تمكن فريق بحث مغربي بإشراف من البروفسور هشام منصور من تطوير اختبارات جينية تتيح تشخيص ومتابعة تطور مختلف السرطانات، وهي موضوع طلبات براءة اختراع عدة؛ في وقت باتت جهود المنتظم الدولي تتركز أكثر فأكثر على التشخيص المبكر كأبرز علاج.
وقام بهذه الاختبارات المهمة فريق أبحاث في علم الجينوم بجامعة محمد الأول بمدينة وجدة ومركز الأزهر للأنكولوجيا بالرباط، بإشراف من البروفسور هشام منصور، وتعاون مع باحثين من فرنسا والمملكة العربية السعودية.
وتتيح هذه الاختبارات الجينية تشخيص ومتابعة مرضى السرطان، ويمكن إجراؤها على الورم أو البول أو الدم أو الغائط، وقد تقدم في طلبات للحصول على براءة اختراع.
ويؤكد البروفسور هشام منصور، في حديث لهسبريس، على أهمية التشخيص المبكر للسرطان كإحدى الطرق التي تزيد من فرص العلاج، وقال إن “السرطان آفة عالمية، إذ يتم تسجيل 14 مليون حالة جديدة سنوياً في العالم؛ ووفقاً لتوقعات منظمة الصحة العالمية سيصبح السرطان السبب الرئيسي للوفاة، إذ سيتجاوز المسببات الأخرى مثل أمراض القلب والأمراض المعدية وحتى حوادث السير”.
وتفيد التقديرات اليوم بأن السرطان مسؤول عن وفيات أكثر من 8 ملايين شخص في جميع أنحاء العالم، ولذلك يعمل المنتظم الدولي على تشجيع المواطنين على اللجوء إلى الكشف المبكر لرفع فرص العلاج في مرحلة متقدمة.
وتابع الأخصائي: “السرطان مرض جيني، وهو يعني نمواً غير طبيعي للخلايا نتيجة تغيرات متعددة داخل النواة، خصوصاً على مستوى الحمض النووي، الذي يعتبر المركز الأساسي للمعلومات الوراثية لكل خلية حية، ما يؤدي إلى اختلال التوازن بين الانتشار وموت الخلايا لصالح الانتشار الخلوي غير المضبوط، والذي يمكن يخرج عن سيطرة المناعة”.
وأشار المتحدث إلى أن “هذه الخلايا حين تتكاثر بشكل غير طبيعي تتحول في كثير من الأحيان إلى مجموعة من الخلايا الغازية، والتي تتسلل إلى الأنسجة نحو مناطق بعيدة في الجسم؛ وهو ما يمكن أن يتسبب في الموت للمصاب إذا لم يعالج”.
ومكن تطور تقنيات البيولوجيا الجزئية Biologie Moléculaire من تعميق المعرفة بهذه الاختلافات الجينية وطرق عملها من خلال تحاليل الجينات، مثل التي طورها البروفسور هشام منصور، والتي تتيح الكشف وتشخيص السرطان ومتابعة تطوره وتقدير حساسيته أو مقاومته للعلاجات، ومنها العلاج الكيميائي أو المناعي.
وحسب إفادات البروفسور ذاته فإن التشوهات الجينية في السرطان يمكن أن تكون وراثية، أي ورثت مباشرة من الوالدين أو بشكل متفرق من خلال تأثير عوامل داخلية وخارجية من شأنها التأثير على الخلايا، من قبيل سوء التغذية والتلوث والمنتجات الكيميائية.
ويعتبر تشخيص السرطان من الأهمية بما كان، لأنه يزيد من درجة اليقظة ورصد مخاطر تطوره..”وبذلك يُمكن للشخص المستهدف أن يستفيد من الإستراتيجية السريرية للوقاية والحد من خطر الإصابة بالمرض وأيضاً علاجه الفعال في حالة ظهوره”، يضيف البروفسور منصور.
ويجمع المجتمع الدولي بأكمله على أن أحد العوامل التي لا جدال في أنها يمكن أن تزيد من فرص العلاج هو الكشف المبكر عن السرطان، إضافة إلى إجراء الاختبارات الجينية. وقد أظهرت دراسات أمريكية وأوروبية أن لدى الأفراد الذين يختارون التحليلات الجينية في حالة ظهور السرطان يمكن الكشف عن الورم في مرحلة مبكرة؛ وهو الأمر الذي يقلل خطر تكراره ويزيد من فرص العلاج.
جدير بالذكر أن البروفسور هشام منصور يعمل أستاذاً لعلم الوراثة والبيولوجيا الجزيئية بجامعة محمد الأول بوجدة، وقد تلقى تكويناً جد متقدم في علم الوراثة والبيولوجيا الجزيئية، مع خبرة دولية من المختبرات الدولية الرئيسية في أوروبا والولايات المتحدة الأمريكية والشرق الأوسط، كما أصدر عدداً من المقالات والدراسات المتخصصة.
وكانت نتائج منصور في البحوث الطبية حول السرطان موضوع العديد من الطلبات الخاصة ببراءات الاختراع، خصوصاً الاختبارات الجينية لتشخيص ورصد تطور السرطانات، حيث وضعها لدى الجهات المسؤولة في أمريكا ومختلف دول العالم في انتظار البت فيها.
