لا يوجد أمام البشرية أي خيار آخر سوى تعلم كيفية إدارة الموارد المائية بطريقة أكثر استدامة، هذا ما خلصت إليه النسخة الجديدة من تقرير الأمم المتحدة عن تنمية الموارد المائية عبر العالم؛ بالتزامن مع الاحتفال باليوم العالمي للمياه اليوم الأحد.
التقرير الأممي الحديث الذي تم عرضه أخيرا بنيوديلهي الهندية، أكد أن 748 مليون شخص عبر العالم، لا زالوا محرومين من الانتفاع بموارد مائية محمية من التلوّث الخارجي، خصوصا منهم الفقراء والسكان المهمّشين والنساء. معلقا بأن العالم ” لم يشعر قطُّ بهذا القدر من العطش”.
وبالرغم من توقعات التقرير بارتفاع نسبة الطلب على المياه إلى 55 بالمئة بحلول عام 2050 ، ومن تعرض20 بالمئة من مستودعات المياه الجوفية للاستغلال المفرط عالميا، تؤكد المعطيات أن الموارد المياه لا تزال تُدار بطريقة غير مستدامة، بسبب الريِّ المكثّف للمحاصيل، أو الاستعمال غير المنظّم لمبيدات الحشرات وللمواد الكيميائية في مجاري المياه، بالإضافة إلى النَّقص في معالجة المياه العادمة الذي يُعاني منه 90 بالمئة من مياه المجاري في البلدان النامية.
ويورد التقرير، أن الزراعة أكثر القطاعات استهلاكا للمياه، والتي يتعين الزيادة من إنتاجها بنحو 60 بالمئة على الصعيد العالمي بحلول عام 2050 تلبية لاحتياجات السكان الذين يزيد عددهم، الأمر الذي يزيد الضغط على الموارد المائية، متوقعا أن يزيد الطلب العالمي على المياه الصناعية، بين عامي 2000 و2050، بنسبة 400 في المائة. كما أوصى بالحد من عملية بناء واستخدام محطات توليد الطاقة الحرارية التي تؤمّن حاليا 80 بالمئة من إنتاج الطاقة وتستهلك الكثير من المياه.
تعليقا على التقرير، أوضح عبد السلام زياد مدير البحث والتخطيط المائي بالوزارة المنتدبة المكلفة بالماء، أن المغرب واعتبارا لتموقعه بمنطقة البحر المتوسط سيتأثر بالتغيرات المناخية التي تختلف من منطقة إلى أخرى، موضحا أن شمال المغرب سيعرف تناقصا في الموارد المائية في حدود 50 أو 100 سنة المقبلة، في حين سترتفع هذه الموارد ببعض المناطق الجنوبية.
وأفاد عبد السلام زياد في تصريح لجريدة هسبريس، أن المغرب كان بصدد اتخاذ الاجراءات لتدبير الجفاف هذه السنة، إلا أن التساقطات المطرية جعلت المغرب يعرف وفرة في المياه، مستبشرا بكونها سنة جيدة على جميع المقاييس في المجالات المائية والفلاحية، خصوصا بعد التساقطات التي يشهدها المغرب هذا الأسبوع.
وتابع المسؤول الوزاري حديثه بالقول: “إن المغرب يجب أن يفتخر بتجربته الرائدة في مجال السدود حيث يمتلك خزانات من المياه تنتفع بها مناطق الخصاص، وأن المغرب من الدول الرائدة في هذا المجال، مشيرا إلى أن نسبة حقينة السدود ارتفعت إلى 80 بالمئة، متوقعا أن ترتفع مستقبلا، الأمر الذي يضمن تزويد المدن بالماء الصالح للشرب، فضلا عن تغذية الفرشات المائية التي ارتفع مستواها من 2 إلى 3 أمتار”.
La culture des agrumes exige beaucoup d'eau , nos nappes phréatiques vont sécher pendant que les européens dégustent nos oranges et citrons a 30 centimes d'euro le kg , y a il un comandant de bord dans le bateau Maroc !!!!! Les terrains de golf nous ruinent , les hôtels ou les touristes se douchent 3fois par jour …….. Réveillez vous cette politique nous mène droit au mur, secouez vous avant que ça doit trop tard
على شاكلة مؤسس ويكليكس، معاد بلغوات “الحاقد” يحصل على الجائزة البريطانية “مؤشر الرقابة على حرية التعبير
نقص المياه غادي يكون في عمارة الامم المتحدة بان كي مون غادي يموت بالعطش هو وهاذ المتشائمين الي معاه يا هسبريس الله يرحم ليك الوالدين ميكي علينا من هاذ التقارير البئيسة ألبَن كيرانيه ألوفا مراكشيه التي تصيب الجسد بالأرق والحلق بغُصة وكأننا في وادي الموت المقفر بنيڤادا او تكساس لا أدري المهم عند بوش مول السباط ، أعوذ بالله من غضب الله
مجرد تخويف ونشر الهلع والفوضى في صفوف ذوي العقيدة الضعيفة أو أولئك الزين لاعقيدة لهم أصلاً ويثقون فقط بما بين أيديهم. وما فائدة إسم الله تعالى "القيوم"؟ أم اننا سنعود من جديد إلى الجدال البيزنطي القديم المفروغ منه أن الله خلق ثم ترك خلقه هكذا؟ إذا لاحظ الإنسان إنعدام توازن في هذه الأرض أو شحٌ في الغداء، الطاقة أو المياه فاعلم أن هناك من يأكل حق الآخر. أما الله فخلق وسخر الأرض لخلقه وعلم عدد الخلق قبل الخلق وتقفل بأرزاق خلقه سبحانه وتعالى. ثم لايعلم الغيب إلا هو، تقل المياه أو لاتقل: هل هم من يتحكم هؤلاء في صنبور السماء حتى يحددوا متى تمطر ومتى لا؟
السلام عليكم : الله سبحانه وتعالى هو صاحب هذا الكون وهو مدبره ولا يشرك في حكمه احد فحذاري من هذه الانزلاقات المقصودة وفقكم الله .
