ظفرَ المغربُ بتصنيفٍ متقدمٍ فِي مؤشر الأداء البيئي، إثر حلوله في المركز التاسع عالميًّا، بحسب أحدثِ تقريرٍ يصنفُ 58 بلدًا بالاستنادِ إلى ما بذلتهُ من جهُود لحماية البيئة والتقليل من تسببها في التلوث.
التقريرُ الذِي تولَّت إعدادهُ المؤسسَة الألمانيَّة “جيرمَان ووتْشْ”،منحَ المغرب تنقيطًا وصلَ إلى 65.73، وهُا تتقدمُ معه المملكة بـستِّ درجاتٍ، قياسًا بترتيبهنا خلال السنة الماضية، دون أنْ يمنع إطلاقُ عددٍ من المشاريع الاقتصاديَّة التِي جرى تدشينها، من الحرص على الجانب البيئِي.
ونوه التقرير الذي تم إعدادهُ بشراكة مع شبكة “Action Climat International”، بسياسة المغرب في مجال البيئة، في إشارة إلى إيجاده إطارا قانونيا للطاقات المتجددة، فضْلا عن انكبابه على إنشاء أكبر محطَّة في العالم للطاقة الشمسيَّة بطاقة 500 ميغاوات، في ورزازات.
في غضون ذلك، كان تقريرٌ دولي صادر عن معهد التنمية لما وراء البحار، قدْ صنف المغرب كأكثر بلدٍ فِي العالم استفاد من تمويلاتٍ دوليَّة، خلال السنوات العشر الأخيرة، في إطار الدعم العالمي الممنوح لمواجهة إشكالات المناخ، حتى أنَّ المغرب تلقَّى 606.96 ملايين دُولار.
أمَّا الجارة الجزائر، فكانتْ من بين أكثر دول العالم تلوثًا وأكثرها ضعفًا في الأداء البيئي، بحلولها في المركز التاسع والثلاثِين عالميًّا، من أصل 58 بلدًا، يتحمَّلُ المسؤوليَّة عنْ 90 في المائة من انبعاثات ثانِي أوكسِيد الكربُون، حيثُ تعتبرُ الجزائر تلميذًا غير نجيب بجانب دول أخرى كالسعوديَّة التي تتذيلُ التصنيف.
في سياق ذي صلة، حفزَ الأمين العام للأمم المتحدة، مؤخرًا، على الاستمرار في استغلال الطاقات الصخريَّة باعتبارها أقلَّ ضررًا على البيئة، نافيًا أنْ تكون الدعوات إلى مراعاة البيئة أمرًا ينذرُ بتباطؤ النمو الاقتصادِي، على اعتبار أنَّ ثمَّة دولًا جد متقدمة توازنُ بين الجانبين.
وصلة بالتغيرات المناخيَّة، تخشى “جيرمان ووتش” أنْ يكون لارتفاع درجات الحرارة والعواصف والفيضانات والكوارث الطبيعية، تداعيات كبيرة على الدول النامية، في المستقبل، مام سيجبرها على دفعُ فاتورة التلوث، دون أنْ تكون مؤهلة على النحو الذِي يلزم للتعامل معها، وبالرغم من كونها غير مسؤولة على الظاهرة العابرة للقارات.
Assalamo 3alaikom wa rahmato Allahi ta3ala wabarakatoh!
Juste une clarification à ce sujet (de la part d'une environnementalise)
Il faut dire que le Maroc aurait pu faire beaucoup de choses qui devraient contribuer à son développement tout en préservant son environnement et tout en accordant de l'importance aux démunis et au marginalisés (les pauvres des pauvres)
Il s'avère que des personnes ayant eu la responsabilité de gérer ce Département (des Directeurs) ne sont pas les plus appropriés
Par exemple, lepoint focal changement climatique ne pense qu'à son propre intérêt. Il s'est fait entouré par des nullards, et il a laissé passer plus d'une dizaine d'opportunités pour ce pays.
Alhamdolillah, les choses sont prises en main par la nouvelle Ministre. Il est malheureusement toujours exercant au sein de ce ministère, mais au moins, il n'est pas cappable de casser les initiatives de la Ministre comme il a l'habitude de faire avec les initiatives des cadres expérimentés de ce Ministère.
خريبكة تتخرها اﻷمراض السرطانية بسبب البيءة وخاصة أوﻻد بحر الصغار .اﻷمراض هده اﻷيام اﻹعاقة والموت البطىء .المخزن كيشرى المنظمات باش تنوه به .فين حنا وفين البيءة .قبيلة المفاسيس بخريبكة أنجزت الدولة مطرح للنفايات وسط دوار بالقبيلة.بيءة مستدامة أليس كدالك.اﻷلمان كتقلب على اﻹستتمار في الطاقة في المغرب وعليه تطبل .
