غشاء البكارة الصيني يفجر جدلا سياسيا وأخلاقيا

غشاء البكارة الصيني يفجر جدلا سياسيا وأخلاقيا
الجمعة 2 أكتوبر 2009 - 23:59

كاريكاتير سعد جلال

غشاء الصين اللعين …حين يصبح شرف البنات مطاطاً

استعيدي عذريتك في خمس دقائق ، المنتج التكنولوجي الراقي.. سرك المفزع يختفي للأبد ، استعيدي عذريتك بخمسة عشر دولارا ، بلا جراحة، ولا حقن، ولا أدوية ولا آثار جانبية بخمسة عشر دولارا فقط” هذا نص الإعلان الذي تضج به شوارع الصين من أجل الترويج لثورتها الجديدة في مجال ترقيع البكارة .

الخطير في الأمر أن هذا المنتج دخل العالم العربي ويتم توريده إليها وإلى أكثر البلدان المشهورة بجرائم الشرف، حيث ذكرت تقارير لوكالة “دي برس” السورية، أن هذا المنتج مكث في الصين فترة تصنيعه فقط، ثم دخل الأسواق العربية وبطرق غير شرعية بحثاً عن مشترين بعد أن عانى الركود في بلد المنشأ، ويباع الآن في العاصمة السورية دمشق مقابل 15 دولار .

وتوقعت الوكالة السورية رواجا للمنتج في سوريا حيث يحظى بطلب كبير، كما يؤكد العديد من أطباء النساء الذين يرون أن مثل هذه المنتجات لم تكن يوماً بحاجة إلى حملة تسويقية خاصة، لأنها معدة لهذه المجتمعات وزبائنها قادرون على التقاطها مباشرة، وبسرية تامة، وبأسعار يحكمها ضعف المرأة وحاجتها لمثل هذه العملية.

كما أثار هذا الغشاء الصيني جدلاً كبيراً في البرلمان المصري وفي دار الأزهر وتم المطالبة بإعدام مستورديه، ولكن العديد من المصادر الطبية تؤكد أنه تم تسريبه إلى العاصمة المصرية القاهرة .

ومن جانبها تؤكد الدكتورة هبة قطب أستاذ الصحة الجنسية أنها قرأت على موقع تركي أن مصر من أكبر أسواق الدول العربية التي يدخل إليها غشاء البكارة الصيني ، ولكنها تحذر منه طبياً ، قائلة : هذا الغشاء لا يعتمد عليه طبياً ، فهو لم يخضع للتجارب المتعارف عليها قبل طرحه في الأسواق، ولا أحد يعرف نوعية السائل الأحمر الذي يطلق مع ممارسة العملية الجنسية، ولا أحد يدري إذا ما كان هذا الغشاء يصيب المرأة بحساسية أو التهابات في المهبل ، أم أنه آمن مثل اللولب .

هوس العذرية

الصين قرأت أن الشعب العربي استهلاكي بلا وعي فأنتجوا غشاء بكارة ودخلوا إلى العرب من خلال هوسهم بالعذرية ، هكذا ترجع أستاذ الصحة الجنسية اختيار الصين للسوق العربي من أجل تسويق هذا المنتج .

وتضيف : لقد رأت الصين أننا نهتم بالقشور والسطحيات أكثر من الجوهر، مشيرة إلي  أن الإقبال على استيراد البكارة الصيني يساوي بين الفتاة المظلومة (المغتصبة) وفتيات الليل والمخطئات بكامل إرادتهن، ففي النهاية ستكون جمعهنّ شريفات عفيفات ليلة الدخلة بأرخص الأسعار والدليل هو النزيف .

وعما إذا كان هذا الغشاء سيقلل من جرائم الشرف بحكم وجوده في سوريا أيضاً ، تؤكد د.هبة أن المشكلة في ثقافة المجتمع الذي حصر شرف البنت في غشاء ، خاصة وأنه غالبية البنات في الوطن العربي من النوع المطاطي ولا ينزفن في ليلة الدخلة ، وهذا معناه أن بقعة الدم ليست هي مقياس شرف الفتاة ، كما أنه ليس من العقل أن يتعرف الزوج على أخلاق زوجته ليلة الدخلة من الدم المسال ، كل هذا الفكر والهوس بالعذرية هو الذي فتح للصين سوقاً تجاريا في بكارة فتيات العرب .

