بحث يرصد "جهل" أطباء أسنان مغاربة بقانون التخلص من النفايات

بحث يرصد "جهل" أطباء أسنان مغاربة بقانون التخلص من النفايات
السبت 21 أكتوبر 2017 - 12:00

كشف بحث أجراه المركز المغربي لمحاربة التسمم واليقظة الدوائية، التابع لوزارة الصحة، جهل أغلب أطباء الأسنان بالرباط والقنيطرة بالقانون المتعلق بتدبير النفايات والتخلص منها، خصوصاً مادة “الأملغم” المستعملة في حشو الأسنان.

وقد شمل البحث، الذي نشرت نتائجه في عدد خاص من مجلة “Toxicologie”، حوالي 293 طبيب أسنان، 72 في المائة منهم يشتغلون في القطاع الخاص، و28 في المائة يشتغلون في القطاع العام، في كل من مدينتي الرباط والدار البيضاء.

ومادة “الأملغم” هي خليط من الزئبق ومعادن أخرى، تتكون عادة من الزئبق بنسبة 50 في المائة وتستعمل في حشو الأسنان، وتشير دراسات عدة إلى أن النفايات التي تنتج عن استعمالاتها تكون درجة سميتها على الإنسان والبيئة كبيرة جداً.

نتائج البحث الذي أجراه خبراء المركز المغربي كشفت أن تدبير النفايات الطبية والدوائية داخل عيادات الأسنان بالمدينتين يتم بنسبة 48 في المائة من قبل مساعدي أطباء الأسنان، فيما 26 في المائة منها يتم من قبل أطباء الأسنان رفقة مساعديهم، فيما تفوض 38 في المائة من العيادات هذه المهمة لعاملات النظام أو السكرتيرة.

ويتجلى أيضاً من نتائج البحث أن 52 في المائة فقط من المسؤولين على تدبير النفايات في عيادات طب الأسنان خضعوا لتكوين خاص في ما يتعلق بمعالجة وتدبير هذه النفايات الطبية الخطيرة، فيما 48 في المائة لم يتبعوا أي تكوين.

وصرح 4 في المائة من الأطباء الذين أجابوا على الاستمارة بعلمهم بـ”اتفاقية ميناماتا” المتعلقة بخفض استعمال الزئبق في العمليات الطبية الخاصة بالأسنان، في المقابل 96 في المائة منهم ليست لديهم معلومات حولها.

كما تبين من خلال نتائج البحث أن 96 في المائة من أطباء الأسنان بدأوا في خفض مشتريات واستعمالات “الأملغم”، مقابل 4 في المائة منهم لا زالوا يستعملونه دون توجه إلى خفض استعماله. ويبلغ متوسط كمية مادة “الأملغم” المستعمل من قبل عيادات طب الأسنان كل شهر حوالي 17.33 غراماً.

وكشف البحث أن 90 في المائة من أطباء الأسنان، بالرباط والقنيطرة، لا يتوفرون على أي معلومات بخصوص القانون رقم 28.00 المتعلق بتدبير النفايات والتخلص منها، مقابل 10 في المائة فقط أجابوا بنعم حول معرفتهم بهذا القانون.

وصرح 42 في المائة منهم برمي نفايات مادة “الأملغم” في الحاويات العمومية، عكس ما ينص عليه القانون 28.00 بخصوص تنظيم عمليات جمع النفايات ونقلها وتخزينها ومعالجتها والتخلص منها بطريقة عقلانية من الناحية الإيكولوجية.

وأشار المركز المغربي لمحاربة التسمم واليقظة الدوائية إلى أن أرقام هذا البحث تثير القلق حول كمية النفايات السامة الناتجة عن عيادات طب الأسنان التي تختلط مع النفايات المنزلية؛ وهو الأمر الذي يشكل خطراً على الإنسان والبيئة.

وخلص المركز إلى أن السبب الرئيسي لهذا الوضع هو الفراغ القانوني وعدم وجود تحسيس بالقانون 28.00 المتعلق بتدبير النفايات والتخلص منها، وقال إن تعزيز مراقبة وزارة الصحة سيكمن من التحقق من تطبيق الممارسات الجيدة في ما يخص تدبير النفايات الطبية من قبل أطباء الأسنان.

