24 ساعة
مواقيت الصلاة وأحوال الطقس
22 | الفجر | الشروق | الظهر | العصر | المغرب | العشاء |
---|---|---|---|---|---|---|
الرباط وسلا | 06:36 | 08:02 | 13:46 | 16:51 | 19:21 | 20:36 |
النشرة البريدية
اشترك الآن في النشرة البريدية لجريدة هسبريس، لتصلك آخر الأخبار يوميا

اشترك الآن في النشرة البريدية لجريدة هسبريس، لتصلك آخر الأخبار يوميا
المرجو التحقق من صحة البريد الالكتروني
إشترك الآن xاستطلاع هسبريس
- رصيف الصحافة: مديرية الضرائب تلغي ضريبة "التمبر" على الأدوية
- تهمة "السرقة العلمية" تلاحق بحثا للأكاديمي المغربي عمر إحرشان
- البراهمة والمقاربة الإطفائية
- امرأة ترسم علم أمريكا على جدار باستخدام العملات
- السياحة الإيكولوجية والتحديات الإسمنتية!
تهمة "السرقة العلمية" تلاحق بحثا للأكاديمي المغربي عمر إحرشان (5.00)
جبهة إنقاذ مصفاة "سامير" تُطالب بتعليق تحرير أسعار المحروقات (5.00)
- مئات الجزائريين ينتفضون ضد ترشح الرئيس بوتفليقة لولاية خامسة - (71)
- غوتيرس: الصحراء تنتظر حكماً ذاتياً يتوافق مع قرارات الأمم المتحدة - (57)
- "أباتريد" يتحرر من القيود السياسية لمأساة تهجير "مغاربة الجزائر" - (51)
- جامعيون يقودون "حراك الكرامة" ويطالبون أمزازي بتحسين الأجور - (46)
- تهمة "السرقة العلمية" تلاحق بحثا للأكاديمي المغربي عمر إحرشان - (42)
قيم هذا المقال
كُتّاب وآراء
في المغرب: الموظفة عانس حتى يثبت العكس

