بادر مجموعة من الدكاترة والباحثين المتألقين المغاربة المقيمين بالخارج إلى تأسيس جمعية سموها “الأدمغة المغربية في الخارج”، تعنى بتحسين صورة المغاربة خارج البلاد، وأيضا بشؤون البحث العلمي وما يعانيه من مشاكل تحول دون إدراكه لمراتب متقدمة على المستويين العربي والإفريقي.
واعتبر مؤسسو جمعية ” الأدمغة المغربية في الخارج”، في اتصال مع هسبريس، أن تأسيس الجمعية الوليدة تأتي في سياق “الحاجة الماسة للمغرب إلى البحث العلمي أكثر من أي وقت مضى، خاصة بعد أن أدركت مجموعة من الدول العربية والإفريقية على وجه الخصوص أهمية البحث العلمي”. ولفت الواقفون وراء تأسيس الجمعية الجديدة CERVEAUX MAROCAINS A L’ETRANGER إلى أن المغرب لازال للأسف لا يتوفر على سياسة علمية محددة المعالم والأهداف، وذلك بسبب السياسات التي اتبعتها الحكومات السابقة، وحتى الحكومة الحالية، في هذا المجال الذي صار كحقل للتجارب لمجموعة من المشاريع المستنسخة من بعض الدول”.
وبخصوص الأهداف من وراء تأسيس هذه الجمعية، أفاد المصدر أن الهدف الأسمى يتمثل في الرقي بمجال البحث العلمي بالمغرب عبر وضع آليات جديدة تمكن المغرب، وهذه الفئة الغيورة على وطنها الأم، من أجل العمل يدا في يد، وحشد الصفوف من أجل جعل المغرب في ركب الدول الرائدة في مجال البحث العلمي ولو قاريا”.
ويهدف المولود الجديد، بحسب أعضاء مؤسسين للجمعية، إلى خلق دينامية جديدة للعمل بالجامعات والمعاهد المغربية التي تتعرض للنخر في جمود تام، وتبوئها لدركات سفلى في الترتيب العالمي للجامعات، والتي تظل متأخرة إقليميا مقارنة مع تونس ومصر، وقاريا مقارنة مع جنوب إفريقيا، ولا حتى عربيا بالمقارنة مع السعودية والإمارات.
وزاد المصدر ذاته بأن الترتيب العالمي للجامعات يتركز أساسا على عدد الأبحاث والمنشورات العلمية، وعدد الأطروحات المُناقشة، ومشاريع التعاون والمنح إلى غير ذلك من المعايير الدولية، كلها مؤشرات تظل ضعيفة بالجامعات المغربية، رغم وجود بعض العناصر الغيورة على الوطن، واليت تحاول جاهدة تنمية البحث العلمي في أصعب الظروف وأقل الموارد الممكنة”.
وترمي الأدمغة المغربية التي ساهمت في تأسيس الجمعية الوليدة إلى إعادة النظر والتفكير في هذه الشريحة الهامة المقيمة بالخارج عن طريق إدماجها واستقطابها حتى تُسهم بالرقي بالجامعات المغربية، والاستفادة من مخططاتها المستقبلية الهادفة إلى تحسين جودة التعليم العالي والبحث العلمي”.
ومن الأولويات التي تطالب بها الأدمغة المغربية بالخارج إعادة النظر في الطريقة البدائية والتقليدية، يقول مؤسسو الجمعية الجديدة، التي يتم من خلالها وضع ملفات الترشيح من أجل المناصب المتبارى عليها بالجامعات، وكذا المراحل المتبعة لاختيار المرشحين”، قبل أن يؤكدوا أنه “حان الوقت لتطبيق آليات جديدة لاختيار الأنسب بكل نزاهة وشفافية بعيدا عن المحسوبية والزبونية”، وفق مؤسسي الجمعية.
بادرة طيبة , ونتمنى لهم التوفيق , كما نتمنى لهم ان يدخلوا الى بلدهم ليستفيذ منهم الوطن, لان الادمغة هي الدولة , واذا خرجت الادمغة فلم يبقى الا اجسادها .
salam
par exemple ici en France, il y a beaucoup des cadres marocains surtout dans l'informatique, faut mieux que l'état exploite les retours d'expérience de ses gens.
السلام عليكم و الله إلا خبر زوين هادا خاصة زيد عليها الدار البيضاء مركز مالي عالمي
,,,,,,تأسيس الجمعية الجديدة CERVEAUX MAROCAINS A L'ETRANGER
متى تدركون ان تقدم البلد يبدا بالقطع مع كل اشكال الاستعمار والفرنسة؟
ثم من يريد خدمة البلد فيترك الرفاهية و المغريات وليعد اليه وليكافح وليضحي من اجل وطنه
مذا سيستفاذ منكم وانتم في الخارج؟
هاذوا من المناضلين الحقيقيين٠ والله لا يمكن للمسلمين ان يتحرروا من الانحطاط اذا ما ضحووا من اجل العلم والتصنيع والتكنولوجيا والاختراع. يجب ان نستفيد من الصين والصينيين اذا ما اردنا ان نستفيد من الاروبيين.