لاصق حراري

بعض الأطباء يستنتجون أن غشاء البكارة الصيني ألياف صناعية أو بلاستيكية شفافة يتم تثبيتها في مهبل الفتاة بغرزتين ، ولكن د.أشرف عنب أستاذ (م) جراحة التجميل ، يؤكد أنه عبارة عن كريم أحمر يشبه الجل ، يلصق بالمهبل من الخارج ويذوب بالحرارة مع ممارسة الجنس لينزل سائل أحمر بديلاً عن دم البكارة .

ويحذر د. أشرف عنب من استخدام هذا المنتج لأنه غير معروف المنشأ فكل المعلومات حوله أنه صنع بالصين ولكن لا أحد يعلم إذا ما كان تم تصنيعه بشركة أدوية أو شركة طبية أو حتى تجميلية ، مشيراً إلى أن هذا الاستيراد يعتبر جزء من الانفلات الموجود بالشارع المصري إذ استطاع الدخول بدون رقابة .

بدعة جديدة

بدعة جديدة لشعب درس نفسيتنا وعرف أننا سطحيين وتافهين، وأننا مهتمون بالمظهر لا الجوهر فصنعّوا لبناتنا غشاء بكارة يغنيهنّ عن عمليات ترقيع البكارة السرية . هكذا تحدث د. أمجد خيري أستاذ الطب النفسي.

ويتابع : إننا كعرب شعب مهووس بالغشاء البكارة ففي الغرب إذا حدث للفتاة انسداد في غشاء البكارة وتراكمت الدورة الشهرية شهراً تلو الآخر يفتحون غشاء البكارة انقاذا لحياتها، ولكن إذا حدث هذا لإحدى العربيات يكون الحفاظ على الغشاء أهم من إنقاذ حياتها ، والصينيون فهموا واستوعبوا فصنّعوا الغشاء فهم أصبحوا على يقين بأننا شعب استهلاكي تافه متناقض ، فكما يوردون لنا سجادة الصلاة بالبصلة والسبحة بأسماء الله الحسنى ، والصور المسيحية للعدرا ، قدموا لنا البديل الجراحي للترقيع والذي سيظل أطباء الترقيع يتاجرون به ويروجون له ولكنه سيظل الطلب الأكبر على العمليات الجراحية والمعلوم مستوى نجاحها وسط الفتيات مهما تم الإعلان عن نسبة نجاح هذا المنتج ، جدير بالذكر أيضاً أن الأطباء هم الذين سيتاجرون فيه فهو لن يكون أغلى من 2 دولار في بلد المنشأ ليتخطى الـ 15 دولار بعد الوصول المستهلك بدون أجرة الطبيب ، ولا مانع من ظهور الهوجة التي اختفت منذ عامان ويحتفل الأزواج في أعياد زواجهم بعد لصق غشاء البكارة الصيني وكأنهم في ليلة الزفاف ويستعيدوا نفس السيناريو .

وعما إذا كان هذا الغشاء يمكن أن يحد من جرائم الشرف الموجودة في سوريا وصعيد مصر ، يؤكد أستاذ الطب النفسي أن الدافع لارتكاب جرائم الشرف غالباً هو الشك في سلوك الفتاة .

ورغم تعدد علاقات الكثير من الفتيات والتي تصل إلى حد الانحلال وطلب العلاج النفسي ، إلا أن د.أمجد خيري يؤكد أن الفتيات اليوم مجني عليهنّ ولسنّ جناه ، فالمجتمع لم يعد فيه قدوة ولا مثل أعلى يحتذون به ، إذ يرون الراقصات يتحدثن عن موائد الرحمن في التلفاز خلال شهر رمضان ، فليس من الغريب عندما نسأل طفلة عن مهنة المستقبل تخبرنا بأنها تريد أن تعمل راقصة .

