النموذج المغربي في مواجهة "كورونا" يسير بالمملكة إلى برّ الأمان

النموذج المغربي في مواجهة "كورونا" يسير بالمملكة إلى برّ الأمان
الأحد 5 أبريل 2020 - 05:01

قال رشيد أشنين، باحث في الاقتصاد القياسي وعلوم البيانات، إن قرار رفع الحجر الصحي لا زال مبكراً ولا بد من تمديد آخر، أو الانتقال من الكلي إلى الجزئي، إلى حين شفاء الجميع، أي وصولنا إلى نقطة الاطمئنان وليس نقطة الذروة.

وأكد الباحث المغربي، في مقال تحليلي توصلت به هسبريس، على ضرورة “التزام المواطنين بالحجر الصحي، لأن هذه هي الطريقة التي نساعد بها جميعاً لإبطاء انتشار الفيروس التاجي”.

ويرى أشنين أن “الإيمان بوجود إمكانيات محدودة وترشيد جميع الموارد في مواجهة هذا الوباء، وتكافل وتضامن المجتمع المغربي بمسؤولية، هو الحل الناجع، وأن الحجر الصحي والوقاية أقل تكلفة من أي إجراء آخر أو قرار في حالات كهذه.

وذكر الباحث في مقاله أن تفشي وباء “كورونا” أدى إلى اتخاذ إجراءات غير مسبوقة في جميع أنحاء العالم، في محاولة للحد من انتشار الفيروس؛ فبالإضافة إلى إيقاف السفر بين البلدان، فإن بعض الحكومات تقيد حركة الناس داخل حدود بلدانها الخاصة أيضاً، ومنع الاختلاط بين الناس في الأماكن العامة.

وفي نظر أشنين، يُعتبر الحجر الصحي من الآليات التي سارعت الدولة المغربية إلى تنزيلها على أرض الواقع. كما أن التضامن والالتزام الأخلاقي لجميع مكونات المجتمع المغربي دون استثناء، بدا أثره واضحا في تسجيل معدل الإصابات بفيروس “كورونا”.

ولتحليل مستقبل المغرب في الحرب ضد فيروس “كورونا” المستجد، حلل أشنين عدداً من البيانات ومقارنتها ببعض البلدان فيما يتعلق بهذا الوباء، الذي لم تسلم منه أي دولة قوية أو ضعيفة في المجال الصحي.

مستقبل “كورونا” بالمغرب.. إلى أين؟

للإجابة عن هذا السؤال، قارن الباحث المغربي بمجموعة من الدول ويبلغ عددها 235 دولة، بدمج مجموعة قواعد بيانات تم تحميلها من مواقع لها مصداقية المعلومة والرسمية في ذلك، وهي منظمة الصحة العالمية والبنك الدولي وموقع «Kaggle»، وبعد تحليلها عبر تقنية Classification بأداة Cluster hiérarchique والتي أعطت النتيجة التالية:

أوجه التقارب والتشابه مع بعض الدول كمثال: أوكرانيا، العراق، تايوان، نيوزيلندا، فيتنام، مصر.

أوجه التباعد والاختلاف مع بعض الدول كمثال: إيطاليا، فرنسا، إسبانيا، بلجيكا، أمريكا، بريطانيا.

وفي تحليله لهذه المقارنة، خلص أشنين إلى أن الدول المختلفة مع المغرب في قرار الحرب مع الوباء (إيطاليا، فرنسا، إسبانيا، بلجيكا، أمريكا، بريطانيا)، وضعت ثقتها في نظامها الصحي (الدول المذكورة هي أفضل الدول في النظم الصحية حسب إحصاء 2019)، واعتبرت الفرضية الصحيحة هي ترك العدوى تخترق جميع السكان، حتى الوصول إلى مناعة جماعية (40٪ إلى 70٪)، ثم تفريق العدوى لفترة أطول من الزمن (تسطيح المنحنى)، لكنها تأخرت في أخذ الإجراءات الاحترازية وبدأ الفيروس ينتشر بشكل كبير، وأصبحت السيطرة عليه صعبة، والآن تحاول هذه الدول تسطيح المنحنى.

أما الدول المتشابهة مع المغرب في القرار المتخذ (أوكرانيا، العراق، تايوان، نيوزيلندا، فيتنام، مصر)، فقد وضعت ثقتها في ترشيد مواردها المحدودة ونظامها الصحي المتواضع (للإشارة تايوان هي في مقدمة البلدان الرائدة في الرعاية الصحية حسب إحصاء 2019، ورغم ذلك لم تعمل بالفرضية الأولى المذكورة أعلاه)، واعتبرت الفرضية الصحيحة هي إذا نفذنا تدابير التخفيف، فيمكننا تقليل العدوى في اليوم إلى مستوى يمكننا مواجهته دون انهيار نظامنا الصحي، وهذا هو الملاحظ إلى تاريخ 01/04/2020 نجاح الحجر الصحي.

وفي نظر الباحث المغربي، فإن الفرضية الثانية التي راهن عليها المغرب كانت ناجحة ضد الوباء، وأنه بهذا التقدم لن يصل إلى حالة الدول المختلفة معه المذكورة أعلاه، التي تعتبر حالات استثنائية بالعالم.

وبالاستمرار في اتخاذ الإجراءات الاحترازية في الأسابيع القادمة من تباعد اجتماعي ومنع التجول، من المتوقع أن يتجه المغرب إلى المسار الصحيح، أي محاولة تسطيح المنحنى بمحاصرة الفيروس وحجره لضمان عدم انهيار المنظومة الصحية بعدد يفوق طاقتها، كما حدث في بعض الدول الأوروبية القريبة من المغرب جغرافياً.

الحجر الصحي والتباعد الاجتماعي

نظراً إلى وجود عدة متغيرات كامنة مثل الجود والكرم، التضامن والتماسك، أخلاقية ريادة الأعمال، أخلاقية القرار العمومي؛ أوضح الباحث أنه لا يمكن حصرها أو معرفتها أو قياسها، وبالتالي صعوبة في صياغة نموذج قياسي يحدد مدى تأثير الحجر الصحي على انتشار الفيروس التاجي، ولذلك اكتفى بالاستعانة بالمحاكاة التفاعلية (من ابتكار داليسون هيلي) وقام بترجمته وتكييفه مع حالة المغرب، وهو كالآتي:

في تحليله للوضع، يرى أشنين أنه في حالة التشاؤم، أي عدم تدخل الدولة (انتشار الفيروس دون حجر صحي)، وعدم إصدار أي قرار في مواجهة حرب فيروس “كورونا”، وترك المواطن في مواجهة مباشرة مع الفيروس، سينهار نظامها الصحي أمام جائحة هذا الفيروس، وستكون الدولة مضطرةً إلى السعي نحو تسطيح المنحنى، وهذا سيُكلف الدولة خسائر كبيرة لا تعد ولا تحصى، لأن هناك مسافة كبيرة بين نقطة سيطرة الفيروس ونقطة الاطمئنان.