اتمنى الاسراع بتبيق هذه التحليلات ونتمنى ان تكون بسعر مناسب بعض الاطباء في المغرب يرسلونها الى امريكا بثمن 30000درهم
الغرب سبقنا بكثير هناك إختبارات مبكرة تعتمد على تحاليل الكشف عن الحمل فالهرمون المذكور تطلقه الخلايا السرطانية لخداع جهاز المناعة هناك أيضا بروتين وأنزيم في معاهد متخصصة في هذا الموضوع تجنبا للكشف الإشعاعي المسرطن القوي وكثير من نسائنا أثناء الكشف المبكر تدخل سليمة تخرج حاملة لسرطان اما الجينات فلن يكون هذا الكشف دا فائدة تدكر لسبب أن أي إنسان عادي وسيلم يحمل مايعادل خمسة آلاف خلية سرطانية يتكفل بها جهاز المناعة السليم المعافى
هذا من الأخبار السارة. و لا يسعني إلا ان أتمنى كامل التوفيق و النجاح للأستاذ منصور و لفريقه بأكمله، داعيا السلطات الحكومية المختصة إلى إحداث مزيد من المراكز الاستشفائية الجامعية و دعم البحث العلمي و الطبي ببلادنا، لأن العقول و العزائم موجودة و الحمد لله.
والله افرح واسعد حين اسمع عن مغاربة يقيمون بحوث وتجارب بمختبرات عن امراض او اشياء علمية تنفع مواطنيهم والعالم انه شيء مفرح ويدعو الى الافتخار بهم ولا يسعني الا ان ادعو لهم بالتقدم والسؤدد والتوفيق والنجاح في جميع ابحاثهم و تجاربهم وابتكاراتهم وان يسدد الله خطاهم ويكلل اعمالهم بالنجاح . وفي هذا فل يتنافس المتنافسون .
يوجد السرطان في البر والبحر باين وفي الإنس غابر يقبض ويتمشى في جميع الاتجاهات أن لم تحضر في وقت السفر لاتقبل منك شكاية يجب محاربة السرطان في الإنس مبكرا وفي البر والبحر حتى يكبر
اكتشاف قديم كفى من خدع الوزارة و غيرها لنيل دعم لا نعرف أين يذهب. ليس هناك أي جديد يذكر فهذا اختصاصي وأعرف ما أقول.
الى الاخ الكريم عزيز
انى بدوري باحث في هذا المجال و لا اشاطرك الراي.
كل الابحاث في هذا المجال مهمة، في العالم هناك الاف المجموعات العلمية التي تبحث في ما يسمى الاحساس البيولوجي او .biosensing
كل ما بحث اكثر وجدت انسب و ارخص طريقه،
الاستاذ وضع طلب براءة اختراع، الامر جدي للغاية، اتمنى كل التوفيق والنجاح الدائم ان شاء الله، الا الامام…
الحل في الوقاية
منع استعمال المبيدات ااكيماوية في الفلاحة
منع المواد الحافظة
محاربة الثلوت اامائي والهوائي
تشجيع الرياضة التوعية
je pênse a son disspation de travail par rapport au prise en charge de travail moleculaire d'une facon de doublement des sysyteme d'evacuation de la collage de ce virus via l'imitation genetique comme propositions, et veuiller a faire des couches d'isolement en couches non matiré pour la cellule defectueuse pour sa regeneration du systeme imminuitaire stable de retour .
je sollicite des develloppement genitaique de travail en repentie cellulose contre le travail hyperconcentrique du virus sida , vers une immigration de son telemetrie thermique sous des duree limité de rentie sous l'inertie .
aussi veuiller aproduire des couches de cellule calopotrique de travail diperssif des charges pnematique de cette cellule , et veuiller afaire produire un calorifuge atomique noveau pour produire une couche de stabilité adiabatique pour l'infection .
في كل مرة تخرجون المغرب يخترع ،المغرب حاز ميداليات ذهبية في الاختراعات والبحث العلمي،والحقيقة هي كل ما ينفع البلد يهمش وكل مخترع وعالم يتم قمعه وتهميشه حتى يغادر البلد او يتم أبقار أفكاره، أو وصفه بالحمق
المغرب هو بلد باطما وتفاهاتها وبلد سعد لمجرد ومراهقته، اما العلم والعلماء فلا
وهذا لأن السياسيين المغربة بكل الوانهم لا يريدون نخب تفهم ويمكن ان تخطط للمستقبل،لأنهم لا يفقهون شيء ولهم كل خيرات البلد وهم غير مستعدين للعمل الجاد
قرات في إحدى المجلات العلمية مؤخرا أن فريقا من العلماء الصينيين توصلوا طريقة للكشف عن جميع الأنواع اسرطانية عن طريق تحاليل تجرى على البول.
السلام عليكم أولا أتمنى التوفيق للبروفسور هشام منصور وفريقه ثانيا كفانا من قول التشخيص المبكر يمكن ان ينقذ المريض ماذا يمكن ان يفعل التشخيص معرفة المرض نوعه حجمه وماذا بعد ذلك مواعيد بالسنة لإجراء الأشعة عن تجربة شخصية لدي إبنة مصابة بالسرطان في التشخيص أخبرونا أنه مجرد كتلة دموية موجودة قمنا بالعملية الأولى والثانية حتى تبين لنا انه ورم سرطاني حتى وإن تمت معرفة المرض طريقة العلاج هي الأصعب عدم وجود الأدوية عدم وجود أماكن بالمستشفيات كثرة الظلم والحكرة تتمنى ان تموت في البيت ولا تذهب الى المستشفى طريقة تعامل الدكتور مع المريض تؤزم حالته
كل ما قيل صحيح. سؤال ؟؟ أتدرون كيف تتم هذه التجارب و لصالح من ؟ تتم أولا في الدول الفقيرة لانها تتم بكل بساطة من دون اذن المريض. جميع التجارب تجرى لانواع من الامراض التي تشكل خطر على الدول الغنية. الهدف : ربح المال عن طريق الاتجار بالكوباي المغربي. الكوباي هو فأر التجارب