لماذا لا يبلِّغ المغاربة رجال الشرطة عن تعرَّض آخرين للاعتداء؟

لماذا لا يبلِّغ المغاربة رجال الشرطة عن تعرَّض آخرين للاعتداء؟
السبت 1 فبراير 2014 - 23:30

لم تشفع استغاثاته ولا صرخاته طيلة ردح من الزمن وصل إلى سنتين، في فك أسره أو تخليصه من قبضة “أب كفيل” كان يمارس عليه فنونا من التعذيب والاعتداء قد يودي بأطرافه السفلى، ناهيك عن التجويع والتنكيل الذي قد يُبقي جراح الجسد والروح مُندملة إلى الأبد.

القانون يعاقب على عدم التبليغ عن جناية

مشاهدة الحال البئيس التي غدا عليها طفل مدينة ميدلت، في سن ثمان سنوات، تجعل المتتبع يطرح علامات استفهام كبيرة حول طول مدة الاحتجاز والتعذيب دون تقديم الجيران يد العون عبر استدعاء الشرطة والسلطات المختصة وإبلاغهم بحصول تجاوزات، أو وضع شكاية رسمية حول الموضوع بالرغم من علم ساكنة الحي بالاعتداءات وسماعهم صرخات الطفل وتأوهاته ومعاناته، ليبقى واقع حالهم يقول “آش دخلنا” و”الغالب الله” و”ما لقينا ليه جهد”..

المحامي والحقوقي، عبد المالك زعزاع، يوضح لهسبريس، أن القانون الجنائي المغربي حمى الأشخاص من الأفعال الجرمية الخطيرة عن طريق التبليغ عنها، وفي حال عدم التبليغ، يُعاقب الشخص الذي لم يقم بتبليغ السلطات عنها.

وأضاف المتحدث، أُن نصوص القانون المغربي تجرِّم الاحتجاز مثلا الذي هو مُعاقب عليه جنائيا، بالإضافة إلى أفعال تكون داخل أماكن مغلقة كمقرات العمل أو بيوت السكن، موضحا أن النص القانوني الوارد في القانون الجنائي والمتعلق بعدم التبليغ عن جناية يطال كل شخص سَكت ولم يبلغ عن جناية من الجنايات طبقا للقانون.

المُشرِّع يتطور ..والعقليات جامدة

عدم التبليغ عن اعتداءات، ليست مقتصرة على من هم في وضع الطفل المعتدى عليه، بل تتعداها إلى سكوت الجيران عن الصراخ والاعتداءات التي تتعرض لها الزوجات والأبناء على يد بعض الأزواج بشكل قد يكون يوميا، إضافة إلى خادمات قاصرات، دون تحريك ساكن.

الحاجة فاطمة في تصريح لهسبريس، أكدت أنها عمدت إلى الاتصال بالشرطة في وقت متأخر من إحدى ليالي الصيف المنصرم، من أجل الإبلاغ عن اعتداء زوج على زوجته وضربها وتكسير الأواني مع صراخ أبناءهما الصغار، لتفاجئ بالطرف الآخر على الخط يخبرها بالحرف ” هو ومْراتو وحنا مالنا، سيري ألالا تنعسي را غدّا غادي يتصالحو”.

بخصوص ذات الاعتداءات الحاصلة داخل بيوت الزوجية، أوضح زعزاع أن مقتضيات جديدة حملتها مدونة الأسرة مع بداية تطبيقها سنة 2004، جعلت القانون الجنائي حاضرا في مدونة الأسرة، وأهم مقتضى فيها يتعلق بمراقبة النيابة العامة لتصرفات الزوجين داخل الأسرة ورئيس الشرطة القضائية.

ومن خلال ممارسته في ذات المجال، أوضح زعزاع أن الدور المنوط بالنيابة العامة لم يُفعَّل. كما “سبق لكثير من الباحثين التطرق لذات النقطة، مسجلين كون النيابة العام لم تسجل تطورا في هذا المجال وبقي نشاطها محدودا ولا تتدخل لاعتبارات عرفية أكثر منها قانونية، فالمُشرِّع يتطوَّر لكن العقليات بقيت جامدة” يقول زعزاع.

هذه أسباب امتناع المغاربة عن التبليغ

من جهتها، أكدت خلود السباعي، أستاذة علم النفس الاجتماعي بجامعة الحسن الثاني بالمحمدية، أن حالات العنف ضد النساء مثلا، لا يتم التبليغ عنها إلا لِماما، على اعتبار أنها مشاكل داخلية حميمية وتدخل في إطار المجال الضَّيق المتعلق بالأسرة، وبالتالي فلا دخل للأجنبي فيها، إضافة إلى اعتبارها “تصرفات عادية بين زوجين أو أناس يعيشون في بيت واحد”، مشيرة إلى كون المُجتَمع الذكوري يعتبر أن الرجل هو الأرجح عقلا الأمر الذي يعطيه الحق لـ”تأديب” زوجته إن هي أخطأت ويعيدها إلى جادة الصواب. كما يَنطبِق ذات الأمرعلى الأبناء، حيث تتم شَرعَنة هذا العنف وعدم اعتباره خارجا عن القانون.

وبخصوص طفل ميدلت، اعتبرت السباعي في حديثها مع هسبريس، أن المحيطين ببيت المعتدى عليه، يعتبرون أن الأب الكفيل هو الوصي عليه، مشيرة إلى أن العنف الأسري يعتبر من أخطر أنواع العنف والذي قلما يتم التبليغ عنه، خصوصا وأنه يتم بين أفراد يصعب التدخل بينهم، “فمن الصعب التدخل بين الزوج وزوجته والأب وابنه أو ابنته”، معتبرة أن الأمر يمكن تعميمه على المجتمعات الانسانية جميعها.

وترى الدكتورة خلود السباعي، أن المجتمعات الأوروبية التي أصبحت في السنوات الأخيرة تقوم بالتبليغ عن اعتداءات أسرية مجاورة، تأثرت بانتشار ثقافة حقوق الإنسان على اعتبار أن لكل فرد حقوقه قبل أن يكون داخل الأسرة ابنا كان أو زوجة أو زوجا، “أما مجتمعاتنا فلا زالت بعيدة عن هذا الأمر، أحيانا قد يشاهد المارة رجلا يضرب امرأة ويحاولون تخليصها ولكن بمجرد علمهم أنها زوجته يبتعدون ويتركونها بين يدي زوجها” تقول السباعي.

‫تعليقات الزوار

105
  • رشيد
    السبت 1 فبراير 2014 - 23:47

    الناس
    يحافون من التبليغ عن الحدت خوفا من النتقاو اوالتشويه اوالمتبعة منالاخر
    او تجرجير من هنا الي الحق عليه الاعلان عن مجري السكوت عن الحق شيطان
    اخرس

  • bergag uhu
    السبت 1 فبراير 2014 - 23:50

    entre des membres de la meme famille et en plus les marocains n'aiment pas trop dénoncer des gens car c'est mal vu . ils se sentiraient comme des brgagas! meme si ça peut sauver des vies

  • ملاحظ
    السبت 1 فبراير 2014 - 23:51

    بصراحة ، السبب الأكبر في عدم التبليغ عن كثير هو الخوف من (( التجرجير ))
    فيكفي أن تبلغ رجال الشرطة بأمر ما لتكون طرفا في القضية : من أنت ؟ مااسمك ؟ كيف عرفت ؟ مع من كنت ؟ من أخبرك ؟ له لديك شهود ؟ ما علاقتك بفلان ؟ لماذا أصلا مررت من تلك الطريق ؟ من أين أتيت ؟ إلى أين تقصد ؟ اعطني بطاقتك ، اعطني هاتفك ، انتظر هنا ، عد غدا باحا ، عد مساء ،…….. ، حتى تندم على ذلك الإخبار

  • Plombier
    السبت 1 فبراير 2014 - 23:54

    Je suis témoin et victime: J'allais prendre l'avion: Casablanca vers Genéve, un douanier me convoque à son bureau et me dit : vide tes poches, j'ai sortis : une piéce d'un Dirham, deux piéces de vingt centites que j'ai gardé comme souvenir pour mes enfants, il les a ramasser et il m'a dit: circulez, vous pouvez prendre l'avion, j'ai eu honte à la place du douanier

  • زكرياء
    السبت 1 فبراير 2014 - 23:59

    حينها سيصبح المتصل هو المُذنب ! لو كان التعامل بلباقة واحترام ستكون هناك العشرات من الإتصالات ولكن لا نستثني أننا شعب متخلف ولسنا شعبا راقي ولكن مع ذلك يوجد المحسنين وديننا الإسلامي وُجب علينا القيام بأكثر من هذا لأنه أخلاقنا ولكن كما سلفت الذكر سيتم سبك أنت أولا إن اتصلت ..

  • malik
    الأحد 2 فبراير 2014 - 00:03

    les marocains évitent d être un témoin dans une affaire ou d'annoncer quelqu'un à la police. par ce qu'ils craignent les ennuis des allez et venir et même aussi d'être incriminés et accus كم يقول المتل مدير حسنة .ميطر باس

  • saaid
    الأحد 2 فبراير 2014 - 00:07

    ا غلب المغاربة لا يبلغون عن الجريمة خوفا من الحسبات وكذا بعدم الاكتراث بخطورة الامر والمشكل الخطير هو التعاطف مع الجرم وهو السبب الرئسي لعدم تبليغ الجار عن المجرم

  • Maghribi
    الأحد 2 فبراير 2014 - 00:08

    السلام عليكم

    اين هي الشرطة في هدا البلد حتى ناخد معها صورة .
    – عدم التبليغ يودي الى العقوبة
    – التبليغ يودي الى الاستنطاق
    مع ان :
    التبليغ او عدم التبليغ يودون الى نفس النتيجة

  • عبدوعتيق
    الأحد 2 فبراير 2014 - 00:12

    المجتمعات الأوروبية منذ سنوات وهي تقوم بالتبليغ عن الاعتداءات وكل ما هو مزعج للجيران او الحي وكل ما هو عشوائي .. وليس السنوات الأخيرة كما تقول

  • W- 67547 Deutschland
    الأحد 2 فبراير 2014 - 00:20

    نصف المجتمع امي ونصفه مبهم.
    النصف الاول: داسته اقدام المصالح والفساد التي تتمثل في الاحزاب التي تعتمد عليه كورقة رابحة ايام الانتخابات الموسمية .
    النصف الثاني: طبقة تراقب الوضع من بعيد وربما لا يهمها الامر امام مشاكل جمعت الجاهل بالمتطور مما يصعب الفصل بينهما.
    الحل يكمن في اعادة هيكلة التعليم وتعميمه وانتظروا خمسين سنة انذاك سياتي من يساعد في التبليغ او يبلغ ضد نفسه تلك هي قمة الوعي الاجتماعي.

