawa sawa la honte est que la mendicite existe dans un pays riche mais le maroc maskin c est un pays africain pauvre, il n a jamais colonise ni vole la richesse des autres pays , step by step se develope
thanks hespress
ا لفقر ليس بعيب ولكن العيب هو ان ترى صورة المغرب هنا في هولندا وكانه الصومال اليس لحكوماتنا ولا اقول حكومة بنكيران حتى لا اخطئ التقدير لان التسول حرفة قديمة منذ الاستقلال الا تهمكم صورة الوطن العزيزاي نوع من البشر انتم اكلتم الشجر والحجر في هذه البلاد اذا كنتم لا تغارون على وطن خدمنا قبل ان نخدمه فعليكم بجمع حقائبكم والخروج منه بدون رجعة اوقفوا النهب الذي طال كل شئ حتى صناديق المساجد لم تناى بنفسها عن السرقة لماذا تريدون من الوطن ان يبقى دئما غريب لماذا لا تغيروا ما بانفسكم حتى يغيركم الله البرلمان يجتمع ليتكلم ثم يجتمع ليتكلم الكل فينا يهيئ نفسه ليتكلم كل شئ مكتوب على الورق مذهبا ولكن ليس فينا من يهيئ نفسه نفسه لخدمة هذا الوطن الجريح.
نداء لاصحاب ربطة العنق والسروال الاسود حسابنا عند الرقيب الخبير.
لا اشم رائحة الكاتبة الانكليزية فى هده المقالة بقدر ما اشم رائحة كتابة الاستادة المترجمة الفاضلة مايسة سلامة الناجي ..جميل ان تكون غيرتنا شديدة على وطننا الحبيب المغرب..و اجمل منه ان نعري كل سلبياته و نبحت لها عن حلول ..و ادعوك اختي مايسة ان تستمري في هدا النهج و ان شاء الله ستكون الحلول من طرف المعلقين و غيرهم…..
That's very true thanks Gabriel Bicard this is Marrakesh the city of ( The Contradictions) two deffirent or veryyyyyy deffirent's life style veryyyyyyyy rich ppl or, we can say onces of the richest ppl in the world including mrakchiens and , , next door veryyyy poor ppl onces of the poorest ppl could be in the world too shame on you ALHOUKOUMA OULLAH
voila une etrangere qui fait un constat de l'etat des lieux que nulle citoyen marocain ne peut hurler. il est vrai qu'au maroc les contrastes sont d'une enormité qu'on ne peut accepter. lah yjib chi ayam hssan men hadi.
I'm completely agree with that 100000000000% .the media propaganda about that morocco is a country of tourist is wrong . Shame on king and goverment . Most of life there is like a ugly women with tons of make up at her face to look better from outside…. And hide the real face of morocco . Corruption and dectatory and catastrofic situation . But the amazing is everyone happy !! As its their destiny to live in miserable .wakkkkke up morocco !
Le déclin du tourisme au maroc viendra, sans doute, de Marrakech. Car à quoi sert de recevoir 3millions de touristes par an et avoir 40 % de pauvres et une infrastructure digne d'une ville sub saharienne ( voir dans quel état se trouve l'avenue MohammedV – Gueliz ).
Marrakech est une ville dont les responsables pensent qu'il suffit d'avoir une place comme Jamaa Lafna, avec toutes ses contradictions,pour recevoir des touristes à l'infini. Pour éviter un scenario catastrophe, le gouvernement marocain doit se pencher sur les problèmes de cette ville laissée pour compte, car les élus locaux semblent dépassés par l'essor anarchique d'une ville.Il suffit de voir les derniers travaux de réhabilitation d'un tronçon de l'avenue Mohammed V pour constater l'amateurisme de ceux qui ont conçu, dessiné et éxécuté ces travaux.
شكرا… لك ولكي…
لو تمنيتوا الفقر , فالبداية بلندن, اشهر العواصم و اوهن مدن " بلاد لكور" من عوز " مقشر " بالدهب…الخ … طين طان طوخ….
لو كان الغنى في منبعك ..لما هجرتي غنى قومك… وغمست بفقر غيرك…
القظاء و القدر…
انا غني… انا مسلم
انا فقير… انا مسلم
حتى لا يحس السياح بالذنب تجاه المبالغ الهائلة التي تصرف على الإقامات، وبالشفقة كلما زاروا قلب المدينة النابض، وليكونوا أكثر استعدادا لقضاء عطل ممتعة ودفع مبالغ يعلمون أنها تحقق النماء لمراكش وللمراكشيين وللمواطنين المغاربة.
Ce qu'il a dit c'est vrais, sauf son avis sur les marocains envers les enfants des blancs. Je ne sais quel ignorant qui lui a traduit ca. Bref, nous, les marocains, ont doit etablir un system tres stricte et severe envers ceux qui ne respectent pas les loi. Nous demandons au Roi de supporter le gouvernement de Benkirane, et lui donner le pouvoir afin d'etablir un nouveau system et une nouvelle culture.
