طالبت تنسيقية عائلات المعتقلين والمفقودين المغاربة في العراق بتشكيل لجنة برلمانية قصد التفاوض مع حكومة نوري المالكي لإرجاع المعتقلين المغاربة بسجونها إلى أرض الوطن، خاصة الذي انقضت مدة محكوميتهم، موجهة في الوقت ذاته رسالة عتاب إلى الحكومات المغربية المتعاقبة لكونها لم تحرك ساكنا “لمتابعة شؤون أبنائها المعتقلين والمفقودين بالعراق ومعرفة مصيرهم”.
وعبرت التنسيقية، التي نفذت وقفة احتجاجية أمس بتطوان، عن استغرابها لما أسمته سياسة صم الآذان التي ينهجها المسؤولون بالمغرب “منذ أكثر من خمس سنوات وعائلات المعتقلين والمفقودين المغاربة في العراق، تطالب من الدولة المغربية، عبر مراسلاتها لجهاتها الرسمية، بمعرفة مصير ابنائها المفقودين بالعراق وإرجاع معتقليهم إلى أرض الوطن.
وأشارت التنسيقية إلى أن المعتقلين المغاربة، البالغ عددهم 12 معتقلا، يتعرّضون لأبشع أنواع التعذيب الجسدي والنفسي الطائفي “على أيدي الشيعة الروافض في السجون العراقية، خاصة بسجن التاجي و الناصرية”، وفقا لتقارير صادرة عن منظمات حقوقية دولية.
عبد العزيز البقالي، رئيس المكتب التنفيذي للجهة الحقوقية المدافعة عن المعتقلين والمفقودين المغاربة بالعراق، قال لهسبريس إن بلجيكا تدخلت أخيرا لدى الحكومة العراقية من أجل إرجاع المغربي من جنسية بلجيكية، هو أسامة عطار، إلى أراضيها، مضيفا حالة أخرى هي للمغربي عز الدين بوجنان، الذي حكم عليه بالجسن لمدة 15 سنة، قضى منها عشراً، “اعتقل وعمره 19 سنة، بتهمة تجاوز الحدود”، مشيرا إلى أن وزارة العدل العراقية أعلنت أنها ستعفو عن المعقلين في القضية ذاته “بشرط التدخل الرسمي من الدولة التي يحمل جنسيتها السجين”.
وأضاف البقالي أن جميع الدول العربية تدخلت من أجل إرجاع أبناءها من السجون العراقية بتهمة تجاوز الحدود عبر إيفاد لجان خاصة الى العراق (بينها السعودية وليبيا والجزائر..)، “إلا المغرب الذي ظل صامتا ولم يحرك من أجل استرجاع أبناءه من نار السجون العراقية”، معبرا عن استغرابه واستنكاره لـ”استمرار الحكومة المغربية في التجاهل والتساهل مع هذا الملف”.
في سياق ذي صلة، دعت تنسيقية عائلات المعتقلين والمفقودين المغاربة في العراق الحكومة العراقية إلى الكشف عن مصير المفقودين المغاربة بأرضها واسترجاع رفاتهم “إن كانوا أمواتا”، مطالبة بـ”اٍيقاف كل أنواع التعذيب وأشكال الاٍهمال في حق السجناء المغاربة في العراق إلى حين إرجاعهم لأحضان الوطن”.
وكانت تنسيقية عائلات المعتقلين والمفقودين بالعراق، قد نظمت وقفة احتجاجية حادشة مساء أمس بساحة مولاي مهدي “بلاصا بريمو” بتطوان، تنديدا بما أسمته المواقف “المخزية” للحكومة اتجاه “معاناة المعتقلين والمفقودين المغاربة في العراق”.