رائع جدا , نتمنى لكم التوفيق في أعمالكم لمصلحة المغاربة ولخدمة الإنسانية. ملاحظة بسيطة, إسم " أدمغة " أتمنى تغييره لأنه يوشي لشيئ من " العظمة " وبالطبع ليس هذا قصدهم.
ان سياسة وزير التعلبم العالي تصب في نفس الاتجاه فمنذ مجيئه وهو يجتهد للرقي بالبحث العلمي رغم الصعوبات المالية ومقاومة تماسيح هذا القطاع الذين وصلت بهم الجرأة درجة بيع شهادات الدكتراه ارجو من مؤسسي هذه الجمعية الا يخترقهم حزب من احزاب التماسيح وان يضعوا يدهم في يد الوزير من اجل مصلحة المغرب وشكرا
ارجو النشر
docteur marocain en recherches minieres a l ecole des mines de paris et centre de fontainbleau et marie curi il s appelait sidi mohamed tijani il s est converti en cristianisme et changè son nom par michel tijani
هدا شرف كبير للملكة المغربية تحية لهؤﻻء الغيورين على وطنهم نسأل الله التوفيق والنجاح لهده الجمعية التي إختارت هدا العنوان الدي يرمز بكل صراحة إلى النهوض بهدا البلد العزيز والغالي
i have been 4 years in Morocco jobless, even i can not , ,
follow my study in any bad quality university in Morocco coz the corruption and also, coz i do not had a social network. after that i ;been abroad i did a great PHD studies, I publish International paper, So no need to call us أدمغة مغربية بالخارج because Morocco never gave to us any thing only disapointment
بسم الله الرحمن الرحيم
كم أحلم ببلدي أن يتربع على قمة العلوم
ولكن أرادوه أن ينبطح ويغرق في الجهل و المحسوبية
فصنعوا السلطة من الجهل و قِصَرُ الرؤيا لمن وُلُّوهَا فسموها االمخْزَنُ
بلدي جميل وشعبه رائعٌ ولكن عنقه بأيدِي التَّماسحِ
إن تكلَّمْت َونَالتْكَ الحمَاسةُ لِتَّقَدُّمِ فأحذَرْ إنَّك إرهابي
إلصاق تهمة الإرهاب بك لكبح جماحك ولكن الزمان يجري والأمم تتقدم
غرقنا في التَّفَاهَاتِ وهل من وقت نُضَيِّعُهُ مع الثَّعَالِبِ و الدَّجَاجِ
Bravo.c'est ceux la que j'appelle des vrai patriotes.contrairement aux milliardaires corrompues qui cachent leur milliards volés dans des banques étrangères.
أش بغيتو من هاد البلاد؟ و غير خليكم تم راه الدكتور بهذا الوطن محكور و يبعدونه قسرا عن البحث العلمي و يتقاضى 6500 درهم.
le Maroc ne semble pas intéressé par le retour de ses cerveaux à l'étranger, au contraire, il les exporte volontier et préfère rester à l'étranger et ramener des devises et de temps en temps, ils font la pub du Maroc en emportant tel ou tel prix ou distinction internationale !!
récemment, plus de 50% des postes d'enseigant-chercheurs étaient résérvés aux fonctionnaires du ministère de l'enseignement sup !!
c''est dire, le recuclage des bras cassés et le refus même de récevoir les candidatures de cadrs formés à l'étranger dans les plus prestigieuses universités !!
chercher l'erreur !!
pire, les résultats des concours ne sont même pas affichés !!
c'est le black-out total
souvent les candidats retenus sont formés dans la même université qui les recrute !!
pauvre Maroc !!
Une simple graine , si elle trouve un terrain fertile , cette graine peut donner des fruits ,les Marocains qui font profiter les pays étrangers de leur savoir , le font car ,la considération et le salaire et les perspectives d'avenir sont meilleurs qu'au Maroc , car a l’étranger il n' y a que le travail qui compte et pas le nom de famille , en plus les étudiants ont du mal a faire leurs études rappelez vous l’étudiant marocain en Italie qui vendait des babioles pour payer ses études , celui la n'a aucune envie de rentrer au Maroc , le Maroc ne l'as aidé a faire ses études , au Maroc les besoins sont immenses , logements , énergie ,transport , s' il y a des programmes pour permettre a des marocains de développer leur propres technologie , ils ne resteront pas a l’Étranger ,
si les conditions sont bonnes ( considération , salaires…) , les marocains ne demandent qu' a rentrer chez eux !
