قال الدكتور حسن بلعربي، الخبير في مجال إنتاج الطاقة الحيوية من الطحالب المجهرية، إن المغرب يتوفر على الشروط الضرورية لتطوير هذه الصناعة، في وقت تسارع عدد من الدول إلى إجراء أبحاث علمية مكثفة في هذا المجال.
وقال بلعربي، وهو أستاذ بجامعة ألميريا بإسبانيا وعضو بأكاديمية الحسن الثاني للعلوم والتقنيات، إن المغرب، كما دول العالم، لازال بعيداً عن الإنتاج الصناعي لهذه المادة، خاصة في ظل غياب أبحاث علمية مخصصة في هذا الميدان.
ويتجه المغرب إلى تحديث الترسانة القانونية المُنظمة لأنشطة تربية الأحياء البحرية باعتبارها نشاطاً اقتصادياً ينتظر منه الكثير، لاسيما الإسهام في الأمن الغذائي والمساهمة في الأمن الطاقي بإنتاج الوقود الحيوي من الطحالب وحماية البيئة والحفاظ على الثروات السمكية.
وقال بلعربي، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، إن المغرب يتوفر على واجهة بحرية شاسعة وشمس على طول السنة والفوسفاط، وهي كلها شروط ضرورية لنمو هذه الطحالب المجهرية التي باتت تغري عددا من الدول لضمان مصدر متجدد للطاقة مستقبلاً.
وفي نظر الخبير المغربي، الحاصل سنة 1999 على دكتوراه في الهندسة الكيميائية بجامعة ألميريا، فإن المشكل الأساسي في ما يخص إنتاج هذه الطاقة يكمن في ارتفاع كلفة إنتاجه إلى حد الساعة في العالم، ما يجعل حالياً منافسته للوقود الأحفوري صعبة.
وهناك نوعان من الطحالب؛ الأولى عادية، مثل النباتات في البحر، أما الثانية فهي طحالب مجهرية وحيدة الخلية تعيش في الماء أو في الصحراء، وتُنتج زيوتاً ودهوناً يمكن أن تُستخرج منها البنزين بعملية سهلة عبر إضافة بعض الكحول ودرجة حرارة مرتفعة لتعطي ضغطاً كبيراً يُولد بنزيناً حيوياً.
وزاد الخبير المغربي: “كي تكون لدينا كميات هائلة من هذه الزيوت نحتاج كميات أكبر من الطحالب المجهرية، ويمكن زرعها في الماء المالح مثلاً في مفاعلات حيوية ضوئية، توفر الضوء وبعض الأغذية كالنترات والفوسفات وثاني أوكسيد الكربون”.
وتضمن المواد سالفة الذكر نمواً سريعاً لهذه الطحالب الدقيقة مقارنةً بالنباتات الأخرى التي تنتج زيوتاً، ومن إيجابياتها أنها لا تحتاج إلى مساحات زراعية كبيرة، إذ يتطلب الأمر فقط مفاعلات حيوية توفر شروط النمو.
ولا يقتصر استغلال زيت هذه الطحالب على إنتاج الوقود الحيوي، إذ تتوفر أيضاً على البروتينات والفيتامينات، إضافة إلى مواد مضادة للأكسدة، وهي مواد تحمي جسم الإنسان من السرطان مثلاً، كما أنها تضم حوامض الأوميغا 3 المعروفة بتأثيرها الإيجابي على صحة القلب.
وللوقود الحيوي مكانة مهمة في الاقتصاد الأخضر، باعتبار أن الطحالب صديقة للبيئة لأنها تستهلك ثاني أوكسيد الكربون الذي يُعد من الغازات التي تساهم بقوة في التغيرات المناخية، وبالتالي تقليص تركز هذه الغازات في الجو.
ورغم أن استخراج البنزين الحيوي من زيت هذه الطحالب عملية سهلة تقنياً، إلا أن العالم، حسب الباحث المغربي بلعربي لم يصل بعد إلى درجة تصنيعه بكميات كبيرة، نظراً لكلفة إنتاجه المرتفعة، والتي تصل إلى أكثر من ضعف سعر إنتاج البنزين الأحفوري.
