أكدت وزارة الصحة، اليوم الخميس، أن وحدة الإنتاج بالشركة المكلفة بتسويق المياه المعدنية سيدي حرازم “خالية من أي مصدر للتلوث”.
واعتبرت الوزارة في بلاغ توضيحي أن المعلومات التي تم ترويجها، مؤخرا، عبر بعض وسائل الإعلام بشأن عدم امتثال المياه المعدنية سيدي حرازم للمعايير الجاري بها العمل “هي معلومات تؤرخ لأحداث وقعت قبل أكثر من 10 شهور”.
وذكر البلاغ بأن مهاما تفتيشية قامت بها المصالح المركزية والجهوية للوزارة، كان آخرها منتصف شهر يناير 2020، للتحقق من إنجاز شركة المياه المعدنية سيدي حرازم لتدابير السلامة الصحية المتفق عليها بعد تفجر قضية التلوث الجرثومي لمياهها.
وحسب الوزارة، فإنه تأكد لها “بالاستناد كذلك إلى النتائج السلبية للتحليلات البكتريولوجية التي أنجزها المختبر المرجعي لوزارة الصحة في 5 فبراير2020، خلو وحدة الإنتاج بالشركة من أي مصدر للتلوث، مما يعني أن الأمر قد تم التحكم فيه بشكل تام”، مضيفة أنه مباشرة بعد ذلك، “تم السماح للشركة بإعادة تشغيل خطوط التعبئة واستئناف عمليات توزيع المياه المنتجة بشكل طبيعي”.
الحكومة في خدمة الباطرونا شئ ليس بغريب والحكومة في خدمة رؤوس الأموال
لنا الله سبحانه وتعالى مع هؤلاء المسؤولين حتى الماء لا نعرف ما نشرب. لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
اذا عرف مالك شركة المياه يعرف سبب تبرءة المياه الملوثة !!
حتى و إن كان الخبر يعود لأشهر أو حتى لسنوات خلت هل في اعتقادكم أنه لا زال المستهلك قادرا على اقتناء و شرب مياه وُصِفت بأنها كانت حتى زمن قريب ملوثة شخصيا لا أعتقد ذلك
سبحان الله العظيم رب العرش الكريم و لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
بعد حليب سنطرال وسيدي علي الان دور سيدي حرازم,انها حرب سرية وchantage يستفيد منها اشخاص معروفون
المياه لي فالقارورات فالمغرب غير الماء والزغاريد
bien sûr pour la commercialisation a nouveau
يتضح بأن لا صوت يعلوا على صوت لوبيات الباطرونا، هنيئا لك أيتها المحكومة.
لماذا الانكار .سبق الاخبار بان التلوت في معمل التعبئة وشمل قارورات اللتر ونصف. نحن ننتظر خبر التنظيف القضاء على التلوت بدل الانكار.
هدا الخبر إي ثلوت مباه سبدي حرازم سمعت به مند سهر تقيبا و سآلت البقالة و كات جوابهم اتهم ﻻ يتوفرون على هده المباه مند مدة و اﻵن الوزارة تكدب و تنفي (وزراء المصالح المشتركة )
طيلة حياتي (اكثر من 40 سنة) وماء سيدي حرازم يباع لملايين المغاربة. ترى الم تنفذ د، الم تنشف هذه البحيرة؟ ام انهم عثروا على بحر للماء المعدني؟
من يشهد للعروسة؟ قالوا :خالتها يا سيدي.
صدق او لا تصدق. وزارة الصحة قالت بالتلوث وأكدت ووزارة الصحة نفت وأكدت.
بالله أين الجهة الصحية المسؤولة؟ هنا فقدوا المصداقية كلهم. يعني صحة المواطن تباع في المزاد العلني. على عينك يا قاضي. واشرب من البحر اذا لم يعجبك ماء حرازم.