أما في حالة التفاؤل، تدخل الدولة (انتشار الفيروس دون حجر صحي)، وهو أمر واقع اليوم من خلال إصدار قرار حالة الطوارئ، والإجراءات التدبيرية الأخرى المصاحبة لهذا القرار (الأمن الاقتصادي، الأمن الاجتماعي، الأمن القانوني، الأمن القضائي)، فقد ساهم ذلك في إبطاء انتشار الفيروس التاجي (كنا سنصل إلى 691 حالة مؤكدة بتاريخ 11/03/2020، لكن وصل هذا العدد بتاريخ 02/04/2020 والمسجل فعلياً حسب إحصاء وزارة الصحة، ما يعني أن المغرب قام بإبطاء الوباء لمدة 22 يوما)، ومن المتوقع الوصول إلى نقطة الذروة في أقرب الآجال، وبالتالي الوصول إلى نقطة الاطمئنان في أسرع وقت ممكن، كما نلاحظ المسافة قصيرة بين هاتين النقطتين.

النموذج المغربي في محاربة “كورونا”

يصف الباحث المغربي النموذج المعتمد في محاربة “كورونا” في المملكة بذكاء من نوع آخر، إذ يشير إلى أن الملك محمد السادس “صنع بجدية ومنطق كبير فرضية العدم، أي أفرغ جميع المتغيرات المميزة لدولتنا الرشيدة ووضعها في حالة الصفر، وكأن الدولة بدأت من جديد بتاريخ 02/03/2020، يوم ظهور أول إصابة بالمغرب، واعتبار أن نظامنا الصحي يُساوي الصفر، ونظامنا التعليمي يساوي الصفر، والمالية العمومية صفر، ومؤشر تعداد السكان يساوي الصفر، ونسبة الوفيات 100 في المائة، وكل هذا راجع إلى أن الفيروس كانت مميزاته مجهولة”.

بهذه الفرضية، يوضح أشنين قائلاً: “بدأت الحرب ضد “كورونا”، وتم تكوين ثابتة المعادلة (إحداث صندوق جائحة كورونا) وإصدار قرار حالة الطوارئ، أي الحجر الصحي والابتعاد الاجتماعي، وبعدها بدأ إصدار قرارات مصاحبة مالية-إدارية-شبه مالية، لتوفير الأمن الاقتصادي، الأمن الاجتماعي، الأمن القانوني، الأمن القضائي، وبكل هذا لتكتمل المعادلة السحرية، ويكتمل النموذج المتوقع لمحاربة ومواجهة انتشار فيروس “كورونا””.

والنتيجة، حسب تحليل أشنين، هي ظهور نظرية جديدة في محاربة الأوبئة، والتي ألغت معايير دول عظمى، أقوى اقتصاد، أغنى دولة، وظهور معايير جديدة من ضمنها الحجر الصحي وأخلاقية القرار العمومي (الأمن الاقتصادي، الأمن الاجتماعي…) وأخلاق ريادة الأعمال والتضامن والجود والكرم بين أفراد المجتمع المغربي.

‫تعليقات الزوار

82
  • مغربي
    الأحد 5 أبريل 2020 - 05:18

    على ما اظن ان 26 ابريل ماهي الا حلقة من سلسلة طويلة من الحجر الصحي. الاسوء قادم لا قدر الله.

  • الصحراء المغربية
    الأحد 5 أبريل 2020 - 05:23

    يقومون بتحليل 100 حالة يومي وتأتي النتيجه ايجابية ل 30 حالة مصابه عن أي بر امان تتحدثون ! ياربي السلامه ، الله وحده من ينجينا

  • ابن الجبل
    الأحد 5 أبريل 2020 - 05:35

    لولا قلة وعي بعض الفئات و تخاذل بعض مسؤولي المراقبة بالمطارات و الموانيء في بداية دخول الوباء مع المسافرين. كنا سنمر لمرحلة الإطمئنان بالأمس. نسأل الله اللطف. فمزيدا من الاحتياط إخواني

  • نورد
    الأحد 5 أبريل 2020 - 05:42

    لاأتفق مع ماقله أخ ٠الأن هناك عدد إختبارت أكتر من الأول لهد أصبحنا نرى أعداد المصابين أكتر ٠٠في وجهة نضر هناك عديد من العوامل تجعل المغرب أعداد مصابين أقل من الدول الأروبية وأمريكا٠٠عامل الطقس ٠وكدلك لاتوجد عندنا وسائل التنقل مكتضة متل مترو ٠وكدالك المصابين الأوئل كلهم أجانب مغاربة أو أروبين فهم لايخلطون كافت ناس ٠كدلك مناعة نحن في المغرب لانستعمل كتيرا الدواء يبقى الجسم يحارب أمراض وحده ويكسب المناعة٠٠٠٠٠٠والله أعلم٠

  • حنان
    الأحد 5 أبريل 2020 - 05:43

    انشالله،سنجتاز هذه المحنة،بالتضامن،وتطبيق التدابير كلها،والتضرع الى الله،سبحانه.

  • Abdelilah
    الأحد 5 أبريل 2020 - 05:44

    Bonjour bravo Monsieur c'est une très bonne analyse de la situation que j'ai lue bravo à vous Cher Monsieur et bravo au peuple marocain qui malgré sa situation économique a prouvé au monde que la methode marocaine pour la lutte contre ce problème est extraordinaire

  • احمد
    الأحد 5 أبريل 2020 - 05:51

    اظن ان هناك متغيرات غير مرءية يصعب ضبطها في بعض الاحيان ،لعلاقتها بالوعي الجماعي المطلق ومدي تفعيله بالالتزام بالحجر الصحي كعنصر pivot للحد من انتشار الفيروس وبذالك امكانية المواجهة مع ترك مسافة امان مع الاكراهات التي تعرقل النجاح في التصدي لهذا الوباء.
    اليوم دخلنا في الصعبة السهلة من النفق:
    صعبة لان العدوى ممكن ان تتزايد بشكل يتناسب مع عدد الافراد تحت سقف واحد. كنتيجة مهمة وحتمية للحجر الصحي.
    وتكمن اهميتها في بروز لا محالة ذالك المتغير الخفي وراسملته ،لانه في المراحل الاولى هناك عوامل خارجية فقط هي التي تاخذ بعين الاعتبار في الحيطة والحذر من الفيروس وهي ان الفيروس ينتشر في الخارج عن طريق الاختلاط في العمل والمناسبات والفضاءات العمومية……
    اذن اليوم نحن فوق نقطة انعطاف مهمة وحاسمة تنمي الحيطة والحذر بين افراد نفس الاسرة وهذا ما
    سيزيد من احتمال محاصرة الفيروس والخروج من النفق باقل خسارة وفي وقت وجيز .

  • زكرياء المنتصر
    الأحد 5 أبريل 2020 - 05:51

    ما نفتقده هو محللين مختصين لتحليل هاته المعطيات، نتمنى بلوغ الدروة فالاسابيع القليلة المقبلة

  • abdo
    الأحد 5 أبريل 2020 - 05:55

    شكرا هسبريس .لاول مرة نقرا تحليل علمي .ونتمنا ان تكون هاته التحاليل العلمية منطقية وواقعية في اقرب الاجال ان شاء الله

  • جواد الحكومي
    الأحد 5 أبريل 2020 - 05:57

    بارك الله فيك وكثر من أمثالك.
    لكي تعم الفائدة، عندما يتحدث العلماء فعلى الجميع أن يصمت وينصت ليعي، فلو سكت من لا يعلم لسقط أو لقل الخلاف.

