أفادت دراسة بريطانية جديدة بأن تناول نصف بصلة في اليوم يمكن أن يقلل من فرص الإصابة بسرطان الأمعاء.
وتوصل العلماء من الصندوق العالمي لأبحاث السرطان إلى أن تناول ما لا يقل عن 44 غراما من البصل الأخضر والثوم يوميا، يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بهذا المرض القاتل.
وفي دراسة شملت 1666 رجلا وامرأة، ممن يتناولون 74 غراما من البصل في اليوم (نصف بصلة متوسطة الحجم)، تبين أنهم أقل عرضة بنسبة 79 في المئة للإصابة بسرطان الأمعاء، مقارنة بالذين يتناولون كميات أقل من البصل.
وقال معد التقرير، الدكتور زي لي، من المستشفى الأول في جامعة الطب الصينية، “يبدو أنه كلما زادت كمية استهلاك البصل والثوم، باتت الحماية من السرطان أفضل”.
وأكد الباحثون أن البصل يحتوي على مركبات نشطة بيولوجيا، يمكنها الحماية من السرطان، ولكنهم أوضحوا أن عملية الطهي تقلل من الفائدة المتوقعة.
وأشارت سوزانا براون، من الصندوق العالمي لأبحاث السرطان، إلى ضرورة تركيز الناس على نظامهم الغذائي ككل، عندما يتعلق الأمر بالحمية والوقاية من السرطان.
كالهة إكش وا إكن وا ومتيقنا المهم الله إشافي الجميع
نصف بصلة يومياً تقلل من فرص الإصابة بالسرطان
عنوان غريب ما معنى تعبير "تقلل من فرص الإصابة"
وهل الإصابة بالسرطان هي فرصة
كان يجب القول "تقلل من خطر الإصابة"
كانت هده النصائح تعطى عندما تكون المادة متوفرة بكثرة و في موسمها و بثمن مناسب مشي حتى تغلا عاد تبان فوائدها . هدا اشهار للاستهلاك .
كان الأطباء ينهون عن العيوب و يكرهون العشاء و الفقيه و اكل الكثير من الأشياء كما كان في العادات و الأزمنة و التمسك بالطيب و الدواء الصناعي. إلا أن برز علمان من أفريقيا و مسلمين و آسيويين فأصبحوا يبحثون و يحققون في صحة الإنسان و الحيوان وووو لماذ ينهيى عن تناول كذا أو يتناول كذا و لماذا حرمة بعض الأشياء من عنده فاهم اليوم يقفون عند تسألين مضى عنها الزمن و هي في الأصل ما ينفع و ما يمكن التداول عليه. شجرة طيبة أفضل من طبيب اكاديمي معتمد عن نفسه و نسي خلقه…. كفانا من بيع ما ينفع باسم الدواء.
الحمد لله كناكل ثلاتة فصوص يوميا بعد صلاة الفجر
لقد كان المغرب سباقا لهذه النتيجة العلمية وذلك من خلال البحث في مجال الصحة الغذائية من طرف العالم والروفيسور إكشنوان إكنوان الذي قرر متابعة الفريق العلمي قضائيا بجريمة سرقة الملكية الفكرية غير حتى يكمل شهر العسل ديالو ههههه.
شكرا هسبريس.
ما هو الجديد في الموضوع؟ هذه معلومة معروفة من قديم الزمان في منطقة بني يزناسن، إذا لم يأكل البصل نيء في يومه كأنه لم يأكل شيء، وبالفعل المنطقة كانت نسبة السرطان والأمراض قليلة وغير في هذه المنطقة، لكن الآن لا أدري هل هم لازالو على طبيعة أجدادهم أم اسنغنوا عنها،
في الحقيقة أن البصل غذاء ودواء للمرضى بالجهاز الهضمي اذا ما تناوله الإنسان طازجا ويوميا قبل الأكل وخصوصا البصل الأحمر وقد شاهدت مرة قرويين يعطونه للدجاج المريض فشفي
السرطان عفا الله مرضها هو نفس خلايك السليمة تتحول الى خلايا سرطانية قابلة للانتشار بطريقة معقدة يصعب معها العلاج