هل وزارة الصحة تبرئ وزير الصحة من ما جاء في البلاغ الصحافي المنسوب اليه على صفحات هسبريس قبيل بضعة ايام ام تبرئ ماء سيدي حرازم من التلوث.
وفي كلتا الحالتين وجب دكر اسم المختبر المسؤول على النتاءج التي ادلى بها الوزير في البلاغ الاول و المختبر الذي ادلى بالبراءة مع تقديم الاعتدار للشركة المتضررة ولمستهلكي هذه المياه.
لمادا لم تعلن وزارة الصحة في حينه على الخبر و تسحب هذه المنتجات من الأسواق كما هو معمول به بالمسؤولية لن تسقط عنها بتغاضيها عن الموضوع و ترك المواطنين يستهلك ن مياه ملوثة
Le ministre de la santé doit démissionner de ses fonctions. la gestion de la pandémie a montré son incompétence!!!
لم نسمع ولو لمرة أن المسؤولين على سلامة المواد المستهلكة حذرونا من ماء سيدي حرازم أو أمروا بمصادرته من السوق حتى التأكد من عدم تلوثه .يعني ان ماء سبدي حرازم ظل يباع الى حد الساعة.
نحن قاطعناهم منذ مدة بالفعل وليس بالاقوال هم وتلك الشركات الاخرى المعروفون لدى الجميع , اما خروج الوزارة بالنفي بعد ان اكدوا خلال الشهر المنصرم بوجود بكتيرية معروفة عالميا بخطورتها على صحة الانسان, فهذا يدل بدون ادنى شك على ان مسييرها تعرضوا للضغط وفظلوا الباطرونا على صحة المواطن التي هي أمانة في عنقهم وسيحاسبون عليها امام الله الذي يمهل ولا يهمل ابدا.
اجزم تسلم… البكتيريا السابقة التي لا يجوز ذكر مصدرها قد تبخرت او انسابت بهدوء مع الميازيب نحو نهر سبو … المهم اشربوا مياه سيدي حرازم بكثرة، فإن البكتيريا قد حادت عن الماء البارك..
اصلا المياة المعدنية او غيرها لي كاتكون ف قارورات بلاستيكية مضرة بالصحة بسبب الشمس لي نهار كامل و هي ضاربة فيهوم فوق كاميون عريان … راكم عارفين شمس مراكش
البعض من عديمي الضمير يحلو لهم مهاجمة الاقتصاد الوطني وتحطيمه فمن سيدي علي الى دانون الى سيدي حرازم واللائحة طويلة لعنة الله عليهم
شافوه ما بقاش كاي تباع قالو لوزارة الصحة عتقينا .كل مياه البلاستيك من الاحسن تجنبها
قبل 10 اشهر و مياه سيدي حرازم ملوثة …! يجب محاسبة حكومة باطرونات . لأن اصحاب شركات هم من الحكومة والبرلمان و يفعلون مايريدون بهذا الشعب .
المياه المعدنية التي تعبأ في القارورات تفقد معدل الاملاح المعدنية والفيتامينات والصوديوم….،بعد مرور 6ساعات من التعبئة.
اصلا المكان الذي تستخرج منه هذه المياه مزبلة و الذي لديه شك ينزل للوادي او ينزل إلى المسبح و أطرافه.
المغاربة اصبحوا على وعي بالعاب الكارطة و ضمسها بين الباطرونا و الدولة. كل واحد منا على دراية لا على سيدي حرازم و لا على سيدي علي الجافة عينه منذ سنوات. و لو قلتم بأن قنينات هاتين الماركتين امتلءت من زمزم لما صدقكم احد. رباعة ديال الشلاهبية لم يشتروا السوق فقط بل اشتروا البلاد والحكومة و يتحكمون في ذواليبها كما شاءوا. للإشارة أن كل شيء جيد في المغرب فهو يوظب للتصدير بذون أدنى شك. اما الموارد التي تنحبس في الداخل فكلها مشكوكة حتى الخمر، حتى التين الهندي حتى حتى حتى الله يرد بنا