معالجةُ الجريمة الآخذَة فِي الاستفحَال بفاس، تعوزهَا الرؤيَة الاستراتيجيَّة، وتحكمُهَا فِي المقابل، معالجةٌ جزئيَّة مرتبكة وآنيَّة، ذاكَ ما خلصَتْ إليه دراسةٌ أعدَّتها شبيبةُ العدالة والتنمية، بالعاصمة العلميَّة للمملكَة، على مدَى عامٍ، فيمَا لمْ تنفك حكُومة عبد الإله بنكيران تتحدثُ عن الاستقرار في سياقٍ مضطرب.
الدراسة ذاتها، أبانت نتائجها عن كون الشباب الذِي يتراوح عمرهُ بين 16 30 سنة الفئة الأكثر إقدامًا على ارتكاب الجريمة، نسبة كبيرة منها ذات طابعٍ أخلاقِي، زيادةً على السرقات و الإعتداء البدني و الضرب و الجرح و القتل و ترويج و استهلاك المخدرات.
وفيمَا كانتْ بعض المدن المغربيَّة التِي تعانِي من انتشار الجرِيمة، أكثرَ حظًا، بأنْ أفضَت بها الجهود المبذولة إلى تحسنٍ ملحوظٍ، فقد شهدت فاس تزايدًا ملحوظًا للجريمة، وفقَ ما كشفته الدراسة، التِي أوردتْ شهاداتٍ حيَّة لمجموعةِ أشخاصٍ من ذوِي السوابق، يتوزعُون بين تاجر مخدرات، ومرشد سياحِي غير مرخص له وآخرين ضالعين في الاعتداء الجسدِي، قبلُوا أنْ يتحدثُوا عن تجاربهم.
تاجرُ مخدرات يقولُ فِي الدراسة، إنَه غيرُ راضٍ عمَّا يقوم به، بيدَ أنَّهُ مضطَرٌّ ليعيل طفليه، “ليسَ لِي أيُّ دخلٍ، وددتُ غير ما مرة لو ابتعدتُ عن هذَا المجال، لأكسب رزقِي بالحلال، لكن وجدتنِي أعمل بخمسين درهمًا لا تكادُ تكفِي لشيءٍ، لأقرر إثرها العودة لبيع المخدرات، التِي تربحُ وتريح بصورة أكبر”.
أمَّا المرشد السياحي غ.م، البالغ من العمر 28، فيقولُ إنَّهُ يتقنُ ثلاث لغات، ويزاول مهنته منذ 13 عامًا، لتأمين حاجياته، “أمَّا الشرطة السياحية داخل المدينة، فتذركَ وشأنك إنْ أنت دفعت لها، وإذَا لم تفعل قضيت عقوبة حبسيَّة تبلغُ مدتها الأقصَى شهرًا واحدًا”.
ووفقَ استطلاعٍ قامَ به معدُّو الدراسة في فاس، عزَا 23.91 % انتشارَ الجريمة بالمدينة إلى الفقر، بينما ردَّها 23.23 % إلى ضعف الوازع الديني، و32.39% إلى التراخي الأمني والقضائي، فيما قالت 20.47 بالمائة إنَّ الفساد السياسيَّ هو السبب.
أمَّا الطرف التِي تقعُ على عاتقه مسؤولية تدهور الحالة الأمنية بالمدينة، فحددهُ 50.44% فِي ولاية الأمن، فيما ألقَى 17% باللائمة على عمدة المدينة، و6.40% على السياسيين، وَ6.54 بالمائة على القضاء.
فِي سياقٍ ذِي صلة، رأى 19.77 في المائة أنَّ أحياء باب فتوح وسهب الورد، أكثر الأحياء خطورة، فيما ذهبَ 18.57 بالمائة إلى أنَّ بن دباب والبورنيات هي الأخطر، إضافةً إلى أحياء أخرى كعوينة الحجاج وبنسودة والجنانات، مام يربطُ ارتفاع الجريمة، بمستوى الفقر في المدينة والأحياء التِي تعانِي الهشاشة.
وعن ثقتهم في فعالية تعامل السلطات القضائية والأمنية مع ملف الجريمة، 6.58 % فقطْ أبدوا ثقتهم، في مقابل 93.42% اعتبروه غير فعال. والأدهى من ذلك، أنَّ 84.80% يعتقدون أنَّ الأمن والقضاء متواطئين مع المجرمِين، وأنَّ 15.20 بالمائة هم من لا يرونَ تواطؤًا بين الأطراف.
