كشف المؤشر العالمي للمخاطر المناخية 2020 عن تكبد المغرب لخسائر مادية بملايين الدولارات في مواجهة الظواهر المناخية القصوى في سنة 2018، والذي جرى تقديمه على هامش قمّة الأطراف في الاتفاقية الأممية للتغيرات المناخية “كوب 25”.
وأظهرت المعطيات، الصادر عن المنظمة الألمانية العالمية “جرمان واتش”، أن متوسط الخسائر الاقتصادية المتعلقة بالتدهور البيئي ومخاطر التغيرات المناخية في المغرب بلغت السنة الماضية 135 مليون دولار أمريكي، حوالي مليار و300 مليون درهم.
وبالمقارنة مع دول المنطقة، فإن المغرب يعتبر من الدول البعيدة عن التغيرات المناخية الكبرى، حيث حلت تونس ضمن البلدان الأكثر هشاشة في مواجهة تطرف المناخ ضمن المرتبة الـ35 عالميا من أصل 138 بلدا، ثم السودان في المرتبة الـ42 عالميا، والجزائر في المرتبة الـ109، وموريتانيا في المرتبة الـ116، ومصر في المرتبة الـ131، يليها كل من المغرب وليبيا في المرتبة الـ135.
ويقيس مؤشر المخاطر المناخية العالمي، في نسخته الـ15، مستوى تعرّض وهشاشة البلدان في مواجهة الأحوال الجويّة القصوى (الفيضانات والجفاف والأعاصير)…
وكشف المؤشر أن المغرب مصنّف 115 من بين البلدان الأكثر عرضة للظواهر المناخية القصوى على مستوى عدد القتلى في 2018، بمعدل وفيات يصل 115 أيضا لكل 100 ألف نسمة.
وتراجعت خسائر المغرب من التغيرات المناخية بشكل طفيف، علما أن الخسائر المادية للمملكة بلغت في سنة 2017 ما مجموعه 174.019 مليون دولار أمريكي، وفقا للمؤشر العالمي للمخاطر المناخية لسنة 2019.
دراسة رسمية، أعدتها كتابة الدولة المكلفة بالتنمية المستدامة في الحكومة السابقة، توصلت إلى أن تكلفة التدهور البيئي بالمغرب تقدر بـ33 مليار درهم أو 3.52% من الناتج الداخلي الخام في سنة 2014.
الدراسة، التي أنجزت بدعم من البنك الدولي، أظهرت أن تلوث الماء والهواء يعد من أكبر التحديات التي تستلزم معالجة خاصة، مسجلة من جهة ثانية أن قيمة التدهور الناتج عن انبعاثات الغازات الدفيئة تبلغ 1.62 في المائة من الناتج الداخلي الخام لسنة 2014، بمعدل 450 درهما للفرد.
وبالنسبة إلى الدول الـ10 الأكثر تعرضا للتغيرات المناخية، وفق التقرير الحديث، فقد تصدرت اليابان التصنيف يليها كل من الفلبين وألمانيا ومدغشقر والهند وسيريلانكا ثم كينيا ورواندا وكندا.
اودي ظاهرة الفساد كتبكبد المغرب ملايير الدولارات اي أضعاف خسائر التغيرات المناخية
المناخ ليس متطرفا ياسادة وإنما الرياح والأمطار والبراكين والزلازل و..كلها جنود من اجناد الله.
لماذا لا تصرف هذه الاموال من تقاعدات الوزراء و البرلمانيين وتعويضاتهم الغليظة. على الاقل سيستفيد منهم الشعب.
ربما شي اقتطاع جاي في الطريق
الفساد المالي والإداري هو أكبر خطر يهدد الدول المتخلفة.
الجفاف مشكل كبيروالأمطارالغزيرة مشكل عويص أيضا..الحل هو إعادة النظر في البنى التحتية.
هذا الخير كاين من قديم الزمن…
الحمد الله الذي أكرمنا بأرض فلاحية و بحرين…أما الباقي فليس إلا تقديرات …المطلوب من البشر أن لا يلوت الأرض بالمواد السامة فقط
و لا يقوم بأفعال خارجة عن نطاق الاستقامة…!
ظاهرة الغش وفساد المسؤولين هي من تكبد المغرب والمغاربة خسائر بمليارات الملايير، لأن إذا كانت دراسة جيدة للمشروع بمهدسين أكفاك وبمهارة عالية، مع مراقبة صارمة، أشك أن تكون هناك خسائر مهما كانت التقلبات المناخية، عندنا الطاقات عندنا الأدمغة، لكن تقضي عليهم التماسيح والعفاريت،
تحية للجميع،التغيرات المناخية تكبد المغرب خساءر كبيرة ،أكيد، ومع ذلك لا زال المغرب يدعم الإستكشاف والتنقيب عن الغاز الأحفوري وما زال المغرب ينتج أو يركب سيارات كبيرة تستهلك كمية كبيرة من المحروقات و التي تطرح كمية كبيرة من الغازات ذات مفعول الدفيءة.ولا زال المغرب يفضل استيراد حافلات النقل المدرسي التي تعلم التلميذ الخمول والكسل عوض الأقسام الداخلية التي كانت ولا تزال مصدر إكتساب العلم والتنافس.