ويؤكد بلعربي أن خفض سعر الإنتاج يتطلب وقتاً أطول لإجراء مزيد من الأبحاث العلمية، والتي تهتم بها عدد من الدول، مثل أمريكا وفرنسا وألمانيا وإسبانيا، وفي حالة الوصول إلى جعل سعره مثل البنزين الأحفوري آنذاك سيكون هناك مستقبل واعد لهذه الطحالب على الصعيد الصناعي.
فرنسا جل وسائل النقل العمومي داخل المدن وخاصة الحافلات فهي لا تستعمل الا البنزين المستخرج من النباتات منذ مدة والمانيا الاولى على ما اعتقد توجد عدة دول اروبية كذلك
De chercheur à chercheur, tout est possible si le coût de production n'est pas pris dans l'équation. On peut même produire de l'énergie à partir des déchets ménagères, de la biomasse, du solaire, de la lune si tu veux…mais loin du labo peut de techniques sont exploitables et rentables à l'echelle industrielle
المملكة وجدت حلا لموادها الاولية مند زمان " بيع وشد الفلوس وما تهرس راسك مع شي تحويل ولا صناعة " باعوا الرمال . باعوا الغاسول . باعوا "الهندية " . باعوا زيت الاركان . بل يبيعون حتى الحمير . اش بينا وبين شي صناعة ولا طاقة . بيع وتخلص وانتهى الكلام .
شحال من مرة وحنا كنسمعو بحال هدشي ، ها الوقود الاحفوري، ها الكاربون ، ها الفوسفاط ، ها الطحالب ها او ها او ها …كلنا عارفين مستوى هاد لبلاد ، بحال ف مصر تاهوما لواه 2018 غنكونو لولين فتصدير الغاز …أنظمة تباع فيها الأوهام ، الناس غيسكنو فالقمر وحنا باقين هما حنا بل إلى الأسوأ
في 2008 اصبح سعر الفوسفاط 400 دولار و نزل بعد ذلك لسعره العادي اقل من 100 دولار و السبب كان استخراج الوقود الحيوي من الزراعة بكثرة في وقت كانت فيه اسعار البترول مرتفعة بعد ذلك انطلقت الجمعيات تحارب هذه الظاهرة و قالوا بان الارض للاكل و ليست للمحركات . المهم اريد ان اقول ان انتشار صناعة الوقود الحيوي تعني ارتفاع اسعار الفوسفاط و نحن لدينا اكبر احتياطي و بالتالي مداخيل كبيرة هذا اذا فكرنا بانانية اما الواقع يقول انه لا يوجد بديل حتى اليوم للفوسفاط البديل الوحيد هو ان يتناقص عدد سكان الارض في 700 سنة المقبلة او يبدء البشر بالتغدي على الحشرات . اذا المنطق يقول نحافظ على الفوسفاط للغداء و لكن هناك فكرة اخرى تقول ان الارض بها الكثير من الفوسفاط الغير مكتشف خصوصا في السعودية و بالتالي من الممكن بعد ارتفاع سعره تبدء الاكتشافات اذا انا شخصيا ارى ان المغرب بامكانه الانطلاق في انتاج الوقود الحيوي لانه لن يستورد شيئ لانتاجه و بالتالي بالنسبة لنا هو بالمجان .
بل اكثر من ذلك المملكة لها القدرة على تطوير انتاج الطاقة انطلاقا من فضلات الارانب والقنافد الملساى ودون نسيان فضلات السلاحف او بالعامية الفكارن
واخا استخرجو البترول من القزبور والمعدنوس عمر الشعب يستافد شي وزة .
Il faut faire des partenariats avec la France et l'Espagne pour monter des usines d'extraction du carburant des algues marins. Vu que le Maroc dispose d'un littoral très large
فلنبدا باستخراج الوقود من مخلفات الاشجار والحدائق والتي نظريا يمكن ان تحتوي على كمية اكبر للطاقة الكامنة. اظن ان الموضوع لا يعدو ان يكون جزرة يستعملها من لديهم رغبة في استصدار قانون استغلال البحار. ربما يهمهم اكثر تربية الاسماك وغيرها من الانشطة المدرة للربح، اما قصة استخراج الوقود فليست ذا اهمية ولو كانت مجدية لقامت به كل الدول المتاخمة للبحر.