حيال المعضلة، رفعتْ الدراسة توصياتٍ، على أكثر من مستوى، فعلى صعيد المجتمع، حثتْ على إصلاح المنظومة التربويَّة، ومعالجة الهجرة القروية، فضلًا عن إنشاء مراكز استماع للأشخاص المدمنين، ودعم الوداديات السكنيَّة.
وفي الجانب الأمنِي، دعت الدراسات نفسها إلى تكثيف الدوريات الأمنية، وتعزيز عناصرها بالعتاد، مع تكوين فرق خاصة من الشرطة بآليات أحدث وصلاحيات أوسع، وكذَا التجاوب مع شكايات المواطنين.
وبالنظر إلى معاودةٍ نسبة كبيرة من ذوِي السوابق الارتماء فِي أتون الجريمة، نصحت الدراسة بتكوين و تأهيل السجناء، في سجون خارج مدنهم الأصلية، وإنشاء مراكز لإعادة إدماجهم.
من بعد5 سنين و انا بعيد على بلادي جيت لمدينتي فاس انا و زوجتي الاجنبية وكانت الصدمة قوية لمدينة القديمة مسخة والشفارة و الكريساج في وضح النهاروالكل يريد ان يحتال او ينصب عليك هؤلاء لم يعرفو اني ترعرعت بين ازقة فاس ٠الحمد لله على الامن و الامان في المانيا تخرج و دخل في اي وقت بغيتي
La Suede a ferme plusieurs prisons faute de prisoniers,pour nous on devrait construire encore des prisons pour acceuillir le nombre de criminels qui augmente chaque seconde mais c est etrange que les jeunes du pjd qui ont fait cet etude surtout leur chef a ouvert toutes les portes de l enfer avec sa politique d affa lahou ama salaf!
الحل هو تطبيق الحرابة على هؤلاء الذين يعتدون على المارة ويسلبونهم اموالهم بالسيوف عبر قطع ايديهم وارجلهم او صلبهم
إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فسادا أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض ذلك لهم خزي في الدنيا
Fes est des devenue la ville des crimes par excellence. Je ne comprends pas pourquoi les gens sont autorisé a porter les épées en pleine journée. Sans interventions aucune des autorités .
سبحان الله را المجرمين طغاو و زادو فيه حيث مشى وقت الي كان فيه هاد المتل نافع مخزن مزير ولى قبيلة سايبة و ا لفاهم يفهم وبركة فرسكم من جيهت الامن الله يرحمها روح
j'ai lu l'article de a à z
un essai bien sur remercié pour son auteur
mais l'article n'a pas donné de solutions économiques au crime
en fait le volet sécuritaire ne suffit pas
il faut renforcer le tissu industriel pour absorber l'exode rural et remdier au fleau du chomage
quel solutions:
1-zone off shore
comme le cas de Tanger
2-autoroute direct entre Fès et port de Tanger Med
3-Réduire les impots pour les entreprises exportatrices
4- Renforcement de l'infrastructure touristique à fès et la région Ifrane Azrou Imouzer Sefrou et rénovation de lacs avec construction de restaureatns et hotels à proximité avec l'encouragement du tourisme de nature et de montagne
Ilest clair et évident que la solution économique est obligatoire
car la solution sécuritaire n''st qu'une dictature qui camoufle une mine qui peut exploser à n'importe quel moment
la participation de l'ensemble des acteurs éco et élus association est obligatoire
خطوة ايجابية جدا ليتها تعمم على جميع مدننا المغربية . واصلوا و جزاكم الله خيرا.
انا من سكان حي سهب الورد الذي يعج بالمجرمين أصحاب الكاسكيطات والذين لا تفارقهم سيوفهم وسكاكينهم كما لو أنهم في ساحة حرب مفتوحة
الشرطة لا هم لها سوى جمع المال على حساب أي كان وهم أصدقاء مخلصون للمجرمين وتجمعهم معهم رابطة محبة وأخوة كبيرة.
صراحة رجال الشرطة ليست لهم غيرة على وطنهم وأقسم بالله أنهم سيكونون أول خائن له كلما أتيحت لهم الفرصة مقابل دراهم معدودة وهم مستعدون لبيعه لأي كان ومن جهة أخرى تجد القضاء المتواطئ في هذه الجريمة المنظمة حيث هو الأخر يتلاعب بملفات المجرمين ويبرئهم من التهم الموجهة لهم مقابل رشاوى.
وعليه الشرطة والقضاء هم السبب الرئيسي في استفحال الجريمة بمنطقتنا والله على ما أقول شهيد
الوقت وقت عمل لا وقت خطابات و شعارات يا حزب العدالة و التنمية.
