ابتكر فريق من الباحثين الإسرائيلين نوعية من الطلاء يمكنه تبريد المنازل عند التعرض لأشعة الشمس، وهو ما يمكن أن يساعد في توفير الطاقة عن طريق الحد من استخدام مكيفات الهواء.
ويقول الباحث الإسرائيلي يارون شينهاف وزملاؤه من شركة “سول كولد” إن “التقنية الجديدة تشبه وضع طبقة من الثلج على سطح المنزل، وأن هذه الطبقة يزداد سمكها كلما زادت درجة تعرضها للأشعة الشمس”.
وتعتمد فكرة الطلاء الجديد على تقنية علمية تعرف باسم “التبريد باستخدام الليزر”. وتستند فكرة هذه التقنية على أن توجيه شعاع من الليزر إلى بعض أنواع المواد يمكن أن يؤدي إلى تخفيض درجة حرارتها بأكثر من 150 درجة مئوية، حيث أن جزيئات هذه المواد تمتص فوتونات الضوء في الليزر وتطلق بدلا منها فوتونات بسرعات أعلى محملة بكميات من الطاقة، وعندما تفقد المادة هذه الطاقة، تنخفض حرارتها بشكل تلقائي.
ولكن المشكلة التي واجهها فريق الدراسة هي صعوبة توجيه شعاع من الليزر على الطلاء الجديد على سطح المنزل، ولذلك، فإنهم قاموا بإدخال بعض التعديلات على الطلاء بحيث يمكنه القيام بعملية التبريد عن طريق التعرض لأشعة الشمس.
وتوصل الفريق إلى فكرة استخدام طبقتين من الطلاء بحيث تقوم الطبقة الأولى بمهمة ترشيح الضوء، فيما تقوم الطبقة الثانية بعملية تحويل الحرارة إلى ضوء، وبالتالي تحدث عملية التبريد لسطح المنزل.
ونقل الموقع الإلكتروني “نيو ساينتست” المعني بالأبحاث العلمية عن الباحث شينهاف قوله إنه “من الممكن بفضل هذه التقنية امتصاص الحرارة من المنزل وتحويلها إلى أشعة ضوئية، وسوف تستمر عملية التبريد طالما استمر سطوع الشمس، فهي عملية تبريد مستمرة”.
وتم تجربة الطلاء الجديد بنجاح في المختبر، حيث توصل الباحثون إلى أن هذه التقنية تعمل بشكل أفضل على الأسقف المعدنية أكثر من الأسطح الخرسانية، وكذلك في الغرف ذات الأسقف المنخفضة. وأظهرت تجارب المحاكاة أن درجة حرارة الغرفة يمكن أن تنخفض بأكثر من عشر درجات مئوية في حالة وضع الطلاء على سقفها، مقارنة بغرفة أخرى لم يستخدم الطلاء الجديد في عزلها.
ومن المقرر أن يبدأ الفريق التجارب العملية للطلاء الجديدة على أسقف المباني في غضون عامين.
المكلخين ديال العرب كيشريو السلاح باش يقتلو بيه بعضياتهم واليهود كيسثثمروه في البحث العلمي واااااا حصرتاه على أمة "إقرأ"
تحية صادقة من القلب لكل من يساهم في رفع المعاناة عن البشرية هذا ابتكار رائع و في انتظار ابتكار ملابس تساعد على تخفيف شدة الحر و أتمنى أن يبتكروا لباس خفيف وفي نفس الوقت يقي من البرد
cette invention et deja connu ds le temps du prophete ayat al bard
dommage al fizazi et occupe avect l affaire de hanane,quand il fini a la maître on prison ,il va nous explique ce phenomaine qui a ete copier par les juifs ou kanazir,par les olamas muslimes
inchaallah mashaa lah noor mina al islam
ماالمعمول الان هل نستفيد من الفكرة ونسير على طلب العلم أم مقاطعة المنتوجات الإسرائيلية.
باحثو بني صهيون يبتكرون طلاء ذكيا لتبريد المنازل .. بينما باحثو المغرب يبتكرون طلاء ذكيا لتبريد 'الطرح' وصباغة الغاضبين من خدام الدولة والمفسدين الناهبين لأموال الشعب .. ليظل أبو نهب ينهب ما شاء وقتما شاء وكيفما شاء !