الأنثى العربية مجبرة على اختيار إحدى الصفات التالية: عانس، مطلقة أو عابس. يوم تولد الأنثى تحميها الأسرة من كل شيء، حتى أحلامها. وكي لا تبتعد عن دورها الأساسي في الحياة، كزوجة وأم، تعترض الأسرة طريقها، ولا تعترف لها بأي إنجاز تحققه. كما تقنعها بترك الدراسة. الشواهد لن تحسن صورتها أمام زوج المستقبل، بل قد تخيفه، فيرحل، وتبقى هي عانسا. لذلك يتوجب على الأنثى الاختيار ما بين إكمال دراستها لتحصل على وظيفة، وتقبل بلقب "عانس"، أو أن تترك الدراسة، وتبقى في المنزل، لتتعلم ما يجعلها ربة بيت ناجحة.
في مسألة العنوسة لا يُعمل بالقاعدة القانونية: "المتهم بريء حتى تثبت إدانته"، بل "الموظفة عانس حتى تثبت العكس". وكما يبحث المتهم عن براءته تبحث هي عن الزوج المناسب، ليس حبا للحياة الزوجية، بل كرها للقب عانس. في الكثير من الحالات تفضل اللقب على التنازلات التي ستخلصها منه.
تكون غير المتعلمة أوفر حظا، فتحصل على الزوج، وتتبع توجيهات والدتها، فتسارع للإنجاب، لتضمن بقاءه. هنا تحصل على لقب عابس. المرأة العربية تُربى على أنها مخلوق لا جنسي، وبعد الزواج تكون مطالبة بإرضاء رغبات زوجها، فتعتبر العلاقة الحميمة عملا منزليا، كغسل الأواني، أو إعداد العشاء، وتضعه في نهاية قائمة الواجبات الزوجية، وتتهرب منه بأي مبرر تجده: "الأطفال أتعبوني، بقيت في المطبخ لساعات...".
لا يكفي ذلك لتجنب المشاكل فتكون مضطرة للاختيار، إما أن تنهي العلاقة الزوجية الفاشلة، وتحصل على لقب مطلقة، ليحدث تغيير جذري في حياتها. وسواء كانت المخطئة أم لا، فإنها المسؤولة عن فشل العلاقة الزوجية أمام أسرتها وأمام المجتمع. محاولتها البدء من جديد تعتبر تهمة "طُلقت لتتحرر وتنحرف". حتى إن حبست نفسها في بيتها، تصلها الشائعات التي تخترعها الجارات "العابسات". وقد تختار الاستمرار في محاولة إنجاح الزواج، فتحتفظ بلقب عابس، وتَعتبر نفسها مضحية، ولا يزول عبوسها بزواج أولادها، ولا رحيلهم عن البيت. العابس وفية لصفتها التي تجد لها ألف مبرر.
لكل قاعدة استثناء. وتوجد حالات أخرى كمثال، شابة لا تعترف بلقب عانس، ولا تبحث عن زوج. مطلقة وجدت الدعم من أسرتها، وأعادت بناء حياتها. وزوجة تبتسم، ولا تعبس إلا نادرا. ما لا تعرفه أغلب الإناث هو أن الأنثى قادرة على تأسيس حياة سعيدة بدون رجل. وما يجعل النساء يجتهدن للحصول على زوج ليست حاجة فطرية بل مكتسبة عمد المجتمع على زرعها فيهن من خلال بث الخوف من الوحدة وتعليمهن الاتكالية المادية على الآخر. لهذا تجد أن الباحثات عن أمان الزواج يهدفن لتأسيس أسرة هربا من الوحدة أو الاستغناء عن العمل طلبا لإنفاق الزوج.
* ينشر بالاتفاق مع هنا صوتك
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
تعليقات الزوّار (95)
فرغم ان الاسلام كرمها وقدسها لكن الفتاة تعاني والرجل دائما في القمة كيفما كان نوعه والكلام الرائج الرجل تاج راسك والراس لمغطي مابحال العريان
ولكن لو كان تعرفو داك الراس حامل الهم والمشاكل حتى تجدها معلقة في شي قنت
تلصقون كل شيء في المراة او الرجل و المسؤول ليس دائما المراة و الرجل فالفقر ثالث في القضية
ثم لا ادري لم تقولين المراة العربية و ليس المغربية على الاقل سنقبل ما تقولينه
واذا افهم من مقالك ان الامازيغيات لسن معنيات
حاولي الا تكوني اقصائية الا اذا كانت الامازيغيات فعلا لا يخضعن لهذه القاعدة التي شرحتي