تحية لكل الغيورين على هذا الوطن الحبيب وفقكم الله لمافيه خير لهذا الوطن العزيز وشعبه و اللهم اهدي مسؤولي هذا البلد للعمل للصالح العام وليس لقضاء مصالحهم الشخصية
Quelle pretention !!!
Ce sera quoi les criteres pour faire partie de cette association ? un QI superieur a 150 ?
Retour sur terre les amis vos co-citoyens ont besoin de vous parmi eux, pas au dessus d'eux
C'est deja complet au dessus de nous
الاطر المغربية الريفية بالخارج تقوم بمجهود جبار من هدا المنبر اوجه كل التقدير لباحثتنا اكرام بوعمارة من الناظور ولكل اعضاء "الأدمغة المغربية في الخارج"
نصيحة الى كل الدكاترة و الباحثين المغاربة في الخارج ، اياكم ثم اياكم و التفكير في العودة الى المغرب انه الموت البطيئ البطيئ بكل ما تحمله الكلمة من معنى …
نعم ادا اتجهو نحو نانو تيكنولوجي لان كل الدول تنفق اموالا ضخمة في بعض الدول متلا بذرة واحدة من الخيار تنتج 15 الف خيارة بدون تعديل جينيا او مواد شيميك هذا في الفلاحة اما في الطب والصناعة و مواد التجميل اخترعت اشياء تحير اادماغ ملابس لا تحتاج لتنضيف الا الابد عجلات السيارة 70 الف عام بدون تبديلها …… اما الطاقة سيتم تخزينها بطريقة ذكية ومدة اطول من الالواح الشمسية ااتي ستصبح في خبر كان.
بسم الله الرحمن الرحيم كم أحلم ببلدي أن يتربع على قمة العلومولكن أرادوه أن ينبطح ويغرق في الجهل و المحسوبيةفصنعوا السلطة من الجهل و قِصَرُ الرؤيا لمن وُلُّوهَا فسموها االمخْزَنُبلدي جميل وشعبه رائعٌ ولكن عنقه بأيدِي التَّماسحِ إن تكلَّمْت َونَالتْكَ الحمَاسةُ لِتَّقَدُّمِ فأحذَرْ إنَّك إرهابيإلصاق تهمة الإرهاب بك لكبح جماحك ولكن الزمان يجري والأمم تتقدمغرقنا في التَّفَاهَاتِ وهل من وقت نُضَيِّعُهُ مع الثَّعَالِبِ و الدَّجَاجِ
شيئ يدعو للسخرية……أنا أعرف أن الجامعات المحترمة والتي تبحث عن تكوين سمعة في مجال البحث العلمي هي التي تبحث عن الأدمغة في مختلف أرجاء العالم ولايهمهم جنسيات الأساتدة او أديانهم لأنهم يبحثون في لأخير عن العلم….أتمنى أن لاتكون هذه الجمعية كحصان طروادة لإقحام حاملي الشهادات من الخارج في الجامعات المغربية…مع العلم أنه ليس كل حاصل على شهادة خارج المغرب هو بالضرورة دماغ….فهناك أساتدة جامعيون درسوا في المغرب وحصلوا على جوائز دولية في مجال البحث خصوصا في البيولوجيا والطب بل حتى في الفكر…أتمنا من الجمعية أن تكون صلة وصل بين الباحثين الذين يدرسون بالمغرب والمختبرات والشركات والجامعات الاجنبية لتسهيل البحث العلمي على الطلبة المغاربة
Tout à fait d 'accord avec la personne 19, son commentaire est vrai, il y'a plus de recherche ni d'ambiance scientifique dans les université marocaine, il faut penser mille fois avant de décider le retour au Maroc, vous allez regretter….
مع أنها بادرة جيدة، إلا أنه عندي بعض الملاحظات أتمنى أن تتسع صدور القائمين على هذه الجمعية لها:
أولا يجب تغيير الإسم لأن كلمة أدمغة غير دقيقة و قد يبدو فيها شيء من الغرور، و الأولى استعمال كلمات موضوعية و أكثر ذقة، كباحثين أو دكاترة، أو..أو…
ثانيا يجب تصميم موقع احترافي مع وضع الأهداف و السبل للوصول إليها و التعريف بالأعضاء و القائمين على التسيير
ثالتا يجب استعمال الإنجليزية و العربية، إضافة إلى الفرنسية، و ليس الفرنسية فقط
و الله ولي التوفيق
الرد على 19ومن ايده
نصيحتك مخادعة ومغلوطة , لان الانسان المثقف والعالم بالاشياء لا ينظر الى المال والرفاهية , بقدر ما ينظر الى الانسانية والوطن , لان المال ينتهي بعد موت الانسان لاكن اعماله لن تنسى اذاكانت في مصلحة الوطن .