المغرب كغيره ليس إلا ضيعة لأأكباش ولدوا أحرارا ثم تربَّوْا على أن العبودية هي الحرية، أن قمة الجهل هي قمة الذكاء، على أن المزابل في كل مكان تعني النضافة، و أن حزب كذا أحسن من حزب كذا لأن له لِحية طفيفة أو لأنه يستعمل كلمات من قرآن مقدس في تعابيره، أن شراء منزل عن طريق الربا نجاح و طمأنينة و ليس بيع أمة بأكملها للصهاينة، أنه يجب الإستعانة بالغرب لتدمير ليبيا، العراق، أفغانستان، مالي، السودان، مصر، تونس، سوريا … إلخ
كرة القدم، مسلسلاات، أخبار، نضام التعليم ليسو إلا وسائل لترسيخ البروباغاندا و التمويه
التفكير المزدوج؛؛ من قال له أسستاذه يوما، إن هذا آذان صلاة فقوموا و صلوا
سسابع المستحيلاات لأنه يعللمنا أن لنا فرائض و يعلمنا كيف نتجاهلها
ترسيخ الفكر المزدوج
إني أحب إخواني في الدين الجزائر، توننس، السعودية، إييران، مالي و كل من قال الشهادة
سبحانك اشهد بأني لا أكره أحدا من خلقك
مع الأسف الشديد احتلت مدينتهم بالمشاريع السياحية فنهبت المياه والخيرات
ونسو أن أغلبية أميين لا تقبلهم الوضائف في المجال السياحي
كان من الأفضل جلب بعض الإستتمارات الصناعية لتشغيل أهالي مراكش وضواحيها تكفيهم عبأ الغلاء المعيشة التي تعيشها مراكش
ومن الأفضل كدلك رعاية المسنين والمعاقين الغير قادرين عن العمل من الأرباح الطائلة من السياحة وغيرها
فلا ينبغي علينا أن نستنزف خيراتهم ونتركهم إلى مصيرهم
مع الأسف هادا هو حال بلدنا الحبيب الله يحميه
enfin quelqu un qui parle vrai ,qui defend les pauvres,qui est triste pour ces malheureux,,mais ce n est ni le imam fizazi ni le recteur de mosque de casa ,c est bien une non musulmane ,,et une non marocaine,coment on peut etre fiere de son pays,quand tu vois des gens pleurer pour avoir a a manger,ou sont ces gens de la religion qui parlent qui critiquent,foulard ou pas foulard ,je les appele ces laches,qui parlent seulement en dessous de la ceinture ,des obsedes sexuels,pourkoi vous ne defender pas ces malheureux qui ont tant besoins,qu on parle d eux et surtout les aider,il nya pas que Marrakech,mais tout le maroc ,de tanger a el gouirra,le vrai maroc qui n a pas de pitie pour les faibles les pauvres
والله قد صدق الكاتب في كل كلمة كتبها. والقليل من يجرأ كشف هذه الحقائق ـ كنت أنتظر منه كذلك ذكر مهرجان السينما العالمي بمراكش.
ce que vous voyez dans marrakech,il y a plus que ça dans les autres villes,la plupart des marocain ce sont pouvrres et trestes
merci pour l'auteur, cet article a donné une trés bonne définition de la réalité pour les marocains de marrakech
si on compare un homme riche avec un homme pauvre on trouve la grande difference ça a eté expliqué par l’écrivain avec une explication profitionnelle pas de protocol ni rein du tous وc est un article trés passionnant
(و اقع مر حقيقة/ كما هو شائع/ الفيلا والبراكة)
Aucun combat contre la pauvereté et aucun développement durable ne seront possibles au Maroc sans la maitrise de la croissance démographique. Le gouvernement a toujours une responsabilté, certes. Mais que peut-on dire, par exemple, de la responsabilité d'un couple qui vit dans une petite chambre mais qui arrive a produire 5-6 enfants comme meme!
مراكش مدينة المسكين, قلوب لاترضى فيزا ولا حدود على من يزورها من الفقراء.. نعم الفقر منتشر في هذا العصر بدرجة عالية, ونعطف على كل فقراء افريقيا التي شردت وفقرت من الاستعمار الشرس, ولا تخفى ضحاياه على احد…مرحبا بكل الفقراء , اللهم ابعثنا معهم … امين.
ما تريه في الشارع في مراكش اصلا هو خدعة, توافق الغربيين القادميين من الشمال…والمراكشون حفظوا هؤلاء الذين يقدمون على مراكش…
اما الفقر الحقيقي فلا يراه الا اصحاب المدينة…التي لم تكن سياحية الا في عهد الاستعمار…منها اخذت الهندسة الاندلسية التي اتلفت الغرب فيم بعد…
تواضع المراكشيين واهل الجنوب من تصوفهم ومنه الفقير, خلاف الغربيون التكبرون المتعجرفون المتمردون…لوندن سرقت حديدالعالم كله وهي لاتكسب منجما…
هذا الفقير الصوفي المتواضع يقنع بخبز دون ان يسرق اي دولة, او شعب…
من الصحراء تبدا الحياة, وبعد الصحراء نفكر في النكران ام الجميل…
الحمد لله الذي رزقنا هذا وما كنا له مقرنين…
The translation is done poorly, I've just seen the original text in English, among error is made to translate Up-Market by
"أكثر المطاعم شعبية"
while it means "الراقي".
