كشفت معطيات حديثة لكتابة الدولة المكلفة بالتعليم العالي أن الإنتاج العلمي في المغرب لم يتجاوز 155 براءة اختراع سجلت بالمكتب المغربي للملكية الصناعية والتجارية من طرف الجامعات ومراكز البحث المغربية خلال سنة 2016، مضيفة أن عدد المنشورات في المجلات الدولية بلغ 5656 منشورا.
يأتي هذا في وقت سبق أن أعلنت فيه المنظمة الدولية للملكية الفكرية سنة 2015 عن نجاح المغرب في التفوق على الدول المغاربية، بتسجيل 1144 براءة اختراع، مقابل 840 اختراعا الجزائر، بينما سجلت تونس رقما أقل حددته المنظمة العالمية في 549 اختراعا جديدا، أي نصف ما حققه المغرب، ولم يشمل التقرير كلا من موريتانيا وليبيا.
وبخصوص تدبير البحث العلمي بالجامعات المغربية، كشفت المعطيات الرسمية أن بنيات البحث الجامعية بلغت 1348 بنية للبحث معتمدة من طرف مجالس الجامعات، و06 مراكز للدراسات والبحث، و564 مختبرا للبحث، و13 مجموعة للبحث، و765 فريق بحث غير منتم لأي مختبر.
وأوضحت معطيات كتابة الدولة التي يشرف عليها خالد الصمدي أن مراكز الدراسات في الدكتوراه بلغت في المغرب ما مجموعه 58 مركزا، تتضمن 27 ألفا و584 طالبا مسجلا بالدكتوراه، و3888 طالبا ناقشوا أطروحاتهم إلى حدود منتصف سنة 2016.
وعن الإجراءات المتخذة لتنمية منظومة البحث العلمي والتقني والابتكار والتنسيق بين مكوناته، أبرزت معطيات الوزارة أنها تشمل تحيين الاستراتيجية الوطنية للبحث العلمي والابتكار على المستوى القريب والمتوسط والبعيد، معلنة مواصلة تفعيل عمل اللجنة الوزارية الدائمة للبحث العلمي والابتكار والتنمية التكنولوجية.
وفي هذا الصدد، سيتم، وفقا للمصدر ذاته، وضع منظومة حقيقية للبحث العلمي والابتكار بثلاثة مستويات، تتضمن الاستراتيجي والتمويل والبرامج، ومستوى التنفيذ لتعزيز التنسيق بين مختلف المتدخلين في مجال البحث العلمي والابتكار، مشددا على ضرورة تبسيط مساطر التدبير المالي والإداري لصرف الاعتمادات المخصصة للبحث العلمي، مع تنويع مصادر تمويل البحث العلمي والابتكار.
وتبعا لذلك، سيتم وضع نظام معلوماتي مندمج واستراتيجية للتعاون الدولي في مجال البحث العلمي والابتكار، مع مراجعة هيكلة البحث العلمي الجامعي وفق معايير وطنية جديدة، وتفعيل إصلاح مراكز الدراسات في الدكتوراه.
انا لا أشك في لحظة واحدة ان المغاربة لديهم عقول وازنة .يتحدتون فيعبرون . يبدعون و يخترعون لكن التطبيق أين هو كل سلعنا تستورد بدون استثناء .نريد ماحققه البحث العلمي ان نراه يتحقق على ارض الواقع . باراكا علينا من غير الاستهلاك الاستهلاك حتى هلكاتنا العولمة . و بقينا بحال هاداك لي تكوانسالو الفيتاس ديال الطونوبيل فالمارشاريار كل ماكسيرا تايرجع اللور . لا حول و لا قوة الا بالله.
دائما المغرب الأول في المنطقة مع أن الواقع يعكس هاذا ،و ما صور نساء المغرب في أبواب سبتة المحتلة حاملات أطنان السلع فوق ظهورهن إلا دليل على إفلاس هاذه الدولة البئيسة على جميع المستويات،فكفاكم كبرياء
En 2000, le Maroc a été classé 3eme en Afrique, maintenant il a chuté , la réforme de l'université commence par son indépendance pédagogique et financière comme l'a bien soulevé Elmandjr Allah yrhmou, le Maroc a ratifié plusieurs accords sur ce sujet, déclaration de LIma, déclaration de Amma, de Kampala, mais rien de cela, comment une ville de 5 millions d'habitants est gérée par un élu, alors qu'on nomme un président qui gere 20000 personnes
السلام عليكم.هذا خبر مثلج للصدر، وعلى الدولة أن تهتم بمزيد من البحث العلمي لأنه السبيل الأمثل لتشغيل الشباب وتحقيق الثروة للشعب وللدولة.ولا تنسو أن الاستقرار يؤدي الى التقدم.وما على المسؤولين المغاربة إلا أن يتخلوا عن الانانية التي تقتل كل شيء.
ليست العبرة في عدد براءات الاختراع.
اعطوني براءة اختراع واحدة صالحة او فيها فائدة للمجتمع او على الاقل لصاحبها.
المنشورات العلمية ايضا لا فائدة منها. اصبحت مجرد خسارة للعملة الصعبة ما دامت معظمها مؤدى علبها وبالدولار.
تجد بعض العمداء ورؤساء الجامعات عندهم منشورات بالمئات باسمهم وهم لا يعرفون حتى اسماء الباحثين معهم. ناهيك عن المواضيع التي قد لا يعرف عنها شيئا. تجد الواحد منهم عنده ابحاث في اللوجيستيك وفي الاقتصاد وفي البيئة وفي تكنولوجيا الاتصال وفي الميكانيك وفي الطاقات المتجددة وفي البيداغوجبا وفي انترنيت الاشياء وفي البيغ داتا وفي الاوتوماتبك وفي الكوتشينغ وفي الرياضيات… بالله عليكم هل هذا بحث علمي ام اقلب شقلب؟
en tunusie il ya 11oooooo d habitant le tier la population marocaine
ادا كان مجموعه من الحاصلين على الدكتوراه حصلوا عليها عن طريق باك صاحبي واعطيني نعطيك.لاتنظر انتاجاعلميا.في امريكا ادا لم تنتج. ابحاث تطرد من الجامعه وتفقد الوظيفه.في المغرب95%من الدكاتره تجار عقارات.لايمكن ان تكون تاحرا وباحثا علميا في نفس الوقت.