نيل آرمسترونغ وبز ألدرن ومايكل كولينز، ليست مجرد أسماء عابرة، بل هي تخص أبطالا صنعوا التاريخ، وجعلوا من كوكب القمر مزارهم الخاص منذ نحو نصف قرن.
ولكن بقدر التأثير الذي تركه هذا الثلاثي في هذا الكوكب، بقدر ما ترك أيضا تأثيرا كبيرا داخل كل واحد منهم، حتى وإن كان بطريقة مختلفة، لم يستطع تعاقب السنوات الـ50 الماضية أن يمحوه.
يعد الـ20 من يوليوز 1969 يوما فارقا في تاريخ البشرية، عندما قاد أرمسترونغ طاقم رحلة أبولو 11، والتي هبط فيها على القمر مع بز ألدرن، حيث قضيا ساعتين ونصف يستكشفان المكان، في حين دار مايكل كولينز بمركبة الفضاء في مدار حول القمر.
إدوين بز ألدرن: معاناة كبيرة
لم تكن حياة ألدرن الشخصية بقدر نجاحه المهني، فصاحب الـ89 عاما لم يستطع استيعاب عودته للأرض آنذاك بعد هذا الإنجاز في تاريخ البشرية، ليدخل في دوامة من الأزمات والمشكلات الأسرية التي دفعته إلى الإسراف في شرب الكحول الذي دمر زواجه، وصحته وثروته.
فوالدته، التي للمفارقة كان اسمها ماريون موون (قمر)، أقدمت على الانتحار في 1968، وكذلك جده بعد ذلك بسنوات.
وكانت عودة ألدرن إلى الأرض بمثابة من استفاق من حلم طويل، ليجد نفسه في واقع غارق في المشكلات، ويجد ضالته في شرب الكحول الذي اعتبره الملاذ الآمن له للهروب من هذا المسلسل.
وفي فترة السبعينيات، بدأ رائد الفضاء يستعيد وعيه ويقف على قدميه مجددا بالعودة للجيش الأمريكي، والانضمام لعدة مشروعات خاصة بأبحاث الفضاء.
ولكن بعد انفصاله عن زوجته الأولى، بدأت المشكلات تحاصر ألدرن من جديد بعد عودته لشرب الكحول، حتى إن المؤسسات التي كان متعاقدا معها فقدت الثقة في قدرته على العمل، كما انفصل عن زوجته الثانية، وألقي القبض عليه بسبب قيادته مخمورا والتسبب في حادث.
إلا أنه قرر مواجهة هذا الإحباط وإدمان الكحول من خلال اللجوء إلى جلسات علاج نفسي ساعدته على الوقوف على قدميه من جديد، إذ أقلع تماما عن شرب الكحول في 1978، وبدأت حياته تستقر، وتزوج للمرة الثالثة، وقام بتطوير عدة مشروعات للبحث الفضائي، لتشجيع وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا) والحكومة على الاهتمام بهذا المجال؛ وفي هذا الإطار قدم فكرة مشروع (AldrinCycler)، التي تقوم على إنشاء مركبة تتسع لخمسين رائدا، وتكون بمثابة وسيلة تنقل دورية بين الأرض وكوكب المريخ.
مايكل كولينز: الرجل المحظوظ
يمكن وصف حياة مايكل كولينز، طيار مهمة أبولو 11، بأنها مناقضة تماما لتلك التي عاشها ألدرن.
ورغم أن الجميع يتذكر كولينز بأنه الرجل الذي ظل يحوم حول سطح القمر، في وقت وطأت أقدام زميليه آرمسترونغ وألدرن هذا الكوكب للمرة الأولى، إلا أنه كان يعرب في كل مرة عن شعوره بأنه محظوظ بهذه المهمة التي يراها أنها لا تقل أهمية عن إنجاز السير على سطح القمر، ولم يندم في أي لحظة على عدم القيام بها.
وفي مقابلة له مع جريدة (La Nacion) الأرجنتينية بعد سنوات من ذلك الإنجاز، قال مايكل: “لطالما اعتبرت نفسي محظوظا، شخصا منحته الأقدار تلك الفرصة في ذاك التوقيت. كان هناك 30 رائدا يطمحون إلى أن يكونوا مكاني، ولكنهم اختاروني. هل تعتقد بعد كل هذا أنه كان يجب علي السير على القمر لكي أشعر بالسعادة؟”.
