من المرتقب أن تعيش ساكنة وزوار مدينة الرباط بعيدا عن الضوضاء والانبعاثات السامّة في اليوم الثاني والعشرين من شهر شتنبر المقبل الذي سيعرف تنظيم “يوم بدون سيارات”.
وتعمل هذه المبادرة التي تُطفئ شمعتها الثّالثة من أجل توفير فرصة للعديد من العائلات للتجوّل براحة تامّة في شارع محمد الخامس بقلب العاصمة، بعيدا عن التلوّثَين البيئي والسَّمعي.
عزيز الفكاكي، رئيس جمعية “شباب القرن 21” التي تنظِّمُ المبادرة، قال إن سبب استمرار تنظيم هذه التّظاهُرَة هو الإيمان بها أوّلا، وأهميّتها في الحفاظ على البيئة، وتحسيس ساكنة الرباط خاصّة، والمغرب عامّة، بأهميّة التّقليل من انبعاثات الغازات السّامّة، لأن أوّل مسبّب للاحتباس الحراري هو انبعاث الغازات السّامّة الصّادرة عن وسائل التنقّل التي تمثّل تقريبا سبعين في المائة من انبعاثات الغازات السّامّة.
وذكّر الفكاكي بأن هذه المبادرة جاءت في إطار مشروع قافلة بيئية التي نُظِّمَت في عام 2016، بمناسبة قمّة المناخ العالمي 22، ونتَجَت عن مُخرَجات الـ”كوب 21″، التي قالت إنه من الآن إلى 2050 يجب أن نعمل على الحدّ من درجة حرارة الأرض فيما بين 1.5 و2 درجة.
وأوضح المتحدّث أن الإنسان يمكِنُه أن يشارك، دون أن ينتظر الحكومة أو ينتظر الشّركات، في التّقليل من انبعاثات الغازات السّامّة في سياقات إيكولوجية، مضيفا أن من بين هذه التقنيّات الإيكولوجية عدم استعمال السيّارة في كلّ النّشاطات عن طريق تنظيم النّاس لتنقُّلهم بها.
واستحضر الفكاكي “مشروع السياقة الإيكولوجية” في 2017، وتأسّف لغياب التّجاوب معه من القطاع الخاصّ والوزارة الوصيّة، وزاد موضّحا أنّ “أصحاب المبادرة اقتصروا في نشاطِهِم آنذاك على تنظيم يوم بدون سيّارة، ووجدوا تعاون السّلطات معهم، رغم أنّ اليوم لم ينظّم فيه النّشاط بشكل كامل، بل نُظِّمَت قرية إيكولوجية في ساحة جَدَّة، وبعد نداء تنظيم يوم بدون سيارات، تزامن ذلك مع تظاهرة في شارع محمد الخامس، فلم يكن من الممكن للسلطات أن تُغلِقه”.
وذكر الفاعل الجمعوي ذاته أن السّلطات تجاوبَت في 2018 نظرا للإقبال الذي كان في السنة التي سبقتها رغم عدم إغلاق الشارع، ورافقت ذلك تغطية إعلامية كبيرة في القرية الإيكولوجية رغم أنّه لم يكن من الممكِن تنظيم حملة كبيرة نظرا للعامِل المادي وتأخّر صدور التّرخيص.
وأكّد الفكاكي أنّ الاستعدادات في هذه السّنة قد انطلقت منذ شهر، ومن المنتظر أن ينظّم “يوم بدون سيّارات” بتنسيق مع السُّلُطات المحلّية في شارع محمد الخامس بالرباط، بغلقه من بدايته إلى حدود محطة القطار، حتى لا تمرَّ منه أيّة سيارة.
ورغم عدم قدرة جمعية شباب القرن 21 على تنظيمَ أنشطة موازية في السنوات الماضية بفعل انعدام الإمكانيات، إلا أنّ رئيسها يستبشر خَيرا في هذه السّنة، لأن الجمعية تحدثت مع العمدة ورئيس الجهة، وتنتظر تفاعل القطاع الخاصّ، لتنظيم أنشطة توعوية حول أهمية الحفاظ على المناخ، وتقنيات السياقة الإيكولوجية، وتنظيم قرية للأطفال خلال هذا اليوم.