Else what said is 100% ture
اعتقد ان الكاتبة الانجليزية قد كشفت المستور وقلبت الطاولة على السلطات المحلية بمراكش ولو كانت هذه الكاتبة مغربية لقطع لها رئيس بلدية مراكش لسانها ولكن الحمد لله انها اجنبية
لقد ضربت هذه الانجليزية على الوتر الحساس لما يجري في مراكش الحمراء التي تظهر في المقال على انها اكبر مدينة للتعفن واكبر مرتفع لشداد الافاق ةاللاهثين وراء دريهمات يوميا وانها مجمع للفقراء والمشعودين والدجالين .والغريب ان المغاربة يفتخرون بها وكأنها انموج لباقي المدن المغربية
يجب على السلطات المحلية ان تأخذ هذا المقال مأخذ الجد وتدرس جميع السلبيات التي ذكرتها الكاتبة كابرييل بيكارد والقيام فورا بعلاجها حتى يعود لمراكش بريقها كعاصمة للمرابطين والسعديين وغيرهم من ملوك المغرب
انه من العار ان يقال مثل ماقالت الكاتبة عن مدينة الحمراء على الدولة ان تقوم بالاصلاحات اللازمة وان تضغط الحكومة المركزية على المجلس البلدي لمراكش القيام بالاصلاحات او يرحل اذا كان عاجزا على ذالك
مقال جيد يجب أن يدرس لجميع أعضاء الحكومة والأحزاب السياسية وهيئات المجتمع السياسي وكل غيور على هذا البلد… فالمقال شخص الداء ووصف الدواء بكل تجرد وبكل حب للمغرب الذي يحتضن هذه المدينة الرائعة لأن كثرة التسول والتملق فيها تجعل الإنسان يطرح الكثير من التساؤلات…
إنه فعلاً مقال بمتابة برنامج حزبي أو مشروع حكومي أو حتى استراتيجية دولة… وملخصه تدويب الفوارق بين الطبقات المجتمعية في المغرب..
صراحة لما ذهبت إلى مدينة مراكش ،فبدل أن أتجول و أكتشف بعضا من مناطها الأثرية التي كنت أسمع عنها من قبل وكنت أحلم برؤيتها، وجدت نفسي أمام واقع لا يمت لا للإسلام (السياح الأجانب*الملابس التي يرتدينها جل النساء منهن*)ولا للعروبة بصلة، دون الحديث عن الحديت عن ساحة جامع الفنا التي تعد كأشهر مكان بالمدينة ،وما يزيد من تقزيم الوضع الطريقة التي يتعامل بها البعض مع السياح الأجانب مقارنة أبناء جلدتهم . السؤال الذي يطرح نفس: ما دور السياحة في المغرب عامة ومراكش خاصة ٠وما تأثيرها الثقافي خاصة وأنها تتعارض في ظاهرها ومنظورها مع مبادي الدين الإسلامي؟
إنه بلد سبعة رجال ،بلد ملك الفقراء والمساكين …!!!
فنادق مراكش رغم تواضعها تفرض على زبائنها أسعار خيالية قد لاتجد مثيل لها في إسبانيا أو فرنسا و رغم ذلك لا تستفيد المدينة من مداخيل هذاه المرافق السياحية شئ يذكر وكل ما تاتي به هو نشر الرذيلة و تشجيع الدعارة و السياحة الجنسية و شيوع استهلاك الخمر و استهلاك المخدرات بكل أنواعها و تخريب حياة الشباب و خصوصا فى صفوف الإناث المجبرات لظروف اجتماعية قاهرة على ولوج هذه المغارات حيث يتم اعتماد جسد الفتاة الداعر كبضاعة مثله مثل قنينة الجعة أو أقل للكسب الفاحش مستغلين بذلك ضبابية الوضعية الحقوقية لهؤلاء الزائرات / البضاعة مع تكتم الحقوقيين في النبش في هذا الموضوع الذي يمثل تجاوزا خارقا لحقوق الإنسان
C'est la triste réalité. En plus de la mendicité très répandue et des disparités sociales flagrantes, il y a à Marrakech le fléau du désordre de la circulation, créé par les cycles et motocycles, sous les yeux complices des policiers. Voilà tout ce qui permettra de faire plaisir aux touristes et de leur donner l'envie de revenir à Marrakech et au Maroc.
Que font nos dirigeants ? Ils ne font que chercher leurs intérêts particuliers politiques ou matériels
C'est désespérant
Oui, la pauvreté existe bel et bien à Marrakech, comme partout de part le monde entier. C'est une évidence que nul ne saurait contourner. L'image de la ville donnée dans cet article ne dépasse guère l'aspect d'un cliché pris par un chroniqueur "charognard" à la recherche de carcasses jetées. La ville est de nos jours abandonnées par les siens, à la dérive des moeurs folles, fruit du phénomène de la dévaluation qui sévit dans tous les compartiment de la vie. Les causes de ce phénomène? Je laisse le soins aux lecteurs de les deviner.
السلام عليكم
لعل مدينة مراكش من المدن الكبيرة حيت تتوفر الكثير من فرص الشغل
لذالك يقصده القرويون من الجنوب
و ظاهرة الفقر هي ظاهرة حضرية نظرا لإرتفاع الأسعار
الحلايقية لا يمكنهم الإقتراض من البنوك و لكنهم يربحون قوت يومهم
المقال تجد فيه نبرة إنتقامية من المراكشيين
حيت بذكاءهم يدفعون السياح لإنفاق المال
قد لا نعتبر الأمر تحريضا لكنه ليس دراسة علمية
و لا حتى رأيا موضوعيا
السلام عليكم
هل انتم راضين على ما وصل اليه موطني الحبيب يا من يحكموننا ويا رعاتنا وحمات الدين والدولة .والله لم احس بانسانيتي وحقوقي كاملة الا في موطن ليس بوطني . اعلموا انكم ستحاسبون كلكم على عملكم امام الله فاعمل ما شئت وانهب ما شئت واسرق مال اليتامى والغلابة فكل شيئ مكتوب عليك في كتابك فورب الكعبة ستندم كثيرا لكن لا ينفعك الندم . اللهم اهدنا واصلحنا وتب علينا وارحم والدينا وموتانا
للأسف هدا ما أراه و أعيشه يوميا في هذه المدينة.. كل ما ذكر في المقال صحيح ..صحيح أن في مراكش فقراء ومتسولين ولكن هناك جزء كبير منهم يتخد من التسول مهنة ..وما يحز في نفسي أكتر هو نفاق رجال السلطة و كدا بعض أصحاب العقول المتحجرة في هده المدينة الدين يعاملون السياح كأنهمم ملائكة منزلين ويشتمون و يهينون المغاربة أمام أعين الأجانب..