ربما امريكا ندمت على ما فعلت بينما المسؤولون العراقيون لم يصلحوا الاخطاء لانهم انتقاميون فلا يعقل ان السني يعاقب او يعدم بينما الشيعي لا يحاسب
Le gouvernement est non responsable, c'est pas le gouvernement qui les a envoyé , chacun doit prendre sa responsabilité , aller les chercher vous même .en plus pour quoi ils sont partis la bas.?, pourquoi faire
ما السبب في سجنهم ؟ بل وما السبب لذهابهم إلى العراق ؟ ، بدون شك أنهم ذهبوا كما يعتقدون إلى الجهاد ، إذا هل الحكومة المغربية هي من أرسلتهم إلى هناك أم الجماعات السرية التي تعتبر نفسها جهادية ؟ ، من هنا يمكن القول بأن الحكومة لا دخل لها في هذا الشأن ، وليست مسؤولة في الموضوع . الحكومة تصرفت وتكلفت بإعادة مواطنيها إبان حرب الخليج بدون تهاون وبدون طلب من إي جهة . إذا عوموا في بحركم .
عن أي أبناء تتحدثون ؟
هل المغرب من ارسل هؤلاء ليموتوا في ارض العراق وسوريا مثلا ؟
هؤلاء مجرمون قتلة اياديهم ملطخة بالدماء ..
كم من امرأة اغتصبت بدافع جهاد المناكحة وأبناء قتلوا …
اننا نتبرأ من هؤلاء ليسوا منا ولسنا منهم
أتمنى لهم الإعدام في سجون العراق وسوريا
عودتهم ستدمر البلد والحجر إلى الجحيم ان شاء الله . غيور على البلد
أرى ان هؤلاء المغاربة المعتقلين في العراق إن كان سبب اعتقالهم جنأية وانتهت مدة محكوميتهم فمن الواجب على حكومتنا التدخل لإعادتهم أمأ إذا كان سبب اعتقالهم هو تورطهم في الارهب(الجهاد) فلابد من التبرء منهم ومنعهم من دخول المغرب حتى لايلوثونه بافعالهم و بفكرهم الظلامي
Avant de parler il faut posé la question? Qui a envoyé ses hommes dans cette payé et pourquoi faire ? Ils sont allés au nom du jihade pour exploser et tués les inossans civiles et maintenant les tueurs qui les ont envoyés font bougés la rue pour demander leurs extraditions au maroc et comme je suis un citoyen je demande après leurs retours que justice soit faite .2 comme je pose la quetion à leurs familles pourquoi vous n'avez pas crier pour interdire leurs départ , quand un musulman tue un autre ce n'es pas fu jihade c'est de la barbarie
وماذا يفعلون هؤلاء في العراق، فالعراق ليس بلد سياحي لكي يذهبوا له من أجل الفسحه أو التسوق، أما أذا ذهبوا للجهاد والطمع بلقاء الحوريات وقتل العراقيين بحجة محاربة الأمريكان والمحتلين فالعراقيين عددهم مايقارب ال 35 مليون وهم بأغلبهم مدربيين عسكريا ولديهم خبرات قتاليه فلا حاجه بهم لمغاربه ولا لمشارقه ولا لقوقازيين على أرضهم وكان الأجدر بهم تحرير سبته ومليله التي تقع على مرمى حجر وهي على بعد خطوات عنهم. ثم أين كان هؤلاء عن القدس بل أين هم من جزر الخالدات والجزر الجعفريه وجزيرة ليلى. كان الأجدر بهؤلاء محاربة الفساد بالمغرب والرشوه والبطاله والحشيش وعدم العداله والظلم. لكن هؤلاء تركوا أراضيهم المحتله من الأسبان وحقوقهم المسلوبه في وطنهم وذهبوا ليجاهدوا على بعد 3000 كلم في العراق. فهذا ماجنت أيديهم وهذا هو مبتغاهم وهم ذهبوا لحتفهم برغبتهم ، فلينالوا جزائهم على ما أقترفت أيديهم من ذبح وقتل وتفجيرات بحق العراقيين وسنالون عقابهم لمساهمتهم بتخريب وتدمير العراق.