وسارت الأمور مع كولينز بشكل مناقض تماما لما آلت إليه بالنسبة لألدرن، وكانت طبيعية تماما لما قد يحدث لرجل كان على بعد 300 ألف كلم من سطح الأرض.
وظل كولينز بعيدا عن الأضواء، وكانت حياته الشخصية بمثابة خط أحمر لا يمكن الاقتراب منه، وظل محافظا على حياته الزوجية، إذ يستمر مع زوجته باتريسيا منذ 1958 وأنجب منها ثلاثة أولاد.
ولم يمر موقف كولينز من البقاء بمفرده داخل المركبة الفضائية، بينما كان شريكاه يسجلان اسمهما بأحرف من ذهب في تاريخ البشرية، مرور الكرام على عالم الموسيقى.
وراحت العديد من الفرق الموسيقية لتجسد شعور العجز والوحدة لدى كولينز، إذ أطلقت فرقة الروك الإنجليزية (Jethro Tull) في 1970 ألبوم”Benefit” الذي كان يتضمن أغنية “For Michael Collins, Jeffrey and Me”، والتي قارن خلالها المطرب إيان أندرسون بين مشاعر عدم التأقلم لديه، مع التي يرى أن كولينز عانى منها لحظة صعود شريكيه على سطح القمر.
ليس هذا فحسب، بل أطلقت فرقة (The Boy Least Likely To) في 2013 أغنية “Michael Collins”، والتي قارنت بين معاني الوحدة عند رائد الفضاء، المعزول عن كل شيء، والوحدة التي يجدها الفرد في المجتمع حاليا.
نيل آرمسترونغ: عبء تحقيق إنجاز تاريخي للبشرية
لم يكن الأمر مشابها مع نيل آرمستورنغ، الرجل الأول الذي وطأت قدماه سطح القمر، إذ أنه يبدو أن هذا التغير الكبير في حياة رائد الفضاء لم يكن إلا نقمة؛ فالعرفان اللامتناهي والثناء المتواصل جعل من آرمسترونغ رمزا للأمة الأمريكية، ولكنه فضل الابتعاد عن كل هذا، واستعاد حياته العادية، إذ عمل كأستاذ في كلية الهندسة بجامعة سينسيناتي.
وساهمت شخصية الرجل الانطوائية في الابتعاد عن أضواء الشهرة، مع الوضع في الاعتبار المواقف التي تنتج عن البقاء دائما تحت دائرة الضوء.
وقال الرجل، الذي رحل عن الحياة في 25 غشت 2012 بسبب تدهور حالته الصحية عقب الخضوع لجراحة لعلاج داء الشرايين التاجية، في حوار مع موقع (CNET News): “الأمر ليس أنني لا أحب الشهرة، ولكني أرى أني لا أستحقها”.
واضطر آرمسترونغ لمقاضاة مصفف الشعر الخاص به بعد علمه أنه يبيع خصلا من شعره مقابل ألفين و600 دولار.
لقد كانت مهمة “أبولو11” بحق حدثا غير مسبوق، وأصبح أعضاؤها الثلاثة آرمستورنغ وألدرين وكولينز أبطالا لملحمة تاريخية، إلا أن التعامل مع تحولهم لأبطال فوق العادة لم يكن بالأمر السهل.
Grand respect à ces gens là, il méritent de la grand respect et la reconnaissance
هده القصة مشكوك فيها وفي صحة وقعها .
– نسبة كبيرة من الناس تعتقد أنها من أكبر العلامات التي تدل على أن رحلة أبولو كذبة كبيرة ، حيث أن علمياً لا يوجد في الفضاء رياح وعلى الرغم من ذلك ظهر العلم الأمريكي في الصورة الملتقطة وهو يرفرف .
– يعتقد العلماء الروس أنه من المستحيل أن يصل الإنسان على سطح القمر حتى يومنا هذا ، وأن أكبر دليل على أن رحلة ابولو 11 هي مجرد أدعاء من الولايات المتحدة الأمريكية هو عدم تكرار الرحلة مرة أخرى على غير المتوقع .