أنا ابن مدينة مراكش عمري 36 سنة .. ما قالته الكاتبة صحيح 100 بالمئة و الواقع أمر و أقسى ويتعمم على معضم مدن المغرب
أما بخصوص التسول حقيقة المتسولون كثر هنا لكن بعضهم حتى وان عرضت عليهم عملا يرفضون لانهم بكل بساطة امتهنوا التسول و " بغاوها باردة"
لكن هدا لا يمنع من قول الحقيقة: في مراكش و المغرب الفقير يزداد فقرا و الغني يزداد غنى والامر لله …
نشكرك يا "ڭابرييل پيكارد" على اهتمامك بمراكش الحمراء…
الجميع يعلم ان انجلترا سرقة العالم…وتصدق وتعين العالم من ما سرقت منهم…
مراكش على نحوها بنيت الاندلس التي ابهرت انجلترا حتى اليوم…ولم تسرق يوما ما اي بلد, بل رحبت بالفقير الصوفي اين ما كان…
نعم احترم نظام Bismarkt الاجتماعي , الذي تناقلته الغرب دون ان تدرك عمقه…لانه لايسرق احدا في بنائه…
حرفة السعاية في المغرب اتت بعد ما سرق العالم من الغربيون, لذلك كادت لندن ان تكون ثاني ولاية اسلامية, رغم الفيزا والاصوار التي حصنت بها ما سرقت…وانا في لندن اكثر من 30 سنة, اعتز بالاردو والعرب وغيرهم ممن اقتحموا …
سعاية في الدار الكبيرة ماشي في الدار الشحيحة…والانجليز يعرفون ماذا اقصد…كم من عائلة دفنت في حدود فرنسا عند العبور…مرحبا بمن سرقناهم…
ولم يمت شخص من الجوع في مراكش بارك الله في اهلها…
نعم ياهل مراكش, تركنا الاصابع تشير الينا, ونحن اولى بالاشارة…
اما السائل فلا تنهر, ولكن خذ من اموالهم صدقات…
زرت مراكش في رمضان, انا ابكي في صلاة التراويح وسط شارع محمد الخامس, جامع الكتبية, علمت ان رجال الصحراء قادمون…
قضيت الاسبوع الماضي في اسبانيا ولم ارى ولو 10% مما اراه في المغرب من فقر و خراب! دفعت 450 يورو (ل 4 افراد) مع افطار رائع ومسبح و منظر البحر و الجبال… هل تجدون هذا في المغرب?
اذا كانت اسبانيا تعيش حالة ركود فان المغرب مات ودفن من زمان.
والله عيب وعار ما يفعله ارباب الفنادق وla RAM والمطاعم… اما الملكية ومخزنها فهذا موضوع اخر!
والله, الناس في اوربا تعيش حياتها ونحن هنا مهوسون بالتفاهات – لانحن نعيش للدنيا ولا للاخرة. من جملة ما خلقنا الله له تعمير الارض فاين نحن من هذا?
لدي رأي مختلف في هذا الموضوع فهؤلاء المتسولون الذين وصفتهم الكاتبة بالفقراء ،قد يكونون اغنى منها،لكنهم اتخدوا التسول حرفة و جبلوا على الجشع .
فهم لا يستطيعون الظهور بمظهر لائق .
vraiment moi jai envoyé des francaises ici de france pour passer leur vacances a marakech mais malheuresement le moment sont visités lemaroc surtous marakech javais honte lorsque a sont retourne; ils ont dis que vraiment cest trop sale laba ;toute la ville ;la nouriture ;les gents sont pauvres meme ils ons donnés 130dh le réste de la mené qui résté dans leur poche et ils ont dis; Mr cest la derniére fois que visite le maroc ; et sa fais mal au et coeur vraiment voila et surtous moi je bosse dans une sérvice sociale je connais boucoup du mond mais cest domage pour mon payé
عندما تقول كسؤال كيف ياتون السياح بكثرة رغم غلاء الاثمان مقارنة باسبانيا وابريطانيا هنا اتساء مدى صدقية المقال
تقبل ابيض ياتي لك بالحظ هنا هل حقا الامر موجود في فكرنا ام هو الخيال للكاتبة بلغ مبلغه
C'est un très bon article. Et une bonne traduction également. En fait, ce genre d'observations a été soulevé à mainte reprise par des observateurs et des journalistes marocains. Je ma rappelais qu'aux années 90 une revue marocaine à l'époque a réservé deux numéros successifs sur la pauvreté à Marrakech…..le résultat c'est la censure. Aussi, je me demandais pourquoi nous donnons une importance à ce que les autres écrivent sur nous et délaisser les observations que nous faisons nous même sur nous! Merci hespress
يجب على الدولة توزيع الاراضي للشباب الرغب بلاستتمار الفلاحي واستصلاح الاراضي الزراعية وومنح رخص صيد للشباب لركوب البحر لجلب الاسماء لا للحريك ايضا يجب تحرير الاسعار والتنافسية ويجب الشفافية في جميع الميادين انهاءالاحتكار تشجيع الشباب المغربي على الختراع والابتكار الزام كبار رجال الاعمال على احتضان المخترعين والادمغة زراعة الحبوب لتحقيق الاكتفاء الداتي القضاء على لوبيا العقار والصيد… واحدات صندوق للزكاة عند داك لن ترى احد يستول ونحن سندهب سياحة للندن وربما نعطي الاطفال الشقر جنيهات كرما منا
تصور حجم السلطة التي يشغلها ملك المغرب، وقوته، أمام ضعف سلطة القضاء والعدل وضعف سلطة البرلمان والشعب.