الحكومات غير مسموح لها بالتدخل في سيادة دول أخرى ثم هل الحكومات المغربية المتعاقبة هي من أرسل أبنائكم الى العراق ؟ الذين أرسلوهم عليهم أن يتحملوا مسؤوليتهم ويعيدوهم ثم يتضح من ملابسكم وملابس نسائكم أنكم شجعتم أبنائكم للذهاب الى العراق ربما للجهاد كما يقال ولكن الجهاد عن ماذا ؟ ومن أجل ماذا ؟ إن كان أجل الدين إعتبروهم شهداء فمصيرهم الجنة وإن كان من أجل المال اعتبروهم مرتزقة فانسوهم
اي موقف شجاع تبنته الحكومات السابقة او الحكومة الحالية تجاه مواطنيها وخاصة هؤلاء المتواجدين في جبهات القتال، فالرؤية الامنية الضيقة التي تبنتها الاجهزة الامنية ومحاولاتها التخلص من هذا الفصيل في اعتقادها هو الحل الانسب متناسية تبعاته بحيث يصبح الولاء للوطن في خبر كان وبالتالي كيف سيتعامل القائمون على الشان الامني مع ذويهم واي الية للمراقبة سينهجونها والشان نفسه بالنسبة للمغاربة المتواجدين بالساحة السورية زيادة على الجنود الاسرى اللذين قضوا شهورا عدة امام البرلمان من اجل اهدافهم ونفسه ينطبق على رجال الشرطة المعزولين ظلما والدرك والجمارك اي حملة السلاح بصفة عامة، الم يحن الوقت للدخول في اصلاحات سياسية جدية 'تجنب الوطن من شر الفتن خاصة في ظل تفاقم الازمة الاقتصادية ام ان شعار الوطن غفور رحيم وضع للخونة اللذين زايدو على الوحدة الترابية وهم يتناوبون على المناصب السامية في حين ان رجالاته القي بهم الى مزبلة التاريخ شكرا هيسبريس.
رغم تضامني مع عائلات هؤلاء إلا أن لدي بعض الأسئلة وهي :
هل هؤلاء بعثتهم الدولة في مهمة من أجل الوطن ؟؟
هل هؤلاء مهاجرين هاجروا إلى العراق من اجل طلب الرزق ؟؟
أم ذهبوا بمحض إرادتهم متسللين متجاوزين كل الحواجز الأمنية لكي يمارسوا "الجهاد" هناك والمشاركة في قتل العراقيين ؟
إذا كانوا "جهاديين" وامتثلوا لأوامر بن لادن والظواهري، ولم يمتثلون لقوانين بلدهم الذي يمنعهم من اجل المشاركة في حروب الغير بدون قرار سياسي من الدولة، فإن الدولة لا حرج عليها ولا تتحمل مسؤوليتهم (يعمو بحرهم)
لأنه لو ثم إعقال هؤلاء قبل أن يسافروا إلى العراق مثلا بتهمة "خلق خلية إرهابية والسفر للخارج خلسة من اجل ممارسة الإرهاب" لما شاهدنا نفس العائلات ونفس الأشخاص ونفس الجمعيات التي تصطاد في الماء العكر تتظاهر من أجل إطلاق سراحهم …. (المهم المخزن ديما ظالم)
المخزن ظالم في كلتا الحالتين : ظالم كون شدهوم ومنعهوم من السفر إلى العراق من اجل "الجهاد"، وظالم حينت مشاو بلا خبار حتى واحد وما بغاش يتدخل يجيبهوم … !!!!
ادا كان هؤﻻء الدين تتظاهرون من اجلهم كانوا من الجالية المغربية التي كانت تقيم في العراق بطريقة قانونية وكانوا يكدون ويعملون لضمان قوت عيالهم فالدولة ملزمة للدفاع عنهم اما ادا كانوا دهبوا للعراق خدمة اﻻرهاب وقتل الناس وزعزعة امن الدولة العرقية بدريعة الجهاد ففي هده الحالة فالدولة برئية منهم ويستحقون اكثر من اﻻعدام.
Lol……pourquoi ces gens sont aller en Iraq
?
Nous savons la reponse….ils sont aller pour joindre les groupes jihadistes et commettre des actes terroristes……imaginez si des Iraquiens sont Venus au maroc pour joindre des groupes terroristes au maroc…..les vrais marocains patriotics serons contre ces criminels…..
