“السيدَة عائشة الشنَّا؛ باِسم رئيس الجمهوريَّة الفرنسيَّة، وبمقتضَى السلط المعهود بها إلينا، نمنحكُم وسام جوقة الشرف من درجة فارس”، تحتَ تصفيقَاتِ حارَّة من حضورٍ ضمَّ سياسيِّين وديبلوماسيِّين، وشَّحَ السفير الفرنسي لدَى الرباط، شارل فرِيس، الناشطَة الجمعويَّة، عائشَة الشنَّا، فِي إقامَة السفارة بالعاصمَة الرِّبَاط، مساء أمس.
الحفلُ الذِي دعيَ إليه ديبلوماسيُّون معتمدُون بالرباط، وحضرته الوزيرة السابقة للمرأة، نزهة الصقلِي، ورئيسة بيت الحكمة، خديجة الرويسي، والشاعر صلاح الودِيع، بدَتْ فيه الشنَا جدَّ متأثرَة، وهيَ تلقِي كلمة، عرجتْ فيها على مسار الخوضِ فِي موضوع شائك، وكيفَ أنَّ إيمانَها بحقِّ أبناء الأمهات العازبَات في الكرامة، ما كانَ ليتأثَّر، رغم أيِّ مسوغٍ.
“إنه أمرٌ يبعث على السعادة، أحاسيس كثيرة بعد 50 سنة من النضال، ومن العمل اليومي وكثير من خيبات الأمل، والحبور، أنْ يأتي هذا الاعتراف، مرَّة أخرى من فرنسا، التي تدعم التحرك لأجل الأطفال، وردٌّ على كل من يقولون إنني أشجع الدعارة، لأنَّ أولئك الأطفال، الذِي أدافع عنهم قدْ يكونون أبناءكم”، فإمَّا أنْ نضعَ أيدينا فِي أيادِي بعضنا، ونواجه مشاكل حقيقيَّة تجابهنا، لنرسي دعائم مجتمعٍ أكثر عدالة وإنسانيَّة، وإمَّا أن نغض الطرف ولا نقبل برؤية واقعٍ على مقربةٍ منا، وثقُوا بِي أنَّ ما ننساهُ اليوم، سيكلف المجتمع ثمنًا باهضًا في الغد” تقول الشنا في تصريحٍ صحفي.
وتابعت المتوجة “بعدمَا هوجمتْ، لنْ أقول من الإسلاميين، لكن بالأحرى من المتطرفِين، الذِي رأوْا أنني أشجعُ الدعارة، في حين أنني لا أقوم بشيء سوى الدفاع عن الأمهات، بكل بساطة، وعن حق الطفل في أن يعيش مع والدته، كان ثمَّة تضامن، وذلك بفضل الإعلام الذِي واكبني منذ فترة طويلة، حيث إنني اشتغلتُ مع الصحفيين منذ سنوات الستينات، ونودِي عليَّ القصر الملكي حيث وشحنِي العاهل محمد السادس، وقال لِي “أنا أعرفك، وأتابعك، وأعرف ما تقولين وما تكتبين وما يقال عنك، وأنا أدعمك”.
من جانبه، ذكَّر السفير الفرنسي لدى الرباط، شارل فريس، بوثوق الصلَة بين عائشَة الشنا، وفرنسا، ومتابعتها الدراسة الابتدائيَّة في المدرسة الفرنسيَّة “فوشْ”، قبل أنْ تتابع تحصيلها في ثانويَّة “جوفر” بالدار البيضاء، وتتخرجَ لاحقًا من مدرسة التمريض.
“السيدة عائشَة؛ إرادتك لتأسيس جمعيَّة “التضامن النسوِي”ن كان ثمرةَ إحساسكِ بالفظاعة تجاه ما كانت الأمهات العازبات يلاقينه، كما كان نابعًا من عدم تقبل المصير غير العادل الذِي كان ينتظر أبناءَهن في المجتمع، فنحوتُ بما كانَ لك إرادة للتحرك بشجاعة، وبكل قواك، لمجابهة الظاهرة”. يستطردُ فريس.