اشارة بسيطة, مادمنا نقصي بعضنا حتى في الثقافة فلا تنتظري الخير لان من هو متنور يكون متنور في كل شيء و من هو اقصائي يكون وبدون ان يشعر متناقض مع نفسه و مع الاخرين
فانت تتحدثين عن اقصاء المراة في حين انك نفسك مارست الاقصاء على ثقافة وطنية مهمة الا و هي المراة الامازيغية و سحقت هذا الاسم م كان ليس في المغرب الا العرب
اتمنى ان تكون المراة الامازيغية فعلا استثناء و ان هذا لا يخص الا العرب لاتقبل العنوان
شكرا
شكرا
فنحن نعلم أنه حينما يتقدم شاب لخطبة فتاة فلا بد من أن يمر من مساءلة عسيرة!!!!!! ما عملك ؟ كم دخلك؟ هل لديك سكن خاص أم مع العائلة؟ هل لديك سيارة؟ هل هل هل؟؟؟؟ كم كم كم ؟؟؟
في حين يتم تجهل الأخلق والسلوك والمادئ!!!!!!
وفي هذه الحالة غالبا ما تكون الضحية هي الفتاة سواء تم الزواج أم لم يتم.
عـــــــــــــــــــــــذرا!!!!!!
ديننا اكرم المراة و جعل الرجل يتحمل كل مشاق الحياة فلماذا تدعونها للتخلي عن الرجل و تخالفون الطبيعة البشرية و الكونية كذلك . ان الرجل و المراة على حد سواء اذا لم يتزوجو في سن معين فانهم حثما سيرتكبون الفاحشة ,
المرأة الشريفة زمان كانت تجدب الرجل باصداء اخلاقها و حسبها و دينها اما الآن فإنها تتفنن في جدبه بالطرق البدائية التي يصعب مقاومتها لانها فقدت كل شيء و هذا كله نتيجة الدعوة المستمرة لتحرر المرأة
هل فعلا من الحكمة ان ننصح المراة ببناء حياتها دون زواج ، هل يقبل كاتب هذا المقال ان نستورد اطفالا من افريقيا واسيا لسد الخصاص ؟ هل البنت في اي مجتمع كان ترغب في الاستغناء عن تاسيس اسرة لتعيش شبابها في احضان رجال تعرفهم ولا تعرفهم، وحين تقرب الخمسين من العمر تجد نفسها منبوذة، لا اولاد حواليها ولا الوالدين وقد ماتوا او اشتد بهم المرض.
اليست الامومة غريزة اسمى من الغريزة الجنسية عند المراة.
هل فعلا ان الحل الناجع هو صرف نظر البنت عن الزواج ام ان الحل ان نواجه هذه المشكلة بتفكير جدي ومجدي على المدى القريب والمتوسط، فنواجه المشكلة من كل النواحي حتى تتقلص العنوسة او يقضى عليها نهاىيا؟
اتمنى لكتابنا ان يتجنبوا التسرع في تقديم الحلول المسكنة لظاهرة تتعدى مشكلة المراة . لانها تشمل المجتمع باسره رجاله، ونساءه، واطفاله، وشبابه وشيوخه، اغنياءه وفقراءه، فكل هذه الشراءح تتضرر من العنوسة بشكل من الاشكال.
المانيا تسمح للموظفاتالامهات بعطلة طويلة الامد من اجل الانجاب
تعليقات على العنوان " الموظفة عانس حتى يثبت العكس " بل بالعكس المراة عموما وخصوصا المغربية " الموظفة " لا تعتبر عانسا او كما اشرتم اليها بمجموعة من الامور السلبية " الهروب من العائلة " الهروب الى الزواج " او العمل يجعلها تسما عانسا بالعكس العمل لا يجعل المراة لصيقة بمجموعة من المسميات بل هي من تجعل لنفسها مسميات ان التزمت بظوابطها
2 مااشرت اليه " الاخت فاطمة" بكلامها لا يمثل البثة المراة او الفتاة المغربية بعمومها بل بعض الاصناف من النساء ولكن الظاهر اخذت البعض لتعمميه عن الكل وهذا لا يعتبر منهجا في مناقشة الظواهر سواء الاجتماعية منها او غيرها على حسب المنهج اتي اخيرا لاقول لا اعتقد انك ناقشت موضوعا يلمس المراة المغربية بل وضعت المراة بضفة عامة والمراة المغربية خاصة في محل منحط بمجموعة من الكلمات المستخدمة ك " فتسارع للإنجاب، لتضمن بقاءه." وغيرها من الالفاظ التي اشرت للمراة الغير المتعلمة وغيرها لذا اقول رجاءا راجعوا كلامكم في هذا الموضوع في امل ان تدخلوا عليه الكثير من الامور الواقعية لا الامور المصطنعة المسموع عنها وشكرا