Ces gens doivent subdirectories la justice de l'Iraq qui est un pays souverain et ne veut pas ces criminels dans son pays
et pourquoi ils ont laisse leurs enfants et ont alle en iraq ! pour tuer les innocents la bas
ils n ont pas demande la permission du maroc , ils n ont pas deplace dans ce pays khlihome maa banou wahab li khlsoulihome voyage, faut protester contre les choyoukhs al fitna , et pas contre l etat
عجيب وغريب أمرهؤلاء الوهابية السفليين، يذهبون إلى العراق بأمر من أسيادهم السعوديين و القطريين المرتاحين مع أزواجهم مثنى و ثلاث و رباع ليفجروا أنفسهم في أسواق بغداد وليقتلوا الأطفال و النساء والشيوخ سنة و شيعة ومسيحيين تاركين أطفالهم و أزواجهم أمنين مطمئنين ببلاد المغرب حفظها الله من شرورهم وسمومهم
وبعد ذالك يطلبون من أطفالهم وأزواجهم التظاهر بلافتات مطالبين بتدخل الدولة المغربية لتنجيهم من أحكام بالإعدام في العراق!!! يا للعجب!!!مالكم كيف تحكمون؟ وإذا رجعتم إلى الأمن والأمان ببلاد المغرب أتيتم بتعطشكم لدماء الأبرياء والتفجيرات لإرضاء أمرائكم من شيوخ السعودية وما جاورها. وٱسألوا كل مغربي حر وعاقل عن موقفه لو أن عراقيين أتوا ليقتلوا مغاربة أمنين في وطنهم ؟ اللهم قنا شر المذهب الوهابي الدموي وٱحفظ ملكنا محمد السادس أميرالمؤمنين أمين رب العالمين
أشكون لِدَّهُم للعراق علاش دابا خصْ الدولة تفكهم، علاش تزيدْ عليها المصاريف دْهادْ المُتهورين في الدنيا والآخرة. إبقاوْ تمَّا هُما لبغاوْ إمشِوْ باش إعرفوا أن دخول الحمام مشِ بحال خْرُجُ
و هــــــل استشــــاروا مع الحكـــــومة عندمــــــا قـــــرروا السفـــــر للجهـــــــأد؟
المجــــاهد يهب حيــــاته لله فانعمـــــوا بمـــا وعدتم به من جنـــــــة و جــــواري و ولــــدان…
س بحان الله انتم تخليتم عن ابنائكم حتي يذهبوا الي العراق اوالقرينة الكحلة ثم تطلبون من الحكومة البحث عنهم وتتهمونها بالتقصير وانتم المقصرون
هم أبناؤنا على أية حال وقد تم التغرير بهم من طرف الشيوخ الدمويين الذين ﻻ صلة لهم باﻹسﻻم.
والمسؤلية مزدوجة بين اﻷسرة والمجتمع…
C est de n importe quoi.ce n est pas le maroc qui les a envoyé pour tuer les gens.ils assument leur responsabilité.lidarha byadou efakha besnanou !!!
الخكومة ليست معنية بالدين ذهبوا للقتال هناك.
Les marocains partis en Irak au nom de la guerre sainte doivent assumer leur responsabilité mais le gouvernement a le devoir d'intervenir, au regard des conventions internationales, s'ils ont purger leur peine. Quant à ceux qui ont immigré dans le cadre de la coopération; et je sais qu'il y a des agriculteurs de Tafilalet qui sont allés montrer leur savoir faire aux irakiens dans le domaine de l'entretien du palmier dattier; le gouvernement a l'obligation de les défendre et de réclamer leur liberation et des dommages et intérêts.