وقال المركز إن المسؤولية ملقاة على أطباء الأسنان للتخلص من النفايات السامة التي تضر بصحة الإنسان والبيئة، كما دعا كليات الطب بالمغرب إلى إدماج برامج في المنهاج الدراسي حول التحسيس بخصوص هذا الأمر، وشدد على أن المجلس الوطني لأطباء الأسنان يجب أن يلعب دوراً مهماً في التوعية لدى أعضائه.

وحث المركز السلطات المعنية بهذا الموضوع على ضرورة حشد جهودها من أجل تنفيذ جيد للقانون رقم 28.00، خصوصاً أن نتائج البحث تشير إلى أن 84 في المائة من أطباء الأسنان المستجوبين صرحوا بأنهم لم يخضعوا لأي مراقبة من قبلُ من طرف وزارة الصحة.

وتعرّف المادة 3 من القانون 28.00 المتعلق بتدبير النفايات والتخلص منها النفايات الخطرة بأنها “كل أشكال النفايات التي بسبب طبيعتها الخطرة أو السامة أو المتفاعلة أو القابلة للانفجار أو القابلة للاشتعال أو البيولوجية أو الجرثومية، التي تشكل خطراً على التوازن البيئي حسب ما حددته المعايير الدولية في هذا المجال أو ما تضمنته ملحقات إضافية”.

وقد تم إجراء هذا البحث من قبل المركز المغربي لمحاربة التسمم واليقظة الدوائية في الفترة الممتدة بين 15 أبريل و15 يوليوز الماضيين لدى عينة من الأطباء المسجلين في المجلس الوطني لأطباء الأسنان بالمغرب؛ وذلك بهدف الوقوف على مدى احترام معايير تدبير النفايات الطبية كما يجب.

وتعتبر منظمة الصحة العالمية أن استعمال الزئبق مُضر بالجهاز العصبي؛ إذ إن استنشاق بخار الزئبق خلال عملية حشوه في الأسنان يمكن أن تكون له آثار ضارة بالجهاز الهضمي والعصبي والمناعي، وقد يكون قاتلاً.

‫تعليقات الزوار

20
  • علولة
    السبت 21 أكتوبر 2017 - 12:24

    حقيقة لا اجد فرق بين من يصنع الأسنان بباب السوق وبين طبيب الأسنان المخطص
    نعم كلهم سواسي الا ان الصانع بباب السوق يسترزق الله فقط لمجرد خبرته مثل الحجام ولا يدري ما يمكن ان يتسبب فيه لزبونه
    اما الطبيب المخطص فهو نفس المقياس الا انه يريد ان يكسب ثروة وراء مواطن لا يدري ما يمكن ان يسببه له ذاك المخطص حيث كل ما لديه من أدوات ليست معقمة
    والنتيجة واحدة من الطرفين
    والدولة هي من يجب عليها حماية صحة المواطن كما تحمي تقاعد الوزراء والبرلمانيين
    مثلا

  • samir
    السبت 21 أكتوبر 2017 - 12:28

    يجب على الدولة مراقبة الذين يدعون انهم اطباء اسنان و الذين تابعوا دراستهم في اكرانيا او روسيا و و عادوا للمغرب ليستغلوا المواطنين بعدم كفائتهم ..هؤلاء فعلا جزارين … لقد دفعت الثمن غاليا لقاء ذهابي عند واحد منهم ..