Félicitations aux Israéliens qui n'ont jamais cessé et continuent à apporter leurs innovations à ce monde….un peuple
civilisé et atypique au bon sens des termes.
نعم عندهم علماء نحن عندما فقهاء فقهاؤنا يطلبون الله اللطف عندنا يشتد القيض ويطلبون الله ان يسقي بهيمه وعباده ويطلبون الله ان يشفي المرضى بدون علم ولا علماء ولا مدارس وجدنا الحل
بدأت اجزم ان الابداع و الاكتشاف هو مسألة جينية خاصة بعرق اليهود.رغم مبالغتي في الامر لكن هناك فرق واضح
اليهود عباقرة شعب الله المختار…..هنا بأمريكا معظم العلماء والفلاسفة و الدكاترة من اصول يهودية …والمسلمين لا زالوا فى القرن الواحد والعشرين يناقشون لباس المرأة وهل يجوز ضربها بالسواط او بالحزام …
من ثلاثون سنة اخبرني احدهم بطلاء سطح البيت بمادة اسمها الكلس الحي لتجنب الحرارة وكانت نتيجتها مبهرة حيث اصبحت الغرف باردة وعندما اضع يدي على السقف اجده باردا بدل السابق كان حارا جدا – وبالتالي هذا ليس اختراع وانما هو تطبيق لامر معروف منذ زمن
المجرم والشفار يمكن أن يكونوا اذكياء. والمسلمون يمكن ان يرأسهم من ليس أهلا. هل هذا سبب لمحاولة تشويه صورة الحق؟! هذا لا يفعله إلا جاهل أو عدو حاقد
علينا طلب رأي أهل العلم فقهاءنا الأجلاء هل نستعمل هذه المنتجات وهل هي حلال أوحرام أو بدعة أو مكروهة فنحن معشر المسلمون لا نستعمل عقولنا الا لو سمحت لنا بذلك الجهات المختصة من علمائنا الملتحين شيوخ النكاح.
لمن يخرج لنا بعبارة " أمة إقرأ" خاصكم تعرفو بأن كلمة اقرأ قيلت لقراءة القرآن وليس لقراءة العلم.
أرجوا غدا إن خرج هذا الإختراع الإسرائيلي الجديد للأسواق العالمية أن لا يخرج لنا كالعادة أعداء إسرائيل ودعاة المقاطعة ويطالبون بحدف هذا المنتوج من الأسواق المغربية…
اسرائيل دولة علمية قوية صنعت شعبها علميا قبل دينيا و اعتمدت على استتمار ابناءها و عقليتهم……
اسرائيل صلبة و قوية و ناجحة بعلمها و ابناءها الاشاوس……
هل هناك ثمة مجال لمقارنة ما تنتجه دولة بني صهيون (إسرئيل) وسباق الهجن والبعير العربية الذي تتباهى به دول الخليج الفارسي وتنظم له السباقات والجوائز السنوية باعتبارها تقليداً وإرثاً "عربياً" عظيماً، ويوضع على تلك الهجن والبعران أطفال مسروقون من دول عربية وإسلامية فقيرة كالصومال وموريتانيا واليمن والسودان
فيما تحضر المنظومة العربية المتخلفة في جميع الميادين إياها في خلفية كل مشهد فيه تآمر، ودسيسة ومكر وخلاعة وتكفير وكراهية وعنف وإرهاب وتسويق للفجاجة والبذاءة والبداوة في الفضائيات الطنانة الرنانة الصادحة بالعنصرية وكل ما لذ وطاب من فجور وبطر وقرف وغثيان وهذيان.
مهما اخترعوا ومهما صنعوا يبقى الاسراءليين شعب اقام دولته على الذم والكذب والنصب وسرقة ارض وحقوق شعب اخر وتبقى اسىاءيل دولة مجرمة قاتلة اطفال فلسيطين دولة عنصرية شاركت مخالراتها في قتل الشهيذ المهدي بنباركة.دولة القتل وسرقة وطن الفليسطينيين ،تبقى دلة المافيا تبقى نقطة سوداء في تاريخ البشرية