أولا وقبل كل شيئ القمر ليس كوكب بل القمر هو قمر وهو يدور حول الكوكب . أما بالنسبة للصعود للقمر فليست هناك ادلة ملموسة ان الإنسان صعد للقمر …
لا يوجد مخلوق على وجه الأرض صعد للقمر كل دلك مؤمرات و اشاعات و قد افتضح أمرهم فيما بعد.لا داعي لنشر دعاية كادبة لوكالة نازا
حكاية خيالية لم اصدقها ابدا كيف يمكن للانسان ان يصعد الى القمر والاوكسجين منعدم
وفي النهاية هناك من يشكك اليوم في نزول هؤلاء الابطال على سطح القمر ويدعون انها كانت خدعة صورت في استيديوهات هوليوود .فقط لانهم لم يعيشوا هذه اللحظة التاريخية التي جسدت لعظمة الانسان وقدرته على تحقيق المستحيل لأن الوصول إلى القمر كان ضربا من الخيال
نحن نشكك بشكل كبير في هذا وهو عندنا لا يعدو ان يكون مجرد اشاعة روج لها الاعلام باحترافية
There is no proof of USA really visited the moon, if you have one please let me know
يقصدون : عندما صنع المخرج "ستانلي كوبريك" ملحمة "أكاذيبة" داخل أحد استوديوهات هوليود, بتوجيهات من CIA …
.
المثل الفرنسي يقول " أصدق ما أرى "
Je crois ce que je vois "
يزعمون أنهم سافروا الى القمر فيه نظرية تقول " شاهدنا علم أمريكا يرفر فوق القمر لكن لا توجد رياح فوق القمر "
شيء جميل ان يصل الانسان سطح القمر …..لكن لماذا عجزت أمريكا رغم كل الامكانيات المتوفرة اليوم من العودة إلى القمر ؟ ثم لماذا لم يحمل رواد الفضاء الاوائل معهم أي شيء من القمر لا تراب و لا حجر و رمل….؟و هذا دليل قاطع على ان ما يروجه الإعلام الامريكي من هذا التفوق مجرد كذب…..
عندما قال آرمسترونغ "الأمر ليس أنني لا أحب الشهرة، ولكني أرى أني لا أستحقها" كان عارف أش تيقول لأن داكشي كلو كان فيلم ضد الإتحاد السوفيتي
لكي نصدق المسرحية، شيء وحيد سنصدقها به ألا وهو رحلة ثانية. فإن تمكن إنسان التكنولوجيا الضعيفة النزول على القمر فكيف لا يستطيع إنسان التكنولوجيا الحديثة ذلك.
لا داعي لكثرة الشرح والتحليل، هبوط ثان على القمر سبيل التصديق، غير ذلك هو فقط كثرة البلابلا
يدخل اللغط في مجال النزول على القمر آنذاك في سياق الحرب الباردة؛ لا أحد نزل، وان نزلوا سنة 68 لماذا لم يعودوا خاصة وأن تكنولوجيا الفضاء تطورت أكثر، اما عدد الصور فهي قليلة مفبركة فكيف للراية أن ترفرف ولا وجود للرياح على القمر أمريكا تستحمر الشعوب
من يصدق هذه الخرافة ! نزول الأمريكيين على سطح القمر كذب في كذب ، وإلا لماذا لم يعودو بفرق إستكشافية للقمر مند مايقارب ال 50 سنة !!!! ، هذه الصور و الفيديوهات مفبركة في إستوديوهات هوليوود أيام التنافس و الصراع على السيطرة ضد الإتحاد السوفياتي . وهناك فيديوهات و تصريحات لعلماء بارزين يكذبون هذه المزاعم .
حسب اعتقادي لا يستطيع اي بشر ان يصل الى كوكب القمر .لا مسافة الرحلة بين كوكب الارض والقمر تعد بالملايين الكيلومترات, والقمر كوكب يظهر ويختفي حسب المدة , ويتحرك مثله مثل الارض وسرعة دوران الارض لاتساعد الوصول الى القمر كلما اقترب الرواد الفضاء نحو القمر كلما ابتعد القمر عن الرواد بمسافات كبيرة , لو كان القمر مستقر في مكانه لوصله جميع البشراليه,
هناك دلائل تفسر ان النزول على سطح القمر كذبة لاجل مصالح استراتيجية= لماذا لا يستطيعون الهبوط الان رغم التطور التكنلوجي الكبير _ ?
سيفضحون لا محالة>
لدي شك كبير في صحة هذا الانجاز خصوصا في وقتنا الحاضر والولايات المتحدة الامريكية قد بلغت من التقدم اضعاف واضعاف ما وصلت اليه في الستينيات ولم تقم باية محاولة اخرى لغزو الفضاء،اليس هذا كاف لأن يشك العاقل في حقيقة الامر.