2 لايجوز ان نترك الوطن يموت , بل يجب ان نحييه , والذين لهم القدرة على احيائه هم "الدكاترة والادمغة" فاذا تركناهم يهاجرون ليبحثوا عن الاوراق في اروبا وامريكا , فماذا استفاذ منهم الوطن الذي انشاهم.
الهذف واضح، تكوين لوبي للضغط من اجل الولوج الى المناصب في الجامعة المغربية على ضهر ابناء الشعب الذين تمدرسوا في الضروف القاسية هنا في المغرب، أما البحت العلمي فلا انتم ولا علان سوف يطورة في هذا البلد.. وباراكا من القوالب
c est mieux parler de ALKAFAA ET NON ALADMIGHA, et ouvrant la porte au tous des califications marocains dans tous des domaines, education, sciences, economie etc…sans insister sur des diplomes…mais c est bien et tres interesants
شيء جميل أن تتكتل الأدمغة المغربية من حول العالم لكن ما لم أفهمه هو لماذا تسمية الجمعية باللغة الفرنسية!!! لغتنا هي العربية و لغة العلم الواسعة الإنتشار هي الإنجليزية!!!
Oui, il y a des cerveaux marocains à l'étranger!!! Mais comment sont ces cerveaux? vides ou pleins? patriotiques ou égoïstes? tolérants ou fanatiques? Au fait de la réalité marocaine ou jugeant le Maroc selon les critères de leur pays d'Accueil? En tout cas j'aurais préféré le terme «compétences» ou expertises marocaines à l'étranger. Ceci dit , si l'Objectif est d'identifier et de valoriser ces compétences pour mieux servir le Maroc (en se servant eux mêmes par la même occasion) je leur souhaite plein de succès
السلام عليكم
اولا :جواب على الدكتور صاحب النلاحظة 19
من خلال جوابك لا اعتقد انك دكتور
من الارجح تشجييع اي مواطن مغربي غيور على البلاد و يريد اختراعات مغربية 100%
والله لازور المغرب كل سنة والناس لا يتغيرون:
هدي هي البلاد ,المغرب كلو شفارة, والمزيد والمزيذ ما اسمعه كل سنة
هدا مجرد رأيي
لنحب الخير لبعضنا البعض وأنا متيقن ان البلاد ستتغير
مبادرة حسنة نتمنى لكم النجاح
Ingénieur et spécialiste en Déploiement 4G en Europe
et rentrer au maroc pour travailler pour les tamassih et l3afarit, c'est mort, si ce n'est lwalidine,, je mettrai plus jamais les pieds dans ce pays de merde.
salam
très bonne nouvelle le Maroc a besoin de l'innovation et l’investissement surtout au domaine d'informatique et la nouvelle technologie qu'on a bcp des énergies jeunes je vous souhaite la réussite pour faire lever le drapeau marocain
السلام عليكم
اولا :جواب على الدكتور صاحب النلاحظة 26
من خلال جوابك لا اعتقد انك دكتور او انك خائف من الشفافية
مبادرة حسنة نتمنى لكم النجاح
بالتوفيق لكافة الاطر الوطنية، من اجل الرقي بمجال البحث العلمي بالمغرب.
سنساهم في هذه المبادرة جميعا ولكن نأمل ان يكون هناك تعاون جيد من طرف"الأدمغة المغربية في الداخل"
كلشي بالفرانساوية … من الاحسن كوي يسميوها
la page de l'association des Cerveaux Marocain EN FRANCE
هل هناك فرق في التربة أم في الأدمغة ،أم هي عقلية أخرى للتمييز بين عقول الداخل وعقول جهابذة الخارج ???
َAu cerveau n°31
Cher ami que tu sois ingénieur et que tu aies mille compétences dans tel ou tel domaine, et que tu sois même expert international en arme biologique, si tu aimes pas rentrer au pays, les marocains n'ont rien à faire de quelqu'un qui déteste leur land. Entre nous, combien de scientifiques et de chercheurs marocains à l'étranger ? Ils sont si nombreux qu'on est heureux qu'ils existent en compagnie d'autres nationalités, à travers le monde. Et pourtant le Maroc que tu détestes tant avance malgré ta fuite, il a ses compétences et ses experts, alhamdoulillah on en avait pas il y a à peine un peu plus de 60 ans. On a plus d'une vingtaine d'universités à travers le royaume,les écoles sup des ingénieurs, il en existent plus d'une quinzaine,nos quatre facultés de médecine nous procurent nos toubibs…Alors mon cher ami, le Maroc va-il-t s’arrêter parce que l'un de ses fils l'a renié ? A toi d'y répondre