انتاج الطاقة من بنزين الطحالب ؟ في المغرب؟ هههههه. شكرا هسبريس على هذا الخبر . لقد اكمل المغربي و الحمد لله مسيرته التشييدية من مدارس و مستشفيات و ماء و كهرباء و حدائق و ملاعب قرب. هناك شيئ كان ينقصه. هو انتاج الطاقة من بنزين الطحالب. هههههه. انشري يا هسبرس
إلى LAMIA تعليق في محله ضحكتن بعده الله يخليك ديما نشطاء هذا هو حال المغرب
monsiuer belarbi je ne suis pas un ingeniuer comme toi mais plutot tu dois parler de l oportunité de maroc sur hydrogene puisque il necessite que du soleil et du l eau du mer pour le produire le maroc peux produire de l hydrogene a prix competitive et l exporter comme le gaz vers l europe sans probleme
المحافظة على الثروة السمكية او هوما باعو الحوت ديال المغرب جملة للإتحاد الأوروبي. بيعو البلاد كاملة او خدو الثمن حنى غاديين تاحنا نبيعو كولشي او نهربو لبلاد القانون (ديال بصح).
علاه ما بقتوش تتقلبوا على البترول والغاز ف تااسينت!!!!! او تاندرارة حتى هي ؟؟؟؟!!! ، اعتدر ممكن ان اكون احلم ، رأيت ما رأيت في الحلم، وكان إحساسي رائع جدا، اعتقدت اننا لن نكون بحاجة للسعودية و لا للجزائر ولا حتى انبوب نيجيريا ، اشكر مسؤوليتنا على كل حال لانهم يمنحوننا فرصا كثيرة لكي نفرح ونمرح قليلا في الاحلام ما دامت هموم الحياة اليومية لا تفارقنا ولو لحضة ، اللهم اهدي مسؤوليتنا الى السراط المستقيم صراط الذين انعمت عليهم غير المغضوب عليهم و لا الضالين، اللهم اهديهم لما فيه خير لابناء هدا الوطن المتواضع و الصبور , اللهم اجعل بلدنا آمنا مزدهرا و متقدما ، واجعله منبع العلوم والتكنولوجيا و مصدرا لها الى كل بقاع العالم يا حي يا قيوم ، انك على كل شيء قدير تمهل ولا تهمل يا من و يقل للشيء كن فيكون. آمين
ما بقاتش إكتشافات البترول و الغاز… ولات الطحالب دابا.
لله في خلقه شؤون استغرب ان الحكومات المتعاقبة تسير كل واحدت علئ نفس الخط الكل يسبح ضد التيار منذ فجر الاستقلال يهدر المال العام في التنقيب عن النفط دون جدوى ويتكرر ذالك كل سنة المهم ان يصرف المبلغ المالي الخصص للتنقيب واليوم الحكومة الموقرت قررت الخوض في البحت عن استخراج الطاقت من الطحاليب ايها السادة الافاظل ارحمونا يرحمكم الله المبالغ المالية التي تهدر في التنقيب عن الاوهام المطلوب تحويلها الى وزارة الصحة العمومية والاعتمادات المخصصة لجامعة كرة القدم تحويل جزء منها الئ وزارة التعليم من اجل تطوير التعليم وخاصة البحث العلمي المتأخر عندنا بسبب ضعف الامكانيات والمكافآت التبدير حرام شرعا اتقوا الله ايها المسؤولون الاعزاء الطبقة الكادحة ترفع اكف الدراعة الى الله صباح مساء ان يرحم العباد والبلاد
يتحل غير معمل لاسامير بعدا ويكون موجود باش يتصفا فيه ديال الطحالب
الغلاء هو الغلاء في المغرب ولو ينتج البنزين من البول