  • بائع توابل و بهارات
    الأحد 2 فبراير 2014 - 00:20

    المغاربة مكيبلغوش البوليس حيت اصلا تلفون مكيشدش و ديما لخط مشغول ولا شدلك يقولك واش كاين دم و مكايجيوش اصلا حتى طفر ،…..مزال راحنا بعاد بزاف ، و مفاهمين لا دين لا دنيا….. الله يدير تاويل لخير و خلاص ولينا نحشمو هاد ليام الاعراض و القيم في مهب الريح المجتمع المغربي جريح جريح مكان غ من سرة لتحت ولينا ابطال في كثرة الاعتدائات الجنسية و جرائم الاغتصاب هذا شيئ عاد في مجتمع فقير و مختل ذنيا اختلطت عليه كل الاوراق…..ارحام المجتمع الالماني الملحد تدفع علماء و مهندسين يصنعون السيارات و الطائرات ، و ارحام المجتمع المغربي المسلم تدفع مجرمين و مغتصبين في بلاد الاسلام ….

  • hanan
    الأحد 2 فبراير 2014 - 00:20

    شكرا يا استادة على هدا المقال ماجدة أيت لكتاوي

    لماذا لا يبلِّغ المغاربة رجال الشرطة عن تعرَّض آخرين للاعتداء؟

    لانو الشعب يبغى سنيما ويتفرج من راى منكر فل يغيره بلسانه الشعب المغربى

    امى لا قراة ولا تعليم ولا دين سبحان الله شعب نائم نام فان فازالا نوامون

  • مغربي
    الأحد 2 فبراير 2014 - 00:29

    المغرب ضعيف جدا في مجال الامن الوطني.
    اولا: لا يوجد في الشوارع المغربية شرطيين او ثلاث يجوبون الشوارع دهاباوايابا
    ثانيا ;لاتوجد سيارة امن لشرطيين اي بالمقاعد الخلفية مثل السجن.
    ثالثا;جميع سياراة الامن لاتوجد على ضهرها ارقام الهاتف حتى يبلغ المواطن عن الاجرام.
    بصراحة المغرب لايزال متخلف في مجال الامن

  • يونس حيدة
    الأحد 2 فبراير 2014 - 00:36

    القانون المغربي لا يحمي المبلغين، و الله وقعات لي وندمت، تصبح انت اول مشكوك فيه، كذلك سيم وجيم كأنك مجرم، زائد مواجهات بينك وبين المجرمين ، حتى تدخل في دوامة تصفية حسابات
    عدم ضمان سرية التبليغ
    كدلك عند صلح الأطراف، تصبح صاحب بلاغ كاذب و ازعاج السلطات
    في فرنسا حتى اسمك ما تيطلبوه منك، ولو طلبو منك رقم هاتفك : فقط لاستفسار اكتر و معلومات إضافية وقت ما سمح لك الوقت
    في امريكا : يعطون مبالغ مالية قصد إبلاغ الشرطة
    في المغرب : احتمال 50% ان تصبح طرف في القضية

  • tito
    الأحد 2 فبراير 2014 - 00:38

    صراحة كنخافو من البوليس ………

  • Etoile
    الأحد 2 فبراير 2014 - 00:40

    لماذا لا يبلغ المغاربة رجال الشرطة في حالة وقوع جريمة؟

    بصراحة لا نفهم القضاء المغربي الذي يحمي المجرمين و ليس من يبلغ عن هؤلاء المجرمين و اذا بلغت وكانك من قمت بالجريمة فتكون انت اول المعتقلين و اول المتهمين و تخضع للاستنطاق وقد تدخل السجن اذا كان المجرم من ذوي صحاب الشكارة الذي يرشي الدرك او البوليس و يقبع من بلغ عن الجريمة في السجن

    نحن في بلد المتناقضات يا اخي الصحفي

    ثم لاحظ كيف ان قناص تارغيست الذي بلغ رشوة رجال الدرك وعوض ان يعتقلوا كمرتشين بداوا يبحثون عن الشاب ليعتقلوه ههه اليس هذا بالرائع في بلاد العجائب؟

    ثم حتى لو تم التبليغ ووجدت الحجة لم لا يتم زج المجرم في السجن كما هو حال وزير الشكلاطة؟ ام ان القانون يسري على الفقراء من الشعب فقط؟

    ثم حاجة تانية البوليس مايخرجوا قالك حتى يشوفو الدم اي حتا يتقتل شي حد, حتا توقع الجريمة باش يجيو واحد يسيفتوه لحبس او لاخور يمشي لقبر

    الحاصول الله يسترنا و يستر المسلمين

    خصنا شويا د التربية الاسلامية المتنورة ماشي المتشددة باش نتكادو شويا

  • Driss1983
    الأحد 2 فبراير 2014 - 00:49

    الشرطة لا تقوم بدورها فهي تبحت على المداخيل ( المراقبة بالردار + دير الكاسك) اما الجرائم فتغض البصر عنها حين يري الشرطي سرقة امم عينيه ويتجاهلها فما بالك بالمواطن
    من خلال الكاميرا الخفية الاروبية يتضح لنا معن التبليغ

  • مغربي قح
    الأحد 2 فبراير 2014 - 00:51

    التمس من صاحب التعليق رقم ٩ ان يلتف حوله و و يتمعن في السلم الاجتماعي الذي تعيشه المملكة الشريفة منذ عهود تحت قيادة أسباط الرسول العدنان عليه افضل الصلاة و أزكى السلام ، ليعي ما يقول ، فالأمن و الاقتصاد من فضائل الله عز جلاله على هذا البلد السعيد "الذي أطعمهم من جوع و أمنهم من خوف " ، الأجهزة الأمنية بمختلف مكوناتها بالمملكة الشريفة تقدم تضحيات جسام و دون كلل من اجل استتباب الامن و الطمأنينة و الحفاظ على أرواح و ممتلكات المواطنين ، اما ان تقول ما قلت فهذا يجانب الصواب و انت في قرارة نفسك تعرف ذلك ، ام بخصوص العزوف عن التبليغ عن الجريمة فهذا أساسا مرتبط بالتكوين النفسي و البسيكولوجي للشخص و خوفه مما قد يتخيله ، و بالتالي فحبذ لو فكر المسؤولون عن الشأن الأمني في البلاد في استغلال التكنولوجيات الحديثة و خلق خلايا جهوية قروية و حضرية لتلقي بلاغات المواطنين عبر مواقع إلكترونية مع الحفاظ على السرية التامة للمبلغ ان شاء ذلك و نشر ما يروج و يدور في المجتمع الإجرامي و تحفيز المواطنين بعلاوات و شهادات رمزية عن كل تبليغ أتى أكله خاصة و ان المواطن المغربي بطبعه مواطن ينبذ العنف و الجريمة …..

  • ALI
    الأحد 2 فبراير 2014 - 01:01

    نسفتم القيم ، وقتلتموها في النفوس ، وتضحكون عنا كاننا اغبياء.
    الا بعدا لكم كما بعدت عاد وثمود.

  • Moe
    الأحد 2 فبراير 2014 - 01:03

    سيارة شرطة بدون رقم استعجالي..عدم اكتراث رجال الامن بالمواطن في حالة التبليغ..الحضور الا عند وجود دم {اين التدخل قبل وقوع الجريمة}.
    تحقيق ملل وضياع للوقت..الامن لا يحفظ سرية المبلغ عنذئد تكون حياته في خطر.عقلية قديمة لازالت تسير دواليب الامن..
    تجربة كرواتيا كانت جيدة لكن سرعان ما تم الاستغناء عن الفكرة.

  • Xman
    الأحد 2 فبراير 2014 - 01:14

    ولماذا رجال الشرطة لا يسمعون قبل الحادث?

  • م, سقراط
    الأحد 2 فبراير 2014 - 01:16

    المغاربة لا يبلغون لأسباب كثيرة، تعود في أغلبها إلى عدم ثقتهم في الجهات المشتكى إليها:
    1 ــ أولها الخوف من إخبار المبلغ عنه بالجهة المبلغة، خاصة في حالات العنف التي يمارسها المنحرفونزز
    2 ــ الخوف من "سير وجا" والسباب وقلةة الحياء…
    3 ــ اقتناعهم بعدم الاستجابة..
    4 ــ عدم اشتغال خطوط التلفون..
    5
    6
    وهناك أسباب تعود إلى الثقافة المغربية والعربية الإسلامية التي تهيمن عليها الأنانية والاستهانة بالعنف الذي يمارس على الأطفال والنساء….الخ
    أنا شخصيا حاولت التبليغ خمس مرات فلم يجبني أحد…
    ومرة أجابتني الوقاية المدنية في مدينة المحمدية فأخبرتهم أن هناك مراهقا مرميا بجانب الطريق في حالة تشنج، فسألوني عن طبيعة ما هو فيه فأخبرتهم أنني لست طبيبا فجاء الجواب: "إوا أنت غير فين لقيت شي واحد طايح تعيط على الوقاية المدنية؟!"
    ولم يحضروا… وبقينا نمسك به ونمنعه من ضرب رأسه على الرصيف والعض على لسانه حتى استيقظ، فعلمنا أنه مصاب بالصرع، وانقطع عن الدواء منذ أسبوع …

  • karim
    الأحد 2 فبراير 2014 - 01:25

    j'ai essayé une fois d"appeler la police à fez durant une heure , c’était occuper

  • abdellatif
    الأحد 2 فبراير 2014 - 01:35

    la peur et des fois meme si vous le dites cela sert a rien

  • izam
    الأحد 2 فبراير 2014 - 01:43

    غياب ثقافة حقوق الانسان والفردانية المفرطة وعدم الشعور بالمسؤلية تجاه الاخرين شعار (اش داني اخويا وانا مالي ) (مالي bargag )تلكم صفات مغربية تمنع المغاربة من التبليغ عن الافعال الاجرامية.الله اعف

  • مغربي غيور
    الأحد 2 فبراير 2014 - 01:44

    مصاب غير يجاوبوك منين تعيط ليهم،؟؟!انا مغربي مهاجر بفرنسا،مريت بهاد التجربة بمدينة فاس ،أظن ان اخر واحد يجاوبوك فالمغرب هم البوليس .والله ما جاوبتني مع العلم انني كررت الاتصال مرات و مرات والله حرام،مع العلم انه يمكن باتصال نقدروا انقدوا أرواح…استغرب لقيمة المواطن في المغرب الحبيب مع العلم ان تدخل الشرطة والإسعاف في فرنسا سريع جداً،صراحة اتدمر لهذه المواقف فبلادنا غير سميت الدولة وصافي،الى متى؟؟

  • nkki
    الأحد 2 فبراير 2014 - 01:48

    لان المعتدي في الغالب هو رجل شرطة!!!!!!

