دعت الوزيرة المنتدبة المكلفة بالبيئة، حكيمة الحيطي بباريس إلى نهج سياسات مستدامة لفائدة المدن.
وحثت الحيطي في تدخل لها خلال منتدى اقتصادي دولي حول افريقيا، نظمته منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية في موضوع “المدن الافريقية في خدمة التنمية بافريقيا” بلدان القارة على انتهاز الفرص التي يتيحها تطور البنيات التحتية من اجل مواجهة تأثير التغيرات المناخية، موضحة أن هذه السياسات يجبأن تفضي إلى خلق القيمة المضافة وفرص الشغل.
واستعرضت في هذا الصدد تجربة المغرب في مجال سياسة الملاءمة، مشيرة في هذا السياق إلى السياسة المنتهجة في مجال الماء، والسدود والاستراتجيات القطاعية، خاصة الاستراتيجية الطاقية.
وأعلنت الوزيرة ان منتدى للمنتخبين المحليين سيتم تنظيمه في 14 نونبر بمراكش في إطار مؤتمر المناخ (كوب 22)، مبرزة أن هذا اللقاء سيشكل فرصة لاطلاق ائتلاف المدن المستدامة، والميثاق الافريقي للمدن.
وأضافت أنه سيتم أيضا تنظيم يوم حول استدامة المدن يوم 12 نونبر المقبل في إطار مؤتمر (كوب 22)، مشيرة إلى أن هذه اللقاءات تهدف الى النهوض بالشراكة جنوب–جنوب، وبالمبادلات بين المدن الافريقية، فضلا عن نقل التجارب من الشمال نحو الجنوب.
وخلصت الى القول “أننا في حاجة إلى كل الفاعلين خاصة المنتخبين من أجل إنجاح مؤتمر (كوب 22).
ويتضمن برنامج المنتدى عددا من المواضيع منها “التعمير محرك لتحول افريقيا” و”مدن افريقية من اجل كافة المواطنين” و”نظرة على المستقبل: كيف يمكن تمويل المدن الافريقية لفائدة ملايين سكان الحواضر المقبلين”.
ودعت الوزيرة برلمانيي العالم للعمل على إصلاح السياسات العمومية بغية ضمان تحول حقيقي لأنماط التنمية.
وشددت الحيطي، خلال جلسة استماع لجنة التنمية المستدامة بمجلس الشيوخ الفرنسي خصصت لاستعدادات المغرب لاستضافة مؤتمر الأمم المتحدة حول المناخ (كوب 22) في نونبر المقبل، على أهمية تحقيق تقدم حقيقي للحد من تغير المناخ، مذكرة بأولويات الرئاسة المغربية لمؤتمر المناخ.
وأوضحت الوزيرة، في هذا السياق، أن من بين أولويات الرئاسة المغربية وضع خارطة طريق للتمويل المناخي، إلى جانب تعزيز القدرات ونقل التكنولوجيات، داعية إلى دعم المجتمع الدولي لهذه الأولويات.
وأشارت، من جهة أخرى، إلى أن قادة العالم مدعوون للتنسيق على مستوى المؤسسات المالية، وسياسات التجارة الدولية، وتلك الخاصة بالطاقة العالمية بغية تشجيع القطاع الخاص على التوجه نحو التقنيات المنخفضة الكربون، مع الحفاظ على التنافسية.
نحن في حاجة إلى سياسي نظيف من التآمر على وطنه وإلى مدن نظيفة من النفايات
لا أدري أي ذنب اقترفه المغاربة حتى يبتليهم الله بهؤلاء الناس الذين لا يعرفون الخجل ولا الوطنية ولا يتوفرون على قدر يسير من الإنسانية
تلوث مسرطن منبعث من معمل معالجة الفلين أو الفرشي على شكل أدخنة ثقيلة و حموم سوداء نجدها في بيوتنا و في رئتينا ( عندما نسعل نبصقها!)، ادخنة تهدد صحة المواطنين في الأحياء و المؤسسات التعليمية (ثانوية الشفشاوني 2600تلميذ) و الصحية (المستشفى الاقليمي يا حسرتاه) المجاورة لهذا المصنع الصغير على شارع الحسن الثاني، اهم شارع في مدينة تمارة. السلطات المحملية و الوطنية صامتة رغم اشعارهم من طرف السكان لهذا الجرم اليومي المتمثل في هذا التلوث المسرطن، بشهادة علماء مختصين، عن طريق فديوهات واضحة على شارع الحسن الثاني و في واضحة النهار، لم تكلف وزيرة البيئة نفسها و لو بجواب بسيط، فنجدها ترفع الشعارات و اللغو للاستهلاك الأجنبي فقط بحثا عن منصب في مؤسسة دولية … و ليختنق المغاربة في تمارة و غيرها! بشاعة السياسة تتجلى في التخلي عن المسؤولية الوطنية طمعا في الترقي دوليا. اللهم ارفع هذا الظلم عنا.
أكثر تلوث في المغرب ويسبب الأمراض والسرطانات والعقد النفسية هو الثلوث الحكومي بما يتضمن من كائنات مضرة التي تتغدى على دماء المواطنين.
راءدة في سياسة العكر فوق الخنونة مهزلة تفرزها صناديق الاقتراع هي من تجلب التلوت تم تقوم بالدفاع عن المناخ هل هدا انفصام في الشخصية ام استهزاء بالشعب ؟
فرنسا لديها نفايات اللورانيوم وتخزنه في فرنسا وقد وصل مليون و300 الف متر مكعب عام 2010 هل الوزيرة توجد في باريز لتستورد هذه الازبال لتصنيع الاسمنت؟ جميع الدول الاوروبية يولدون كهرباؤهم بالمفاعل النووي هل ستزورهم لجمع كل ازبالهم النووية والكميائية قبل نجاح كوب22؟
هي شي نفايات اخرى،
نريد مغربا نظيفا من النفايات،مغربا نظيفا من الانتهازيين.
madame el Haïti n'a pas besoin d un job elle est la pour prester son savoir faire à son pays c est pas une arriviste pour l accusé de chercher des intérêt et en plus elle ça fait que 2ans qu elle occupé ce poste elle a pas la baguettes magiques pour résoudre tout les problèmes d un seul coups t n oubliez pas la politique de l état que elle ne peus pas changer c est le premier ministre qui est responsable et celui qui a une réclamation fondée il n'a qu à l envoyer et sûrement elle va la traiter c est une personne ouverte et à l écoute d après ce qu on a remarquer….