أظهرت دراسة نشرتها الوكالة الفرنسية للصحة والسلامة الغذائية والبيئية والمهنية أنه تم رصد مجموعة مختلفة من مواد قد تكون سامة في حفاضات أطفال.
وقالت الوكالة: “بعد دراسات أجريت على حفاضات، وكيفية استخدامها، وجدت الهيئة الرقابية آثارا لعدة مواد كيماوية بمستويات عالية على نحو خطير”.
ووفقا للدراسة فإن هذه المواد تشمل بيوتيل فينيل ميثيل بروبيونال، التي تدخل في مستحضرات التجميل، وبعض الهيدروكربونات العطرية والجلايفوسات، وهو مبيد أعشاب شائع الاستخدام، وجميعها مواد لها مخاطر محتملة.
وقالت الحكومة الفرنسية إن على المصنعين وتجار التجزئة التأكد من إزالة هذه المواد من الحفاضات.
وقالت وزارات الصحة والبيئة والمالية في بيان مشترك: “نطالب المصنعين وتجار التجزئة باتخاذ إجراءات خلال الخمسة عشر يوما المقبلة لإزالة هذه المواد من حفاضات الأطفال”.
وانتهت مدة براءة اختراع الجلايفوسات، الذي كانت العشرات من شركات الكيماويات تسوقه في أرجاء العالم، ومن المقرر أن يتوقف استخدام تدريجيا في فرنسا خلال ثلاث سنوات، لكن المزارعين مستثنون من حظره لعدم وجود بديل يمكن الاعتماد عليه.
هدشي علاش ظهر جيل الشواذ و المثليين
كلما زغنا عن التقاليد القديمة واردنا الانخراط في هذا العالم المتحضر الا وهم الذين جلبونا لعالمهم يبينون لنا ان عالمهم هذا كله مصلحة ونفاق اخر ما وصلوا اليه ان حفاظات جيل المستقبل بها مواد سامة او مسرطنة وما خفي كان اعظم رحم الله من ربتني بالخروق البيضاء ولم تكن ترميها بل تصبنها بصابون المنجل فطيب الله ثراك ياامي ولكم الله يا احفادي
لخروق هو الحل بركا من دالاع اوبومبرس او زيد اوزيد
واحد بنت خويا بحال هكا لقاو عندها ميكروب في النبولة
بعد التحاليل قالي الطبيب من ليكوش
ليكوش في المغرب كلهم مواد كيماوية تضر بصحة اولادنا،خصوصا ما كاين حتى مراقبة عليهم…لهذا على الامهات الحراءر ان يستعملن خروق الثوب واعادة استعمالها بعد غسلها بالماء والصابون،وهذا اصح للطفل وارخص للاسرة…وباراكا علينا من تقليد الغرب وطرق استهلاكه التي تهلكنا…بل اصبح استعمال ليكوش موضا وعلامة تحضر،في حين اننا نهلك صحة اولادنا….
"نطالب المصنعين وتجار التجزئة باتخاذ إجراءات خلال الخمسة عشر يوما المقبلة لإزالة هذه المواد من حفاضات الأطفال".
فقط وبكل بساطة واين المراقبة والعقوبة والمحاسبة… طوال هده السنين ام ان جني الاموال والربح السريع اولا حتى لو كان على حساب رضع واطفال
حسبي الله ونعم الوكيل
مادا عن الحافظات الشهرية لنساءنا وبناتنا. هل هناك معايير
وهل هناك فحوص مخبرية ومدة الصلاحية وووو؟؟؟؟
ما فائدة مثل هذه الدراسات اذا لم تشر صراحة الى المنتوحات التي تدخل هذه المواد في انتاجها. طبعا اذا كان الهدف هو التوعية والتحسيس بمخاطر استعمالها على صحة الاطفال.