  • said amraoui
    الأحد 2 فبراير 2014 - 02:27

    كلمة الشرطة اي(البوليس) في القاموس الفرنسي (Police) تعني الانسان المتحضر,يؤدب الانسان الغير متحضر؟ لكن بما ان الامر ليس كذلك حيث ان هذه المهنة لا يلجها الا ابناء الفقراء ومستواهم محدود ومقيد,كما ان التدريب ,او التعليم ليس على ما يرام حتى بالنسبة للضباط, والخرقات القانونية التي يحبدها بعض الضباط اتجاه المواطن, وفي غياب دورات تكوينية قانونا وسلوكا وامنا, زيادة على عدم وضوح القانون المؤطر لهم,وغياب تعريف المواطن ببعض البنود القانونية ,عبر الاعلام وعبر كل الوسائل,كما ان المراكز اصبحت مهترئة,وغالبا ما تكون منازل مكترية, زيادة عن صيانة السيارات,الخ, اما مسالة التبليغ عن بعض المشاهد العنيفة, حوربت في زمن البصري,لاهداف ايديولوجية, (مسالة الامر بالمعروف والنهي عن المنكر) التي اعتبرت ذات صبغة سياسية وايديولوجية, زيادة عن البوليس الذي لايجيب للنداء, او قد يرفقه بوجود الدم من عدمه؟؟ كما انه يجب اعادة النظر في مدة الخدمة واختبار بعض افراد الامن الذين بسبب المرض اصبحوا سخرية امام الناس او الشباب,لقلة لياقتهم, وتطوير هذه الخدمة عبرالكومبيوتر, تستوجب تشبيب رجال الامن وتدريبهم عبر دورات تكوينية؟؟

  • أمين
    الأحد 2 فبراير 2014 - 02:41

    3 – ملاحظ
    السبت 01 فبراير 2014 – 23:51
    بصراحة ، السبب الأكبر في عدم التبليغ عن كثير هو الخوف من (( التجرجير ))
    فيكفي أن تبلغ رجال الشرطة بأمر ما لتكون طرفا في القضية : من أنت ؟ مااسمك ؟ كيف عرفت ؟ مع من كنت ؟ من أخبرك ؟ له لديك شهود ؟ ما علاقتك بفلان ؟ لماذا أصلا مررت من تلك الطريق ؟ من أين أتيت ؟ إلى أين تقصد ؟ اعطني بطاقتك ، اعطني هاتفك ، انتظر هنا ، عد غدا باحا ، عد مساء ،…….. ، حتى تندم على ذلك الإخبار

    شكرا للأخ هذا هو الجواب الصحيح,تكون شاهدا حتى تصبح طرفا في القضية و الشرطة أو الأمن لا يُفكر فيك أنك تعمل أو تدرس أو ليس لديك وقت للذهاب كل مرة إلى مخفر الشرطة.
    في الحقيقة مرتين إثنتين يجب حضورك,المرة الأولى في اليوم الأول و في الساعة الأولى تمضي عن شهادتك و تنصرف حتى اليوم الذي (في حالة ما إذا كانت مهمة)تدلي بها أمام المحكمة و هنا تكون مهمتك إنتهت.
    و لكن في المغرب ما هي و ما لونها ؟القانون لا يطبق أصلا,و إذا قدّر الله أردت أن تفعل خيرا,يجعلونك تكره الخير و من يعمله.

  • العسلي
    الأحد 2 فبراير 2014 - 02:54

    حيث اسادي واخا تبلغ ماغايجيوش ادن بﻻ ماتصدع راسك

  • azoul
    الأحد 2 فبراير 2014 - 02:59

    و هل من مجيب اذا اتصلت بما يسمى الشرطة هاتفيا. في الصيف الماضي اتصلت بما يسمى الشرطة ليلا لابلغ عن عراك كاد المعتدى عليه ان يلقى حتفه . ما يسمى الشرطة لم تكلف نفسها حتى بالاجابة عن الهاتف. كيف تريدون ان اتصل مرة أخرى للابلاغ عن شيء آخر.

  • manosur
    الأحد 2 فبراير 2014 - 03:08

    le probleme c est que la police a une mauvaise reputation des l independence du maroc les annees de plombe, la plupart des familles effrayent leur enfants avec njib lik police. ils humilient les gens pour faire la carte nationale comme si le publique est criminel. croatia, soukour tous pareils des voleurs et des corrumpus. si tu l aides une fois, a chaque fois qu il y a un delit dans votre quartier ils demanderont des infos comme tu sera leur barguag avec abonnement. le jour ou on a des cameras en enquete et qu on peut amener nos avocats aussi, ca sera le changement mais maintenant il y a que du cinema devant le monde qu on est un pays qui respecte les droit humains

  • bafilal
    الأحد 2 فبراير 2014 - 03:13

    الضاهرة لا تقتصر على الشعب فقط فالشبل من ذاك الا سد..عدم التبليغ جريمة.والتبليغ يدخل في متاهات ونحن ليست لنا قوت الصمود..الجراءم كثيرة جدا:ها اغتصاب الملك العام.ها اغتصاب الطفوله هالحشيش والقرقوبي التفنن في العديد منها..رئيس الجكومة قال في البرلمان ان عنده لائحه مهربي الامواء.ولم يفعل شيئا.النخبة المثقفة كدابة مصلحية انتهازية مرتشية لا يهمها سوى المال والمناصب باي طريقة..ها مول الشكلاط.ها مول الشرجم.لكل مستواه.العلاج ساهل.لكن المريض ما بغا اداوي راسو..لان الجريمة في صالح النخبة عموما .لان القضاء غيرحر و البسطاء قهرتهم ظروف المعيشة…قولوا العام زين.الخطف بالطايطاي…كثيرة الجراء
    م في جميع الميادين .والمستويات:الغش.الكذب.النصب السياسي على الشعب واستحماره.الاستلاء علي الملك العام.الصفقات والرشوه والمحسوبية.الناس باغين غير الكاميله.والتفطاح والتبوريد والتدرديك على خوتهم وعلى الفلوس.

  • Saïd Messabel
    الأحد 2 فبراير 2014 - 04:09

    باﻻضافة الى التجرجير من طرف الشرطة وكان مؤسسة اﻻمن تريد معاقبة كل مبلغ. ﻻن المبلغ يخلق شغﻻ جديداً للشرطة.وكما
    هو معروف في المغرب فاﻻمن في المغرب ﻻ يحرك ساكنا ماعدا في حالة اﻻرتشاء. فكيف نريد من مواطنيننا التبليغ عن الخروقات واﻻجرام ادا كان هذا التبليغ ﻻ يؤدي إلى نتائج لنشر ثقافة حقوق الإنسان في وطننا العزيز.

  • عزوزي
    الأحد 2 فبراير 2014 - 04:11

    بسم الله الرحمن الرحيم
    تطرقتي سيدتي الفاضلة الى موضوع جد مستفز لجل المغاربة و اتجرؤ لاقول كل المجتمعات الاسلامية و خصوصا العربية
    اجهزة الشرطة في بلادنا هي ادوات قهر و تجبر اداؤها تطبعه المحسوبية و سلطة الهوى لا علم للمواطن بحقوقه و لا للشرطي بواجباته مجتمع مقهور معيشيا و ثقافيا يخرج من رحمه رجال شرطه امثاله الخوف من عدم التبليغ يشبهه الخوف من دخول المستشفيات و عزوف الطلبة عن طلب العلم
    الاخلاق و احترام الاخر مهما كان صغيرا او كبيرا و جعل العيش الكريم حقا لكل مواطن سيجعل مجتمعنا المغربي مضربا للمثل فالانسان المغربي معدنه طيب انجب العلماء و فيه حفظة القرءان وفيه المسلم واليهودي و المسيحي شعب طيب لكننا نهمل نعم الله علينا
    اذا صح مجتمعنا صتصح كذلك كل النظم وسيكون لدينا رجال شرطة نثق فيهم و نخاف عليهم لا منهم و عذرا على الاطالة

  • بن المداني
    الأحد 2 فبراير 2014 - 04:28

    المغاربة يقولون مادير حسنة ما يطرى باس

  • حميد
    الأحد 2 فبراير 2014 - 05:06

    رأيت ان الاخوة المعلقين يفهمون مغربهم و مكمن الداء اكثر من السيد المحامي و السيدة المختصة في علم النفس.
    يتكلم الزميلان كانهما يعيشان في قارة غير قارتنا: المحامي يقول ان المشرع المغربي يعاقب على عدم التبليغ و كأننا اصلا في بلاد يطبق فيها القانون.
    و تذهب الطبيبة النفسية في سرد اسباب لا علاقة
    لها لظاهرة عدم التبليغ مثل العقلية الذكورية و غيرها.
    السبب الوحيد و قد ذكره الاخوة أعلاه يكمن في عدم ثقة المواطن في شعارات المخزن و قانون المخزن بمعنى انه و لو بلغ المواطن فان ذلك لن يضمن إنصاف المظلوم بل قد يشكل ذلك فقط مصدر رشوة قده لأذناب المخزن.
    ثانيا يخشى المتصل من إنتقام شرطة كسولة لا تريد أن تشتغل فتأذبك ب"التجرجير" حتى تندم على اليوم الذي و لدتك. فيه أمك.
    و أخيرا أغلبية البوليس و القضاة رشايويا !! فهل نبلغ عن مجرم صغير لمجرم كبير؟؟
    إذا كنتم تشاطرونني الرأي فاضغطوا "لايك".
    و ان كنت "أخربق" فاضغطوا على الف "ديسلايك"!!

