أدى فيروس كورونا المستجد، إلى حدود اليوم الأحد، إلى وفاة 30 ألفا و900 شخص على الأقل في 202 بلد، وذلك منذ ظهوره في شهر دجنبر الماضي، مع تسجيل 665 ألفا و295 حالة إصابة مؤكدة، من بينها 142 ألفا و474 حالة تماثلت للشفاء.
في المغرب تم تسجيل 450 حالة إصابة بفيروس كورونا، من بينها 26 حالة وفاة، و13 حالة تماثلت للشفاء، بينما بلغ عدد الحالات المستبعدة بعد تحليل مخبري سلبي 1665 حالة.
وفي الولايات المتحدة، تم إحصاء 123 ألفا و780 حالة، من بينها 2.229 حالة وفاة، و3.238 حالة تماثلت للشفاء. وتم الإعلان أمس السبت عن 8 حالات وفاة جديدة، وتسجيل 202 حالة إصابة جديدة.
وبالنسبة للبلدان الأكثر تضررا بعد الولايات المتحدة، تم بإيطاليا تسجيل 92 ألفا و472 حالة مؤكدة، منها 10 آلاف و23 حالة وفاة، و12 ألفا و384 حالة تماثلت للشفاء؛ في حين تم بالصين إحصاء 81 ألفا و439 حالة، منها 3300 حالة وفاة، و75 ألفا و448 حالة تماثلت للشفاء.
أما في إسبانيا فارتفع عدد حالات الإصابة المؤكدة إلى 73 ألفا و235 حالة إصابة، منها 5.982 حالة وفاة، و12 ألفا و285 حالة تماثلت للشفاء.
وبلغ عدد حالات الإصابة المؤكدة في ألمانيا 57 ألفا و695 حالة، منها 433 حالة وفاة و8.481 حالة شفاء؛ في حين سجلت دول أوروبية أخرى إصابات بالوباء، مثل سويسرا (14 ألفا و76 حالة) والبرتغال (5.170 حالة) ولوكسمبورغ (1.831) وبولونيا (1.717) وروسيا (1.534 حالة).
كما تأثرت دول أخرى ككوريا الجنوبية التي سجلت 9.583 حالة إصابة، منها 152 حالة وفاة، و5.033 حالة تماثلت للشفاء، وأستراليا 4.000 إصابة و16 حالة وفاة.
وبالمملكة العربية السعودية تم تسجيل 1.203 حالات إصابة بالوباء، منها 4 حالات وفاة و37 حالة شفاء؛ بينما سجلت في فلسطين 104 حالات مؤكدة، منها حالة وفاة واحدة و18 حالة تماثلت للشفاء.
Coronavirus Cases:
683,583
view by country
Deaths:
32,144
Recovered:
146,396
ادا نضرنا لجميع الاحصائيات العالمية لهدا الوباء. نجد ان المغرب هو البلد الوحيد الدي يوجد فيه عدد الوفايات بنسبة كبيرة حسب المصابين واما المتعافين فالنسبة ضئيلة جدا مع جل دول العالم. اين الخلل. هل هناك حقا ادوية ام لا هل هناك عناية ام لا هل المرضى بيد الاختصاصيين ام لا .هل المنضومة الصحية المغربية جادة مع هدا المرض. او لا يوجد لا اطباء ولا ممرضين ولا هم يحزنون. اكيد وبدون شك يوجد خلل. لقدر الله ووصلنا ما وصلت اليه الدول الاوروبية ونحن جغرافيا معهم الاموات ستكون بالالوفات ولا نجد حتى من يدفنهم. هل الدولة واعية بهدا الخطر ام سوى الجلوس في البيت وبعض المحاولات البائسة من بعض. رجال السلطة اتعدو على الناس ضلما بموجب حالة الطوارئ.
الاحصائيات تبقى احصائيات وهي مجرد أرقام،لكن المهم في هذه المرحلة هو كم هو عدد الحالات التى شفيت،وماهي الإجراءات المتخذة من اجل وقف زحف هذه الآفة التي تنخر من أجسادنا،صحيا وماديا ونفسيا.
الموت واحدة والأسباب متعدد اتمنى من الله العفو والعافية في الدنيا والآخرة
على الابناك و خاصة في نهاية الشهر موعدوصرف الاجور ان يعتمدوا على الصراف الالي و اغلاق الشبابيك فقط ليومين او تلات لمنع تفشي الوباء لان 99 ٪ من الموضفين يملكون بطائق الصراف
في الحقيقة ان وضع المغرب اصبح مقلقا سيما اذا قارنا حالته ببقية دول العالم فيما يخص عدد الوفايات و الحالات المتماثلة للشفاء مقارنة مع عدد الإصابات المؤكة اصابتها بالفيروس. ادعو كافة المواطنين الإلتزام بالحجر الصحي وتتبع نصائح وزاررة الصحة. نبقاو في الدار. الله الطف بنا.
فعلا نسبة الوفيات من جراء فيروس كورونا و المقدرة ب5.77./. مرتفعة بالمقارنة بالنسب المسجلة في باقي الدول. ويمكن إرجاع هذا إلى عدد الأشخاص الذي تقدم لإجراء التحليلات لتأكيد الإصابة بهذا الفيروس. كلما كان هذا العدد صغير كلما كانت النسبة عالية. وتكلفة التحليلات تدفع السلطات للاقتصار لإجراء التحليلات للاشخاص ذوو الأعراض الظاهرة للفيروس. وهذه النسبة تبقى معلومة إحصائية والاهم هي أن السلطات الحدود تاريخه قد نجحت في تطويق الوباء بشهادة الدول المتقدمة.
اسأل الله رب العرش العضيم أن يشفي الجميع نحن ضعفا ء