ويتابع : ما جني على الفتاة أيضاً المجتمع الذكوري الذي نعيش فيه والناظر إليها دائماً على أنها سلعة تُباع وتشترى أو أداة للمتعة ، إننا لا نعالج الغلط ودافع الفتاة للانحراف بل نعالج النتيجة بغشاء صيني، وهذا ليس بغريب على مجتمع ترك الدين وتمسك بمظاهره ، لنجني التحرش وفقدان الشرف .

ويختم حديثه قائلاً : في النهاية الصين ليس عليها حرج فهو مجتمع رأسمالي من حقه الإنتاج ومن حق المستهلك القبول أو الرفض، صحيح أن 90 من بيوتنا منتجات صينية ولكننا أصبحنا شعب مفضوح على المستوى الدولي .

مساوٍ للمخدرات

تتفق الدكتورة سامية خضر أستاذ علم الاجتماع في الرأي مع د. أمجد خيري، مؤكدة أنها لا تلوم الدولة التي غمرتنا بمنتجاتها الإسلامية والمسيحية ، وهدايا خان الخليلي وإنما ألوم المستورد الذي سمح بدخول هذا المنتج إلينا .

وتتابع : أعتقد أن البكارة الصيني يساوي المخدرات ، ولا بد من وقفة قوية في وجه هذه السلعة ، لأنها ستكون السبب في سهولة ممارسة الفتاة للرزيلة والانفتاح الجنسي بين الجنسين ، كما ستزيد من نسبة الكذب والخيانة ، فأنا للأسف أرى زيادة التفاهة في المجتمع المصري منذ ظهور شعبان عبدالرحيم في بلد الأهرام ، وتشجيعنا لعري نانسي وهيفا ، كل ذلك ينم عن تفاهة الشعب .

وتتنبأ أستاذ علم الاجتماع بأن هذا الغشاء قد يصبح موضة في المستقبل ويقبل عليه المتزوجون أيضاً من أجل استعادة ذكريات ليلة الدخلة ، كما أعتقد أن هذا الغشاء قد يسبب سرطان الرحم لأنه غير معلوم المصدر .

وفي النهاية تطالب د.سامية خضر بأن يتم محاكمة المستوردون للبكارة الصيني نفس محاكمة تجار المخدرات التي قد تصل إلى الإعدام ، لأنهم يتاجرون في القيم والشرف والصحة وحماية المستهلك .

رأي الدين

رفضهم القاطع للمتاجرة بغشاء البكارة والذي بدأ استيراده من الصين، مؤيدين مطالبة الدكتور عبد المعطي بيومي عضو مجمع البحوث الإسلامية بتطبيق حد الحرابة علي من يقوم باستيراده باعتباره يمثل مفسدة في الأرض ويبيح الرذيلة.

وكان دكتور بيومي قد أثار الموضوع في اجتماع مجمع البحوث الإسلامية الخميس الماضي وأكد علي أن تداول مثل هذا المنتج الصيني يساعد الفتاة علي استعادة عذريتها ويسهل للبعض ارتكاب الفاحشة مشددا علي أن الزنا من الكبائر والشرف من اخلاقيات المجتمع التي لا تفريط فيها ، ولا يجب بأي حال من الأحوال السماح بوجود أي وسيلة تساعد علي ارتكاب الفاحشة والرذيلة في المجتمع.

ويطلق الجهاز سائلا أحمر يشبه الدم عند بدء ممارسة العلاقة الزوجية. ويعتبر بديلا رخيصا وبسيطا لعملية ترقيع غشاء البكارة التي يتم إجراؤها سرا في دول عديدة بالشرق الأوسط.