  • Md USA
    الأحد 2 فبراير 2014 - 05:09

    في الدول المتقدمة الكل يعرف رقم الشرطة حتى الأطفال اقل من اربع سنوات اول شيء يتعلمونه في الحضانة. في المغرب لا احد يعرف رقم الشرطة الا من عرفه بالصدفة ليس للداخلية المال الكافي لكتابته على سيارات الشرطة . وكل من سولت له نفسه ان يبلغ صار طرفا في القضية و يعامل كالمجرمين

  • Chérif
    الأحد 2 فبراير 2014 - 06:42

    Le problème c'est la POLICE
    si tu rentres dans un commissariat pour les informer sur un délit ou un crime tu vas vraiment le regretter
    Tu vas attendre beaucoup
    Tu dois donner la corruption
    Tu seras traité comme un voleur
    Les flics au Maroc ne respectent personne
    C'est des vicieux

  • Bop35
    الأحد 2 فبراير 2014 - 07:06

    Bravo au commentateur numéro ( 3) bien expliqué
    et rien à rajouter

  • مغربي
    الأحد 2 فبراير 2014 - 07:18

    ذات ليلة نشب عراك بين جارين بنفس العمارة حول الضجيج الذي يحدثه الجار الذي يسكن بالطابق العلوي فوصلت الشجار إلى استعمال الأسلحة البيضاء. ولتفادي وقوع إصابات خطيرة أو جريمة قتل اتصلت بالدرك فأجابني دركي ودون اسمي وسألني هل هناك دم ، فقلت لا. فقال سنقوم بالازم ثم انقطع الأتصال.
    وانتضرت وصول دورية الدرك. والرجلين يتعاركان دون ان يتدخل اي أحد من باقي الجيران لفض النزاع. وبعد ان انهكهما الصراع دخل كل واحد منهما لمنزله دون ان يخلف ذلك جروح بالأسلحة البيضاء ( سكين من الحجم الكبير – مقدة).
    اتضح لي أن التبليغ لا يكون إلا بعد سقوط ضحايا وبعد أن نزول الكارثة.

  • MIAS
    الأحد 2 فبراير 2014 - 07:36

    بالإختصار الشديد المفيد،ثلاثة أماكن يبغض المغاربة ولوجها :مفوضيات الشرطة والمحاكم والمستشفيات،حلل وناقش

  • bahi
    الأحد 2 فبراير 2014 - 07:40

    كان احد الاشخاص فد بلغ عن جريمة قتل فلبث في السجن اكثر من سنة رغم مرضه اضافة الى التعديب لم يطلقوا سراحه الا بعد ان وجدوا المجرم الحقيقي و بعد خروجه مات بفعل ما تعرض له من ضرب و و و

  • واش كاين الدم
    الأحد 2 فبراير 2014 - 07:43

    الوا السلام عليكم و واش هذه الشرطة؟ مركز الشرطة المغربية: ايه هذي هي الشرطة. المتصل:! الله يخليكم اسيدي انا راني كانتاصل بكم حيت و احد السيد كايتكرفصوا عليه واحد العصابة و راه غادين يقتلوه؟ الشرطة المغربية فين هاد الشي؟ المتصل: اسيدي هاذ الشي فالشارع العام: الشرطة المغربية: واش كاين الدم؟؟؟؟ ( هذا هو حال شرطتنا في بلد السفاهة)

  • العربي
    الأحد 2 فبراير 2014 - 07:51

    فين ما كانت شي حاجة خايبة تيلسقوها البوليس….هادشي فاش حادقين.
    راه كاين الانسان لي كيحصل الشفار في السطح مشفر الحوايج ديال جيرانو ومتدير والو واش هادا غادي تعول عليه. راه مايمكنش يكون بوليسي في كل زنقة او كل دار.وكاين لتيسكر وتيبان ليه غي الخط 19 (الو البوليس الروح غاطيح…الو البوليس الزنقة الفلانية العافية شاعلة وهي ماكاين والو)
    الله يهدي ما خلق ..يجب علينا جميعا كافراد وجمعيات مدنية وحقوقية كجيران
    ان نقوم بواجبنا اتجاه بعضنا البعض وندرك جيدا المسؤولية الملقاة على عاتقنا
    والسلام

  • اسماعيل
    الأحد 2 فبراير 2014 - 08:03

    أقول للاخت خلود السباعي فيما يخص المجتمعات الغربية في هذا المجال انها تفتقد الرحمة والشفقة وعدد النساء اللائي يتعرضن للعنف بل منهن من يمتن كثيرات، وعدد الأطفال كثيرون والنشرات الإخبارية والجرائد مليئة بها بل هناك من يمار العنف حتى على والديه الكهلين ، نحن لدينا دستور قرآني علمنا كيف نتعامل مع الزوج(ة) الام الأب الأبناء الحيوان الجار… لكننا تركناه ولهثنا وراء ثقافة الغرب الهدامة فجنينا كل المصائب حيث اصبح الأب يغتصب ابنه والزوج يعذب زوجته والزوجة تخون زوجها بدافع الحرية الفردية وحدث ولا حرج ، وقد قرأ يوما في احدى الجرائد ان ابن الوزير الاول الإسرائيلي نتانياهو يعاشر امرأة نرويجية مسيحية فقامت الدنيا ولم تقعد في اسرائيل ضد هذا الزواج المحتمل لان المرأة يجب ان تكون يهودية .. انظروا يا مسلمين كيف تدافع الشعوب عن دينها حتى ولو كان باطلا اما نحن بدافع حقوق الانسان والحرية.. نرتكب افضع الجرائم ضد أنفسنا وضد أسرنا وحدث ولا حرج انشري يا هسبرس جزاك الله عنا خيرا

  • محمد
    الأحد 2 فبراير 2014 - 08:17

    ماشي بعيد يلصقوليك التهمة اذا آشكيت حيت المتهم اذا أعطى الرشوة يدوروها على ظهرك

  • حمزه
    الأحد 2 فبراير 2014 - 08:45

    لماذا يخاف المغربي من التبليغ الأميه ليست سببا و لكن و ببساطة نحن في بلد يتحول فيه الشاهد او المبلغ إلى متهم رئيسي في القضيه و خاصة إذا كان شاهد حالته الماديه لابأس بها هنا تبدأ عميلة أبتزازه إن اراد الخروج ناجيا من القضيه

  • مغربية
    الأحد 2 فبراير 2014 - 09:05

    جزيل الشكر لكاتبة المقال ماجدة لانك تطرقت لموضوع يمسنا كمغاربة ويجب مناقشته والحصول لحلول لأنه يخص أمن المواطن المغربي لكن أرجو من هيسبريس أن تخبرنا عن ماهو مصير الطفل الذي جوع وعذبة من طرف أبيه من مدينة مدلت
    رجاء ياهيسبريس

  • كاتب عمومي
    الأحد 2 فبراير 2014 - 09:08

    حنا كمجتمع قبلنا حقوق الانسان والنساء والطفل المسيحية الاصل مفروضة من فرنسا حنا كنا سالمين مؤمنين كانت الهيبة كلشي كيحترم كلشي دابا العكس مني كيشتغل الامن في الحملات والسدود والمراقبة ونشر الدوريات المختلفة مكنقبلوهمش كنعارضوهم ونكرهوهم هد الناس حطوا العصى انضرو كيف استفحل العنف والجريمة والفساد داخل البيوت وخارجه حتى اصبحنا لانؤمن انفسنا في الشارع واصبحت السجون كبيرة ومكتضة مع خمس نجوم لائصلاح فيها جمعيات تدافع عنهم وصحافة تآزرهم للاشهار فقط ويبقى المواطن الصالح هو الضحية الدائمة هده مهمة العدل في اعادة النضر في مساطر تسهيل القانون بل تطبيقة بقوة مثل ماكان بعيد عن حقوق الانسان المسيحية الفرنسية الفاسدة فلنا الشرع والقانون العربي السائد وادكر هنا كاتبة المقال ماجدة لمادا انتم لاتكتبون وتخبرون الراي العام عن استفحال العنف والسيبة في الشارع والتجمعات امام المؤسسات التعليمية تلاميد يتسامرون ويتخدرون ويتعنفون مع تلميدات لاتغادر المؤسسة من الرابعة حتى السادسة مساء اين اوليائهم والمجتمع المدني من هدا زائد الناس يستغلون الرقم الخاص بالامن الا ليسبو ويستهزؤا ويدكرون بلاغات كادبة على الشرطة

  • احمد
    الأحد 2 فبراير 2014 - 09:11

    لمادا نخاف التبليغ احدهم كان له ولد يعقه ولا يطيعه وسلم هدا الاب ابنه للشرطة وقال لهم ربوه وسارجع غدا ولما رجع للغد قالوا للاب لن يخرج من السجن ولفقوا له تهمة القتل انعدام الثقة بين المواطن والشرطي يجعل اكتر المغاربة لا يبلغون عن المجرمين

  • صحراوي مغربي من( طوليدو )
    الأحد 2 فبراير 2014 - 09:20

    في المغرب يستحيل أن تبلغ عن اعتداء في مخفر الشرطة؛ حتى ولو بلغت لن يأتو، يجيبك الشرطي بسؤال،:واش كين الدم؟ وانت مالك سوقك؟؟؟ انت محامي؟ أو لما المواطن يقوم بإبلاغ عن عصابة يقوم المسؤول في الشرطة باستفزازك بطريقة تجعل تندم على اليوم الذي ازددت فيه!
    والله أحياناً ترى الشرطة قريبة من الحادث ولا تحرك ساكن حتى انك تظن بل تقر بأن الشرطة تستفيد بطريقة أو بأخرى من هذه السلوكيات؛ في نظري أن الأمن هو مقياس الدول الراقية.