المتحدث ذاته، أردفَ أنَّ دعم عائشَة لمْ يقفْ عند حدود المغرب، وجاوزه إلى الصعيد العالمي، محِيلًا إلى ظفرها بجائزة الجمهوريَّة الفرنسيَّة لحقوق الإنسان، سنة 1995، كما كانَ من بين الفاعلِين الجمعويِّين الذِين كانُوا فِي لقاء الرئيس الفرنسي، فرانسوا هولاند، لدى زيارته الأخيرة إلى المغرب، أبريل الماضي.
Juste dire, félicitations pour Mme CHENNA qui a donné bcps de choses.
madame aicha est une femme courageuse toute sa vie a lutte en silence contre l injustice sociale,et je conseille a madame chna de se presenter aux prochaines elections,walahi walahi walahi moi et ma famille nous voterons pour elle et rien que pour elle et si benkirane se presente a ces elections,je vais cracher de l excrement sur le bulletin de vote,aicha chana me rappelle angella merkel benkirane me rappelle le fou gdafi dechu
عائشة الشنا تستحق اكثر من وسام هي علامة فارقة سواء من منطلق انساني و الدور الدي تقوم به لفائدة من هم في امس الحاجة للمساعدة . او من منطلق تشجيع المغرب على ما هو سائر عليه و تدخل الميوعة في هده الحيثية المهم ان هدفها نبيل و ان اختلفت التفسيرات
Bravo et je suis fière de vous Chana fière qua mon peuple produit une femme de cette dimension humaine, vous.nous donnez espoir de vivre dans une société de tolerence et d'amour
Félicitations Madame CHENNA , le grand coeur, continuez vous étes sur le bon chemein, les enfants de mères célibataires sont innocents, ils ne sont responsables de rien, mais ils méritent vivre dignement et qu'ils soient reconnus par la société, or comme vous l'avez précisé avec beaucoup de sagesse, ils peuvent être nos enfants sans le savoir, nous avons tous commis des pêchés un moment ou un autre, Allah yahdina wismah lina.
هنيا لك سيدتي انك تستحقين كل التقدير
cette grande Dame mérite plus, je suggére de nommer un boulevard en son nom et ce pendant sa vie pour qu'elle en soit fière de sa vie, que Dieu lui consacre une grande place dans le paradis, Amen !
Aicha chana est un modele de personne qui ont une mission. Bravo et felicitation Mme Aicha
التمويل و الدعم من الخارج و العمل بالداخل نحن لم نعد نفهم شيئا في مقابل مادا كل هدا
صراحة لم يكدب حسن الفد حين قال ان المغرب بعد الفوسفاط اصبح يحتل مرتبة عالمية في "critique "كل موضوع يرى فقط من الجانب السلبي فقط ، لا نقول للانسان واصل او استمر بل نبحث فقط في عيوبه كأننا ملاك ، تحية كبيرة لهده السيدة
felicitation lalla 3aicha,tu es un example reele de la femme Marocaine qui a des principes , tu s acharne sans relache de voir notre Maroc equilibre socialement, Merci Madame, avec tous mes respects.
tout ce qui touche au sexe intéresse beaucoup les français d'ailleurs ce qui motive cette vague d'immigration des français au maroc c'est la prostitution la débauche etc;;;; ces français écrivent partout aux dirigeants et meme à sa majeste le roi pour avoir la liberté sexuelle pour abuser de la jeunesse marocaine cette decoration visze à encourager les marocaines pour la prostitution avec les etrangers
BRAVO MADAME
vous le meritez vous etes une fiereté nationale
صراحة لم يكدب حسن الفد حين قال ان المغرب بعد الفوسفاط اصبح يحتل مرتبة عالمية في critique كل موضوع يرى فقط من الجانب السلبي فقط ، لا نقول للانسان واصل او استمر بل نبحث فقط في عيوبه كأننا ملاك ، تحية كبيرة لهده السيدة .