حكومة ارتجالية وعبثية وعشواءية في طريقة تسييرها للشان العام و لا ننتظر منها اي شيء سوى الرحيل.
نقوووووووووول لشبيييييبة العدالة والتنمية بفاس لقد عاق وفاق الشعب بكم وبمخططكم الجهنمي. واصبحتم العدو اللذوذ للشعب المغربي من يتحمل حقيقة الأمن بفاس هو الحكوومة باركا من المغالطات
لا حول ولا قوة الا بالله مدينة العلم والعلماء مدينة الشرفاء دفنوا بها أولياء الله في أرضه أصبحت عرضة للضياع لأن الأشخاص الذين يشرفون ويسهرون على تدبير شؤون المدينة هم السبب في كترة الإجرام وعلى رأسهم عمدة مدينة فاس الذي حول المدينة إلى غابة مفترسة فرسالتي إلى أمير المؤمنين حفظه الله ونصره كي يتدخل وينقد مدينة الشرفاء ويطهرها من الأيادي الظالمة الآثمة
المقاربة الأمنيه لاتجدي ولو جندتم أعدادا معددة من الأمنيين ،بل فيهم من يزيد في تأجيج الإجرام بتواطئه معهم ربما يرعاهم لينال نصيبه من الغنيمة. الحلول كثيرة لو كانت النية الحسة والضميرالحي و الغيرة الوطنية متوفرة في حكامنا ،لكن رأسي و من بعدي الطوفان.سياسة الجبناء ،يتلذذون بمشاهدتهم الشعب يرزآ بالأمراض المختلفة ،أنهم كالسلاحيف تعيش في الماء العكر.ومفكروننا عوض أن يساعدون الشعب بأقلامهم .يكرسون الصراعات نحن في غنا عنها.
المقاربة الأمنية للجريمة يجب أن ترتكز على مبدأ "الإستباق"، وليس على ردة الفعل القائمة على انتظار شكايات المواطنين، والإعتماد على أعدادها لإنجاز تقارير وتحليلات أمنية بعيدة عن واقع الأمور، خاصة أن مجموعة من المواطنين لايقومون بتسجيل شكاياتهم لدى مصالح الأمن. بعض المظاهر التي استفحلت في العديد من الأحياء الشعبية (وهي إشارات خافتة) تنذر بمستقبل مرير قد يهدد السلم الإجتماعي داخل تلك التكتلات الشعبية التي بدأت تفقد الثقة شيئا فشيئا بمصطلح"الأمن". حمل السلاح الأبيض قطع الطريق في الصباح والمساء،مظاهر أصبحت شبه طبيعية،و أصبح العديد يرونها طريقا سهلا لتوفير مبالغ مهمة باعتبار أنهم يعرفون نماذج (للصوص) لم يتم القبض عليهم في أية مناسبة، "حتى أنا ماغاديش نتشد". طريق الإجرام أصبح اليوم اختيارا يمكن للكثيرين التفكير فيه، بسبب كثره النماذج (الناجحة) المحيطة بهم، ولأن العديد من هذه النماذج لم يدخلو السجن قط،.الأوساط التي يكثر فيها الإنحراف (الجريمة بكل أنواعها) نتيجة غياب المراقبة الأمنية يمكن أن تتحول دون سابق انذار إلى مرتع لجميع الأفكار الهدامة التي قد تهدد أمن وسلامة المجتمع..حي سيدي مومن كمثال
SVP où je peux trouver l'article!!!
أولا: نشكر الذين قاموا بهذه المبادرة؛.
ثانيا : كما يعلم الجميع فإن اتخاذ الفرارات الصائبة؛ ترتكز بالأساس على خلاصات الدراسات والتحليلات الإحصائية؛ فكما يقول المثل
"analyser pour mieux décider" ؛ وقد سبق للصحف الوطنية أن تحدثت مؤخرا عن أرقام مخيفة حول نسب الجريمة بمدينة فاس؛ لا يمكن للتحليل المنطقي خاصة الإحصائي أن يصدق أنها أرقام عشوائية؛ بل لها مسبباتها؛ أجملها هذا البحث في ما هو اجتماعي و أخلاقي؛ دون أن يتحدث عن المقاربة الأمنية؛ وهنا ينبغي التحدث إلى المسؤولين الأمنيين ليبرزوا محاور المقاربة الأمنية المعتمدة في فاس للمساهمة في الحد من هذه الظاهرة التي أصبحت لا تطاق؛ ولم يسلم منها حتى المصلون في المساجد- حادثة مسجد سعد أبي وقاص في مونفلوري 2؛ في بحر الأسبوع الماضي-
فكما استطاع الأمن الوطني أن يفك شبكة متخصصة في الإجرام الدولي؛ فإننا نلتمس من أمننا العمل على تأمين المواطنين في فاس؛ و التعاطي مع الجريمة دون مقارنتها بمعدلها المتحكم فيه؛ لأن حياة الإنسان لا ترهن بالمعدلات؛ ونرجوا من أمننا وأجهزتنا المزيد من الجهود؛ والله ولي التوفيق.