  • sllk
    الأحد 2 فبراير 2014 - 09:23

    و اين كان مقدم الحومة الا مشافش هذي ما مقدم ما تا لعبة

  • Bahja
    الأحد 2 فبراير 2014 - 09:35

    لمادا؟
    لانك أدا بلغت او قمت بالشهادة في اجمل بلد في العالم تصبح طرفا في النزاع متلا يمكن ان يطلب القاضي شهادتك في لكويرة وانت تسكن في طنجة وان فعلت ربما لا تعود
    لمادا؟
    الفساد الفساد الفسا…………………د اعباد الله اللهم لا تسلط علينا من لايخافك ولا يرحمنا.

  • مواطن
    الأحد 2 فبراير 2014 - 09:36

    ا نا شخصيا بلغت عميد شرطة عن مجرم خطير يتاجر في مواد غدائية مغشوشة و سبق توقيفه اسبوع قبل يدهن السير و عاد الى صناعة
    الالبان و زبدة بمواد غريبة ..
    قال لي العميد سير دخل سوق راسك خلي سيد يترزق

  • maghribi hor
    الأحد 2 فبراير 2014 - 09:39

    لماذا نتعب انفسنا للتبليغ اصلا كنت اظن ان التبليغ ينفع ويساعد في القبظ على المجرم لكن الفضيحة هي ان الشرطة لا تتحرك الا في حالات خاصة تاكدت من هذا عندما تعرضنا للسرقة في الدار البيضاء و في درب لا يبعد عن مكان تواجد الشرطة الا عدة امتار في الدرب الموالي مع ان السارقون مروا امام اعينهم و عند التبليغ اتضح انهم يعرفون مواصفات السارقين بالمنطقة و على علم بمن يقوم بالسرقة و لا يحركون ساكن.عند عودتنا للمنطقة وجدنا مجموعة اخرى في حالة تربص لضحية اخرى اما الشرطة في سبات.صراحة لا اثق لا في قانوننا الذي لا يطبق قطع يد السارق و لافي الشرطة التي تاخذ اجرها من ضرائب الشعب دون مقابل

  • البيضاوي
    الأحد 2 فبراير 2014 - 09:41

    ومن يحمي الشخص المبلغ عن الجريمة؟
    الشرطة لا تلتحق بمكان الحدث ( صراع ، مشاداة خطيرة …) إلا بعد تساؤلها عن الدم
    فهل يعقل أن يضمن الشخص المبلغ عن جريمة عدم إلحاق الضرر به من طرف المبلغ عنه أو عائلته !!!!!
    مؤخرا شخص عائد من السجن قام بإلحاق أضرار بليغة بسيارتين بدون سبب سوى انه لم يجد ما يدخن من مخذرات و لتفجير مكبوتاته قام بتخريب سيارتين على مستوى الزجاج الامامي و ذلك بالحي الذي أقطن فيه و بمجرد تبليغ الشخصين المتضررين عن ما حدث ، لم تلتحق الشرطة بمكان الحادث لأنها تساءلت عن الدم هل هو موجود…
    شوف و سكت و دخل سوق راسك
    انشري هسبريس

  • عزيز
    الأحد 2 فبراير 2014 - 09:49

    واحد السيد جا إبلغ صدق بايت تالصباح كيفاش بغيتيه إعاود إبلغ

  • فاعل خير
    الأحد 2 فبراير 2014 - 09:51

    الى بستي رأس الوالد الله يعطيك الرضاء اولدي
    الى صدقتي على شي محتاج الله يخلف عليك
    الما ذا لقيت شي واحد وبلغتي بي، اجي أنت لي قتلتيه
    الناس تخاف من التبليغ خوفا من اتخاذ مسطرة البحث معهم

  • التهامي
    الأحد 2 فبراير 2014 - 09:51

    هدا موضوع مهم من الممكن ان يتحقق هدا في المغرب بعد قيام الساعة اما قبلها فلا اضمن لكم شيأ
    كنت شاهدا على حادثة سير في رمضان ًً|{{كاميون ضرب رجل على بيشكليط}}في تيفلت و قمت بتبليغ الشرطة كانو دايرين براج في الخرجة ديال تيفلت ولم يفعلو شيءا قال لي الشرطي دبا مشى معدنا منديرو ليه. و مشيت وراء داك الكميون حتى الى الرباط ولم يقومو بتبليغ الدرك عنه في الطريق والله العظيم العظيم جاني الخوف من الأمن في المغرب لما رأيت هدا الرد من الأمن انشري هسبريس من فظلك

  • الصحراوي الاصيل
    الأحد 2 فبراير 2014 - 09:52

    الموضوع كبير لان التبليغ يدخل في الامن والاستقرار لكن.
    1. ادا اتصلت هل سال الدم .لا حتى سيل الدم
    من انت المتصل.معطياتك
    ماصلتك بالمبلغ عليه وووو.لم تكتمل الاسئلة الى حين تقع الجريمة ويفر المبلغ عليه.ويصبح تبليغ كادب.
    ان اسلطات تعرف جيدا المجرمين حدد المكان والاوصاف ياتوك بالمجرم.
    المصيبة العظمى هي لما يخرج من السجن المبلغ عليه من يحميك الامن قليل الناس اصبحوا يخافون.
    وجب على الشرطة ان لا تدلي بالمبلغ لكي لا تكون متابعة من طرف الجاني.
    كما نريد ان نعرف جديد الشاب الدي بلغ عن تحرش واعتداء على اخته ليصبح هو الظال وجازوه بلمات ومتابعة واصبح المجرم محمي من طرف الشرطة ويقولون له لاتخف.اين الشرطة التي تريد التبليغ لها.

  • مواطن
    الأحد 2 فبراير 2014 - 10:06

    عدم الإبلاغ ، له عدة أسباب السبب الأول ، هو البوليس او
    رجال الدرك بدلا ما ينظروا في الحادث أولا ، يسألوا المخبر
    ما اسمك وما اسم أبيك وأمك وكم عمرك وأين تسكن وكيف
    عرفت كثير من السؤالات المملة لا داعي لها ، والثاني المحكمة
    فانك ان بلغت عن حادث او أديت شهادة فالمحكمة تبقي
    مرهونا بتلك الشاهد طول المدة التي تستغرقها تلك القضية ولو
    لعشرين سنة وهو معلق بتلك الشهادة علاوة على المصاريف
    وهدر لوقت الشاهد خصوصا اذا كان أجيرا ورب أسرة
    فالطامة أكبر ، وهذه المشاكل حدثت حقاً يقينا لا لبس فيها
    والشهود ندموا على تلك الشهادة ومنهم من إدي غرامة
    علي تلك الشهادة لا نه لم يحضر يوم المحكمة للإدلاء
    بالشهادة ، والسبب الثالث الأمية آلتي فشت في المجتمع،
    وكذالك الخوف من الانتقام من طرف الجاني .
    عدة أسباب يطول ذكرها ولا داعي لسردها .
    شكرًا لهسبريس .

  • abdou_fes
    الأحد 2 فبراير 2014 - 10:12

    راهوم دارو الكامرات وكايشوفو الاعتداءا مباشرة .لا داعي للتبليغ .
    اما التبليغ عندي معاه بزاف ..مرة بلغت على حادثة سير (شكون انت شكون باك فن كاتسكن…) مرة بلغت على وحدين محيحين بالسيوف (واش ضربو شي حد واش كاين شي جرحى واش كتعرفهوم …سميتك …) مرة بلغت على اكرساج (سميتك …فين هاد الشي وقع …لا ديك البلاصة ماشي على حسابنا..) (…يلا شديتوه جيبوه عندنا ..).فرخ ديال الحمام ماشي مجرم……..

  • citoyen
    الأحد 2 فبراير 2014 - 10:20

    القول ان المغاربة لا يبلغون للشرطة فهي كذبة باينة . كيف يمكن للشرطة العربية ان تشتغل لو لم يكن مبلغون على الخط ؟. في زمن شاه إيران ظهرت إحصائيات CIA أن من بين كل 5 إيراينيين ، هناك 5 يبلغون جهاز الشاه للامن السياسي المعروف SAVAK، في حقبة رئيس تونس بنعلي ، قالت جرائد ( وكتب ) فرنسية ان من بين كل 5 تونسيين ، 5 يبلغون للشرطة السياسية.. وكذلك في زمان عبد الناصر والسادات والسيسي… باختصار، هل اشتكى أحدهم في المغرب ممن يسمون " لحناش" من قلة المبلغين ؟. سبق لوزير الداخلية البصري ان قال في ندوة صحفية ان كل صباح يعلم ما قالته الزوجة المغربية لزوجها ليلا في الفراش .أغلب المغاربة لا يبلغون عن الأحداث المأسوية ، لانهم جد مشغولين بالتبليغ عن أشياء أخرى …المسأـلة مشكلة تربية شعب . يقول مثل " كل واحد دافن أمه حيث يشاء " ، يعني كل نظام " سياسي عربي يربي شعبه كيف شاء. فما بالك مثلا بالشبيحة الذبيحة الأسدية لبشار ، واستخبازاته الجوية ، وجيشه الإلكتروني المكون من 30 ألف فردا للتبليغ ؟. ولماذا في المقاهي يتكلم المغاربة في الأذن ، حسّي مسّي ؟، ويحذرون مكالماتهم الهاتفية ؟.