ما هي اقتراحاتك اذن؟ اخد المرأة الأوروبية كمثل أعلى؟
عانس...عابس..فشل العلاقة...الطلاق..too much negativity in one article
Je dis ca juste en se moquèrent de ces gens qui écrivent n'importe quoi
وتوجد حالات أخرى كمثال، شابة لا تعترف بلقب عانس، ولا تبحث عن زوج
اﻷخ الذي تكلم عن قضية اﻹقصاء و اسمح لي بتدخلي هذا، لكن لا أرى إقصاءا للمرأة اﻷمازيغية هنا، فهي إمرأة عربية؛ ﻷن لفظ عربي أو عربية يطلق على نسل بأكمله هو نسل محمد صل الله عليه و سلم، و لفظ عربي تطلق على كل منتمي للخريطة العربية، أي شعب الله المصطفى.
ماذا استفادت المرأة من عملها خارج البيت، وماذا استفاد المجتمع، أليس أفضل مكان للمرأة بيتها، فتجد المرأة تكدح وتجد داخل البيت وخارجه، ثم النتيجة ماذا، فالرجل ليس المرأة، إن طال به العمر وتعدى الثلاثين وأمن معيشته، فهو يرغب بفتاة في العشرينات غير موظفة، وتبقى الموظفة في الثلاثينيات تنتظر موظف الثلاثينيات الذي قل ما يختارها.
على الفتاة أن تعي جيدا أن رفضها للزواج في سن العشرينات حتى تمم الدراسة أو تشتغل، فإنها تجني على نفسها، فما المانع أن تتزوج البنت وتدرس، والمانع إن اعتمدت البنت على الزوج ماديا، والمانع إن قبلت الأسر بمن له خلق ودين مع بساطة مستواه المادي، أليس الله تعالى توعد بالغنى، أليس من الواجب على الأسر أن تساعد أبناءها على الزواج حفظا للأعراض واستمرارا لسنة الله في الأرض،،،
الإجابة:
1- الأصل في المرأة أن تبقى في بيتها، قال تعالى: {وقرن في بيوتكن}، فإن اضطرت للخروج للعمل فيجب ألا تخرج إلا بشروط، ومن شروط الخروج ألا تتبرج: {ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى}،
2-وخروج المرأة من بيتها للعمل يسبب لها ويلات في المجتمع والويلات جسيمة وعظيمة، وأغلب الأزواج يضايقهم خروج الزوجة من البيت للعمل، وكذلك خروجها للعمل يسبب البطالة في المجتمع، والمرأة تجهد في عملها ولا تستطيع أن ترعى بيتها وأولادها، وأن تقوم بالمهمة التي أوجبها الله عليها، والعمل من أسباب عنوسة النساء، فكثير من الآباء لا يزوجون بناتهم بسبب المال الذي تأتي به ابنته من عملها.
اخيرا الزوجات الاتي يعشن مع زوج قدوته محمد صلى الله عليه وسلم لسن عابسات و انهن في جنة الدنيا وفي طريقهن الى جنة الاخرة بادن الله.
اولا هنيئا على هاذا الزخم الذي اثاره هاذا المقال
تانيا المشكلة تكمن في الطرفين و بالادوار الموكلة لهما كما قال الرسول صل الله عليه وسلم كل ميسر لما خلق له فالمرأة لها دورها الذي يتماشى وطبيعتها وكذلك الرجل نفس الشيء وهاذا الاختلاف هو الذي يعطي التكامل والتوازن في السيرورة الحياتية وعندما يقع الخلل في الدوار تكون النتيجة هي هاذا المقال
أما بعد:
في هذا المقال ما يعبر عن رأي شخصي، وكل الاراء تحترم، إلا أنه لا يوحي إلى الحقيقة. فنساء المدن هم من باعو واشتروا في نساء القرى ((الجمعيات النسائية)) والسبب أنهم بدون أزواج"عوانس" أو أنهم مطلقات، وبما أن قطار الحياة يفوتهم خلقوا البلبلة في أوساط الازواج حتى ينتقموا لهم.
أما الزواج فهو حلم كل بنت، ولا نكذب على أنفسنا ونقول أن البنت تستطيع أن تعيش حياتها وتعيش السعادة من دون زوج.... مال، منزل، سيارة -لكن أين هم الابناء، زوج يرعاها-----|| لا سعادة ||
((القط ملي متيوصلش للحمة تيقول خانزة))
أتمنى من الاخوة والاخوات إصدار مقالات تحت على الزواج وليس العكس لان في الزواج سكينة ورحمة