quant vous allez ouvrir vos yeux ? pour la deuxieme fois je vais ecrire ce comentaire, car hespress m´a censuré
!verdammt, macht die Augen auf
Marrakech est une ville qui devient trés chere pour les touristes d'aujourdhui. Pour prendre un petit déjeuner dans un café sur le boulevard mohammed IV il faut debourser le double par rapport à des villes comme Tanger ou Fes et pour une qualité moindre. Et en plus si vous voulez utiliser les toilettes il faut, quelquefois, avoir son propre papier hygienique. On se demande ce que font les responsables censés s'occuper des controles des etablissements touristiques.
ان اوافق السيدة كابرييل الراي و لكن يجب ان تعرف ان عديدة من الدول تشبه المغرب ولا تنسى ان الاستعمار هو سبب الرئيسي في نراه ان في هذه الدول
نعم كل هدا الكلام في محله لا غبار عليه بصفتي من ابناء مراكش عاصمة المرابطين الامجاد الدي نكل بهم هم ايضا فكاتب التعليق لم يعرج على سدي ميمون هناك ضريح يوسف بن تاشفين القائد العظيم الدي كتب تاريخ المغرب والمغرب العربي ككل و بلاد الاندلس بمداد الفخر والاعتزاز الرجاء زورو ضريحه وانظروا الى مدى الاحتقار لشخص هدا الرجل الدي لم يحكم المغرب اعظم واصدق منه لا في التاريخ الحديث ولا الجديد هكدا هم عملاء هدا البلد ينكلون بالشرفاء ويرفعون قدر السفهاء
تصور حجم السلطة التي يشغلها ملك المغرب، وقوته، أمام ضعف سلطة القضاء والعدل وضعف سلطة البرلمان والشعب.
احسن تعليق هو لsebbar نعم القوى الإستعمارية نهبتنا ودمرتنا وزرعت فينا فتنة وخلقت منظومة قوانين دولية جاثمة بها على رقابنا وابتزتنا بها وآوت من يخلق الفتن بيننا وتركت الدول المغلوبة على أمرها تتحارب وتتنافس فيما بينها على حدود تركتها ملغمة وساعدت الطغاة من حكامنا على قهرنا كشعوب لتجهيلنا وتحطيم معنوياتنا لكي تنهب من أموال هؤلاء الطغاة وفي الأخير ترميهم رمية الكلاب هذا هوالبريطاني والفرنسي و الأمريكي .ثم يريد زرع عنصريته وافترائه وتعظيمه للإنسان الأبيض متى كنا نحن المغاربة نقبل الإنسان الأبيض ونعتبره رمز حظ هذا افتراء وبهتان.
Bonjour, est ce qu'il ya quelq'un qui peut me donner le titre du livre en Anglais et le nom de son auteur
J'ai cherché Gabrielle Picard mais j'ai rien trouvé.
Merci
On trouve pire que ça en INDE parce que c'est le resultat du colonialisme , si ces images vous touchent alors au lieu de critiquer la situation demandez à vos gouvernements colonialistes de nous restituer les biens de nos pays et vous verrez que vous redescendiez à la barre des temps obscures.
في الحقيق هذا الوصف لم يأتي بالجديد إلا لمن لم يزر مراكش و أو سمع بها عند سائح ذي نظرة قاصرة أو لا يسعفه حسه الإنساني لملاحظة هذه الفوارق الإجتماعية و الطبقية السائدة في كل مدن المملكة
هذه الطبقية التي فرضت على المجتمع منذ البداية إلى أن تقبلها في النهاية و ارتضاها لنفسه خوفا أو تفضيلا لأمنه
ما أعجبني في هذا النص هو قول الكاتب "…حتى لا يحس السياح بالذنب تجاه المبالغ الهائلة التي تصرف على الإقامات، وبالشفقة كلما زاروا قلب المدينة النابض، وليكونوا أكثر استعدادا لقضاء عطل ممتعة ودفع مبالغ يعلمون أنها تحقق النماء لمراكش وللمراكشيين وللمواطنين المغاربة."
During centuries, morocco was a gathering of tribes. Each tribe had an amghar or elected leader, a tajemma't or elected assembly, an aguelid or sultan, a man to lead prayers and wage war in case of invasion. A tribe has no jail and no death penalty. The poor, the orphans, the widows know no discrimination. In 1912, a brainless sultan sold morocco to colonialism in collaboration with a corrupt elite. The scavenging of the country has been going since, killing the ancestral mechanisms of solidarity. The poor had one answer to fight back : make as many kids as possible until doomsday. Moroccan little towns, small villages, the deep countryside make marrakech look like Beverly hills. Colonialism started our misery with the help of the natives educated in its brilliant universities that provide degrees but zero morality and ethics.