  • مول حمص
    السبت 21 أكتوبر 2017 - 12:29

    اخي كان عالج ضرسه بالمغرب وعندما هاجر لكندا زار طبيب أسنان فسأله الطبيب (. هل انت متاكد من عالج ضرسك طبيب أسنان )
    لانه عمل اقل من عمل طالب أسنان

  • citoyen maghribi
    السبت 21 أكتوبر 2017 - 12:58

    Ça prouve l'absence de conscience même chez des citoyen ayant fait des études de médecine. Jeter dans la nature l'amalgame composé de mercure qui est un produit toxique jeté dans la nature peut provoquer de graves malformation chez l'enfant pendant la grossesse,il a aussi des effets toxiques sur le système nerveux,immunitaire,digestif, le poumon,la peau, les yeux. l'OMS la cité parmi les toxiques les plus dangereux pour la nature

  • مواااااطنة
    السبت 21 أكتوبر 2017 - 13:19

    خاص غير يجبدو لكم الطبيب او طبيب الاسنان باش تبداو تنهشولو فلحمو اودي يودي قالك بحال الصانع بحال الطبيب لا حول و لا قوة الا بالله ايوا الا ماعاجبكمش الاطباء متمشيوش عندهم و هنيونا و حاجة اخرى عنداكم تناضلو باش يقراو ولادكم الطب راه غير كضحكو على راسكم تمشي الدولة بعدا تخلصهم غير فالوقت لي كيضيع من حياتهم عاد اجيو حاسبوهوم كيحسابلكم غير اجي و كن طبيب؟قرا حتى تشيب و يلوحو لك جوج دريال و فالاخر يجي واحد يقولك الطبيب مخاصوش يقلب على الماديات. ايوا بالسلامة باش بغيتوه يعيش ؟ بالدعوات؟ ولكن مع كامل الاسف هاد الحقد الدفين على الاطباء عمرو ميزول خاصكم بعدا تجربو عاااد حكمو جربووو

  • ممرض
    السبت 21 أكتوبر 2017 - 13:38

    في المغرب لايوجد فرق بين صانع الاسنان وطبيب الاسنان وخصوصا خريجي الجامعات المغربية اغلب هؤلاء الاطباء المساكين لم يستفيدوا من اي تكوين حقيقي في الطب لذا تجد ممرض في فرنسا له معلومات طبية اكثر من الذين نسمهم اطباء الاسنان بالمغرب. وقد اكد لي بروفسور في كلية الطب بالرباط ان طب الاسنان في المغرب يجب ان يلحق بالصناعة التقلدية لان هؤلاء الطلبة لاتعطى لهم دروس في الطب وانما بعض الحصص في حرفة صناعة الاسنان وملئها …..

  • Ghayour ala blado
    السبت 21 أكتوبر 2017 - 14:01

    Le dr ma dit que ces très dangereux ce quil ma fait le dentiste au bled il a fermer la dent son aller jusqu'au bout de traitement ce qui a fait une infection donc j refait tous ici correctement et plus jamais ces bouchée assoiffé par le frik

  • ايت
    السبت 21 أكتوبر 2017 - 14:06

    الصيدليات ترفض تسلم الادوية منتهية الصلاحية بدعوى ان الموزع لا يرجعها والبلديات لا تقوم بالمطلوب فترمى النفايات الطبية مع المنزلية وكلنا نعرف انها مرعى للمواشي واضرار تسربها للمياه الجوفية ..فهل تتفضلون بنشر لماذا الصيدليات ترفض تسلم ادوية منتهية الصلاحية

  • Abou majd
    السبت 21 أكتوبر 2017 - 14:14

    Le traitement des dechets est la responsabilité des communes tirer l attention des médecins sur les dangers des déchets toxiques est une bonne initiative les endosser la responsabilité est inacceptable les services municipaux doivent prendre les mesures spécifiques concernant les déchets des institutions sanitaires idem pour les unités industrielles

  • المجيب
    السبت 21 أكتوبر 2017 - 14:25

    لن اقول للمركز المغربي لمحاربة التسمم القيام ببحث ولكن فقط اطلب من العاملين فيه ان يتساءلوا: بالنسبة للادوية المنتهية صلاحيتها، كيف يتخلص منها المواطن والصيدلي والعيادة والمستشفى؟؟ بدون هدر للموارد في البحث والدراسة، ان كانوا لا يعرفون فتلكم كارثة وان كانوا يعرفون فقل صباح الخير ومساء الخير ايتها الكوارث.