  • كازاوي
    الأحد 5 أبريل 2020 - 06:02

    ما فهمتحنا حاجة من هادشي. اشمن تايوان واشمن عراق واشمن مصر؟! يلا قارنتي راسك بالعراق اللي فيها الحرب الأهلية واللي ما فيها حتا سبيطار مقاد عاد محاربة كورونا، ومصر اللي غير كانكذب في الارقام وهي موبوءة كلها، راه يعني لبلاد مشات خلا ا حنيني.

  • Ingénieur
    الأحد 5 أبريل 2020 - 06:03

    انتقال من حجر كلي الى جزئي!!؟؟نحن اصلا في حجر جزئي… أحدا لم يتكلم عن وفاة 11 في ضرف 24h. لهيب كورونا يتصاعد كل يوم في السماء. الوفيات مرتفعة 47%( 59 وفات و 66 شفاء). بعد اسبوعين من الحجر 'الجزئي' مازال كورونا يضرب بقوة، على الوزراء إعطاء الحلول وتحمل المسؤلية. فأي شخص مصاب يمكنه نقل المرض للخضار ومول الحانوت والعكس..إذا استمر الحال هكذا لن نخرج من بيوتنا كما كان متوقعا في بداية أبريل او رمضان. ماذا سيأكل اصحاب المهن الحرة مثل الحلاق و النجار والنادل وو.. فليس لديهم CNSS ولا رميد؟ هل الدولة قادرة على دعم المواطنين لشهور؟ لهذا كله يجب منع العمل في جميع القطاعات لمدة 14 يوم وعدم الخروج 24h/24, لماذا نتبع اوروبا فيما تفعله؟ أمريكا فشلت وتقول نفسي نفسي.لماذا لا يعطي المغرب المثل في الإنضباط. يجب تعميم المعسكرات الصحية بعيدا عن التلوث و البحر الذي تزيد المرضى مرضا واختناقا وإعطاؤهم أغذية طبيعية عوض المعلبات..يجب البحث في مصل المعافين لعلاج المرضى لأن فيه مضادات أجسام كورونا..يجب الدعاء و اخراج الزكاة والتصدق لعلها تكون سببا في رحمة الله بنا :'ما نزل ابتلاء إلا بذنب وما رفع إلا بتوبة'

  • حفصة
    الأحد 5 أبريل 2020 - 06:04

    نسأل الله أن يرفع عنا هذا البلاء وهذا الوباء وان يطول الله في عمر الباقين ويرحم منا الميتين ويتغمدهم برحمته ،

  • أبو سلمى
    الأحد 5 أبريل 2020 - 06:05

    كلام علمي موضوعي والحاجة الآن تتطلب تكثيف الفحوصات

  • Ghizlane
    الأحد 5 أبريل 2020 - 06:06

    كنت في حصة هنا في حصة عن بعد هنا في هولندا, زملائي ينتمون إلى مجموعة دول. سألنا الأستاذ عن الأوضاع في بلداننا الأمم, حين جاء دوري بدأت أتفاخر بالنسب والإجراءات ككل مغربي معتز بوطنيته فإستوقفني زميل لي بسؤال عن عدد الموتفين ولم لدي الرقم. فتقاسم معنا على الشاشة موقعا به إحصائيات مفصلة ثم أخد المعطيات ووضعها في صفحة على Excel تعطي نسب مؤوية, قال لي رقم فحوصاتنا ضعيف وعدد الحالات سهل على أي دولة حتى بإمكانيات ضعيفة السيطرة عليه فلماذا رقم وفايتكم مرتفع بالمقارنة مع دول أخرى عندها أضعاف مضاعفة ؟ فسألته يوضح. قال لي بما أن العالم لم يجد دواءا ولا لقاحا فمن المفترض أن أول سؤال يتبادر للدهن هو سبب رقم الوفيات الكبير في رقم لم يصل الألف من الحالات؟ فلم أجد جوابا فصمتت. وقلت في نفسي فعلا العاطفة تعمي العقل.

  • مواطن
    الأحد 5 أبريل 2020 - 06:14

    المهم كورونا علمنا درسا وأعطانا نموذجا ما كانت لجنة بنموسى تحلم به لا من قريب ولا من بعيد

  • مغربي
    الأحد 5 أبريل 2020 - 06:18

    مشكووور على المجهود في البحث لكن هذه المعايير استاذي ليست بالجديدة فالحجر الصحي دعا إليه رسولنا سيد الخلق من قبل لمواجهة الأوبئة .
    الدول العظمى استهزأت و قللت من خطورة الوباء و النتيجة أنها دفعت الثمن غاليا .
    المغرب نجح بفضل رؤية قائدنا محمد السادس التي كان له الفضل في اتخاذ القرارات الحازمة في الوقت المناسب .
    المغرب نجح بفضل تقسيماته الإدارية و دور أعوان السلطة في توصيل المعلومة للمواطن بشكل سريع و اتباع نظام الحجر المنزلي و لا ننسى التلاحم المغربي بين المواطنين و الجيش و الشرطة و رجال الدرك و القياد .
    و لا ننسى الدور الذي يلعبه جنود الصحة في مواجهة مباشرة مع العدو كورونا .

  • متفائل
    الأحد 5 أبريل 2020 - 06:19

    تحليل يلامس المنطق..
    طبقنا مقولة: عاش من عرف قدره !!
    نحن نعرف تمام المعرفة أن الحجر لم ولن يتم احترامه ١٠٠/١٠٠ نظراً لعدة عوامل ومن بينها (قصوحية الراس).
    ولكن حمداً لله أن بلادنا لم تتأخر كثيراً في اتخاذ قرارات مصيرية والتي شاهدنا أن بعض البلدان دفعت ثمن التردد في الضغط على الزناد و الوقوف على طريقة "فران صيك".
    أمريكا ترامب تترنح….بريطانيا جونسون تغرق….فرنسا ايطاليا اسبانيا…………يعني دول ذات نظام صحي واقتصادي قوي تستغيث!! (اللهم لاشماتة).
    وأيضا كما جاء في المقال هناك نقطة التضامن الاجتماعي الذي متجذر في المجتمع ذو الطابع الاسلامي بحيث أن للصدقة مكانة مهمة في الدين.
    أكتب تعليقي من الضاحية الباريسية و أعيش الأوضاع في هذه البلاد بشكل مباشر يومي، وصدقوني يا إخوان أقسم بالله أن القرارات التي اتخذها المغرب بأمر ملك البلاد سيكون لها أثر إيجابي بحول الله عما قريييييب إن شاء الله. (من بينها استعمال دواء الكلوروكين الذي اتبث نجاحه بنسبه كبييييرة ولله الحمد).