هل تصدقون فعلا أنه وقف على سطح القمر ؟ العالم كله يعلم أنه كذب و الفيديو الذي يوثق ذلك مفبرك..استفيقوا قليلا
لم ينزلوا على سطح القمر ابدا انها أكذوبة
الحقيقة عن وصول الانسان الى القمر هي ما قاله نيل ارمسترونغ في اخر المقال عندما قال انه لا يستحق الشهرة ومعه الحق في ذالك فهو لا يستحق شهرة الوصول الى القمر لانه لم يصل هناك .
انا ايضا احلم ان تطأ قدماي سطح القمر واجري فيه وأمرح .ولا اعود الى الارض …يوم واحد في القمر سيجعلني ازهد في الحياة .اتا احب القمر والنساء والخيول وكل شيء جميل ..
ان كان الأمريكيون قد وضعوا الأقدام على سطح القمر فإن محمد الخامس شوهد على سطح القمر من فوق الأرض. وكيف يعقل أن الإنس وضعو أقدامهم على سطح القمر في الستينيات بينما نحن في القرن 21 ولا أحد يستطيع الآن وضع قدمه فوق القمر.لأن في الحقيقة الأمريكيون كذبو عل البشرية بينما القمر من المستحيل وضع القدم فيه لتواجده على الإشعاعات الخطيرة والمدمرة لكل ما يطوف فوقها.
بل على العكس أصبحوا أبطالا لملحمة كاذبة مما دفعهم لمعاقرة الخمور وتأنيب الضمير لانهم لم تطأ قدمهم سطح القمر
مقال جميل جدا. ولكن لمادا يقال في مواقع التواصل ان رحلة ابولو كذبة أمريكية و ان وقتها كانت حرب باردة بين أمريكا والاتحاد السوفياتي انذاك نحو التطور والتكنولوجيا و الأخير فشل في الصعود للقمر و ترك امريكا تصدق كذبتها بالصعود للقمر و ماهي الا من اخراج امريكي في الصحراء اللاتينية..و لكن نحن نصدق بقوة ان امسترونغ اول رجل تطأ رجلاه سطح القمر
لكي نصدق المسرحية، شيء وحيد سنصدقها به ألا وهو القيام برحلة ثانية. فإن تمكن إنسان التكنولوجيا الضعيفة من النزول على القمر فلماذا يعجز إنسان التكنولوجيا الحديثة عن ذلك.
هبوط ثان على سطح القمر هو السبيل الوحيد للتصديق، غير ذلك لن يكون سوى مجرد كلام
شخصيا لا أعتقد أن الانسان وصل الى سطح القمر واعتبر دالك مجرد أكاديب وأحداث هدا الفلم مصور في صحراء نيفادا بالولايات المتحدة امريكية.
بسبب اعتقادهم أن البيئة مشابهة لسطح القمر.
هده المعلومات سيستوعبها أصحاب العقول المنيرة أما أصحاب المساجد وتخلف فصيدقون هده الأكدوبة للأسف.
السؤال المطروح هو….. لماذا لم يعودوا إلى سطح القمر؟خاصة وأن العلم تطور بشكل كبير …؟
لم يذهب أحد إلى القمر بالدليل العلمي الموثق
من بعد هاد الإنجاز العظيم و المعاناة لي عاناوها هاد الأبطال غادي يخرجو علينا اتباع الإعلام الاخواني المخدرين بنظرية المؤامرة و بدون حيا و حشمة يقولو ليك هادشي كدوب و مريكان ما طلعاتش القمر و هادشي دار في استوديوهات هوليود مع العلم ان امريكا دارت 6 رحلات بين 1969 و 1972 و كلها رحلات ماهولة بالإضافة إلى رحلات أخرى غير ماهولة في الأخير بغيت نقول ليهم الإعلام الاخواني شوه ليكم العقل بزاف بزاف حاولو تخدمو شوية عقلكم و ماشي أي حاجة قالها او روج ليها الإعلام الاخواني تأخذو بها لانهم يكذبون كما يتنفسون و شكرا
هم صعدوا الى القمر و نحن نستعمل القمر لكتابة الشعر الرومانسي و مراقبة الهلال لمعرفة فاتح الشهر الهجري
و كما قال أرمسترونغ
That's one small step for man, one giant leap for mankind." I
الكذب تم الكذب تم الكذب.السفر في مركبه سنه للوصول الى القمر تصوروها
هذه كانت و لاتزال أكبر كذبة في تاريخ البشرية بزعم الولايات المتحدة الأمريكية قد وصلت إلى سطح القمر
أجمل مقال قرأته في هسبريس منذ سنين.. والله عشت مع كل حرف كتب في هذا المقال.