Bonjour à Toutes et à tous,
J 'espère que ce message atteignera Mme la Ministre
de l'Environnement
Je tiens à vous féliciter chaleureusement de vos dernières inititiaves audacieuses, je vous tire chapeau- bas!
Je vous prie de faire en sorte que ces initiatives cassent avec les pratiques non transparentes courantes, et qu'elles vont effectivement servir l'environnement et les cadres de l'environnement
Prière ouvrir vos yeux
Prière soyez prudente
Je vous souhaite bonne chance
في الحقيقة، إذا حظرت النيات السليمة يمكن للمغرب أن يحتل مكانة متقدمة في جميع المجالات….لكن النفس الامارة بالسوء تقف بالمرصاد.. اللهم ارحمنا بجودك و كرمك…
النيات الصافية موجودة.. الأفكار العبقرية موجودة..اليد العاملة موجودة..كل شيئ موجود………….لكن مـــــــــــــا كـــــاينـــــــــــش معا مــــــــــــــــــــن./.
Je viens juste de Lire le rapport en allgemand et là le maroc est classé 15eme et non 9eme
Biensur que c´est aussi un très bon résultat mais je trouve que´il faut se rassurer des informations avant de les diffuser.
لقد نجح المغرب في اخفاء كارثة بيئة من العيار الثقيل في اقليم خريبكة بطلها المكتب الشريف للفوسفاط حيث اقدم هذا الاخير في اطار تنقيبه عن الفوسفاط الى حفر اراض زراعية ستصل مساحتها قريبا 50000 هكتار دون ادنى مراعات للمعايير البيئية فالتربة المتواجدة بالقشرة الصالحة للزراعة والتي من المفروض الاحتفاظ بها الى حين نهاية الاشغال واعادة الاراضي الى ماكانت عليه من قبل يتم تخليطها مع الفوسفاط للوصول الى نسبب التركيز من المعدن التي يرغب زبائن المكتب في اقتنائها. ان المكتب يتنكر لمسؤولياته البيئة ويرفض ااعادة استصلاح الاراضي المستغلة بدعوى حاجته لاستغلال الطبقات المتبقية وهو في الحقيقة يرفض استصلاح هذه الاراضي لانه لم يحتفظ اصلا بالتربة الصالحة للزراعة.المكتب يدعي ايضا انه يغرس الملايين من الاشجار بهذا الاقليم وهذا ليس صحيحا وحتى الاشجار القليلة التي يتم غرسها فهي من نوعية رديئة ولا تصلح لشيء ولانها لاتحتاج الى تكاليف تذكر وهي الشيبة والبزار اي faux poivrier et à triplex.
اننا نحن ابناء هذاا الاقليم نلتمس تدخل صاحب الجلالة نصره الله لارغام المكتب الشريف للفوسفاط على حل المشاكل البيئية للاقليم.
Pour yussef N5.
Je crois que vous avais lu le rapport de l'année derniere.
Cette année le Maroc est 9ème.
Bonjour a tous,
Juste un conseil, quand on se compare a nos voisins, il ne faut pas se limiter seulement sur l’Algérie, moi je propose qu’on parle aussi de la Tunisie, au moins, ca va mieux apparaitre et ceci ne laissera pas la chance aux algériens pour nous accusés de ‘ complexité envers eux ‘
Abder – Agadir – Canada
على المغرب أن يتدارك تدهور البيئة البحرية قبل فوات الآوان وخاصة على الشواطئ حيث الفوضى والتسيب في نهب واستنزاف الثروات البحرية
بصراحة هذا المقال أفرحني حين رأيت أن بلدي تسلق مراتب أولى بالعالم دون أن أعرف بماذا، لكن سرعان ماتبين لي عن البيئة ٠
نحن أحسن من دول حتى أزبالهم تكاد تكون نظيفة هناك خطأ ما في تعيين المراتب٠
مدينة مشرع بلقصيري تعاني كارثة بيئية كل سنة من شهر ماي إلى شتنبر بسبب انبعاثات الدخان الذي يصدره معملا السكر المجاوران للمدينة مما يتسبب للسكان في أمراض العيون والجهاز التنفسي وانطلاء الملابس بالدخان الأسود على سطوح المنازل . اللهم إن هذا لمنكر .
المراكز الشبه حضرية لازالت تعاني من التلوث وخاصة في غياب عمل الهيئات المنتخبة .