تبلغ ظاهرة الزخّات النيزكية التي ينتظرها الشغوفون بمراقبة السماء، ذروتها ليل الأحد الاثنين، ويزيد من وضوحها غياب القمر من السماء مع بدء شهر قمري جديد.
وقال فلوران دليفلي الباحث في مرصد باريس “تبلغ الظاهرة ذروة الذروة قرابة الساعة 2,00 بتوقيت غرينيتش، بوتيرة شهبين اثنين في الدقيقة الواحدة”.
وقالت الجمعية الملكية البريطانية لعلم الفلك في بيان “ما إن يحلّ الظلام الأحد حتي يصبح ممكنا مشاهدة عشرات الشهب في الساعة”.
ويتوقّع العلماء أن تكون ظاهرة هذا العام “متوسّطة” من حيث وتيرتها.
لكن “كلّ شيء ممكن، وينبغي المراقبة لأن المفاجآت ممكنة”، بحسب فلوران.
وهذه الظاهرة سببها دخول أجزاء صغيرة جداً من كويكب يمرّ قرب الأرض إلى غلافها الجوي، حيث تتفتّت وتحترق مولّدة هذا الوميض.
ولا تتطلّب مشاهدة هذه الزخّات النيزكية استخدام أي عدسة أو جهاز خاص، بل يمكن مشاهدتها بالعين المجرّدة.
ادن لنجهز حقائب لملئها بالنيازك لنعيش ماتبقى من حياتنا في الرفاهية بمالها فنيزك واحد ب 100مليون دولار السماء تمطر دهبا ينطبق هدا المتال اليوم
أخبار علمية جميلة تأتي لنا هسبرس بها من حين إلى آخر كي نتمعن في خلق الله أولا وثانيا بالنظر إلى السماء لعل يصيبنا الدوار كي ننسى هموم الدنيا ولو مؤقتا.
وَأَنَّا لَمَسْنَا السَّمَاءَ فَوَجَدْنَاهَا مُلِئَتْ حَرَسًا شَدِيدًا وَشُهُبًا. صدق الله العظيم
وهل لهذه الزخات النيزكية دور في انتشار الحرائق الغابوية خصوصا وأنها تتزامن مع ارتفاع درجات الحرارة وجفاف النباتات؟؟