  • مواطن
    الأحد 2 فبراير 2014 - 10:22

    القانون المذكور الذي يجب على المواطن ان يبلغ
    به عند تعذيبه او عند اعتداء عليه لمن؟؟ للأمن .
    لدرك . فالمواطن يفضل الصبر والسكوة أفضل ان
    يتوجه الى هذه المراكز وينظر في وجه هذه الحاقدين الضالين لا حترام ولا إنسانية ولا خلوق
    لهم حينما تقصد مراكزهم تبقى في سجن من (3الى 4 ساعات) في مكان مضلم واقفاً او على
    مقعد مسخ ومكسر وغرفة الانتظار كوري البهائم
    ان كذبت . زوروا الداءرة الخامسة بعن قادوس
    فاس.وغيرها رجال امننا ينتظرون مدخل شهري
    والرشوة فقط لا أمن للمواطن والسلامة

  • jalal
    الأحد 2 فبراير 2014 - 10:24

    ليس المشكل في التبليغ ؟ المشكل لمن تبلغ ؟؟ الأمن بالمغرب منعدم ، ينجح التبليغ بالمغرب ماعدا إذا بلغت بأحد تقول لهم يبيع المخضرات ، يتسابقون عنده للهب أمواله ، لقد سبق لي أن وجدت حديثة ر أستاد رحمه الله قادم من وجدة ليدرس بالناظور فاصطدم بشاحنه مات في نفس المكان الطريق مغلق تكلمنا مع الدرك الملي بزايو فأجابنا ( واش كاين الموتة قلنا له نعم، قال مشحال ،قلنا واحد، قال غير واحد!!) فبالنسبة له لا شي ، واحد شعبي لا يساوي شئ ، والسلطة كاتشوف اللصوص كيتعانوا أعلى شي حد أمامه يتلفت إلى جهة أخرى حكمنا أنه يقسم معه الفريسة !!! إذا هاذ القانون أهاد الفصول تطبق على الأمن ، والأمن إخصهوم إخرجوا في الليل لأمن المواطن وحمايته من كل خطر وبلاء.

  • jabli
    الأحد 2 فبراير 2014 - 10:36

    Les commentaires ci-dessus me paraissent largement suffisant pour sommer l etat a supprimer ces contrainte qui nous empechent de denancer.

  • Bent Lamdina
    الأحد 2 فبراير 2014 - 10:45

    من مغربية حرة الرأي.

    القانون يعاقب على عدم التبليغ عن جناية.

    الأن يتكلمون عن القوانين وهم الضائعون و يتكلمون عن العداله والتبليغ و جميعهم ظالمون والقانون في المغرب لم يطبق يوما صيحا ولو حق التطبيق هوكان واجب عليهم!

    عندما تبلغ شيئا مثلا عند ( المؤسسات المغربية ) يريدون في نفس الوقت ( التنازل) وهذه الكلمة أو شهادة التنازل هي السبب في تأخير العقول القضائية و العدلية في المغرب.

    فإن الشرطي والقاضي والمحامي يرون التنازل ( مزية ) و هل الدولة المغربية نسات بأنها كانت تعيش في دولة غابة ؟

    نعم القانون الجنائي المغربي يحمى أشخاص كثيرين من الأفعال الجرمية الخطيرة عن طريق التبليغ عنها, لأن هاذ الأشخاص تكون لهم إما علاقة ودية, حنية, عائلية, تعارفية وسمسارية.

  • Aziz
    الأحد 2 فبراير 2014 - 10:49

    باختصار شديد عدم التبليغ راجع الى سببين: اولهما لان القانون لا يحمي المبلغ ولربما يصبح هو متهما ومتبعا من قبل القضاء المغربي ،اي انه يصبح طرفا رئيسيا في القضية .
    السبب الثاني :الخوف من الانتقام من الطرف المبلغ عنه لان الشرطة او القضاة لا يحتفظون بأسرار المهنة.عكس الدول المتقدمة التي يعرف فيها كل عمله ويقوم به على أحسن وجه .

  • شوف واسكت
    الأحد 2 فبراير 2014 - 10:56

    لمشكل الكبير هو المواطنين انفسهم انتشرت فيهم ثقافة .شوف او سكت .ادخل سوق راسك. تفوتني غير انا وتجي فيمن بغات. مالنا على الصداع .ايضا الذي يبلغ يسمى بركاك دلبوليس والمجتمع ينبده زيادة على ان المغاربة يحبون الفراجة والانانية وحب الذات الا من رحم ربك .وايضاالجهات الامنية لاتساعد وتيسر اجراءات التبليغ

  • Maghribi
    الأحد 2 فبراير 2014 - 11:04

    Ils doivent te répondre déjà

  • Amzaourou
    الأحد 2 فبراير 2014 - 11:14

    La police de Maroc s' occupe des pieges en routes pour racoglier plus d' amendes que de la securitè de la personne et je dit pas cetoyen.
    Il arrive qu' il voit la violance, et nì interveient pas, alors comment je peut les appeler pour intervenir dans la violance non vue.
    Je vais en europe, a 2010, j avait avec moi mes enfants, j' avais une dispute avec la police sur une amende legendere, ils m' avaiet dit qu' en Europe, si on frappe l' enfant on peut aller au prison. Je lui ai rependu que c' est. car mon fils ne veut pas dire que je peut en faire ce que je veu. en nplus c' est un membre de la societè.
    Alors je lui avait demaandè, cependant si un pere torture son fils t' intervient pas?.
    Nous sommes loin d' etre encore une societè civile.

  • حسين فرنسا
    الأحد 2 فبراير 2014 - 11:17

    السلام عليكم
    بصراحة الشرطة هي التي تترك المغاربة ﻻ يبلغون عن جرائم ربما قد شهدوها ب ام عينهم خوفا من كثرة اﻻ ستنطاق ليس لجمع المعلومات كما في الغرب بل تصبح انت طرف من القضية مما جعل البعض ينضر من بعيد …

  • salim
    الأحد 2 فبراير 2014 - 11:40

    ا مام منزلي بفاس كانت تركن سيارة لمدة اسبوع وابوابها مفتوحة وكدالك نوافدها , ففكرت انها مسروقة او تخفي قصة ربما جريمة والعتور عليها سيساعد الشرطة على فك لغز يبحتون عنه ! فحملت الهاتف واتصلت بالشرطة واخبرتهم بالمكان وحتى عن اسمي ; فكان جوابه ( غدا في الصباح اجي عندنا وانسيفطو معاك شي سطافيط ) ! فقلت له انا لي عمل ادهب اليه في الصباح الله يعاونكم !

  • entifi
    الأحد 2 فبراير 2014 - 12:05

    قد يكون السبب ثقافة "ماشي شغلي"

  • rami
    الأحد 2 فبراير 2014 - 12:15

    J ai essayé d appeler la polcie 2 ou 3 fois, ça sonne, sonne, sonne…sans réponse, et des fois c était occupéééééééééééééé, hna au Maroc Allah yehfed we safi…hier j ai vu un conducteur d une grande moto bruler le feu rouge (2 feux l un aprés l autre) devant deux policiers d un grand rond point à casa, ils ont rien fait! manque de moyen our de sérieux, je sais pas.

  • رشـــــــــيــــــــــــد
    الأحد 2 فبراير 2014 - 12:22

    عند المغاربة ادا حضر رجال الشرطة و استفسروهم عن مجرم و ان كانوا يعرفونه ينكرون ،و يظنون انفسهم ان دلك شهامة و عدم التبركيك بل ندالة و قلة رجولة و تستر على المجرم.

  • مغربي اتار الموت
    الأحد 2 فبراير 2014 - 12:24

    المهم السبب فداكشي كامل هو ان البوليس براسوا مكا اديرش خدمتوا حينت ملي تبلغ اولا تحاول اتدخل كيجيوا كيكولوا ليك ماشي شغلك هذي خدمتنا او ملي كاع كتبلغهوم كيكولوا ليك سير اتا اكون الدم واش هدا امن هدا هو السبب فهادشي كامل اما كون كيدير خدمتوا او كيطبق القانون كون البلاد بخير او الناس بخير ولكن واولو اتا واحد مكا ادير خدمتوا فهاد البلاد فينما مشيتي اولا بيتيت تدير الخير مكاين غير التجرجير التجرجير.
    وانما الحقيقة تقول ادا رأيت صاحب الدار للطبل ضاربا فلا تلومن الاطفال ادا رقصوا ، اما الشعب راه ماشي مكلخ اولا امي وانما مسيطرة عليه عقلية المخزن او الخوف كيملئوا من اوله الى اخره زد على ذلك ان اغلبية المسئولين بما في ذلك الامن لا يقومون بادوارهم ولا بواجباتهم ولا يتحملون مسئولياتهم بالوجه الصحيح ولهذا صبح الحال اقرب من المحال .