و ما خفي كان اعضم كلام صحيح ولا غبار عليه ونضيف على كلمها ان حامع الفنى كلو شفارا و عامر غير بيهم والبائغين منقولكمش اش كايرين لا فالسواح ولا فالمغاربه لو بغيتي تشري شيئ تدكاري الدقه على النيف و المواقف ديال السيارات عوض ما ياخدو الي سخاك بيه الله كيقوليك تدفع20درهم على الاقل لو بغيتي توقف سيارتك بالقرب من حامع الفنى ولا قلتي ليه بزاف او كثير كيسبك و يقىليك يا20درهم و بالمسبق يا سير بحالك و بيديهم شفرات حلاقه او سكين و كمارتو كلها مضروبه بشفرات والسكاكين كتدفع و ان ساكت ولا تاكل لعصى او يشربى ليك سيارتك فاي شيئ اقل شيئ تشرظوها بحديده اما المتسولين منعاودش ليكم خصكم تشوفو بعينكم اش كيديرو اما لو انت كتاكل فشي محل كيوقفوها ليك كل مره1يسعى منة او يشد فيك حتى كتخلع صراحه لو مشيت لمراكش كنخسر اكثر من لو سافرت لاوروبا كاسبانيا ولا لندن او باريس من ناحية المظاعم وموقف السياره زادزفيه بزاف وليت نكره نمشي لها اما من ناحية السكن فلله الحمد عندي داري فيها مفروشه ومع دالك كنلقى راسي كنخسر اكثر مقارنه مع اوروبا
كونوا صادقين في ملاحظاتكم أيها الاخوة . أولا نحن مسلمون والله تعالى ذكر في كتابه العزيز الفقراء والمساكين وذكر الصدقات ( انما الصدقات للفقراء والمساكين الى ءاخر الاية ) صدق الله العظيم . ثانيا وهذا معروف وموثق أن أغلب المتسولين وجد عندهم الملايين في حوزتهم ويملكون منازلهم والتسول أيضا عند البعض تجارة وهذا شيء معروف وليس مبالغ فيه . ثالثا هناك بعض السياح يأتون عندنا للتفسح والمتعة ويتمتعون بالخيرات وينكرون الجميل ويذكرون كل ما يسيء لبلادنا فعلينا أن لا نهتم بهذه الحسابات الضيقة فهذه الكاتبة تبيع مقالاتها لأعدائنا والعكس بالعكس. وأختم وأقول نحن فقراء وبيخير ولله الحمد ولا نموت جوعا .
أنني متفق مع هاذه الكاتبة أنها كتبت تعليق صحيح علي مدينة مراكش وأنا أشاطرها نفس الرأي لان المسؤولين والمنتخبين لا يقومون بأي شئ يذكرون عليه كل ما يهمهم مصالحهم الخاصة.المدينة الحمرا السياحية كما يسمونها كلها أزبال وأوصاخ في الشوارع والأزقةوالمتسولين في كل مكان لا نظافة ولا أي شئ .
.هولا الناس ليست عندهم غيرة علي بلدهم ومدينتهم بالخصوص بكترة ماهم مجتهدون في الجري علي مصالحهم الخاصة ونهب المال العام والكذب علي الًمواطن الفقير الغلبان نطلب من الله أن يهديهم والسلام عليكم.
لمْسُ وتقبيل الأطفال البِيض الشّقّر في المغرب شيء شبه سائد، أخبرني أحد السكان المحليين المبتهجين أنه رمز حظ، وجالبُ المال والثروة للمرأة الحامل!
Touching and kissing fair-haired children, I am told by particularly enthusiastic and friendly local, is a symbol of good luck, which will bring money and fortune to the for-bearer.
تصحيح:
"المرأة الحامل" ليس هو المقصود في النص الاصلي..بل الذي يَحمِل أُولئِك الاطفال الاجانب قَصْدَ التَّبرُّكِ بِهم.
شكراً جزيلا اختي مايسة على المقال الرآآآآئع 🙂
التعليم التعليم التعليم الجيد الصحة الصحة الصحة الجيدة هما مفتاح الوحيد لنهضة ووعي الشعوب, وهل بعض الناس عندنا في المغرب تفكر ما محلها من الاعراب في هذا الوطن ؟ ماذا تريد في الحياة؟ والى اين تريدون الوصول بهذا البلد؟ هل الحياة الطبيعية الاتكالية اعتماد على الغير؟ التسول التشرد هل هذا هوا هدف من وجود الانسان في الحياة السوية؟ ام العمل العلم التكوين الجيد هما الحل الطبيعي لحفظ كرامة الانسان المغربي؟
Un grand mensonge qu'on s'est fait sur marrakech
comme quoi elle est une belle ville touristique…alors que c'est une ville sale plein de misere et de desordres et des affaires bizarre que tu ne trouve null part, comme jamaa lafna que nous chantons et nous croyons que c'est une place touristique….alors que toute la misere et le chagrin du citoyen marocain pas juste du marrakechi, tu peux le voir dans cette saaha lafna, et dont certains font tout en desordre et avec grande mesirabilite et meme escroquerie pour avoir quelques dirhams….la misere en image dans cette saaha desordonnee et pauvres….ca fait des cliches pour ces touristes qui se croienet en moyen age pour prendre des photos qui les font RIRE une fois chez eux….et nous on pense que woooow quel ville touristique
marrakech est un model de pauverete et misere des marocains peuple ds le maroc entier….a part balyat lakwada et le sex des mineurs qui est devenu courant la bas dommage!