  • جلال
    الأحد 5 أبريل 2020 - 06:24

    الإجراءات الاستباقية فعالة غير مسبوقة قام المغرب بقيادة الملك محمد السادس جنبت البلاد السيناريوا أسوء خاصة السرعة إغلاق الحدود والرحلات رغم أنه كان بي إمكان اتخاذ القرار قبل 15 مارس بعد التأخير دفعنا التمن دخول رحلة السياحية من مصر تتحمل مسؤوليتها السلطات المصرية لم تتعامل بي الشفافية وأخذت المرض حفاظا قطاعها السياحي هذا ما اشتكت منه كثير من الدول العالم الدليل مصر أصبحت بؤرة كورونا فيروس ينتشر بسرعة رهيبة تدفع تمن عدم الشفافية إعلان الارقام الحقيقة كذلك سرعة القرار فرض الحظر الصحي منذ حالات أولى منع الدراسة والتنقل بين المدن كان المغرب سباقا فيه هذه الاجراءات جعلت المغرب يربح الأسابيع وايام في السباق مع الوباء منع تفشيه كلما كنت سريعا في اتخاذ الإجراءات بدون تردد تستطيع النجاح في مواجهته الحد منه والاحتواءه كلما تأخرت تهاونت كلما تدفع التمن إيطاليا وإسبانيا هذه الدول رغم الأنظمة الصحية تملكها هزمها سحقها فيروس السبب هو الاستهثار والتهاون تعامل مع فيروس في أيام أولى

  • youssef
    الأحد 5 أبريل 2020 - 06:28

    مقال جميل ينصح بقراءته بكل تمعن . صراحة تحليل منطقي

  • abdou
    الأحد 5 أبريل 2020 - 06:28

    فلنواصل العمل ولنتضرع إلى الله تعالى بالتوبة والدعاء الصادق وكثرة الاستغفار فلا حول لنا ولا قوة لنا إلا بالله تعالى

  • عبدالسلام
    الأحد 5 أبريل 2020 - 06:32

    نسأل الله السلامة والعافية يارب العالمين ♥

  • الكرموسي
    الأحد 5 أبريل 2020 - 06:33

    نتمنى من الله العزيز الحكيم ان تكون على صواب تحليل رائه يطمئن النفوس و لكن في بلدنا الحبيب المغرب الأمية مرتفعة جدا و بعض الناس لحد الآن مامسوقينش لهدا إدا اردنا نجاح نظرية المحلل أشنين علينا استعمال الرصاص ضد عديمي الضمير الدين لا يبالون ولا يعرفون أنه بخروجهم إلى الشارع يعرضون حياتهم و حياة عائلاتهم للخطر و شكرا أنشري يا هسبريس

  • Algerino
    الأحد 5 أبريل 2020 - 06:36

    العديد من الدول لا تصرح بالعدد الحقيقي للإصابات والوفيات لاغراض تهدئة الوضع الداخلي والظهور بمظهر الدولة المتحكمة في الاوضاع وابسط مثال دولة مصر الذي تفشى فيها الداء بشكل رهيب لكن لم تصرح الا بعدد قليل.. امر آخر هو يجب الاشارة الى ان الفيروس قد تغير جينيا واصبح أكثر شراسة في دول اوروبا وشمال افريقيا وامريكا وهذا يلاحظ في نسبة الوفيات التي تصل الى ما يقارب العشرة في المئة من الاصابات المصرح بها خلافا لدول اسيا والشرق الاوسط وعدد آخر من الدول…
    السياسة المنتجة لكل دولة في قدرتها على تطبيق الحجر والتزام مواطنيها كان له كذلك دور في مجابهة الوباء ولعل الصين كانت النموذج الافضل حتى ولو ان الانتقادات قد طالتها من الجانب الإنساني الحقوقي الا ان النتائج قد غطت على السلبيات الظرفية..
    وتبقى هذه المحنة إحدى محطات محاسبة الذات حول نجاعة الأنظم الصحية والاجتماعية في مجابهة التحديات الكبرى

  • وفاء
    الأحد 5 أبريل 2020 - 06:37

    الحمد لله والشكر له اللهم زد وبارك

  • À.chak
    الأحد 5 أبريل 2020 - 06:38

    الحمد لله على وضعية المغرب. والتدابير الحترازية المشددة التي نهجها الاقتصادي منها والاجتماعية …… التي هي من ابتكار عبقرية وبعد نظر لملكنا المحب لبلده وشعبه وأكيد انه يبادله نفس الحب.
    ككل حدت يظهر في المغرب مجموعة من المحللين الذين لا ولن يغيروا من الواقع شيئا ولا يساهمون بأي شيء للحد من أتار الجائزة يظهرون في وقت يحتاج فيه المغرب لمبتكرين يبحتون عن الحلول للازمة ويقدمون الحلول الناجعة لهذه الامة أو الحد من حدتها. أما وصف الحالة واللعب بالعبارات والالفاظ تبقى دون جدوى (البكاء على الاطلال)

  • سعيد
    الأحد 5 أبريل 2020 - 06:40

    اللهم ارفع هذا البلاء عن بلادنا، واشف مرضانا، وارحم موتانا.

  • عبدالله تابتي
    الأحد 5 أبريل 2020 - 06:47

    أحمد الله وأشكره كوني مغربي وأنا أشاهد ما في المغاربة من تضامن وتآزر مع جائحة كورونا كما هي دائما وقت المحن والعزاء… مساهمات وإعلانات والتزام على جميع المستويات بتفان وسخاء ونكران للدات… فاللهم ببركة ما يصلى فجرا هذا الصباح أن ترفع عنا هذا البلاء و تدم علينا نعمة التراحم والتعاضد والإخاء

  • متابع
    الأحد 5 أبريل 2020 - 06:47

    مصر لم تتخذ نفس الاجراء الذي اتخذه المغرب فهي حاليا لم تمر الى الطواريء الصحية وحتى بياناتها مشكوك فيها..وما فعلته هو حظر محدود للتجول واغلاق المساجد جاء متأخر والمقاهي اغلاق جزئي.

  • هشام
    الأحد 5 أبريل 2020 - 06:50

    الحمد لله ،لأن لنا قوة القرار ،وحدة الأوامر ،الحكم السديد والرشيد ، شكرا ملكنا.

  • singapore
    الأحد 5 أبريل 2020 - 06:52

    المغرب بمجاله الطبي الجد متواضع يعرف جيدا انه اذا انتشر الفيروس فسيخرج كل شيء عن السيطرة لذلك تم اللجوء الى الحجر المنزلي بخلاف الدول التي تثق في امكاناتها والتي ترصد مزانيات هائلة للطب والتمدرس. اربعين سنة تم بناء مدرسة وحيدة وتم اقتسام اعدادية وثانوية الى قسمين لتصبح الاعدادية مكونة من اعدادية وثانوية ونفس الشيء للثانوية اما المستشفى بين قوسين فلا يزال يتيما.هذه القاعدة تطبق على ما يقرب من 90٪ من المدن المغربية….لنرى الايام القادمة هل فعلا الحجر المنزلي ناجع ام لا!؟

  • استاذ مدة 30 سنة
    الأحد 5 أبريل 2020 - 06:53

    الوباء لا يمكن لأي دولة القضاء عليه سواء كانت غنية أم فقيرة دون الاعتماد على الحجر الصحي . مهما كانت قوة أي نظام صحي وغناه ، سينهار اذا انتقلت العدوى بين جميع مواطني البلد الواحد . حتى إذا توصلوا إلى لقاح فعال لن تستطيع كل الدول توفير لقاح لكل مواطن نظرا للكلفة المادية المرتفعة إذا تفشى الوباء بين جميع المواطنين . ااحجر الصحي هو الحل الناجع وقد اعتمد عليه المسلمون منذ أربعة عشر قرنا .