  • شوف و سكت
    الأحد 2 فبراير 2014 - 12:38

    السلام عليكم
    السبب وامضح و معروف عند جميع المغاربة الشرطة غير مستعدة لاستقبال اي شكاية
    عن مذا ستبلغ ؟
    عن واحد يسرق البورطابلات ادن ستكون عشرات التبليغات
    عن واحد يكريسي او هاز سيف و يدور ,ادن عشرات التبليغات الاخرى
    واحد يبيع الحشيش ,عشرات التبليغاتت الاخرى و البوليس عااااااااارفين كلشي هادشي بل اي لص او مجرم او بائع مخدرات قبل ما يشرع في عمله ضروري يتفاهم مع البوليسي و لي فوق منو و لي فوق منو عاد يبدا الخدمة
    ادن الا بلغتي ستكون مصدر ازعاج لهذا الشرطي و لازم يتعامل معكم باسلوب لي يندمك باش عمرك تعاود تبلغ
    و في نفس الوقت تضيع له وقتو هو عندو 8 ساعات سربيس و مطلوب فهاد ثمن ساعات انه يجمع مثلا خمسمئة درهم لي يديها لي فوق منو رائد او عميد عاد يجمع هو ما يدي و ما يقسم هو و خوتو
    ايوة الشرطة لمن مسالية ؟
    مع احترامي و تحياتي لافراد الشرطة النزيهة وان كانو قلة

  • hassan
    الأحد 2 فبراير 2014 - 12:47

    كيف للشرطة ان تحمي المواطن و هي عاجزة عن حماية نفسها .فما وقع مؤخرا في الرباط خير دليل على ذلك يكفي ان تتهم رجأل الشرطة بالا غتصاب او الرشوة او العنف او الشطط   حتى تجعل حياتهم جحيم ولو كان البلاغ كاذبأ فمثلا المتهمة بالخيانة الزوجية في الرباط اتهمت رجل الامن بالاغتصاب فخرجت الجمعيات للاحناجأحات دون معرفةالحقيقة والدي يعرف ما يحدث في دواليب مخافر الشرطة يعرف ان الاغتصاب يصعب ان يحدث لان المصالح الامنية تعج بالموظفين كما ان في يعض الاحيان يصعب على رجل الامن الندخل لان هناك عدة قيود تلزمه بالتبليغ فقط

  • عبد الله
    الأحد 2 فبراير 2014 - 13:02

    الشرطة لا تشجع على التبليغ ولا ترحم من بلغ فالمبلغ عن جرم يسمى بركاك و و و و ولهذا كل المغاربة يطبقون فن الميم اي جيب الميم ترتاح ولو كانت الشرطة تستر المبلغ وتعامله برفق وبكونه وطني لما تحركت من مقارها الا للقبض على المخالفين للقانون فالمغاربة لهم عيون ترصد الشاردة والواردة

  • ladignité
    الأحد 2 فبراير 2014 - 13:06

    la vidéo montrant un homme qui dit avoir été violé par un policier ne suffit pas,alors le violeur a-t-il été arrêté ,et le pjd au gouvernement qui se dit à longueur de journée qu'il est arrivé au gouvernement pour le nettoyage,alors qu'a -t-il fait pour rendre justice à cette personne disant avoir perdu sa dignité à cause de ce viol!
    alors le pjd montre nous le hénné de tes mains comme dit le dicton marocain!

  • abdul
    الأحد 2 فبراير 2014 - 13:46

    سبب عدم تبليغ المغاربة هو جهاز الامن الذي لا يفرق بين الضحية و الجلاد والمبلغ، فالكل يتعرض للسب و التجريح والمساءلة و نظرات التجريم و التبخيس و الاستهجان.علينا ان نكون السلطات الامنية على ثقافة حقوق الانسان أولا.

  • تازي
    الأحد 2 فبراير 2014 - 13:57

    لمن يكون التبليغ و بمن …بالمافيوزيين ؟ للدولة ؟ الدولة في طريقها الى انهيار ان بقيت رهينة ديموقراطية عربية من رحم المسخ ولدت ،فان كانت الدولة غير متمكنة من امورها اي تبليغ كان فيه مصلحتها و حماية مواطنيها سيتحول بفضل السيبة الى عكس ما يرجى منه .اما ان تقتل من طرف المنحرفين انتقاما واما تعاني من شك وكيل الملك في علاقتك بالموضوع ..و في كلا الحالتين عذاب المبلغ بتشديد اللام .اعرف شخصا انقد سيدة من الاغتصاب و اوصلها الى مخفر الدرك بسيارته لكنه حوكم 6 اشهر سجن لعدم اتمام الاجراءات رغم بكاء السيدة لتبرئته

  • Abdou
    الأحد 2 فبراير 2014 - 14:20

    Ces jours ci on parle beaucoup de la drogua , des comprimés Karkoubi.pour eviter tout ça occuper les jeunes par des emplois , au lieu d'un Mokaddem metter 2 ou 3 comme en Itali il y a 3 vigiles.les quartiers sont devenus trop grand pour un Moukadem , faites comme avant il y avait les amis de police :des employés, des fonctionnaires , des salariés qui exercent leur fonction et travaient avec la police comme des volontaires, nommes amis de police, placer des cameras dans les coins des Bds ou des des grandes Rues pas commes les cameras placées au rend point , qui ne fonctionnent mêmes pas depuis des
    En tous cas dans chaque quartier tout le monde connait les malfeteurs .années.

  • mohamed chnafi
    الأحد 2 فبراير 2014 - 15:15

    لان القا نون عندنا لايرحم فإذا كانت لك نيه في تغيير منكر ما تصبح في س ؟ ج ؟كيف من اين و متى؟؟ هكذا حلنا .

  • المسكيوي ياس.friends yes.
    الأحد 2 فبراير 2014 - 15:29

    تقع في مشكلة، لتبقى اسيرا ورائها، سامحوني وبدون مال اكبر مشكلة، بدلت رايي لالتحق بحسنواتي، لخلق الحوادث والالتحاق بالمزيد من المشاكل 555.

  • LAMKHAZNI
    الأحد 2 فبراير 2014 - 16:13

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،بخلاصة المغرب ليس له القانون تماما ٠الحكومة تقول القانون للجميع واين هذا القانون عند ما تذهب وتشتكي عند الامن وتحكي لهم مشكلتك وتقع في مشكل اخر في السمسرة يجب عليك ان تطعمهم ـ الرشوة ـ السم انشاءالله في بطونهم والشعب المغربي عارف بهذه المشكلة و حتى اوروبيين كذلك

  • salam
    الأحد 2 فبراير 2014 - 16:14

    قبل كل شيء يجب ان نعلم الأخيأر أكثر من الاشرار
    و لكن يجب ان نوضح ما يقع ، سبق لي ان رأيت لصا بسكين اخذ من تلميذه محفظتها. فتدخلت للقبض عليه و جاء عسكري للمساعدة فاخذناه للشرطة. وجدنا شرطي كان أول كلامه بشأن اللص قبح الله الفقر تم أجلسه أمامنا و قال له وانومرهم معنى اعقل عليهم.
    يجب اعادة النظر في نوعية رجال الشرطة أولها القيام وتحليلات الدم لهم لمعرفة نسبة الكحول اوى ها الحل اللة الحكومة. Vive hespress

  • bouchra zago
    الأحد 2 فبراير 2014 - 16:39

    أنا مجرد طالبة بمدينة أكادير وهذه قصتي مع التبليغ:
    بإختصار، كنت مع بعض الصديقات في شاطئ البحر مساءا, فرأيت رجلين يتحدثان اللهجة السعودية يمسكان بيد طفلة صغيرة وسمعت جملة 'سنشتري لك الحلوى' أوقفتهما ودمي يغلي فمن الواضح أنها تائهة. على كل بعد جدال طويل أكدا فيه أن نيتهما كانت فقط مساعدتها على إيجاد أمها وأكدت فيه بدوري أن الصواب كان هو تبليغ الشرطة السياحية وهي الأقرب ظهرت الأم المختفية لأكتشف أنها عاملة جنس وتستعمل إبنتها كطعم لإصطياد الزبائن….
    المهم قررت مساعدة الطفلة للخروج من الوحل و أقسم أنني طرقت باب الجمعيات, الكومساريات, المحكمة وكانت أول مرة أدخل إليها… ولا من مجيب 'مكاين غير التجرجير' إلى درجة أنني أحسست أنني الجانية بل وأصبت بتأزم نفسي فإستسلمت, تركت المسألة وإسترسلت حياتي الهادئة الجميلة.

  • عبدالحق
    الأحد 2 فبراير 2014 - 16:39

    آلو الشرطة هادي راه الحيحة عدنا في الدار بالماس ..السكين.. آلو الشرطة في خدمة الشعب واش كاين الدم ؟ إلم كاينش الدم سيروا اتلعبوا هدا ما نسمعه مما أصبح المواطن المغربي يتغادى ويقول اتفوتني غير انايا. أما ادا ذهبت برجلين فإن الشرطة تستقبلك بالعمارية والدقة المراكشية

  • Amal
    الأحد 2 فبراير 2014 - 17:09

    Je suis sûre que plus de 90% des marocains ne connaissent pas le numéro de police 190! Et si on le connait et on l'appelle, on ne te répond pas. Je pense que la Police au Maroc ont un Déficit d'effectif, de Budget, de formation et de suivi et de contrôle. Une fois j'ai dit à un ploicier de route à Tanger que je viens de voirrouler une 4/4 d'une façon anormale et q'il est sûrement sous drogue et qu'il faut dénnoncer sa voiture par ce qu'il va sûrement tuer quelqu'un. Il m'a répondu qu'il ne peut rien faire et qu'il faut aller à la centrale de la police et déposer une plainte. Alors in peut oublier le môt d'urgence. ça montre tout, ce n'est pas la peine de continuer alors la discussion de la problématique…

  • rachid mks
    الأحد 2 فبراير 2014 - 17:11

    بالرجوع إلى تعليقات الإخوان فالملاحظة التي سيسجلها أغلب المشاركين هو الإتفاق على أن السبب الأول من عدم التبليغ هو الخوف من مايسمى بالتجرجير كما تطرق إليه أغلبية المشاركين فالسلطات المغربية لم تعي بعد الأضرار التي يخلفها طريقة تعاملها مع المواطنين بصفة عامة فهي تعتمد أسلوب الترهيب و التخويف (وأنا أكتب تعليقي هذا تدكرت يوما جاءت فيه إحدى دوريات الأمن إلى حينا باحتة عن أحد المجرمين في قضية شجار بالأسلحة البتضاء فلما إستوقفتني كي تسألني عن مكان إقامة الشخص المعني كنت لابسا سرولا قصيرا وقميص (بدلة رياضية) بغرض ممارسة مباراة في كرة القدم رفقة أنباء الحي و بالحرف يا إخوان نطق أحد أفراد الدورية و قال لي (سير حيد علي هاد الشورط ولا نهبط فين تربى) هل في نظركم من مر من هكذا مواقف سينطبع لديه إنطباعات جيدة على هذه المؤسسة أنا لا أضن ذالك لهذا وإنطلاقا من تجربتي الخاصة أتوجه بطلبي إلى العاملين على هذه المؤسسة كل من منصبه إعاذة النظر في الطريقة التي تتعامل بها مع المواطنين لأنه هناك العديد من الجرائم و العديد من الأرواح التي يمكن أن تنقد لو أن المواطنين يشعرون بالتقة التامة في المؤساسات الأمنية