أقول هذا خارج عن نطاق فطرة بني آدم كما أسلفت ، يجب أن تتزوج الفتاة وتنجب و تملط رضيعها من ثديها كي تكون في صحة جيدة ، كيف تؤسس لحياة سعيدة بدون رجل إذا ما خالفت فطرتها ؟ فقد أثبت العلم أن النساء الغير المتزوجات أكثر عرضة للسرطانات و ذلك لعدة أسباب منها إختلالات في وظيفة الهرمونات ، أو عن طريق تناول حبوب منع الحمل أو عن طريق تكدس حليب الثدي ، أو عن طريق العامل النفسي الذي يزداد سوءا مع التقدم في العمر ، أهذه هي السعادة التي تزمرون لها ؟
المشكل مشكل الماديات والاخلاقيات اما الفتاة التي وجدت زوجا قادرا علئ الانفاق عليها ويسكنها بيتا خاصا به فمادا تبغي فوق دلك فانا في عمري 25 سنة جربت العمل والدراسة وحاصلة علئ الماستر لكني لا اساوي شيئا امام سيدة ربة بيت مستواها الدراسي ابتدائي تعتني بزوجها واولادها وبيتها اللهم ارزقنا من الحلال والعفاف والكفاف امييييييييييييييييييييييييييييييييييين
اصالة عن نفسي ونيابة عن كل اخ او اخت قرأت هذا المقال اشكر كاتبته والساهرين على نشره.كل قد ابدى رأيه إما تأييدا او رفضا.ولكن أنزل النص على الواقع فإن غلب التأويل عما انتشر بين الناس.فهذا داء في الأمة وجب الفحص والتدقيق لمعرفة دوافعه وعلاجها.لأن وصف حال المجتمع نصف علاجه و اكتماله بمعالجة الاسباب.و لا يدل ذلك على التشاؤم من الواقع.وكل من ينظر لها بتلك النظرة فهو إما مسيء الظن بإخوانه أو موهم على أنه الغيور الوحيد على دين الإسلام او جاهل متعقد من اطروحات أخواته من أولي الالباب.وغالب الظن أنه حال أمتنا.فمن استهان به ساعد في انتشاره ومن حاول استئصاله ساهم في في ظهور أزمات اخرى.وخير معالج للداء من وقف على حق نفسه فأعطاها إياه.ووقف على حق غيره فاستوفاه من أب لابنته وأم لابنتها .ولكل أجل كتاب.ولكل داء دواء.ولو سكت الذين لا يعلمون لقل الخلاف.والله أعلم
عانس، أو متزوجة...متعلمة أو أمية...قروية أو حضرية...عاملة أو ربة بيت...الكل نفس المشكل: علاقتهن مع أنفسهن ومع الرجل و مع الحياة علاقة صراع منهك..
بالمناسبة، الرجل كذلك يعيش نفس المشاكل بطريقته...
الفرق هو أنه لا يلصقها بالمجتمع أو بالمرأة...فحالته أقرب للحل،
أما النساء فتزين لبعضهن البعض الخطأ...
إلى تصبح المرأة إنسانا مسؤولا يعرف قيمة المسؤولية، سنظل ندور حول نفس المصطلحات: حقوق المرأة، العنوسة، نظرة المجتمع، الذكورية...
مخطءة يا أنسة --
كل النجاح الذي تحققه المرأة خارج عن علاقة الزواج ومؤسسة الاسرة فهو يعتبر نجاحا " مسوس " بدون طعم -- لأن الانسان أكبر من قصة عمل ناجح و أموال و ماديات الانسان أكبر من هذا بكثير
و ما قيمته ان لم تملك المرأة قلب رجل عطوف --و دفىء بيت يشجو بنبرات الأطفال البريءة .
اختي الفاضلة اتفق معك فيما يخص مشكلة المراة العربية والمغربية مع مصطلح العنوسة حيث نجد فتيات يقبلن بازواج غير مستقرين نفسيا هروبا من لعنة العنوسة...لكني لا اتفق معك بخصوص توقيت طرح مثل هاته المواضيع الجريئة.
اختي الفاضلة ليكن في علمك ان نسبة الامية مرتفعة جدا يالمغرب خاصة في صفوف نسائنا.
في نظري ، ما ينقصنا رجالا ونساءا: الوعي ،الوعي،الوعي........
Tout ce que vous avez expliqué dans votre exposé, beaucoup de Marocains l´ont vécu, le vivent aujourd´hui encore. Je l´ai vécu dans dans ma famille maternelle et paternelle.
Chère Madame, j´aurai aimé lire des propositions de votre part pour améliorer la situation de la femme au Maroc.