لان الطرق تم بناءها في الوديان و قنوات صرف المياه بدون دراسة و لاجودة و المدن يتم تشيدها في مجريات المياه وووووو ادن كيف لا نسجل و فياة واضرار ادا كان كل هدا موجود.
داكشي ديال الله عزوجل او رحيم بالعباد اودي ظاهرة الغش او فساد مفسدين هما لتكلفو خسائر اضعاف مضاعفة في المغرب
باش نكونو واضحين السبب الوحيد من مورا هدشي هي الغش في البنية التحتية واش كاتشوف الجمعات كتبي المدارس الملاعب في وسط الوديان
ادا كانت فعلا هده المبالغ المالية التي خسرها المغرب من جراء التغيرات المناخية فالدولة لم تخسر اي سنتيم فالشعب لي جات فيه هو الخاسرلان الدولة لم تعوض المتضريين من كوارث الطبيعة كالفيضانات وغيرها ولم تعوض الفلاحين لا الصغار ولا الفلاحين الكبار يمكن انهم يعوضوا ضيعتهم واراضيهم الفلاحية اما فيما يخص المواطن ادا غرقت السيارة للمواطن فلم تعوضه الدولة وتكتفي بالرد ان يكون التامين الكامل كما ان الشركات لها تامينتها على الفيضانات والحرائق وغير دالك
فعندنا ادا لم تمطر فيقولون الجفاف وادا جاء المطر يقولون الفيضانات وادا نزل الثلج يقولون حرق الفلاحة اي مزروع
فاعتقد ان الدولة رابحة مهما كانت احوال الطقس
الغش في البنايات و في المخططات
je crois que pour realiser ces ponts et les routes, on a jamais fait une étude du projet par des Ingenieurs du domain. c´est le gouverneur, le wali , le et l´ingenieur de la municipalité qui ne sias rien de tous qui dit: faite un pont ou une route
كلام هوائي ما ينحر المغرب من الوريد ألى الوريد الفساد المالي وأخلاقي الذي يذب في كل القطاعات وحاميها حراميها
ظاهرة الرشوة والغش والمحسوبية وتهريب الاموال وعدم المسؤولية وغياب المشروع المجتمعي اكبر من الكوارث الطبيعية المغرب يغرق يغرق منذ قرون غير الله يستر لايبشر بالخير وبالخصوص منذ 2011 يجتهدون في اغراقه…
اشمن ملايير الدولارات . زعمة عندنا لندن وباريس ونيويورك. عطويني 50 مليار دولار نريبوا المغرب كامل ونعادوا ليكم فينيسو دايزها الكلام. قالك ملايير. كلها مناطق مهمشة والدقة كتجي غير الفقير . زعمة الدولة كتعوضوا؟! الى رابت قنطرة ولا شانطي مغشوش هذه هي مليارات الدولارت ولا بغاو يبرروا لفلوس اللي كيشفروا. وزايدون
ملي كإكون العام زين كولشي ساكت و نبداو نشكرو فمجهودات الوزارات المعنية و ملي تكون شي كارثة تبدأ حسابات الخسائر و زادوها قاليك أيزيدو صندوق التضامن ضد الكوارت اللي أيتخلص من جيوب المواطنين مباشرة بالزيادة فالتأمينات بطبيعة الحال ملي تضاعف مبلغ التأمين على الدراجات النارية و كولشي كمدها فجيبو و سكت دبا قابيك أتزاد 200درهم كمساهمة مع الناس المتضررة من الكوارت اللي بطبيعة الحال هاد الناس مهديش إشدو منها والو
لماذا نرمي سبب هشاشة البنية الى تدهور المناخ و العوامل الطبيعية. الطبيعة تتغير وفق مفهوم كوني تمكن العلم الحديث من دراسته و التنبؤ في المدى المتوسط لمعرفة اثاره و خطوط تغيره. ادا ما على وزارة التجهيز الا ان تحط الرجل المناسب في المكان المناسب و ليس من هب و دب ينشيء مخطط من اجل البناء و الطريق. لن ادخل في ماهي النقط الاساسية لبنلء اي مشروع و لكن على الوزارات ان تاخد كلام المهندسين على محمل الجد قبل الشروع في اي مشروع.
هذا فقط لتبرير ميزانية 2020، المثقلة بالضرائب…