  • Yousseftanjawi
    الأحد 5 أبريل 2020 - 06:59

    مازال الوقت مبكر للحكم على الوضع في المغرب مادام اننا لا نقوم بعدد كبير من التحاليل للناس فالصورة الحقيقية غير واضحة نتمنى أن لا تكون العدوى تنتشر بصمت وان تقوم وزارة الصحة بتسريع تفعيل أجهزة الكشف السريع عن الفيروس لتعطينا الصورة أوضح ومزيد من التعقيم في الأسواق وعدم التساهل مع خارقين حضر التجوال والله ولي التوفيق

  • samir
    الأحد 5 أبريل 2020 - 07:07

    التحدث مبكرا بنجاح النمودج المغربي يعتبر دجل و ليس علم فقد مدحتم النمودج الاقتصادي ثم تبين محدوديته و فشله فلا تحكم على الاشياء من اولها انتضر قليلا فهناك دول متقدمة هي الان في الوحل بسبب كفيد 19
    فالارقام متدبدبة و هذا يذل على ان هناك خلل في طريقة الكشف

  • mohammed
    الأحد 5 أبريل 2020 - 07:10

    هذا صحيح، نعم نحن نسير إلى بر الأمان لكن في المناطق الجنوبية فقط ، وأقصد في أقاليم الصحراء المغربية التي لم تصب بالعدوى (باستثاء حالات قليلة معزولة في بوجدور والعيون)، وينطبق أيضا على جهة سوس ماسة التي يبدو أنها في الطريق الى احتواء الإصابات، وعلى جهتي درعة تافيلالت والشرق, نسبيا..
    وقد أضيف عليهم جهة طنجة تطوان مع شيء من التردد..
    أما جهات الوسط ; الدار البيضاء ، الرباط ، فاس مكناس, ومراكش، حيث الكثافة السكانية العالية وحيث قلة الإنضباط في الأحياء الشعبية فينبغي الحذر, لأنها تبدو مفتوحة على كل الإحتمالات.
    بعد أسابيع سترتفع الحرارة في البيوت بشكل كبير(نموذج مراكش) وسيمل الناس الحضرالصحي بسبب الحرارة وقلة الرزق وضعف ذات اليد(أصحاب المهن الحرة والمياومين الذين انقطعت أرزاقهم) فتفقد السلطات القدرة على الضبط مهما فعلت…
    لذلك أمامنا فرصة ثلاثة أسابيع إضافية على أكبر تقدير للإنقاذ؛ نطبق فيهم حظرا صارما وحقيقيا مع عقوبات جزرية شديدة للمخالفين تم ننتهي من هذا الكابوس… وإلا فسنفقد زمام الأمور نهائيا وسنكرر سيناريو جيراننا الشماليين او نتجاوزهم.

  • أحمد
    الأحد 5 أبريل 2020 - 07:11

    عدد الموتى في سين سان دوني في فرنسا تجاوز 63%من الأرقام العادية بينما لم يتجاوز 25% في المناطق العادية
    معناه الأحياء الشعبية و المكتضة هي عرضة أكبر للوباء و ما أكثرها عندنا أضف إليها الفقر و الجهل فأنت عندك مفاعلات للفيروس ذلك يجب حزم شديد في تطبيق الحجر الصحي على كل الأحياء بما في ذلك حضر التجول
    لأن الناس ملت من الجلوس في المنازل و أصبحت تغامر فيجب ابتكار أساليب ذكية لاستمرار الحجر مثلا الاعتماد على رقم البطاقة الوطنية في التبضع وهكذا يمكن تقسيم الناس المتنقلين للتبضع على أيام الاسبوع

  • كمال اسبانيا
    الأحد 5 أبريل 2020 - 07:18

    يا إخواني المغاربة إلتزموا منازلكم فإن تسونامي كورونا قادم لا مفر منه … ففي الأسبوع القادم ستحل الكارثة لا قدر الله … فهكذا كانت البداية في الولايات المتحدة وإسبانيا وفرنسا حيث بدت سهلة بطيئة والأن الناس في الجحيم حيث الوفيات بالآلاف يوميا … إلتزموا منازلكم جزاكم الله إلتزموا أوامر الدولة في هذا الشأن لأن الحالة في تطور تبدأ في البداية ببساطة وبطئ ثم تنتهي بكارثة … نحن بلدنا ضعيف وفقير وهذا حاله ، لكن نمتلك أنفسنا وأشياء يمكن أن نستعملها لتخفيف نتائج المصيبة التي حلت بعالمنا .. والسلام . هذه نصيحة أخوكم كمال من إسبانيا …و شكرا هيسبريس على المساهمة في التوعية …

  • عزيز
    الأحد 5 أبريل 2020 - 07:23

    العدوى انتشرت من مصر, و مصر لا زالت لا تعطي الأرقام الحقيقية و منها انتشر الوباء الى الدول العربية. و القول أن مصر سلكت طريق المغرب مغالطة واضحة و الدليل هو أن الحجر الصحي لم يفرض في مصر إلا في الأسبوع الماضي. و مع هذا لازالت مصر تعطي أرقام غير صحيحة عن مدى انتشار العدوى بها. و للإشارة مصر هي من أسباب انتشار العدوى في فرنسا و ايطاليا كذلك.

  • حديدان
    الأحد 5 أبريل 2020 - 07:26

    النموذج المغربي في مواجهة "كورونا" يسير بالمملكة إلى برّ الأمان!!!!
    كلها تعليمات منظمة الصحة العالمية و لجميع الدول من أدناها إلى أقصاها .فلا داع للعب على الأوتار و والنفخ الخاوي .
    السؤال الأولى بالأجابة عليه هو ما هي مكانت المغرب إقتصاديا بعد نهاية الوباء إنشاء الله .
    هل الإفلاس الكلي أو الإفلاس الجزئي

  • ملاحظة
    الأحد 5 أبريل 2020 - 07:36

    بفضل الله وبفضل حكمة جلالة الملك حفظه الله البالغة تمكن المغرب من تجاوز الاصعب.اللهم احفظ بلدنا من كل سوء.

  • معتوه
    الأحد 5 أبريل 2020 - 07:40

    الباحث لم يتطرق لضعف امكانيات التحليل والذي يعود لعدم قدرة المعامل لاجراء الاختبار، فقط 3 معامل. وهذا يؤدي لبطء اكتشاف الحالات، وايضا لا نعلم اذا كانت هنالك حالات اخرى لم يتم اكتشافها بعد، وايضا لم نجد من يفسر ارتفاع نسبة الوفيات وانخفاض نسبة النتعافين.
    تونس على سيبل المثال اجرت 6000 تحليل اسفرت عن وجود 300 مصاب، بينما المغرب اجرى 3000 تحليل خلال شهر فقط بمعد 100 تحليل يوميا مقسمة بين المعامل الثلاثة.
    ارى ان الدولة اخطات في الاعتماد الكلي على معهد باستور الفرنسي واهمال المعامل الوطنية على مر السنوات.
    علما انه الوحيد المسيطر على لقاحات المتوجهين للحج والعمرة او المسافرين لدول افريقية.