17% باللائمة على عمدة المدينة، و6.40% على السياسيين،نقول لشبيبة العدالة والتنمية بفاس قليل من الموضوعية والشجاعة ستجدووووون بأن هذه النسبة هي من مسؤوولية الحكوومة نتمنى تصحيح مغالطاتكم السياسوية و المقصودة
الاجرام استفحل في جميع المدن المغربية الامن لا ادري ما هو دوره هل يقتصر على الطرقات فقط فسلامة المواطن و الامان هو دوركم و الوم العدالة المتساهلة في الاحكام التي تصدرها فاصبح المجرم الدي يرعب الناس و يسلبهم ما بحوزتهم بالعنف الكريساج يدهب لسجن لقضاء فترة نقاهة ليعود من بعد بحيوية لاجرام
إن انتشار الجريمة بغض النظر عن المدينة فهي تتطور مع تطور كل الميادين،إضافة للتعامل الذي أصبحت تتعامل به الجهات الأمنية فيما يخص حقوق الإنسان،جعلت الجريمة تتكاثر في صفوف العاطلين الأميين الذين يحسون بالتهميش وتبقى الفئة القليلة منهم من لهاميول إنتقامي من المجتمع كيفما كان مستواه المعيشي وهي تحقد بالدرجة الأولى على الميسورين،ففي غياب معاملة مبنية على التحليل النفسي والإجتماعي وطريقة التعامل داخل السجون وتصنيفها وتخصصها تبقى الجريمة مستفحلة لأن السجن عوض أن يربي يخلق لنا فئة أخرى تنضاف لفئة المجرمين وهذه الفئة تصبح إنتقامية من المجتمع بناء على الإختلاط الذي عاشته مع مجرمين لصوص وقتلة وبالتالي تصبح مثلهم لأنه ليس هناك تفريق في الجريمة فداخل السجن الكل متساوي صاحب جنحة وصاحب جناية يجب إعادة النظر في التصنيف بالنوع والمعاملة،فلا يعقل أن يبقى السجين قابع داخل السجن دون تشغيله يأكل وينام ،فهو يحس أنه في عطلة،وعندما تنقضي المدة يستنتج أن داخل السجن أحسن من خارجه فيعاود الكرة،يجب البحث في طريقة تجعل السجين يكره الرجوع إليه.
jai bien lu cette article c vrais qui donne une image riel de ce qui se passe a fez ma ville natale ou jai né et grandis quand vous avez des ripeux est controle le pouvoir de la région 3omda et corrompu la police et corrompu l'admnestrasuin et corrompu qui ce que vous attendu mais ce que je constate toujours que la population il se manifeste jamais il le temps il passe m il faut nettoyé la ville et la région des ripoux
الدولة هي المسئولة عن تنامي الجريمة .. والاكثر من ذلك هي التي تهيئ لها الظروف المناسبة كي تستمر ، لان الجريمة تعود بالنفع عليها حيث تجعل الشعب ينشغل ببعضه البعض بدل انشغاله بمحاسبة الدولة..
لو ارادت الدولة القضاء على الجريمة لسهل عليها ذلك ، كما قضت على الارهابيين الذين يهددونها بشكل مباشر.
إن ما آلت إليه مدينة العلم وحضارة 12 قرنا سببه الرئيسي تواطؤ المسؤولين الذين يشرفون على تدبير أنفسهم وتضخيم حساباتهم البنكية على حساب الطبقة الفقيرة من ساكنة المدينة, ضاربين عرض الحائط هموم ساكنتها التي هي مجرد حبر على ورق في برامجهم الانتخابية فقط ، بعد ذلك فلا وجود لهم إلا في قبة البرلمان، أما في مهامهم المحلية فهم مجرد أشباح، إنه السيد حميد شباط ، فلك الله يا مدينة الأولياء والصالحين.