انا كنت اضن ان نيل ارمسترونغ هو الوحيد الذي وطأت قدماه القمر في ذلك اليوم، أما بالنسبة لمايكل كولينز فقد حاولت تجسيد نفسي مكانه، فشعرت بوحدة قاتلة هههه
لو صعدوا القمر في ال70نات لكانت العمران اليوم تجزء و تبييع البقع
ولازال هناك مشككين في الامر وبان المشاهد صورت بهوليود هل العالم غبي ام نحن الاغبياء الذين يضنون في القرن الواحد والعشرون بان الارض مسطحة…
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته إلى صاحب المقال وباختصار هذه العملية تمت حياكتها في أحد استوديوهات الأفلام لعلمك وحتى6من تواطؤوا فيها اعترفوا بذلك فهي فقط دعاية ليس إلا فالمرجو التحقق قبل النشر بارك الله فيك
الامريكان لم يصعدو الى القمر وهذا نقاش طويل وهذه بعض الاسباب اولها الصراع بين امريكا و الاتحاد السوفياتي انذاك او مايصطلح عليه بحرب النجوم ثانيا لماذا لم يحاولو الصعود مرة اخرى رفم التطور العلمي الهائل بعد 50 عاما واسئلة اخرى ………….
لم يزل أحد على سطح القمر وإلا لكانوا الروس نزلوا تمكنوا من الخروج من المحطة الدولية الفضائية بمعدات لم تكن في 1969 وأما سطح القمر لم ينزل له حتى الآن لا إنس ولا جرو ولا هم يحزنون.
أحلى كذبة في التاريخ ولازال الرعيل يصدق رغم قوة التكنولوجيا الان
Do we still believing that they really reach the moon!!!
اكبر كذبت البشرية ، لكن مع الجيل الجديد جيل العلوم والتكنولوجيا يتاكد يوم بعد يوم بالدلائل من اصحاب الخبرة. في التصور والفيديو عن اخطأ فادحة في تصوير كذبت ابولو .اول من صعد الى القمر هم الروس ، اما الامريكان في الرحلة الثانية ،
سلام هل فعلا وصل الامريكان الى القمر
إن كان صحيحا لماذا لم يحاولوا الرجوع إلى القمر
اودي غبر بلا متيقو فهاد الخرايف ديال مريكان مكاين لا فمر ولا هم يحزنون. ايوا من ديك الوقت لدابا. شفنا حتى واخد معاود. بان ليه يضرب شي دورة. فالقمر صافي. الزيارة تسالات. من ديك الوقت لدابا كون راه سكنو تما. ولا دارو شي خيام. كانو يضحكو على المغاربة. حيت شافو الخامس فالقمر. هادو. كاع قاليك طلعو ليه. لواه الريح. المستريح.
ادا كان مستشار الرئيس الأمريكي الحالي يقول إنه مستحيل أن يصل الإنسان إلى سطح القمر دلك الوقت و بتلك الإمكانيات المتاحة. فكيف لازالت تنطوي تلك الكدبة على بعض الشريحة من البشر.
نزل الأمريكان على القمل سنة ٦٩ و قبل ذلك نزل مصبار ڤينيرا ٤ على كوكب الزهرة ، سنة ٧٧ تم إطلاق ڤواياجور ١ و ٢ الذان خرجا من المجموعة الشمسية ، هبوط مصبار فيلا على سطح المذنب شوريموف-غيرايزمنكو في يوم 12 نوفمبر 2014 .
إكتشاف الأشعة الخلفية الكونية ، و جريء بوزون ، و موجات الجاذبية، تم الجواب على العديد من الأسئلة ، لكن الإنسان العربي لا زال غارقا في الجهل و يقول بأن ناسا فبركت النزول القمر لتخدع العالم؟ عندما أسمع مثل هذا لكلام أشعر بالألم.
السؤال المحير
هل هذا الصعود حقيقة أم كذب
لماذا لم يصعد أحد بعدهم منذ أكثر من نصف قرن
بالرغم من تطور علمي مثير
أقتنع أنها مسرحية و الله أعلم
أكذوبة العصر.لم يصلوا إلى القمر و بالأدلة الدامغة .الكل تم طبخه في استديوهات universal studio.وهناك فيلم وثائقي امريكي يكشف اللعبة كلها.