وبيّن الفكاكي أن المقصد العام من هذه المبادرة هو “استغلال عدم وجود سيارات في الشارع لتنظيم أنشطة للّياقة، والاستماع للموسيقى”، موردا أن “تنظيم هذه المبادرة يخوِّلُ للنّاس أن يبقوا في الشارع في راحة مع أبنائهم لأنه خالٍ من السيّارات، وأن يستمتعوا بشارع محمّد الخامس دونَ انبعاثات غازات سامّة”.
مدينة الرباط العاصمة جد مسطحة وليس بها عقبات فحبذا لو رئيس الحكومة ووزراءه والموظفين وسائر سكان الرباط ان يقوموا ابتداءا من يوم 22 من شتنبر باستعمال الدراجات الهوائية كما في اوروبا وهكذا ستعطي هذه الخطوة فكرة طيبة وحسنة لدئ المواطن والاجانب بان الحكومة تواكب عن قرب مدئ خطورة ثلوث البيئة ومدئ حرصها الشد للحد من الانبعاتات الغازية القاتلة ..كما انه شيء جميل سيضفي علئ المدينة رونقا اخر اذا ركب موظفوا الحكومة الدراجات الهوائية طيلة فصل الربيع وفصل الصيف وهذا سيغير عقلية بعض الوزراء باستعمالهم الدراجة كوسيلة نقل وكرياضة يومية حتئ يستيقضوا من سباتهم وخمولهم وادابة بطونهم المنتفخة من كثرة النهب.
هذه مبادرة جيدة تعمل بها في بعض المدن المتقدمة (كمثال نيويورك)وليس في يوم واحد هذه من جهة.من جهة ثانية أتمنى التفكير في وضع طرق خاصة للدراجين و هذا بالفعل يشجع إستعمال الدراجات عوض السيارات ومالها من فوائد صحية و بيئية.
هل هذا المغرب قرن 21 ،لا يمكن ،الباعة غير منظمين العشواىًية في البناء لانظافة في الشوارع المراحض لاوجود لها الطرق مكسرة سيارة الستينات عقلبة المسوًولين هي سوى التحكم ولاروًية لهم في التجديد سيبقى مغرب القرون الوسطى.
مبادرة ممتازة، تنظم مثيلاتها في العواصم العالمية لتحسيس السكان، و خصوصا الاطفال، باهمية الحفاظ على البيئة و مخاطر التلوث. لكن مع شعب سلبي جاهل اي مبادرة ايجابية تبدو ضريا من العبث.
نتمني ذالك بادرة طيبة لما لا تكون يوم كل أسبوع خصوصا للموظفين والعمال أصحاب راحة الأحد واش حنا غادي نبقاو هر نقلدو هر نصارى في كل شىء لماذا نحن همج وأفكارنا بيد غيرنا الغريب في للأمر عندما نقلد النصارى نعتبر أنفسنا حضاريين وحداتيين سبحان الله مبروك عليكم الطوبسات جداد والله الا حافضتم عليهم ساعتبركم بداتم في التطور الحضاري وستصبحون فعلا حداتيين
على اهل الرباط ان ينزلوا من صهوات التكبر و البومبمباج ويقتبسوا من اهل الشمال دماتتهم و تواضعهم ومن اهل الجنوب كرمهم وترحيبهم بالاخر حتى تخلو الرباط من ضوضاء سوء الاخلاق قبل ضوضاء السيارات
"عموما، لقطاع المواصلات أثر كبير على ظاهرة الاحتباس الحراري، إذ تساهم في انبعاث نحو من 25 إلى 30 في المئة من الغازات الدفيئة بحسب البيانات من قوائم الجرد في الدول الصناعية ومن المتوقع زيادة تلك النسبة في المستقبل." هادي دراسة تأثير السيارات على ظاهرة الاحتباس الحراري واللي موجودة في تقرير التنمية البشري للعام 2007-2008….باش توصل 70% فسنة 2019 راه شبه مستحيل، باش نبقو نلوحو فالارقام بلا مانكونو عارفين خاص تكون عندنا صنطيحة كتر من الازون براسو باش نبانو قدام الاعلام ونركبو على الموجة، سبب الانحباس الحراري الاول هوما الدول الصناعية سير قرا قبل ماتفلسف.
mode plus efficace c est les week en chaque ville faut le système de circulation le suivant( un week circule les véhicules dont immatriculation inpair le week suivant les véhicule immatriculation pair ) les véhicules dont immatriculation de d autre ville sont privet de cette lois si le conducteur ne raiside pas la ville ou il circules et .y aura des avenue ou ne circule que les bicyclettes cette lois doit être obligatoir pour éliminer un peut la polution de nos villes
يجب التفكيرفي تجهيز في مدن وقرى وعاى جانب الطرق الوطنية للمملكة طرقا خاصة للدراجات الهواءية لخدمة البيءة وصحة الناس والاقتصاد.