  • مراد التومي
    السبت 21 أكتوبر 2017 - 14:26

    أطن أن العدوى بأمراض السيدا و الالتهاب الكبدي مرتفع في المغرب بسبب هاد المشكل ديال تدبير النفايات الطبية. حيت نجد هاد النفايات في مطارح عشوائية و في الحاويات المنزلية بدون أي معالجة.
    صراحة مشكل خطير، خاصة أننا نجد أطفال يلعبون بقفازات مستعملة والتي نجدها في الحاويات المنزلية و في المطارح و كدلك أدوية منتهية الصلاحية و التي يتم جمعها من جديد و إعادة بيعها.
    في عدم توفر أرقام حول هاد الموضوع. فالله لكيعلم بحجم العدوى في المغرب بسبب هاد النفايات.

  • مواطن مغربي
    السبت 21 أكتوبر 2017 - 15:22

    افيدوني من فضلكم اضراسي محشوة بالأملغم منذ سنوات هل هذه الحشوات باحتوائها على 50 في المائة من الزئبق تشكل خطرا على صحتي العقلية و البدنية على السواء وماهو المعمول و الحل يا اهل الاختصاص

  • الدولة والنفايات الخطيرة
    السبت 21 أكتوبر 2017 - 16:14

    Il faut aussi dire que l'état n'a rien fait pour organiser la récupération et le traitement de ces déchets toxiques! En France ,il existe dans toutes les villes des déchetteries qui récupèrent les déchets dont les citoyens veulent se débarrasser, parmi lesquelles, les piles,les ampoules, les appareils électriques,les ordinateurs, les huiles de voiture usagés,ect ect, dont le but de protéger les nappes phréatiques( cad l'eau que nous buvons), les pharmaciens sot obligés de récupérés les médicaments périmés pour être détruits dans des usines spécilisées

  • مطعم عصماوى
    السبت 21 أكتوبر 2017 - 16:29

    لا زلنا بعيدين عن الوعى البيئى في المغرب.
    هناك إقتراحات مشاريع مهمة فى المغرب والتي تتعلق بمعالجة النفايات الطبية بمعايير معترف بها عالميا. و لكن تواجه تعارضات كبيرة بسبب مصالح سيساوية و شخصية. المعارضة من أجل المعارضة من طرف أشخاص لا يفقهون شيئ في البيئة و يدعون بأنهم خباراء.
    ياربي سلامة و اللهم إحفض بلادنا.

  • sabri
    السبت 21 أكتوبر 2017 - 16:32

    Ajouter a cela, les dentistes au Maroc ne prennenet pas les mesures d'hygiene necessaire pour eviter la transmission de virus entre les patients. J'ai vu un dentiste inserer sa main nue dans la bouche d'un patient! un autre avait une tasse pour rinser que tout le monde utilise. la liste est longue. Mais au Maroc ou l analphabetisme un des plus eleve au monde, le patient n'est pas conscient de ses droits. et le dentiste s'en fout carrement tant qu'il ramassera son fric a la fin de la transaction!!

  • عين العقل
    السبت 21 أكتوبر 2017 - 17:52

    الى مواطن مغربي

    الحشوة المَلْغَمِيّة [1] أو الحشوة الرمادية أو الأملغم هو أشابة من الزئبق ومعادن أخرى. يتكون عادة من الزئبق (50٪)، والفضة (22%-32%)، والقصدير (14%) ،والنحاس (8%) و غيرها من بقايا المعادن.[2][3] و قد تم توثيق الأملغم في طب الأسنان خلال النص الطبي لأسرة تانغ؛ كتبه سو كانغ عام 659و ظهر في ألمانيا عام 1528.[4][5] في عام 1800 أصبح الأملغم هو المادة الفضلى في الحشوات المستخدمة في طب الأسنان نظراً لانخفاض كلفته، وسهولة تطبيقه، وقوته ومتانته، وفي الآونة الأخيرة، قلت شعبيته إلى حد ما وذلك لعدة أسباب أهمها: القلق حول علم الجمال، وأثره البيئي، وأثره على الصحة،وقدرتنا على تحسينه، وإمكانية الاعتماد عليه. ومما زاد الجدل حول استخدامه هو القلق حول سميةالزئبق المكون له .