اخواني المعلقين اذا اردتم نصيحتي على قطع او تخفيف هذه الجرائم
فتوجهوا بشكواكم الى امريكا او فرنسا وسترون ماذا سيحدث
لان حكامنا لايستمعون الى شعوبهم ولكن يخافون اوروبا وامريكا
ولا يخشون الله
حسبنا الله ونعم الوكيل
المواطنون لا يقبلون ان الملايير من عرق جبينهم عبر الضرائب على مجرمين في السجون.على الدولة ان تحول السجون الى وحدات صناعية مثلا (الاجور.التروتوار…..)لتغطية نفقات الماكل والمشرب والانارة وجميع نفقات السجون وهدا معمول به في الهند .السجون المغربية اصبحت للاسف مدارس لتخرج المجرمين.اضافة الى كون بعضالجمعيات الحقوقية الفاشلة التي تلعب على الاحداث لا تععرف عمن تدافع عن الظالم او المظلوم….
A mon avis,
Vous parlez bcp de l'avant crime /vol/viol/agression… Avez vous une idée de ce qui se passe après les arrestations ??? L'état des prisons ?? Démarche d'enquête ?? La police , Les gardiens de prison sont-ils complices ??
Plus, l'éducation , la citoyenneté , le respect de soi et d'autrui …. Apprend-t-on ces valeurs à l'école marocaine en général ???
Ainsi, socité civile +gouvernement doivent travailler dur pour remédier à ce problème …..
Merci Hespress
اقول لابناءمدينةفاس يجب الردعلى كل من تكلم بسوؤ عليها انتكونويدواحدة لمحاربةالفسادوالجريمةعلى نطاق واسع واولهم عمدةالمدينة
فاس مدينة مستباحة امام أنظار الأمن والدي لا يعني سوى اسمه هدا من جهة أما من جهة أخرى فمدينة مثل فاس عدد أفراد الأمن فيها قليل جدا اضافة الى تواطؤ بعض افراد هدا الأمن مع الاجرام المجرمين.
سبب الجرائم هو الفقر والبطالة والتخلف العقلي
أشكر من صميم قلبي من نبش هذا الموضوع , لقد وصل السيل الزبى , اننا في فاس وقد تكون الاشكالية في المغرب كاملا نعاني من انعدام الأمن ,وهذا في نظري راجع الى شعور واعتقاد أصحاب الأمن أنهم ليسوا كجميع المواطنين,الشئ الذي يجعلهم لا يأبهون بمشاكل وهموم المواطن ,بل يتعاملون معه باستعلاء,واني شبه متأكد أن أغلب المواطنين وان لم أقل جلهم لا يعرفون رقم الاسعاف الأمني في حال تعرضهم لمكروه,لا لجهلهم بل لفقدانهم الثقة في هذا الجهاز الفاسد أخلاقيا والذي لا يتدخل و ان كان حاضرا,بل يمسك ولد دارهم ويسرح المجرم .
واني أتمنى أن يأتي اليوم الذي ينعم فيه اخواننا في المغرب (فاس)ونحن معهم خلال عطلتنا كما نحن في أروبا بالأمن والأمان اخرج متى شئت وأين شئت لا خوف عليك ,وان حصل شجار ولو كلامي فرجال الأمن يحضرون بعد دقائق من مهاتفتهم ,وعلى ذكر رجال الأمن (في أوروبا)قال أحدهم (وهم يواجهون المظاهرات الأخيرة على اثر الأزمة الاقتصادية)قال أقف في مواجهة المواطنين وأنا أشعر بالمرارة,فاليتعظ من له ظمير.
هؤلاء عصابة صاحب البلطجية شباط يجب محاسبته على تكوين هؤلاء المجرمين
لا ازال أتذكر عندما قمت بدراسة حول استفحال الجريمة بمدينة القنيطرة اذ رصدت عدة أسباب متداخلة جعلت الجراءىم تتصاعد بهذه المدينة في أواخر التسعيينيات وكلها مرتبطة بغياب الحكامة خاصة مع استفحال البناء العشوائي الذي جلب دخلاء الى المدينة على استعداد لفعل اي شيء من اجل العيش بعقلية البادية ولكن داخل فضاء حضري!!؟فتحصل عدوى (قانون القوة)من وسائل غير شرعية فيحصل التحالف مع كثير من رجال الأمن الذين يكملون ماينقصهم ماديا بالاعتماد على المنحرفين وعلى الخارقين للقانون فتعم الفوضى لانها من الوسائل الاساسية لاستمرارية المخزنية : من تزوير انتخابي ،من استنزاف الطاقات الشابة،ومن الهاء الجميع وضرب الكل بالبعض والبعض بالكل انها السياسة المخزنية التي تريد ان تؤمن الاستمرارية لدولة الفساد والاستبداد… وللحديث بقية
القصاص، القصاص، القصاص والرجوع الى الله و الشريعة الاسلامية هو الحل الصحيح.