Quand je dis « la femme », je n´exclue pas ma mère ou ma sœur ou mes filles.
La question : Est-ce qu´une mère peut apprendre á son fils de respecter sa sœur ?
Donc si toutes les mères peuvent commencer par changer la mentalité de leurs fils, leur faire comprendre qu´ils doivent aussi faire la vaisselle, apprendre á faire la cuisine, alors elles vont rendre
un grand service á leurs filles et á leurs fils.
Je vous souhaite bon courage , Madame, soyez sûre et certaine qu´on ne peut pas arreter les progrés intellectuels de l´humanité. J´aime votre analyse Qu´Allah vous protège.
2_جاء في المقال: (تكون مضطرة للاختيار، إما أن تنهي العلاقة الزوجية الفاشلة، وتحصل على لقب مطلقة.. وسواء كانت المخطئة أم لا، فإنها المسؤولة عن فشل العلاقة الزوجية) أصلا الرجل الذي يرى ان أي خطأ لا تتحمله الا المرأة بمعنى انهما لا يتقاسمان مسؤولية الأخطاءهو انسان ليس مؤهل بعد لأن يكون زوجا لأنه لا يمتلك ملكة النقد الذاتي، ونادام كل لا يجيد سوى انتقاد الآخر فطبيعي ان يحكم على العلاقة بالفشل
mais ce que vous ne voulez pas comprendre
c'est que on se presentant
pour une fille de 14 ou 15 ans pour le mariage
c'est sa fidelle mamon qui nous répond
et vraiment ce n'est pas une réponse
comme vous le pensez
mais c'est on poussant sa fille aimée
à nous jeté des pieres dussus la tête
et pour accomplire la maission de sa jouli fille
elle la pousse aussi à avoir beaucoups d''AMIS
commeça le pretendant MARI
part sans retour
JE SUIS TEMOIN ET NON PAS EXEMPLE
peur d'une femme solide qui partage la décision
mais il faut ce réveiller un peut comme même on demande le développement mais on accepte mm pas la base de chaque développement au monde c'est la femme
apres 3 ans des problemes j ai pris un decision de divorcer et j ai fait ca fait 2 ans .
actuellement j ai peur de marier parce que j ai ts le travail appartement argent voiture tres bien alhamdo lillah mais le probleme ou la femme juste
ان تكون في حاجة للعمل
ان يكون العمل في حاجة لها بصفتها امراة كمدرسة للطالبات او شيئ من هذا القبيل دون ان تختلط بالرجال او الشباب الا اذا دعت الضرورة ذلك
وهنا ياتي دور تحريم الاختلاط والموضوع طويل ويجب على كل فتاة ان تدرس و ان تكون بحوزتها شهادة ما لتتدخل في الاوقات الحرجة الموت او الحياة هاذي وخير الكلام ما قل ودل
وفقنا الله لما فيه خير
ادا كانت متزوجة فهدا يعني انه سيكون عندها اولاد يعمرو عليها دارها و حياتها
اما ادا كانت موضفة و غير متزوجة فبمآدا ستنفعها الوضيفة ؟
مراة مطلقة عندها اولاد افضل من عانس
الاموال وحدها لا تصنع السعادة
الانسان عندما يتقدم في العمر لا يجد لا والدين لا اخوان
ولادك فقط هما الي تعيش وسطهم حتى تموت مستور
N'importe qui se prend maintenant pour le spécialiste des femmes et des hommes et commence à tirer des conclusions généralisées sans aucun sens de responsabilité.ils diffusent leur venin dans le sang de la société et font remonter les uns contre les autres. ce sont des fouteurs de troubles et détruisent au nom de la liberté et des droits des femmes