لا ادري هل هناك عاقل على سطح الكرة الأرضية يصدق هذه الأكاذيب؟؟ الوصول إلى القمر؟؟ يا أمة ضحكت من جهلها الامم
الملحمة صنعها Stanley Kubrick في استوديوهات هوليود .
طيب لماذا فشلت اسرائيل و الصين في 2019 فشلا في تكرار المهمة علما ان اسرائيل حاليا تمتلك معظم التكنولوجيا الامريكية بشكل حصري بل و تتفوق عليها .هناك لغز كبير جدا في الموضوع .
يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَن تَنفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ فَانفُذُوا ۚ لَا تَنفُذُونَ إِلَّا بِسُلْطَانٍ (33) فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (34) يُرْسَلُ عَلَيْكُمَا شُوَاظٌ مِّن نَّارٍ وَنُحَاسٌ فَلَا تَنتَصِرَانِ. // لا أحد استطاع أن ينفذ من اقطار السماوات. كلشي كذوب.
اكبر كذبة في القرن العشرين مجرد تمثيلية محبوكة وبروباكاندا في خضم الحرب الباردة.
هذا الصعود المفترى عليه هو اكذوبة القرن السابق؛ لقد تم مرة واحدة ثم اختفى!! لماذا لم يصعدوا مرات أخرى من ذلك التاريخ
على من تضحكون!!
انظر الى تلك الراية وماذا فعلت بها الرياح علما الريح منعدم على القمر…
ا
ما رأي اصحاب العجز العلمي من كل هذا؟
وادا كان الامر كدلك لمادا لم يكررو الرحلة الى القمر في وقت تقدمت فيه التكنولوجيا و …هدا ان دل على شىء فانه دل على استحمار العالم بهده الكذبة.
امريكا عبر التاريخ معروفة بالكذب ، وخاصة في مايتعلق بالمصالح القومية، السياسية والاقتصادية. ..!! وﻻ يستبعد ان يكون الهبوط على سطح القمر !!! أكذوبة تاربحية !! وخاصةً في القرن الماضي ، زمن الحرب الباردة !! وداعاً فكرة هبوط امريكا على سطح ال..ق..م..ر!!!!!
الكل يعرف الآن أنها أكذوبة من أكذوبات أمريكا. لم يكن هناك صعود للقمر.
و سيأتي اليوم الذي سيقرون به صراحة بهذا الأمر.
أمريكا بارعة في هذه الأكاذيب كما هي كذبة ١١ شتنبر و غيرها كثير.
قول ارمسترونغ "الأمر ليس أنني لا أحب الشهرة، ولكني أرى أني لا أستحقها" قد يدل أنه لم يكن هناك أي صعود إلى القمر.
لم يشكك في وصول الانسان الى القمر الا الذين لم يصنعو اي شيئ.
وهل التقدم التكنلوجي الذي نراه بأم أعيننا ليس واقعي؟
لو اعتمدنا عليكم لكنا ما زلنا نعيش في الكهوف نأكل الاعشاب واوراق الشجر ونلبس جلود الحيوانات ونقتل بعضنا البعض.
هؤلاء بدلا من يبذلو جهودهم في العلوم المعرفيه كما يفعلون من وصلو الى القمر والى اماكن اخرى اكثر بعدا. تراهم يروجون للخرافات ولأساطير لا تفيدنا في شيئ بل زادتنا اكثر طمسا وعلى مر الزمان.
20 من يوليوز 1969 تاريخ صناعة كدبة الصعود للقمر ….
الغريب ان جل المعلقين تعاملوا مع الأمر و كأنه مناكفات الصبية في زقاق. ان كان ما تقوله صحيحا فأعد التجربة.
هذا هو حال العقل العربي.
يا سيدي الناس تقرر امورها حسب برامجها و تنظر للامر على بعد عشرات السنين و لا يهم امريكا ان صدقهم المغاربة ام لا فجلهم لا يعرفون موقع المغرب على الخريطة حتى.
لو كان جل المعلقين على علم بأحدث الابحاث و التجارب في الفيزياء الفلكية لشاب شعرهم و لكن على العموم الإنسان عدو ما يجهل.