بحلول 2030 سيكون هناك مد بحري سيقضي على الامم المتحدة عفوا على الولايات المتحدة الامريكية اذ لم تغيير سلوكها اتجاه القضية الفلسطينية انشاء الله.
قال تعالى : إِنَّ رَبَّكَ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَن يَشَاءُ وَيَقْدِرُ إِنَّهُ كَانَ بِعِبَادِهِ خَبِيراً بَصِيراً (30) وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلادَكُمْ خَشْيَةَ إِمْلاقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُهُمْ وَإِيَّاكُم إنَّ قَتْلَهُمْ كَانَ خِطْءاً كَبِيراً (31) وَلاَ تَقْرَبُواْ الزِّنَى إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاء سَبِيلاً (32)
رغم المجهودات الملكية المبدولة من طرف صاحب الجلالة لإنقاذ المواطنين الفقراء الضعفاء البسطاء من آفة الفقر والظلم ، لكن ما زالت هناك فئات عريضة من الشعب المغربي تستقر في الأحياء الهامشية من المدن وفي البوادي والقرى التي تتخبط في مشاكل عويصة منها: ـ الحرمان من الماء والكهرباء والسكن اللائق. ـ ارتفاع وتيرة البطالة والأمية . ـ ضعف الدخل الفردي . ـ انعدام البنيات والتجهيزات الكفيلة بتحقيق الإستقرار والعيش الكريم . ـ ازدياد التفاوت الكبير بين الفئات الإجتماعية ، حيث يزداد الأغنياء غنى ويزداد الفقراء فقرا. ـ انتشار اليأس وارتفاع الجريمة والإنحراف . ـ اتفاع تكلفة الحياة بالزيادة في أسعار المواد الطاقية . هذه الصورة جزء من كل يعيشه الشعب المغربي أمام إنشغال نوابه في البرلمان بتحسين أجورهم ومعاشهم وعجز الحكومة عن اتخاذ المبادرة وانكماش الأحزاب على نفسها وضعف تأثيرها في الساحة السياسية..
Voilà ! Ici, il y a aucun commentaire. Pourtant sous l'article de l'athée palestinien " ex-musulman" tout le monde se mêlent de défendre dieu. On dirait que leur dieu est tellement faible qu'il fait recours à ces croyants et pseudo-croyants pour le défendre. L'eau qui est une matière vitale, personne ne s'en occupe. Je demande aux jeunes intelligents du pays, qui ne s'occupent pas uniquement des bondieuseries islamiques, de manifester partout au Maroc pour la construction des barrages afin de refouler les eaux des précipitations et renforcer les nappes phréatiques. Un millard de $ est suffisant pour construire 1000 petits barrages. Merci
………..أمام ذلك كله يأت الخطاب الملكي السامي والمبادرة الملكية الناجحة لإنقاذ البلاد والعباد من آفة الفقر الذي كاد يكون كفرا لعل الله يهدي أغنياء هذا الوطن والميسورين من أبناء الأمة إلى الإنخراط في المشروع المجتمعي لصاحب الجلالة الملك محمد السادس أعزه الله ونصره والذي يستهدف تحقيق التنمية والقضاء على الفقر والتهميش ….
فرق كبير بين من ينظر إلى الأحداث بمقياس مادي وبين من يفسر ذلك بمنطق شرعي يقظل تعالى :(وإن من شيء إلا عندنا جزائنه) وقال عز من قائل : ( وفي السماء رزقكم وما توعدون ) صدق الله تعالى إن من تأمل عظمة ما أنزله الله عز وجل على اﻷقاليم الصحراوية احيا به اﻷرض بعد موتها يدرك أن الله عز وجل ينزل الغيث بقدر قال سبحانه 🙁 هو الذي ينزل الغيث من بعد ماقنطوا وينشر رحمته ) فلن بنفد رزق الله ما دامت الحياة على اﻷرض قال تعالى 🙁 هذا رزقنا ما له من نفاد) وقال سبحانه 🙁 ما عندكم ينفد وما عند الله باق ) صدق الله وستكذب توقعاتهم.
يجب ترشيد سياسة السدود على الصعيد الوطني قوله تعالى وجعلنا من الماء كل شئ حي صدق الله العظيم
من هنا لتما يحن الله و هاذي ملايير السنين والما فالارض وغادي يجو شي بعالك و يبقاو يخربقو علينا واسيادنا راه هادا ملك رب العالمين وحتا واحد ما يعف ليه غير هو اجي بعدا. انت شتي غي الما ما شتي كون يحيد الهوا و ارالك لفراجة