ومستقبلهن أتعس في المستقبل...لمادا؟ لتتبعهم الأفكار النسوية..والله لن تفلحن. أنصحكٌن بلإبتعاد عن الأفكار النسوية "feminism"
...انها خراب لا محالة على كل المجتمعات
هذا المقال فاشل لعدة أسباب
- سقط في مشكل التعميم
- لم يقدم حلول للمشكل
-قدم حل طباوي
- العمل للمراة لا يفيدها -الاموال وحدها لا تصنع السعادة
-لا أتفق مع هذه الرؤية التي أشم فيها رائحة النفاق ’ هذا فيه استهانة بسنة الرسول المصطفى صلى الله عليه وسلم ’ الإنسان دائما يبحث عن شريك
-ا لا تعرفه أغلب الإناث هو أن الأنثى قادرة على تأسيس حياة سعيدة بدون رجل.
وماذا عن حياتها الجنسية؟؟ هل هذه دعوة خفية للفاحشة باسم التحرر؟
بل قل : ما لا تعرفه أغلب الإناث هو أن الأنثى قادرة على تأسيس حياة سعيدة مع الرجل سواء كانت موظفة أو ربة بيت.
المرأة إذا خرجت من بيتها للعمل فستعتاد الخروج من البيت – ولو لم يكن لها عمل كما هو ملاحظ -
فهي بعملها تكسب مالاً قد يضيع فيما لا فائدة فيه، ويحرم من ذلك المال رجل يقوم على نفقة أسرة كاملة.
ارتبطت المرأة في مقالك بثلاث صفات أساسية: العنوس، العبوس، ثم الطلاق.
فالعنوس يمكن أن نلخصه في سببين:
الأول: عزوف الشباب عن الزواج وذلك نتيجة للشروط اللامعقولة التي تشترطها الفتاة، إذ يجب على الزوج أن يكون ذا مال، أن يملك سيارة فارهة، أن يملك منزلا ملكا مطلقا، أن لا يشاركهما أحد من إخوة الزوج أو والديه السكن...لا أعني بالقول أنه لا يجوز لها الإشتراط، بل لها الحق كل الحق في ذلك، إنما بكيفية معقولة تناسب وضع و عمر الشاب الذي يريد أن يهديها حياته، أما السيارة و المنزل وما إلى غير ذلك من رفاهيات الحياة فل تكن له خير معين لوفرهم لها.
الثاني: أن الفتاة ترفض الزواج رغم بلوغها السن المناسب و القانوني لذلك، ذلك بسبب الجو الأسري الذي تكون فيه الفتاة مدللة تعيش فيه طفولة متأخرة، فلا تستفيق من حلمها حتى ترى جل صديقاتها قد تزوجن.
- الهدف من الزواج: فإذا كان الهدف من الزواج مجرد المادة و الشهوة بالنسبة لكلى الطرفين، فهنا لن يغيب العبوس عن الزوجين معا إضافة إلى الأبناء الذين سيعيشون داخل زوبعة الصراع الناتج عن عدم تلبية أحد الزوجين غرض الآخر من مادة أو شهوة.
-كيفية معالجة الزوجين للمشاكل:لايمكن لسوء التفاهم أن يغيب في الوسط الإجتماعي، فما نراه في الحافلات أو الأسواق، أو في أي مكان يتم فيه الإحتكاك بين الأشخاص، من مخاصمات تؤدي أحيانا إلى استعمال اللكمات أو إلى أبشع من ذلك، فهو ليس إلا بسبب سوء تفاهم، فشخصان تخاصما أو تلاكما في حافلة أو في سوق، الإحتكاك بينهما لم يدم إلا بضع دقائق مما نتج عنه سوء تفاهم. ناهيك عن من يشاركان حياتهما سنين و عقود. فالمسألة إذن مرتبطة بكيفية معالجة المشاكل، إذ يتطلب الأمر صبرا جميلا من كلى الزوجين. و هنا أذكر الزوج بقصة الرجل الذي ذهب
التعليقات مغلقة على هذا المقال
صوت وصورة

دعم القدس بكلية سلا

احتفاء بأيتام الشرطة

اختفاء مراهقة بالبيضاء

مدرسة نموذجية

العثماني وأهداف التنمية

غرق فتاة ببحر الرباط

سيارات الدولة صديقة للبيئة

احتجاج طلبة بفاس

دعم الصيد التقليدي

حملة للتبرع بالدم

تنصيب والي جهة بني ملال

جريمة قتل بالبيضاء

شراكة مغربية فرنسية

الأمراض النادرة

البراهمة والمقاربة الإطفائية

شباب حركة 20 فبراير

الثلوج تكسو اغبالو

عالم يوسف سو

البيت الأبيض بالرباط

أجهزة المراقبة الطرقية

دعم الصحافة والنشر

منحة مالية للوداد والرجاء

أعلام المغرب .. اشقارة

قطاع النظافة بالبيضاء