قال آينشتاين ذات مرة. هذا الكلام قاله آينشتاين فعلاً .
لا يمكنك أن تحل مشكلة بنفس العقلية اللتي خلقتها .
لايمكن محاربة ظاهرة الأبناء غير الشرعيين بالتفكير العلماني .
السيدة الشنا إنسانة تستحق الإحترام. وأقول للذين ينتقدونها " اللي ما خرج من الدنيا ما خرج من عقايبها" والله كبير تايحب الخير. إوا ديرو الخير جازاكم الله .
Grande femme, grande fiéreté et grand espoir pour ce pays!
السيدة عائشة الشنا من الشخصيات النسائية المؤثرة في تاريخ المغرب قاطبة, من عند الله نحبها ونحبها والشوفة في وجهها تفاجي الخاطر..ناضلت من أجل هدف نبيل,وسيذكر التاريخ أنها نجحت وأيقظتنا من سباتنا..
كل الحب والتقدير للسيدة الفاضلة عائشة الشنا..
Je vous aime Madame, j'espère un jour pouvoir faire ce que vous faites, une femme avec des principes et qui les défend dans toutes les occasions. Bon courage Allah yahmik
تحية للمناضلة عائشة الشنا على ما قدمته من أعمال لتلك الفئة من الأطفال والدين يتعرضون للإضطهاد لا لدنب إرتكبوه. واما هؤلاء الدين ينتقدون عائشة الشنا لم ينتقدو يوما الهبات المالية المقدمة لنا من الخارج ولم يتسائلو لمادا. اما هاته المرأة فماقدمته عمل جليل ونبيل
ما احوج المغرب الى مثل هذه السيدة التي شرفتنا نحن المغاربة وارجوا ان لا تنسيها هده الجوائز عملها وصباغتها مثل كثيراًمن نجومنا سامحهم الله فهي الان نجمة في بلادنا فلا اريد ان تافل والتكن قدوة لنا
( mère célibataire) امهات عازبات ماسمعنا بهدا لا عند اباءا ولا اجدادنا
ام عازبة ادا كانت ام فاين العزوبة بالمفهوم المغربي واداكانت عازبة فمن اين لها بالامومة لمادا لا نسمي الاشياء بمسمياتها)
والله لواقيم الحد على الزاني والزانية لما ارتفع عدداللقطاء نقلبوا ليهم حتى همااعلى شي اسم اخفيف رغم ان لا دنب لهم باش نطبع عليهم
اظاهرة الزنا وكثرةاللقطاء متفشية في فرنسا وتريد ان تصدرها لنا وتضرب وتفسخ المجتمع بالحد من الزواج مع مايترتب عن دالك
لي غادي نقولو قليل في حقها ،او غادي نقول ليها تبرك الله عليك او الله ايطول لينا في عمرك .نتي كتستهل كتر من هاد شي .دائما تتبشر الامهات العازبات غير بالخير الله يبشرك بالجنة
d'apres les commentaire en peu attirer une conclusion sur les tendances des lecteurs de hespress je suis tout a fait d'accord que les francais et le monde occidental n'encourage que ce detruit notre patrimoine mais en peut pas juger les gents comme ca au maroc kayan koulchi et c'est ca son point fort
للذين ينتقدون عائشة الشنا ’ ماذا قدمتم انتم كحلول لظاهرة الاعتداءات الجنسية على الخادمات و الاغتصابات ؟ وماذا قدمتم كحلول لضحاياه ؟ وماذا عن الاطفال الضحايا لانهم كذالك ضحايا المجتمع .الدعارة مهنة قديمة قدم التاريخ و كذلك الاعتداءات و عائشة الشنا ليست من تسبب في ذلك فهي تحاول بمبادراتها ان تساعد النساء كي لا يمتهن الدعارة و يخرجن الى الشارع.