يجب ان تنظم يوم في الشهر ، من احل الراحة، وًالسكينة ، و الهواء النقي !
المغرب بلد مشمس ليس به امطار كثيفة مثل أوربا و لذا على المغاربة استعمال الدراجات بد السارات الملوثة !
في بروكسيل و أمستردام ترى وزراء و رحالات الدولة يمتطون الدراجات اما نحن بلد التخلف و العجرفة و التكبر
و البومباج ، اذا لم يكن في سيارة رباعية الدفع فهو غير مرتاح
وماذا عن المقاهي التي تستغل مكان الراحلين نأخذ كمثال شارع المسيرة بحي الفتح الرباط
Imaginez l'aėroport de la capital du Maroc avec des toilettes sans savon,sans papiers de toilette, sans eau hé bien c'est arrivé cette semaine!! C'est une honte pour mon pay sont! !!!!!
اتهام المستهلك بأنه هو سبب الاحتباس الحراري لن ينفع في اي شيء و لن يغير اي شيء لانه ليس المسؤول عن طريقة الإنتاج و لا يتحكم في عمليات الإنتاج و لا في توفير المنتجات البيئية في السوق . الدولة و مؤسساتها و الشركات الصناعية هما المسؤولان عن الانبعاث و الاحتباس. وهم القادرون على تقليص الانبعاثات الغازية.
المنتوج الرئيسي الذي يجب أن يكون اخضر هي الطاقة الكهربائية. أما مستهلك الوقود الاحفوري غير قادر على تقليص الانبعاث.
الرباط مدينة جميلة أفسد الحياة فيها مشكل النقل والتنقل بين الأحياء والمدن المجاورة تمارة يلا وسلا الجديد لقد تم اغراق الرباط بالطاكسيات الكبيرة والخطافة و…… والسبب ريع الكريمات
إنبهرت من مطار إسطنبول الشاسع، التجهيزات، المراحض، دور المياه، الأرائك، الخدمات، ملابس المشتغلين، الأناقة،وووو
أما مطاراتنا لا مراحض نقية، الكل معطل، وفالحين غير في التفتاش، علي يديك، حلْ رجليك، حتى أعضاؤك التناسلية يمرْ عليهم بيديه، لاحياء و لاحشمة !
لم أرى ذلك لا في إسطنبول، لا باريس ولا مطارات بلجيكا، كأنك خارج من السجن و ليس مطار.
وعيب وإهانة، اعوجاج في كل شيء !!
Je n'ai jamais vu un aėropprt où les femmes de ménage suivent les clients jusqu'aux chiottes pour leur proposer des papiers de toilette dont le but d'avoir quelques piétés. On ne peut même pas defequer tranquillement
مبادرة جيدة نتمنى ان تعم كل المدن المغربية
ما هذه المقاهي التي تحتل الرصيف وتضع المزهارية لمنع مرور الراحلين في شارع فال بن عمير وشارع فرنسا اكدال الرباط
للإشارة يجب اقامة يوم بدون سيارات ولا دراجات نارية عبر الثراب الوطني مرة في الشهر . وكذلك تشجيع المغاربة على استعمال دراجات عادية مع ازالة صناديق القمامة خاصة بالدار البيضاء
شئ جميل جدا ما يقع في الرباط واتمنى تعميمه على انحاء المملكة وخاصة مدينة الفوضى الدار البيضاء.
واتمنى في القريب العاجل ان يشفى ساءقو السيارات في هذه المدينة من مرض الكلاكسون .والا فاتمنى من وزارة الداخلية والتجهيز اخراج قانون يمنع الكلاكسون وتادية غرامة مالية ب 400درهم للمخالفين وسحب 1 نقطة من رخصة السياقة لعل وعسى يهديهم الله .