  • شفيقة
    الأحد 5 أبريل 2020 - 07:40

    تبارك الله عليك. كم بحثت عن مثل هذه القراءات ولم اجد لها اثرا. وفقك الله.

  • مغربي
    الأحد 5 أبريل 2020 - 07:46

    الأسر التي ستنفد مدخراتها و لن تجد ما تشتري به الطعام لم يفكر فيها الباحث الاقتصادي
    نشر موقع إلكتروني إخباري أن سعد الدين العثماني سيقترض ليسدد رواتب الموظفين
    و لكن ليس كل المغاربة موظفين تأتيهم أجورهم اخر الشهر و هما كالسين
    أغلب المغاربة مضطرين للعمل لكي يأكلوا
    تاريخ المغرب مليء بالأوبئة و المجاعات
    يجب أن نأخذ العبرة من التاريخ
    تحليلك ناقص

  • مروان
    الأحد 5 أبريل 2020 - 07:47

    ولكن الترامواي لا زال فيه ازدحام …يجب تقليص عدد الركاب إلى النصف و فتح الأبواب و السير ببطء و استعمال الاقنعة و لبس القفازات و تعقيمه من الداخل في كل رحلة…و من أراد أن يصل لعمله فيقم باكرا . اضن أن الوقت يستدعي المساعدة و التعاون… فعلى الناس الدين لهم دراجات نارية او سيارات لم يعودوا يستعملونها و يركنوها في المرائب أن يضعونها تحت تصرف رجال ونساء الصحة و التطهير و التعقيم و المؤونة و الطوراء لتسهيل عملية التنقل إلى عملهم لتفادي الازدحام و من ثم نقل الفيروس.

  • احمد
    الأحد 5 أبريل 2020 - 07:58

    بادرة طيبة ولكنني لم افهم كيف ثم التنبا بشكل المنحنى خاصة وقت الذروة وعدد المصابين فيها وكذلك منحنى النزول رغم ان لا احد يعلم هذه المعطيات لانها في حكم الغيب
    كما ان المنحنى ليس من الضروري ان يكون تماتلي قد تأتي موجات أخرى لتشوه المنحنى الجميل

  • مراقب كورونا
    الأحد 5 أبريل 2020 - 08:12

    السيد الخبيربالنسبة للمقارنة مع العراق أنا متابع لكل أخبار كورونا وبهذه الأرقام تخطينا العراق بعدد الإصابات والوفيات. العراق مجاور لأيران التي هي أكبر بؤرة في الشرق الأوسط ومع كل ظروف الحرب والسياسة وجميع المشاكل اللي عندهم كيديرو 4500 تحليل في اليوم الواحد . وقبل 3 أيام بدأت الفرق الطبية عندهم بالذهاب إلى الأحياء وأخذ التحاليل دار بعد الدار في كل حي وبداو أولا بالأحياء المكتظة وهذا ما رأيته على قنوات العربية والحدث والجزيرة وغيرها . تخيلوا العراق ورغم كل مافيه ومنذ بداية انتشار المرض وهم كايديرو أربعة دالألف وخمسمئة تحليل في اليوم الواحد. ونحن لحد الآن لم نصل هذا الرقم من الاختبارات منذ بداية الانتشار لأول حالة .

    حنا درنا 4300 تحليل في بلد 40 مليون يعني النسبة هي 1 في كل عشرة الاف أو 105 تحليل في كل مليون. بينما الدول الأخرى كيديرو الاف التحاليل في اليوم وتكون النسبة بين 25 ألف و 70 الف تحليل لكل مليون مواطن.

  • مغربي
    الأحد 5 أبريل 2020 - 08:12

    تحليل كامل وجامع اتمنى ان ياخد به المواطنين للحد من هده الظاهرة بالمغرب في اسرع الاوقات. إلا أنه مع الأسف احظ ان الحجر الصحي بدأ يتلاشى في بعض المدن وخاصة مدينة الرباط وسلا وفي بعض الأحياء منها . أظن وكأن الوباء قد انحل وارتحل بهده المدن. اطلب من المواطنين الالتزام بالحجر الصحي لأنه هو الحل ولا سواه

  • أشرف العوني
    الأحد 5 أبريل 2020 - 08:17

    الأيام القادمة هي الكفيلة بمعرفة مدى نجاعة التدابير الوقائية التي اتخذها المغرب،ومدى التزام المواطنين بالحجر الصحي.رحم الله موتانا وشفى مرضانا وحفظ الله بلادنا من كل سوء.

  • متفائل
    الأحد 5 أبريل 2020 - 08:31

    شعرت بنوع من الطمأنينة بعد قراءة هذا التحليل. كما دفعني إلى الثقة في العبقرية المغربية( إن صح التعبير ). وأصبحت واثقا أن المغرب إن أراد وصل. إن تم الضرب على يد المفسدين.

  • فاس
    الأحد 5 أبريل 2020 - 08:52

    بصراحة حنا المغاربة شعب سهل الارضاء… من مسؤولية الدولة حماية مواطنها و بدون مزايدات او تطبيل … ودشي و الاصل الى خصو اكون من شحال هذه… الوطن و خيرته ملك لنا جميعا وهم مسؤولين عن تسيره… بدون مزايدات و تطبل

  • زكريا
    الأحد 5 أبريل 2020 - 08:53

    كلام صحيح بالتوفيق وشكرا املكنا محمد السادس

  • Vrai marocain
    الأحد 5 أبريل 2020 - 08:57

    اين هي الاحزاب من كل هذا. اين اختفت و اين هو دورها في هذه الجاىحة، و حتى رئيس الحكومة اكتفى بكلمة واحدة طول هده المدة و هي بقاو فداركم. احييي من هدا المنبر صاحب الجلالة و الاطباء و الممرضين و رجال السطة و الاعوان و الشرطة و الدرك الملكي و القوات المساعدة و الجيش الملكي و عمال النظافة. هؤلاء لهم الفضل الكبير في حماية بلدنا العزيز من هدا الوباء ومن غير هؤلاء و الذي قال انه فعل شىء انه كذاب

  • جمال
    الأحد 5 أبريل 2020 - 09:02

    اخي الباحت. كن معبولا في كلامك و تحليلك. لا تقل ان كل شيئ وردي مع هذه الجائحة. الامور صعبة و ليست كما ترسمها. نذا ليس الكلام الحلو. هذا زمن التحليل الواقعي و العلمي. النظري سهل اما التطبيق و الخروج من هذه المصيبة شيئ آخر.
    اذا لم نتبع كلام العلماء و خبراء الصحة في هذه الاونة، سيذهب المغرب الى ما يحمد عقباه.
    اهل الاقثصاد و المال و ما جاورهما، ليس وقتهم. انه وقت الاطباء، الباحثين العلميين و المهندسين.