وحول رأيها في استيراد غشاء البكارة الصيني، قالت الدكتورة آمنة نصير الأستاذ بجامعة الأزهر : ” أنا لا أدري إلي أي مرحلة وصلت قيم المجتمع، وأعني أثمن قيمة التي ترتبط بالفتاة وعفافها وحياتها النظيفة التي تربت داخل أسرة تحوطها بالقيم والثقافة المعتدلة حتي تصل إلي بيت زوجها وهذا هو المضمون. أما وأن يحدث في مسألة عفافها تلاعب فهذا هو الغش والخداع، وهي كارثة أن يفقد الرجال الثقة في البنات”.

اضافت: ” مثل هذا الأمر يساعد علي اختلاط الحابل بالنابل أي الشريفة بغير الشريفة، واختلاط الحقيقة بالنصب، وستحدث فوضي آخلاقية في المجتمع وحدث ولا حرج، خصوصا بعد انحسار دور الأسرة في تشكيل البنين والبنات”.

وشددت نصير علي أن عفة الفتاة ترتبط بالفتاة الشرقية عموما وفي كل الأديان السماوية وحذرت من خطورة القضية وقالت:- يجب علي الدولة أن تمنع استيراد هذا الوباء شكلا وموضوعا لمنع إشاعة الشك والفتنة في المجتمع وأكدت علي ضرورة تكاتف الأجهزة الأمنية والطبية والمؤسسة الدينية لمنع هذا الوباء من البلاد.

من جانبه، أكد دكتور رأفت عثمان – عضو مجمع البحوث الإسلامية،علي أن الحث علي العفاف والفضيلة أساس لكل الديانات السماوية السابقة علي الإسلام والإسلام حث علي الفضيلة بصورة كبيرة بل إن كل الأحكام الشرعية تحض علي الفضيلة بداية من قمة التكاليف الشرعية وهي الإيمان بالله عز وجل وحتي أصغر تكليف إماطة الأذي عن الطريق.. أما عن تداول المتاجرة بغشاء البكارة للفتيات فهو مرفوض وإن كنت لم انته منه برأي معين يقضي بفتوي فالفتاوي لا تؤخذ سريعا إنما يجب دراسة الموضوع كاملا قبل إصدارها.

*محيط

‫تعليقات الزوار

116
  • maghribi m
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 01:21

    اللهم أبعد هذا البلاء عنا
    هذا الغشاء الصيني لا بد أن تكون له أضرار وخيمة على الجسم.
    فأي شيء ضد الدين به ضرر.
    فيجب أن نتمسك بالدين كي نبتعد عن الضرر.
    اللهم اهدينا و اهد الأمة الإسلامية،اللهم اجعلنامن المتمسكين بدينهم

  • salama
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 02:07

    احيي الصينين على عبقريتهم وتفكيرهم في كل شيء
    هده البكارة الاصطناعية تنبيه لكل من يربط شرف الفتاة بداك الجزء البسيط ويلجا في بعض الدول الى حد قتلها بان يستفيق من سباته ويعلم على ان تطور العلم ليس له حدود ولا يجب ان نعتمد على السطحيات في تعاملنا مع البشر وخاصة النساء بل الشرف هو ممارسة واحترام للدات وللاسرة بطبيعة الحال

  • sami363993
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 01:23

    من حق الشاب أن يحصل على بنت طاهرة و من واجب الدولة تشجيع الشباب و الشبات على الزواج بدل تعقيد الحياة عليهم..و لأن المرأة هي نصف المجتمع و هي دات مكانة مكرمة و كبيرة في الدين الإسلامي ، فإن اختيارها يعتبر مسألة حيوية و محورية للحصول على جيل سليم و صالح يستطيع أن يحمى مقوماتها و يبني مستقبلها بشكل مميز.
    الغشاء الإصطناعي سيجعل القبيح و الفاسد يختلط بالنقي و الصالح مما سيكون له انعكاسات ضارة على كل المجتمع
    الله يستر هد الأمة..