  • Samir
    السبت 21 أكتوبر 2017 - 17:58

    صايبتي سناني هاد الاسبوع عند واحد الطبيبة.في اسبوع حيدت 4ديال طراف للسنان بجذورهم و درت بريدج 4ديال السنان و عمرت سنة و درت واحد الاباراي وقتية ديال 3د سنان.طبيبة مسخوطة عندها خبرة و لكن النظافة بلا مانقوليكم .الكاس دلبلاستيك مكاتبدلوش حتى تقولها نتا و الليغات العالم الله و ديك الادوات واش معقمين و لا لا.المهم الخبرة كاينة و لكن النظافة غائبة

  • aga noun
    السبت 21 أكتوبر 2017 - 18:55

    Ni expérience ni hygiène, c'est l'environnement des dentistes au Maroc. Hélas ils prennent les patients pour des ignorants. Tu peut être aujourd'hui le médecin général de ta santé. Il suffit d'avoir une bonne connaissance des choses. Bref, les dentiste au Maroc ignore tout sauf l'argent. Je connais les kossala de la classe qui sont devenus médecins aujourd'hui. Comme on dit va comprendre quelques choses. Prévenir mieux que guérir.

  • mohammad
    السبت 21 أكتوبر 2017 - 23:49

    جوابا على تعليقات بعض الإخوان الذين انصرفوا للحديث عن مهنة طب الأسنان وما يرتبط بها من شروط النظافة التي تبقى أساسية وهامة إلى حد أن الطلبة الذين يدرسون ببلدان الإتحاد الأروبي المتقدم طبعا يوقعون بالسنة الأولى على تعهد بتبرئة الكلية التي يدرسون بها من كل مسؤولية في حال تعرضهم لأمراض نتيجة الدروس التطبيقية علي المرضى بحضور مؤطريهم من الأساتذة الأطباء وهنا أنبه إلى أن أن مكروبا يصيب القلب نسيت إسمه ينتقل عن طريق تعرض الشخص له بفعل تلوث الأدوات الطبية المستعملة وعدم خضوعها للتعقيم …لذا فحذار من العدوى أضف إلى ذلك أن مادة لامالقام تنهى كلية طب الأسنان في أوروبا عن إستخدامها وتنصح بمادة أخرى لها لون الأسنان المعاجة إلى أن ذلك مكلف لذا فإن حشو سن بثلاثمة درهم أمر لا يتوائم مع جودة الخدمات والتدخلات التي يطالب بها المترددون على طبيب الأسنان …بل إن الأتعاب أكبر بذلك بكثير …لذا فالجودة لها ثمنها ويجب هنا التفريق بين صانع الأسنان وطبب الأسنان التخصصي الذي تصل سنوات في بعض التخصصات إلى ثلاث سنوات بعد تخرجه ونجاحه في مبارة التخصص ….

  • غيور على بلده
    الأحد 22 أكتوبر 2017 - 08:57

    سياسه النظافه ما كايناش اصلا .كلشي تربى يلوح الزبل في الزنقه و الشارع. حتا الشريحه المثقفه كتلوح الزبل ف الزنقه. عاد الدوله غدير حاويات ازبال بحال ديال اوربا ولكن ف مدينه فاس. فقط سياسه لا تساعد الفرد باش يتربى على النظافه.

صوت وصورة
اعتصام ممرضين في سلا
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 19:08 1

اعتصام ممرضين في سلا

صوت وصورة
وزير الفلاحة وعيد الأضحى
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 17:34 20

وزير الفلاحة وعيد الأضحى

صوت وصورة
تكافؤ الفرص التربوية بين الجنسين
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 16:12 3

تكافؤ الفرص التربوية بين الجنسين

صوت وصورة
احتجاج بوزارة التشغيل
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 16:02 2

احتجاج بوزارة التشغيل

صوت وصورة
تدشين المجزرة الجهوية ببوقنادل
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 15:15 4

تدشين المجزرة الجهوية ببوقنادل

صوت وصورة
المنافسة في الأسواق والصفقات
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 13:19

المنافسة في الأسواق والصفقات