انا اعيش في مراكش وكل كلمة قالتها هذه السيدة صحيحة وما خفي كان اعظم صرت لا اطيق الهواء الذي اتنفسه هنا. مدينة مقرفة صراحة ،اذا ما استثنينا الاحياء والاقامات الراقية فلكم الصورة في جل مناطق المدينة : اشغال عمومية على طول السنة وازدحام واكتظاظ خانق في النقل ،ازبال في كل مكان ،طرق محفرة ….. زد على هذا انعدام الامن وتفشي الجريمة والترويج المهول للحشيش والكحول اضف الى هذا ان المدينة اصبحت وجهة لممتهني الدعارة من الجنسين ومن كل المدن المغربية لان الزباين هنا من كل انحاء العالم الدعارة نهارا جهارا او بالعلالي خاصة في شارع البلازا الذي صرت اخجل المرور بجانبه عري وفحش ومظاهر لا تطاق، وساكنة المدينة تعاني فقدان سيطرتها على اولادها واندثار القيم والاخلاق ،ففي هذه المدينة هناك تطبيع غير غادي مع كل انواع الفساد ، كل هذا بمباركة وصمت الدولة ، الله يخرجنا من مراكش بلا عيب
l'ecrivain a bien decrit la situation economique et sociale de la ville de marakech juste en se baladant dans la ville vrais temoin sur terrain
et si l'ecrivain avait la possibilité de regarder les dossier de la ville et elle avis la possibilité de savoire ce que se passe derrieres les coulisses. les affaires secretes.les marcheés publique arranger et negocier entre la mafieuser dee cette ville et autre villes au bled tt facon nous la filicitons parceuqe ya encor des touristes dignes qui raconte et qui devoile la vrai visage de notre pays et pas que des touriste malades de sex partous dans le mondes qui vient pour leurs plaisire et ramenes des maladies salutations a toi cher ecrivain esperons vous revoire a marakeche apres qq années ou la situation changera
مراكش من مظاهرها الفقر ولكن كذلك من مظاهرها الغنا مراكش ليس فيها إلا السياحة والتجارة فقط فهل هذا معقول مراكش تكبر يوما بعد يوم والناس أصبحت تأتي من القرى من الجنوب من القرى المحيطة بمركش كلها بؤس وفقر
لا صناعة لا خدمات لا مكتبات الادارة متركزة في الرباط والاقتصاد في الدار البيضاء
الجنوب يحتاج لتنمية حقيقية أو باركة من الفنادق والسياحة. لأن مراكش خربت بالسياحة.
-ضريبة فقر الجيوب والعقول يدفعها المجتمع باكمله لسوء تدبير ولات الامور عبر تاريخ المغرب العزيز
-الاصلاح يحتاج لجرئة فوق بنكرانية وفرض ضريبة على (الغنى الفاحش)بدون استثناء وبدون ثغرات لتسريع موازنة الكفة
-الاستثناء المراكشي لانها بلاد السياحة بجميع انواعه الا ان كل المناطق تشترك في تفشي الفقر ….
الكاتبة فنذت كل شيئ ولم تثبت شيئا في النهاية.-الا وجهة نظرها طبعا
هناك فوارق طبعا ولكن لا تصل الى حد عيش البريطانين في عهد الملكة فيكتوريا.
نعم هناك تناقض وغش في توزيع ارباح البلد على البلد نفسه.
ونحن بلد نامي نسعى لدخول الراسمالية بعربات تجرها قواطير تزن اكثر من باوند. هذا حسب تصور رئيس حكومتنا وقد قاله بالمناسة في مجلس العموم عندنا.
وبالمناسبة اشكر صراحتكي في الوصف وهي من عادتكم التي تشبه فنجانا بلا سكر
C'est la vérité qui est dit.Au Maroc le partage des richesse est trés mal distribué
on parle et on ecrit sur marakech .visitez dam a amsterdam et parler de la defirance
j ai une amie fracaise qui a visité marrakech je lui demandé tu pense quoi elle m a repondu que c eteait bien sauf ce qu elle a choqueé c etait becoup de pauverté et les commerçant qui colle ou qui force les gens a acheter si non elle veut retourner
le vrai probléme de cette mendicité et pauvreté est l'absence de loi contre la mendicité et l'absence de loi contre les parents qui exploitent leurs enfants c'est inconcevable que chez nous encore on constate que les parents exploitent leur enfants pour leur venir en aide et se sont les pauvres qui ont plus d'enfants c'est un business pour les ignorants et on doit responsabiliser les parents et pourquoi pas instaurer une loi comme en chine pas plus d'un enfant par ménage chez nous on doit carrément interdire pour ses pauvres ignorants exploitant leur enfants LE changement ne peut provenir que par des lois solides pour changer une mentalité ancrée chez les ignorants .il faut savoir que certains députés profitent de cette situation et ignorent le probléme à leur avantage c'est pour cette raison il faut interdire le vote aux analphabétes .chez nous au MAROC tout est possible l'enseignement est gratuit même un pauvre peut accéder à un poste important il faut juste avoir du courage
ا لفقر فقر القلب..نعم الفقر ليس عيبا.لكن المشكلة انا الناس يريدون الكسب السريع ..الناس بخلاء لايريدون العمل لا ينضرون الى المستقبل..يحبون كسب المصروف اليومي ..ليس لهم رغبة الدوام على العمل..ليس لديهم استعمال الزمان..هناك عدد.. عندهم فكرة النصب كل يوم واليوم الاخر يبحت عن ضحية اخرى..بمعنى ان الناس ليست عندهم المسؤلية ولا يحبنا ذالك. يخلطون الكل.العمل العطلة النشاط كل يوم. اما القصور موجودة في كل بلد..لو اعطينا هده القصور الى الناس دون مسؤلية ستخرب كما خربو مجموعة من المنازل في المدينة..انضرو الى سطوح المنازل..كلها مملؤة بالزبل. الا سطوح الاجانب ليس انهم عندهم المال..?? نحن عندنا المال عندنا الارزاق لكن ليس عندنا الدوق الكسل يؤلد الفقر.