المشككين في نزول الانسان على سطح القمر يرددون سببين الاول هو ان ذلك مفبرك وسينيما هوليوديه وذلك لان الراية الأمريكية ترفرف مع العلم ان على سطح القمر لا وجود للرياح ولكن جوابي لهم هو ان لو كان ذلك تمتيلا فلن يقعوا في ذلك الخطأ( الرايه ترفرف) لان انسان عادي يعرف ان الرياح غير موجوده على سطح القمر. فما بالك بممثل ِاذن قصة الراية التي ترفرف لها سبب اخر والسبب الثاني
يقولون ايضا لماذا لم يكرروا التجربة للمرة الثانية وهذا دليل غير مقنع لان الجميع يعرف ان الروس وصلو ايضا للقمر من قبل ولم يعاودوا التجربة اذن عدم تكرار التجربه ربما له سبب اخر.والله اعلم
لايمكن الجزم ان هذه القصة واقعية لانها لم تكرر رغم التطور التكنلوجي اليوم و الرغبة الامريكية في الضهور على انها المتفوق في كل شيء خاصتا في هذا الوقت و التنافس الحاد لتنين الصيني على التكنلوجيا والتجارة ان لا تتكرر تلك الرحلة فيطرح سؤال عريضا هل فعلا كانت رحلة ابولو صحيحة ام مجرد فيلم من افلام هوليود صدقه العالم
سبحان الله
مازالوا يكذبون حقيقة عمرها 50 عاما. لو كانت أكذوبة لفضحتها الصحف الغربية آنذاك. . الصحف التي لا تخاف ولا ترحم أين كان.
اجزم لكم ان لا احد و ضع رجليه على سطح القمر والا لمادا لم تعاود هده التجربة .كلما في الامر هو الحرب الاعلامية بين الاتحاد السوفيلتي و امريكا .
C'était un bon film hollywoodien! ,Voir les archives Russe; une émission documentaire sur RUSSIE TO DAY EN ARABE!
في السبعينياتلم يكن العلم متطور بشكل كبير من جهة ومن جهة اخرى كانت امريكا خارجة بالكاد من أزمة إقتصادية……
أما الآن فالعلم بلغ أعلى مستوياته والإقتصاد الأمريكي في أوجه(بترول الخليج وأمواله)…..فلماذا لم تكرر ذلك …وأيضا منافستها روسيا…؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الى التازي
اذا كنت تسمع العكس من عربي فيصيبك الألم
فبماذا تشعر عندما تسمع انها اكذوبة ومن علماء غربيين ربما العربي ليس عنده حق النقد فقط يسمع ويقول نعم
لو كان النزول سهلا لسبق اليه الاتحاد السوفياتي الذي يعتبر اول من غزا الفضاء. واكد يومها ان ما حدث مستحيل علميا@
رحلة أبولو ما هي إلا كذبة كبيرة جاءت في إطار التنافس المحموم بين المعسكرين الشرقي والغربي ،ثم لماذا لم يتكرر هذا الحدث إلى يومنا هذا؟،زد على ذلك مجموعة من الأدلة تكشف هذه الخدعة، منها أن العلم الأمريكي ظهر يرفرف ولا هواء في القمر،وظهور النجوم بوضوح من ذلك المكان (منطقة في الصحراء الأمريكية مكان هذه المسرحية ).ثم إن الحرارة على سطح القمر مهولة لا يمكن لبشر تحملها ،زيادة على مجموعة من الأدلة نسبه إليها العقلاء.
لا الاه الا الله… قسما بالله لم أر في حياتي أغبى من هؤلاء الذين يعلقون على خبر أبواو ١١ ويعتقدون أنهم أذكى من آلاف العلماء و المهندسين و الطيارين الذين تعاقبوا على مهمات إستكشاف الفضاء و قاموا بأعظم الإكتشافات العلمية، و يتهمونهم جميعا بالكذب.. تبا لكم جميعا…بالفعل أبناء من آمنوا بوجود محمد الخامس على القمر لايمكن إنتظار غير هذه التفاهات منهم. و الانكى أن منهم مثقفون.
يا أيها البقر، هل عجزت cia عن وقف الرياح التي تدعون انها كشفت مؤامرتهم؟ و ان كان ذالك تم داخل استوديو؟ من أين أتت الرياح؟ وإن كانت كذبة، هل عجزوا عن إعادة تصوير العلم دون رياح؟؟ تبا لكم حقيقة،
تم وقف البرنامج لإستكشاف القمر نظرا لجسامة التكاليف المرتبطة بذالك و تم العودة بعشرات الكيلوغرامات من صخور القمر التي تمت دراستها و إعلموا أن ١٢ شخصا وطأ القمر و ذلك من خلال عدة مهمات نظمت بعد أبولو ١١ إلى غاية 1978.