  • chinwi
    الأحد 2 فبراير 2014 - 17:35

    أود التبليغ عن جريمة يشاهدها الجميع ولا أحد يكترث, فيوميا اشاهد شبابا في عز شبابهم ينكل بهم ويجلدون أمام مجلس انخبه الشعب ليحميه (البارلمان) فهل من مجيب, عفوا لا أحد سمعني , علمت ذلك, أرأيت هو مثال بسيط

  • Atlassi
    الأحد 2 فبراير 2014 - 18:09

    الحقيقة انه يجب اعادة النضر في تصرف الامن مع من يبلغ عن اي حادث وتصرف الامن بشكل عام فربما تبلغ عن شخص لم يحترم علامة قف لتكتشف ان من لم يحترمها رجول امن.
    عندما نصل الى درجة ان لا نخاف في الله لومة لاءم ،وان يعرف رجل السلطة ان الله سيحاسبه ربما سيسعى الجميع الى تغيير المنكر كل واحد من موقعه

  • هواجس
    الأحد 2 فبراير 2014 - 18:26

    ذهبت شخصيا الى رجال الدرك لابلغهم ان منزلي يتعرض للرشق بالحجارة ، قال لي كبيرهم هل هناك دماء ، قلت له اذا سالت الدماء انذاك لا احتاج اليكم سأدافع عن نفسي بيدي ، حضرا اثنين منهم وعينا اثار الرشق على النوافذ ، وليس هناك من يستطيع ان يفعل ذلك غير المتهم لانه هو صاحب السكن المقابل للنوافذ منزلي ولا يستطيع غيره ان يتواجد في المكان لأنه مغلق ، وبحضورهما صرح المعني انه سيواصل رشق النوافذ ، ولم يضمنا ذلك المحضر المنجز ، برأته المحكمة دون اجراء اي تحقيق ميداني ، منذ ذلك الحين اقسمت اني لن ادلف الى المحكمة ولا الى رجال الشرطة او الدرك ، سألتجئ الى اساليبي الخاصة للدفاع عن حقي او السترداد ما أخذ مني ….

  • ميدات
    الأحد 2 فبراير 2014 - 19:03

    من دون اللجوء الى علم النفس فاهل مكة ادرى بشعوبها , فالمغاربة متعودون على عدم التبليغ عن الجرائم وذاك راجع الى فقدان الثقة في الامن وكذلك الخوف من انتقام الجاني زيادة على مخلفات السياسات الفارطة الفمعية , فالمثل في شوارعنا حيث ترى احد المجرمين يعتدي على مواطن هل يتدخل احد من المارة او حتى الذي من واجبه التدخل ؟؟ طبعا لا لماذا؟ فالجواب عندك .
    اذا بلغت بشيء يقولون لك "دخل سوق راسك " واذا لم تفعل فالقانون يعاقب اذن ما هو الحل ؟ من هنا يختار الانسان الابتعاد ونكران الشهادة …..الله يستر

  • reseau
    الأحد 2 فبراير 2014 - 19:26

    Le dimanche dernier 26 janvier le matin j ai vu de mes propres yeux une seat leon suivie d une BMW noire ont forcees le barage de "police" qui se trouve sur la route cotiere a cote de hay lfath a RABAT sous la stupefaction des agents de police qui n ont absolument rien fait. La honte . Kay 3arfou ywakfou ghir nas lidakhline souk rashoum. Vous savez pourquoi

  • inconnue
    الأحد 2 فبراير 2014 - 19:47

    la raison c'est que les malfaiteurs sont protegée par la police, seulement il faut voir l'exemple quand les gens de 20 fevrier ont sortie a la rue, ils sont attaquée par tout la poubelle des villes marocains, sans oublier que la police est corrompue j'usque au moelle

  • حسن
    الأحد 2 فبراير 2014 - 19:48

    جاء في أحد التعليقات أن أحدا اتصل بالشرطة المدة تزيد عن الساعة و لا من مجيب.هنا في نيو يورك لو دست على الزر الخاص بالشرطة ولو عن طريق الخطأ ستجد أحدا يرد عليك وفي حال ما ادا لم تحب تجدهم يدقون حرس الباب عندك للاستفسار عن الامر.

  • لحسن
    الأحد 2 فبراير 2014 - 23:04

    اغلب الناس يخافون من ا لعواقب والمشاكل التي قد تحصل لهم بعد التبليغ.
    لهذا يعتدي الشخص على غيره بدؤن خوف ان من يشاهده سيبلغ الامن او يتدخل للدفاع على المعتدى عليه. لان بعض الناس ذهبوا ضحية تدخلهم في الاعتداء على
    الغير. و كثيرا ما نسمع من تدخل في ما لا يعنيه يسمع ما لا يرضيه. وقد يتعرض لما لا يحمد عقباه. لا عين شافت ولا قلب وجع. نسال الله السلامة والهداية للجميع.

  • sayf
    الأحد 2 فبراير 2014 - 23:29

    صراحة هدا هو احسن موضوع يوافق قول الله سبحانه وتعالى إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم
    اولا هناك مشكل العقلية المغربية او معضمهم :اما انه خاءف لتبليغ
    الشرطة واما انه يظن ان تبليغ الشرطة خيانة ا ي بياع لانه وقعله خلط في الامور بين معنى المخزن المراقب الرادع مع دور الامن

    امى بعض الناس فهم يئسوا الانهم يعلمون ان الصوص واصحاف السيوف هم شرطة الماضي بوجه جديد

    وباختصار فالناس في البلاد لا يستعملون القانون رغم انه موجود
    ولا يعرفونه اصلا
    ولهدا لهم السبب في ما وصلنا اليه من فساد

  • مواطن
    الأحد 2 فبراير 2014 - 23:44

    اولا الاسر المغربية تكره الشوهة وتتحاشى المشاكل حينما يحدث امرا ما,اما التبليغ عن الجرائم فالكثير من الناس يخاف الانتقام, رجال الامن قد يورطونك في امور لاتحمد عقباها,واحيانا ان قمت بإخبار الشرطة عن شيء ما تقول لك هل هناك دم ام لا ان كان دم فربما يأتون,وهذا حدث لي مرة في صيف 2013 وقعت حادثة سير حيث صدمت سيارة متهور في مدخل المدينة حيث السرعة محدودة,دراجة نارية فالقي صاحب الدراجة ارضا وكان شابا فاصيب في راسه ورجليه واطرافه وكان ينزف كثيرا ويتالم و قد اغمي عليه,فاخبرت الشرطة هاتفيا ورجال الاسعاف واقسم ان الاسعاف جاء بعد 20 دقيقة رغم ان المدينة صغيرة فحملوا الشاب وهو في حالة خطيرة,بعد ان خطوا خطوطا في الارض وعاودت اخبار الشرطة مرة اخرى فأخبرني من اجاب عرفنا وما تبزرتناش وبعد 45 دقيقة حضروا و بدأوا يصورون الخطوط ويقومون بقياسات لم اراها قط في مثل حوادث السير التي سبق ان رايتها من قبل,فوقع لي استياء من الامر الفضيع,ومن الحالة التي نعيش فيها في بلادنا ومعاملة مسؤولينا وكيف يبقى المواطن محتارا ويضع تساءلات الى متى سيبقى الوضع هكذا,هل من يحكمون البلاد يعرفون كل شيء وان كانوا يعرفون………..

  • حسن المذكوري
    الإثنين 3 فبراير 2014 - 09:37

    إخواني مع من تتعامل !نحن في بلد متخلف قضائيا وأمنيا –إذا بلغت عن حادثة كن على يقين سوف تكون طرفا فيها100%وتتابع قضائيا من كثرة سداجة أسئلة أمنية متخلفة ( دير الخير مايطر باس )
    فالسبيل الوحيد إما أن تتدخل شخصيا وإما إنصرف لحالك وذالك أضعف الإيمان

  • المواطن-طين-
    الإثنين 3 فبراير 2014 - 14:55

    في مرة ذهبت إلى مركز الشرطة للتبليغ على سرقة للوحات سيارتي ولكن الطامة الكبرى هو أنه استقبلني أحد الضباط بوجه متجهم وسألني بصوت عال إيمتا تسرقوا لك هاد النماري الديال الطوموبيل وشكون سرقهم .ونا انقول ليه وكون عرفتو أشاف كون كاع ما ديكلريت به كون خديتهم ليه والسلام .,غذا بملامحه تتغير إلى الأسوء ونعلت نفسي على هذا الجواب وبدأ يشتم ويرفت .وبعد سكوته نادى على اخر أقل رتبة وأكثر وقاحة وجرءة وقال لي مال هداك كان تيسب قلت له ماشي مشكلة وبدأيسبه وهو يدون الشكاية وسلمها لي وقال لي في وفار بغير حشمة دور معيا وأجي مرة مرة وسول علي .هاد حقي أريد أن أبلغ عليه فمبالك إذا باغت عن جناية أو رشوة أوأي جريمة كيف ما كان نوعها فأجر ك الشتم و السب والتبهديل وطلع اهبط في عند البوليس وفي المحكمة ومع المتهم عند خروجه من السجن لأن أصحاب الحسنات كيوريو السمية والعنوان .

صوت وصورة
نظرة حقوقية إلى مدونة الأسرة
الأربعاء 27 مارس 2024 - 19:35 4

نظرة حقوقية إلى مدونة الأسرة

صوت وصورة
نتائج "بارومتر الصناعة المغربية"
الأربعاء 27 مارس 2024 - 19:15

نتائج "بارومتر الصناعة المغربية"

صوت وصورة
الفهم عن الله | الاحتضان الرباني
الأربعاء 27 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | الاحتضان الرباني

صوت وصورة
نصومو مرتاحين | مشاكل الأسنان
الأربعاء 27 مارس 2024 - 17:00

نصومو مرتاحين | مشاكل الأسنان

صوت وصورة
البياض يكسو جبال مودج
الأربعاء 27 مارس 2024 - 12:15 2

البياض يكسو جبال مودج

صوت وصورة
مغاربة والتعادل مع موريتانيا
الأربعاء 27 مارس 2024 - 01:07 20

مغاربة والتعادل مع موريتانيا