بعيدا عن النفاق و المجاملات التي اعتدنا على سماعها من بعض السياح خصوصا بعد إحراجهم من طرف بعض وسائل الإعلام الرسمية،يأتي هذا المقال ليكشف عن الإنطباع الحقيقي الذي يتولد عند كل زائر لهذا البلد الذي انهكه الفساد.
sincerement tt lmonde ressent la honte de dire je suis marocain pa droi pa dvalorisation rien ke du mepri un pays de predateur et de pilleur de richesse de la monarhie a ses allié ts ne pense ko gain economik senrichir soyer sur et certain kil sen foute du peuple.il ne fo pa etre divin pour le comprendre ce ki me fai rire c kon attend de ntre gouvernemen ou ces partis politik une amelioration des kalité de vie de millier de marocain foutaise puisk kil son guidé et nen aucun pouvoir ce ne son ke des marionnete.jattend une revolution
لما قرأت مقال السائحة الإنجليزية حول مراكش ؛انتابني شعور حاد بالغضب ؛وقلت في نفسي :يستفيدون من شمسنا وسهولنا وجبالنا وبحارنا ؛ولا نسلم من تهجماتهم .وفي نهاية المقال وجدت أن السيدة لم تصف إلا ماشاهدت بعينيها ،وما قاله لها المراكشيون أنفسهم ؛فأصبت بالذهول أمام هول الفقر المخزي ،والوضع المتأزم لفئات عريضة في المجتمع المراكشي ؛لقد أحسست بصفعة رعدية جعلتني أتأمل واقع أولئك *الفنانين* الذين يؤثثون فضاء جامع الفنا ،فكنت لآأتجاوز كونهم يقدمون لنا الفرجة. ما أبلدني وما أتعس حالي حين لاأبالي بساكنة وطني وأنتظر الآخر الغريب كي يرفع عقيرته منبها إلى ظواهر اجتماعية تشوه سمعة الوطن ؛وتقلل من همة قاطنيه * محمد حجادي *
Gabrielle Pickard/ Poverty in Morocco/ UN POST
thanks dear Gabriel really you said the truth of marrakech ; this injurd city which is crying its souffrance it's destiny ….in silence like it's citizens
marrakech ville maudite ville satanique
لا أفهم سر هذا التفاعل الكبير مع مقالة سائحة إنجليزية، وكأنها إكتشفت شيئا جديدا في المغرب الذي هو بالمناسبة ينتمي للعالم الثالث و يقع في إفريقيا. مع أن المقالة ذات رؤية جد بسيطة لا تقدم أي جديد نجهله. هل سننتظر دائما أن ينتقدنا سائح غربي لكي نبدأ بالتباكي و بالبحث عن شماعة نعلق عليها تخلفنا البنيوي(مرة الغرب و أخرى النظام أو حتى الدين…)؟ أظن أن كل مغربي يستطيع إن يجد مرآة بسهولة، فلا تبحثوا بعيدا.
analyse pertinente qui résume l'état dans lequel se trouve marrakech et le maroc en général
Tout a fait d'accord avec toi la pauvereté oui mais autre chose la c pas la peine de dire n'importe quoi alors sois un peux sérieuse et ouvre bien té yeux daccore Vive Marrakech toujours le top et reste un réve pour vous mais ché nous c une réalité et on l'adore !
شكرًا استاذ خالد السباعي …دائماً أستاذنا وستبقى
Since I born in Marrakech,I saw all kind of poverty till now just getting worse,but this article it's just 1%of whats going on in morocco in general,and its gonna be like that for other 100 years ,we moroccan we talk to much,we think we are smart(we arent( we need action not every time thousand of comments for all kind of articles.action and sacrifice is the solution.
mais quel honte , quel honte , honte a vous responsable de la ville aimée marrakech,. tout l'artcle est veritée et encore il y a des choses que cette chère touriste n'a pas vu
مراكش دون مساحيق
حيث الفناء في جامع الفناء
للأسف الشديد
+سياحة داخلية جد مهمة
désolé, donc ils sont limilés voire meme tres limités s'ils imaginent des choses comme ça!!
En voyant cette misère il me revient dans ma mémoire que notre gouvernement a contribué par une somme de 5 millions de Dollars pour le Mali !
الفقر فقر النفس و الاخلاق و ان اجتمعت مع فقر المال فتلك هي المصيبة الكبرى. الله هو الرازق.
في المغرب ما نحن في حاجة اليه هو الاصلاح الجدري لكن لاارى اي إصلاح في الافق. ممتلوا الشعب لصوص، لايخافون الله و لا يدرون ان الزبد يذهب جفاء وما ينفع العباد يمكث في الارض.
المغرب في حاجة الى شباب مثقف وواع ، شباب يخاف الله ويعرف ان الإخلال بالمسؤولية يحاسب عليها الله قبل الشعب. المغرب في حاجة الى مقاطعة الاحزاب الكارتونية التي لاتسعى الا لمصالحها وبعدي الطوفان.
بعد اربعين سنة خارج البلاد و رغم الحنين الذي يشدني اليه، لم اندم يوما عن مغادرته، لان مايطمح اليه المغاربة الاحرار هو العيش في كرامة وديموقراطية فليس بالخبز وحده نحيا.