  • باحث
    الأحد 5 أبريل 2020 - 09:16

    Let’s wait and see
    مجرد احتمالات…اتمنى ان تصبح حقائق سنرى بعدا مرور هذه الجائحة

  • متساءل
    الأحد 5 أبريل 2020 - 09:19

    الإقلاع التنموي مرده خصوصا إلى راس المال وتوفره وسهولة الحصول عليه، إلى وفرة معينة في ما تمنحه الطبيعة من "كنوز" بترول معادن…إلى العامل البشري والقدرة على خلق وتدبير الأمور…
    إلى ظرفية تاريخية ما بعد الحرب العالمية التانية وظرورة البناء ، من البخار إلى البترول…
    فتح الأسواق وسهولة ترويج البضائع والخدمات…

    المهم عدة عوامل موضوعية وأخرى اجتهادات لشعوب كما في اليابان والصين كوريا الجنوبية…

    في الحالة المغربية نحن أمام رؤية اقتصادية اجتماعية تنموية…تحاول التشبه بالنمودج الغربي نظرا للقرب الجغرافي مع الفرق الشاسع في التاريخ والمراحل التي مرت منه الدول… إلى دول مستعمرة وأخرى مستعمرة ومن تم ريادة تكنولوجية وتقنية لزمن معين وما سيوفره كل ذلك من رساميل كبيرة…

    وموضوعيا نحن غالبا اغلى بكثير من الاخرين لأننا ناخد معايير غربية في تحديد قيمة جل الأمور في جل المجالات عندنا.
    مع ضعف كبير في القدرة على ترجمة مشاريع على أرض الواقع بتكاليف قليلة وسهولة وتسهيلات في الوصول إلى أسواق الخارجية ومن تم التاقلم مع المتغيرات…

    لننهض علينا وضع خطة والسير عليها بصورة مستمرة لا التمني مع كل مستجد.

  • عادل
    الأحد 5 أبريل 2020 - 09:27

    اللهم ارحم موتانا يارب، نحن في أزمة عصفت بدول المتقدمة ،لحد ساعة مجهودات كبيرة من السلطات والامن،الممرضين ،،،سننتصر ان شاء الله وستعود الامور لسابق عهدها

  • عبد
    الأحد 5 أبريل 2020 - 09:52

    معذرة هذا تحليل خاطئ
    الحذر الحذر ثم الحذر الايام العشر سوف تورينا أين نحن .المرجو عدم الخروج واليقظة حتى نمر الى بر الامان ان شاء الله.
    ويجب أن تضرع الى الله سبحانه لرفع البلاء .

  • أم أيمن.
    الأحد 5 أبريل 2020 - 09:53

    لو أن كل واحد كتب تعليق فيه بريق من الأمل لساهمنا في رفع معنويات بعضنا،فلنضر جميعا إلى النصف المملوؤة من الكاس وهي أن هناك فئة والحمد لله لم تصب وقادرة عاى أن تدعو للأخرى بالشفاء. غدا انشاء الله أفضل،فلنكن إيجابيين. 🙂

  • ملم3020
    الأحد 5 أبريل 2020 - 10:02

    ما وجدتم الدواء وما تركتم جداتنا احصائياتكم ومعادلاتكم تبت فشلها وخطأها فب كل العالم (الا الصين طبعا)
    مع احترامي للاطباء و جهود المجتمع العلمي اقول لهم لا تتكبروا ولا تتشبتوا بعلم و حسابات متجاوزة امام الطبيعة !
    طول حياتي يظهر لي العلم بالمقارنة مع الطبيعة ودكائها كطفل يحبو واليوم ارى من الواجب تغيير حفاظاته!
    و الوقت وقت عدم التسرع وعدم التردد…
    عدم التردد في البحت عن دواء محلي من كل المصادر دون احتقار او اقصاء لاي اتجاه ودون تكبر علمي او مالي! المهم ان تاتون بالحل و هذا جد ممكن ان تجاوزنا عقدة الدونية التى ورثها حلفاء المستعمر
    لا تقل لم تتوصل اليها حتى… وحتى..
    يجب الانعتاق من التبعية في مجال الصحة لا للاجانب ولا للممولين ولا للشركات الكبرى في هذا المجال التي اتبتت فشلها اخلاقيا وحتى تجاوزها الأمر!
    هذا هو الواقع! وهذه بداية الإقلاع!

  • moualiq
    الأحد 5 أبريل 2020 - 10:07

    أظن هذه المرة المغرب يتعامل بحنكة. لماذا؟ لأنه يضبط عدد المصابين الحرجين اما الذين لا تظهر عليهم علامات فلا شأن له بهم سيتعافو من تلقاء نفسهم. والحصيلة حتى الآن متحكم فيها لأن نصل لذروة مسطحة أو ضبابية يسهل معها تدبير المرحلة.ومن بعد سيتم إلغاء جزئي للحجر الصحي لتدور عجلة الاقتصاد

  • توفيق
    الأحد 5 أبريل 2020 - 10:15

    Ça s'appelle le deni de réalité
    العيش في الوهم مثل تقسيم الحصيلة اليومية على اربع دفعات

  • متتبع
    الأحد 5 أبريل 2020 - 10:36

    نمودج التايلاند و هونغ كونغ……. الكمامات اجبارية في الشارع…. تفاديا لنقل الفيروس… زاءد حجر جزئي

    تمكنوا من السيطرة على الوباء

  • AMIR
    الأحد 5 أبريل 2020 - 10:36

    كالعاده دائما ومن شده التبعيه هناك من يحاول تلميع ما لا يمكن تلميعه. شي دوره في الأحياء والقرى المهمشه والتي تأوي الغالبيه من الشعب المغربي وتشوفو الحاله المزريه للمواطن كدايرا. تقول مازال ارانا في القرون الوسطى.

  • hamidou
    الأحد 5 أبريل 2020 - 10:42

    من أعلى نسبة الوفيات في العالم، 66 وفاة مقابل 69 حالة شفاء و تتحدثون عن بر الأمان، أتمنى ذلك

  • ايوب اليوسفي
    الأحد 5 أبريل 2020 - 10:47

    وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا قَرْيَةً كَانَتْ آمِنَةً مُّطْمَئِنَّةً يَأْتِيهَا رِزْقُهَا رَغَدًا مِّن كُلِّ مَكَانٍ فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ اللَّهِ فَأَذَاقَهَا اللَّهُ لِبَاسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ بِمَا كَانُوا يَصْنَعُونَ (112)

  • فيقو
    الأحد 5 أبريل 2020 - 10:55

    من السابق لاوانه تكلم على النمودج المغربي،،تحليل خاطء تماما،،سيكون صحيح فقط ادا تهنينا من هاد المرض في اقرب وقت ممكن ،،3اسابيع كحد اقصى،،حاليا المغرب يطبق الحجر الصحي الجزءي وليس كلي،،ايضا مكاينشا الفرق بين فرنسا والمغرب،،حتى فرنسا راها بدات الحجر الصحي على بكري مكاين لا 40% لا والو ،،بدات الحجر الصحي فاش وصل عدد مصابين نسبة معينة من طاقة مستشفيات ديالها يعني قولو 20% متلا،،اما المغرب راه حتى هو بدا الحجر الصحي فاش وصلو عدد مصابين نفس النسبة،،لانه المغرب اصلا مكان عندو حتى شي طاقة،،دابا التحليل منطقي بعيد على الزغاريت هو انه لمقديناش نقديو على هاد المرض من هنا 3اسابيع ناس غدا تخرج باش تخدم لان مساعدات غير كافية(غلاء المعيشة الكرا دراري..)و مغاديش يبقاو بلايص في مستشفيات و المرض غينتاشر وغدي تشوفو ناس خارجا بحبابها كيتجراو بيهم فسبيطارات ومغادي يديها فيهم حد ..و غدي نشوفو طايح كتر من نايض في زناقي ،،وغدي تولي فوضى،،راه المغرب هدا ماشي اوربا،،والحل هو كلشي يتسد من دابا كلشي حوانت الاسواق سوبر مارشيات المعامل المواصلات كلشي دابا نيت يبقاو هير مستشفيات،،ناس غدا تصبر شهر لا اكتر