هنيئا لعائشة الشنا بهذا الإعتراف لنضالها ضد من يرمون بأبناءهم في الشوارع و قارورات الأزبال.
و من لا تعجبه هذه السيدة , نساءله من يضحك على بنات الأحياء الفقيرة حتى ينال ما يريده ثم يدير وجهه عنها ؟ أنتم و حاشيتكم فقط من يعملون هذا ثم تذهبون تبحثون عن " بنات دارهم"كما تقولون لتتزوجن بهن, وكأن شيئا لم يكن, و تتظاهرون كأنكم ملائكة فوق الأرض.
لا تمسحوا كل موبيقاتكم و إنعدام مروؤتكم على حائط السياحة. السياحة لا تستغل إلا ما وسختموه بنفاقكم. تدعون الإسلام و تقومون بمصائب يندى لها الجبين, طبعا في الستر مطبقين نصيحة الفقهاء التي تدعو إلى الستر "إن إبتليتم". و ما أعظم بلاءكم. تقومون بالفاحشة في بعيدا عن الأعين, ثم تخرجون إلى العلن بلباسكم الأبيض لتقولوا أنكم أتقى خلق الله, ثم تهاجمون من يدافع عن ضحايكم …يا لإسلامكم.
عائشة الشنا جاءت لتستر ما جنته بنات المغرب من نفاقكم, و هي بذلك تفضحكم ولذا أنتم تكرهون عملها.
اولا يقطع لسان كل من يمس هذه السيدة من قريب او بعيد ,هذه السيدة جزاه الله خيرا قامت ولا زالت تقوم بعمل انساني مغربي محض ,اي عمل متجدر في الثقافة المغربية وعند نساء خص الله بهذا النوع من العطف على نساء مثلهن ضعيفات مقطوعات الجناح لا معين ولاباب يقصدونه في مجتمع ذكوري لا يرحم ..فكم من فتاة غرر بها وحش ادمي ووعدها واخلف بغية الوصول الى هدفه ؟وكم من فتاة مغتصبة ؟ وكم من فتاة قادها طيش الشباب الى وضعية لم تحسب لها حسابا ؟ وكم وكم ؟ وكل هذا في مجتمع متخلف دينيا ودنويا ..يحتضن المعتدي الاثم والزاني و المغتصب من الذكور و يقصي الانثى من ابسط حقوقها حتى في الستر او اعطاء فرصة ثانية قد تصلح ما افسدت بتكوين اسرة او تاهيل وتعليم صنعة تغنيها من الفقر اوالانحراف او السجن بتهمة القتل ,فهذه السيدة لم تشجع على هذه الحالات بل العكس هي تحاول الحد منها بالحفاظ على المراة التي هي نواة المجتمع وتحمل المسؤولية المجتمع الفاسد والصالح لما تكون الانثى هي الضحية …تستاهلين يا السيدة عائشة نياشين على عملك الجبار الذي وفقك الله له جزاك الله كل خير
le retour en force de la france au maroc, il ne faut pas oublier que cette meme france a laiser creuver une marocaine il y a qlq annee en lui refusant d un visa pour aller se soigner, je ne parle pas ici des milliers de filles musulmanes privees de l education en france et aussi sa pression sur la parti franco du canada pour adopter des lois contre le voile.
croyer moi cette peste ne va pas nous laiser
elle est la pour detruire notre societe.
التشريف الفرنسي يطرح علامات تساؤلات كثيرة عن هذه المرأة ودورها الحقيقي
Bravo mme chenna! You deserve everything because you have never given up backing these poor women! Some Moroccans are full of hatered,& jealousy,& this can be overpasses since you have in mind a Nobel mission!
Mohamed aboq