تحية هسبريسية تنويرية، وعجباً للتعليقات التي تشكك في النزول على القمر بدعوى أن من فعلها في الستينات لِمَ يعجز الآن عن تكرارها. بكل بساطة لأن الأمر مكلف جداً خاصة في ظل أزمات اقتصادية متتالية، ولأن الجدوى منه ليست بقدر الجدوى من التفكير في التوجه إلى كواكب من قبيل المريخ. لكن الأعجب في الأمر، أن المعلقين الذين يكذبون هذه الواقعة يصدقون من دون تردد أن الجن يسكن الإنس، وكأن الجن يعاني بدوره من أزمة سكن، بل إن الجن في بلدان المسلمين يفضل أن يسكن في صدور الإنس الفقراء المشككين في كل شيء. ولكن سبق القول: ذو العقل يشقى في النعيم بعقله وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم.
لو ان امريكا استطاعت الوصول الي القمر في 1969 فبعد 50 سنة اين وجود امريكا في القمر .
ما وقع لهذا الشخص هو احساسه بتأنيب الضمير انه شارك في أكبر كذبة في هذا القرن .
يقال ان بعض الصور اخدت أيضا من وادي رم بالاردن قرب مدينة البتراء والتي تسمى وادي القمر لتشابه التربة والجبال والصخور بالقمر أما وصول ابولو 11 فقد اكتشفت الحقيقة
إنها تمتيلية فقط متل أفلام الوسترن
الدليل على ان هذه كذبة مفبركة الغرض منها تحقيق السبق العلمي في الصعود الى القمر وعنصر الدليل هو تحرك الراية الامريكية في الصورة فكيف لك تاخد وضع المتحرك بدون رياح والتي لا وجود لها على القمر ثانيا ظل العمود والامريكي الفلكي ياتي بزاوية اشعاع كلي لمساحة كبيرة من خلال مصابح كبيرة جدا وليس من ضوء الشمس اما اذا شاهدت اللقطات لفيديو فيظهر الفلكي يتنقل على سطح القمر المزعوم بحركات تبطئة سرعة الشريط او العرض البطيئ على العموم هناك وثائقي في اليوتوب يوضح جيدا ان العملية مفبركة نتيجة الحرب الباردة والسياسة الداخلية لامريكا ……
لم يصعد أحد للقمر قط. وإلا فكيف نفسر عدم تكرار الرحلة بعد قرابة النصف قرن من الزمان؟! علما أن التكنولوجيا التي يتوفر عليها الإنسان اليوم أكثر تطورا وتقنية بأضعاف مضاعفة. المسألة مجرد مشهد ستمائة بديء يروج له ولا يزال اصحاب ماما امريكا
Je vois dans les commentaires le niveau de notre société , en 2019 votre majorité ne croit pas au voyage a la lune et croit que la terre est plat mais mon dieu dans quel pays vivant nous , entouré d'incultes et d'analphabetes
ما يثير الاشمئزاز هو حجم التعليقات التي تحمل الكثير من الجهل المتراكب و التسطح العقلي المتراكم لدى جيل من الصبية و المراهقين الذين اعتادوا الجلوس إلى شاشات الهواتف و متابعة برامج التفاهة و حلقات العفن و منه يأخذون كل علومهم. فيأتي هذا "البرهوش" و هو لا يعرف حتى الكتابة بشكل صحيح فينتقد و " يخرج عينيه" و يتطاول على أناس كانوا يقضون جل أوقاتهم في العلم من تحصيل و من دراسة و إجراء تجارب و مقارنة النتائج …لكي يصلوا إلى ما وصلوا إليه اليوم فأصبحوا أسياد الأرض برا و بحرا و ملوك الفضاء بلا منازع. و لا يكتفي "هذا البرهوش" بذلك بل يشكك في كل شيء فقط لأنه لم يستطع أن يستوعبه فيصبح كل شيء في نظره مجرد أكذوبة أو وهم. فتجده يجتر و يردد أسئلة سمعها يوما ما من جاهل مثله فيتهيأ له أنه قد "وجد السر" الذي يفضح به هؤلاء الأمريكان الكذبة بمعنى " عاق بهم" بينما عدوهم اللدود آنذاك الإتحاد السوفياتي و الذي كان متفوقا جدا لو يستطع أن يكشف خدعتهم فكشفها هذا " البرهوش" بدون تعب و لا جهد جهيد من قبيل: لماذا لو يعودوا؟؟ لقد صعدوا 6 مرات ..يا حبيبي الناس "قضات غرض فالسبعينات من القرن الماضي"