  • kamal agadir
    الأحد 5 أبريل 2020 - 10:57

    من المجحف مقارنتنا مع مصر.. مصر لم تفعل اي شيء لمجابهة كورونا.. سوى التطبيل في الاعلام كعادتها

  • عينك ميزانك
    الأحد 5 أبريل 2020 - 11:06

    العلم مطلوب لتحديد كيفية مجابهة التحديات زائد التضامن الاجتماعي لتحقيق الأهداف اتمنى ان تصبح هاته الأمور من ركائز مغرب ما بعد جائحة كرونا وان يتلاحم المغاربة للقظاء على كل مظاهر الفقر والهشاشة الاجتماعية في كل المجالات و الله الموفق وتعاونوا على البر و التقوى و لا تتعاونوا على الاثم و العدوان .الله الوطن الملك .

  • simo dri
    الأحد 5 أبريل 2020 - 11:09

    لولا ما اتخدت الدولة هذه الاجراءات .لكان الوباء تفشى أكثر. في جميع المغرب .والحياة ستكون أكثر لو قدر الله .الحجري الصحي هو الحال .

  • kamal
    الأحد 5 أبريل 2020 - 11:40

    لا أتفق مع هذا التحليل.وأظن أن جل الدول الموبوءة ستمر من وضع الدول الاوربية(إيطالياا.إسبانيا….)و أتمنا أن أكون مخطئا.وأملنا الوحيد بعد رحمة الله هو تراجع الوباء بفعل ارتفاع درجة الحرارة.

  • youssef
    الأحد 5 أبريل 2020 - 11:44

    la belgique fait plus que 10 000 tests de dépistage du coronavirus par jour contrairement au maroc où on fait 60 tests…donc arretez vos mensonges

  • Youssef BERADY
    الأحد 5 أبريل 2020 - 11:46

    Un article avec des chiffres et courbes c'est ce qui nous fait défaut.
    Cette pandémie on l'a surpassera, mais rien ne sera comme avant, tout sera remis à zéro, une nouvelle ère commencera…

  • الكا شف
    الأحد 5 أبريل 2020 - 11:48

    خير الكلام ما قل و دل من لا يحب وطنه لا يحب نفسه نعم فالمغرب يعرف حدوده و امكانياته ولكنه بارع في تسيير و وتذبير الا زمات نحن اليوم لا نبحث عن النقد بل نبحث عن العطاء بحبنا لشعبنا و ارضنا ومملكتنا الصامدة و العزيزة ورحم الله عبدا عرف قدر نفسه

  • فاعل خبر
    الأحد 5 أبريل 2020 - 12:01

    اثبتت الكثير من التجارب ان الشخص اامتعافى من مرض كورونا قد يعود اليه المرض في فترة ثمانبة الايام الموالية للتعافي وعليه فان فترة البقاء في المنزل بعد التعافي من المرض يجب ان تطول لحد العشر ايام

  • ربيع
    الأحد 5 أبريل 2020 - 12:36

    بالعكس يجب ان ننتقل من الحجر الصحي الجزئي الى الحجر الصحي الكلي العدد ديال المصابين ارتفع و الناس مبقاتش ملتزمة بالحجر الصحي يلا بقينا هكذا مغديش يحبس النتشار

  • Nadia
    الأحد 5 أبريل 2020 - 13:24

    السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته اختي حنان صاحبة التعليق رقم 5 المرجو التصحيح اختي ان شاءالله و ليس انشاءالله لان المعنى يتغير تقبلي مروري س شكرا.
    اللهم ارفع هذا البلاء يارب اشف جميع المرضى و ارحم موتانا يارب العالمين.

  • ناجي ناجي
    الأحد 5 أبريل 2020 - 13:42

    تحليل رزين. مقاربة علمية متفائلة تداخل فيه العلم والسوسيولوجيا. واصل.

  • مغربي
    الأحد 5 أبريل 2020 - 13:51

    نتوسل من الله أن يذهب بنا إلى بر الأمان أما الوضع الصحي في بلادنا يا حفيض يا ستار السيد صاحب النضافة حاصرته كورونا حاول المواطنون النداء حيث جميع الخطوط لا تجيب حتى جاءت السلطات وبعد ساعة ساعة ساعة يا عباد الله ساعة عاد حضر المسعفون هذا الوباء لا يعرف الإنتضار على الدولة التركيز على تسخير الصندوق في الإمكانيات الصحية أولا في شراء أكبر عدد من سيارات الإسعاف وتزويدها بالسائقين المدنيين والعسكريين وتسخيرها بالقرب من المواطننين وكذلك تعميم لبس الكمامات والتركيز على تعقيم اليدين و النقود ثم النقود

  • Hafid
    الأحد 5 أبريل 2020 - 16:54

    شكرا.نحن في امس الحاجة الى مزيد من الثقة في المؤسسات والاشخاص المعنويين في هذا البلد العزيز على قلوبنا.اتمنى للسلامة للجميع ان شاء الله

  • رشيد بحو
    الأحد 5 أبريل 2020 - 19:15

    تحليل واقعي مقارن
    صراحة اجد هذا التحليل واقعي ويضع الأمور في نصابها وخصوصا منحنى الإصابات وتوقعاتها مقارنة مع الدول الأخرى التي تمتلك كل الوسائل الضرورية لمحاربة هذه الجائحة، وكيف سنتغلب على المرض إن شاء الله،
    واكيد الأخ الباحث اشنين له نظرة واقعىة تفاؤلية وهي لم تأتي من فراغ وإنما بتمحيص وتدقيق ومقارنة علمية ودراسة للأرقام بين الدول ليصل إلى هاته النتيجة التي شخصيا اراها مفرحة،
    والدور الٱن يأتي على المواطنين والمواطنات عن طريق التطبيق الصارم والحرفي لتعليمات السلطات المختصة لأنها السبيل إلى نجاتنا،
    حفظ الله البلاد والعباد

  • hamza
    الإثنين 6 أبريل 2020 - 18:05

    شكرا على التحليل. أرى أن وعي الشعب المغربي بخطورة الوضع هو الذي أوصلنا لهذه النتيجة الحمد الله. إن شاء الله الأمور ستكون بخير والوضع مسيطر عليه لحد الآن

  • نور الدين بن الطبيب
    الإثنين 6 أبريل 2020 - 21:56

    لماذا يخيّم علينا التشاؤم دائما كلما حل هناك حالة قصوى؟ رجاء لنتفاءل ، ونضع ثقتنا في الله وفي ساساة هذا البلد وكل الأطقم التي تسهر من أجل راحتنا…!

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02

وزير النقل وامتحان السياقة