pour quoi y a des gens qui parle tjr des drois de l'homme, mais dans des cas comme, cesi, n'hésitent pas de critiquer les gens, ces gens ont vecu, et ils vivent le malheur, ou lieu de les supports, vous les provoquer, ou bien vous utiliser les droits de l'homme juste dans vos affaire,
et pour les familles des victimes, on est avec vous, mais comme vous savez le maroc'Roi et partie politique' est aussi un autre esclave des USA, pour un petit probleme de territoire, a oublié ses hommes qui sont les moteurs du payer, a oublié l'islam du prophete et des kholafa Rachidin, pas l'islam des esclaves et d'esclavage, a oublié sont peuple qui souffre dans les prisons avec les mains des fréres, LAILLAHa ila LAHHH. et si quelq'un veut eclairé les choses d'une maniere islamique, c'est un terroriste et le ROyaume a signier les Les traités internationaux contre le terrorisme, et si quelqun veu l'éclairer d'un façon des traités intern, c'est un traître, il veu faire LFITNAA,
و هل حينما حملوا انفسهم وحشروا انوفهم في مشاكل الغير اخذوا اذن او مشورة الحكومة فليتحملوا نتيجة مغامرتهم وطيشهم وكذلك من ذهبوا لسوريا لان ما يحدث بسوريا والعراق حرب بين قوى كبرى فلم تذهبون لتكونوا حطبها جاهدوا ببلدكم بمساعدة المسنين والمرضى والعمل النافع للمجتمع في اطار جمعيات اما الحكومة فيجب ان تهتم بمشاكل المغاربة ولم تبعث ابنائكم للعراق
وهل فقط لان هؤلاء المغاربة التحقوا بجماعات جهادية بالعراق، يغلب الصمت على الموقف المغربي، وتعبر سفارته عن عدم الالتزام بهم والتبرؤ من دمهم ?
إلى 14 ميمون الريفي
هؤلاء تلامذة سيد قطب وليسوا سلفيين
ولا يوجد شئ اسمه مذهب وهابي .
ولا فرق بين عقيدة الإمام محمد بن عبد الوهاب ، وعقيدة الإمام مالك بن أنس .
والسلفيون موجودون في المغرب قبل وجودهم في السعودية بأزمنة بعيدة .
والملك محمد السادس برئ منك ومن أمثالك ، والسلفيون أوفى منك لملوكهم ( لأن عقيدتهم تأمرهم ببيعة ولي الأمر ) وبما أن الأمر هو عقيدة عندهم فلن تكون أوفى للملك محمد السادس من السلفيين
في البداية ،أود أن اشكر جريدة هسبريس على متابعتها للقضية ، كما أشكر كل من ساهم معنا من الغيورين عن الدفاع عن حقوق الانسان في المغرب او خارجه.
أود أن اوضح أن المعتقلين و المفقودين المغاربة في العراق ، كان فريق منهم مقيما بطريقة قانونية بدولة العراق ، بدافع العمل أو الدراسة ، ثم هناك فئةأخرى اقتنعت بأن العراق أرض محتلة من طرف امريكا،فذهبوا الى هنالك بدافع مقاومة المحتل ، ايمانا منهم بان الشعوب العربية و الاسلامية ، أمة واحدة لاتفرق بينهم حدود "ساسي بيكو" ،هذه الوحدة التي تغنى بها في بدايات ما يسمى "القومية العربية " ومن اتباع المذاهب الشرقية و الغربية في اوطاننا العربية ، حيث صدعوا رؤوسنا بالمقاومة و الممانعة ضد العدو الصهيوني بفلسطين المحتلة ، وتناسوا او نسو بان الكيان الصهيوني ماكان له ان يقوم لولا دعم اللوبي الصهيوني بامريكا و اوروبا ، لذلك كنا نرى ابان الحرب الباردة بين الاتحاد السوفياتي و امريكا ،ذهاب الكثير من "القوميين و اللينينيين و الشيكافاريين" ومن على شاكلتهم ،الى معسكرات الاتحاد السوفياتي و كوبا ،بدعوى التدرب من اجل "مقاومة" الهيمنة الامريكية و تخليص فلسطين من الاحتلال
الى الناعقين الدين لا يعلمون ما يحاك لهم ان هؤلاء الشباب اسيادكم من دافعوا عن امتهم وانتم ناؤمون على فرشكم المجرمون هم انتم الدين تسعون في الارض فسادا وتحبون ان تشيع الفاحشة في ابنائكم وبناتكم انتم الدين لا حرج بينكم ان تزنو بناتكم وامهاتكم لانهن احراروفي الاخير نراكم تتكلمون باسم الدين ايها العلمانيين المجرمين