  • قصي أبو أيمن
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 00:13

    مهما بلغت التكنلوجيا في ابتكاراتها ، بالنسبة لهذا الموضوع لن تفيدابدا ، الجيل الجديد على ثقافة اوسع في هذا المجال و قادل على التمييز بين من قد سبق لها ممارسة الجنس و من هي بنت بيتها ( المحترمة الوقورة الراضية المرضية ) شخصيا أرفض هذه الاشياء و احترم آراء الآخرين ربما لكل حالة ظروفها الخاصة ،،، تحياتي

  • احمد الحكيم
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 00:17

    انه لشيء غريب ما نسمع وما نقرأ بإعتقادي ان غشاء البكارة لا يمثل قيمة مضافة لشرف الفتاة بل شرفها يعود بالدرجة الاساس لاخلاقها لكن للاسف هناك اختلاط يجعل من الرجل لا يستطيع ان يعرف الصالح من الطالح وهنا تفقد الثقة ويضيع كل شيء ونعيش تائهون ضائعون ولا حول ولا قوة الا بالله

  • سعدون
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 02:59

    فاذا كان غشاء البكارة يخضع بدوره إلى التزوير، فقبل الدخلة على العريس أن يصطحب عروسه إلى أقرب طبيبة تفحص العروس فحصا دقيقا وتوقع له شهادة تثبث أصالة البكارة أو زيفها، ومن تم أمكنه استمرار العرس أو توقيف المرقة…وانتهى الهاجس.

  • Imad
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 03:01

    أراهن أن تباع مليوني نسخة في الأسبوع الأول من ترويجه بالمغرب….
    دابا عاد يديرو المروكيات ما بغاو
    السلامة يا مولانا
    اللي بغا يتزوج يفليها مزيان كما علاه تجبد داك 15 دولار من البلاصة المعلومة

  • امازيغية اصيلة
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 02:51

    حسبي الله و نعم الوكيل
    لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم
    اللهم ان هذا منكر
    اذا كانت البنات يعرفن كل هذه القيمة لغشاء البكارة و يتدافعن من اجل شرائه !! فلماذا تفرطن فيه لكل من هب و دب !!
    و لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم

  • fatima zahrae
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 00:51

    سلام
    هده التفاهات لا تستحق اصلا الرد عليها فالشرف هو اصلا فضيلة اخلاقية و الفتاة يجب عليها انتخاف الله قبل ان تخاف المجتمع
    و لكن اود ان اشير الى جملة استفزتني في المقال و هي (وشددت نصير علي أن عفة الفتاة ترتبط بالفتاة الشرقية )
    لمادا لم تقل الفتاةالمسلمة لمادا تخص فقط الفتاة الشرقية بالعفة؟؟؟؟

  • حسن
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 03:05

    يمكن للطبيب المتخصص معرفة تمزق غشاء البكارة الناتج عن حادث أو اغتصاب بسهولة ، إذ إن التمزق في هذه الحالة يكون حديثا ومصحوبا بكدمات وإصابات أخرى بمنطقة الفرج وما حولها . وينتج عن فض البكارة نقاط من الدماء نتيجة تهتك الشعيرات الدموية التي تلصق الغشاء بفتحة المهبل وبذلك فلا ننتظر أن نجد كميات من الدماء تسيل نتيجة فض هذا الغشاء ولكن تزداد هذه الكمية نتيجة اختلاط بقع الدماء هذه بالسائل الذي تم إفرازه أثناء العملية الجنسية. و من الممكن أن يحدث حمل للفتاة العذراء إذا تسرب السائل المنوى عبر الثقب الموالطبيب قد أقسم عند بدء حياته العملية بعدم القيام بأي عمل فيه غش وخداع ـ كما أنه أقسم في الوقت نفسه بأن يعمل جهده لدفع الأذى عن مرضاه والحفاظ على حياتهم وصحتهم البدنية والنفسية . وفي هذا الموقف يلجأ أطباء أمراض النساء إلى عدد من التصرفات تختلف من طبيب لآخر حسب مقدار تدينه ، والتزامه ، وماديته ، ورغبته في مساعدة مرضاه .. الخ والتصرفات المتبعة في هذا الموقف تشمل وجود في غشاء البكارة.

  • بنادم
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 02:53

    هذه اهانة للمسلمين ولكن اريد ان اعرف من هم الاشخاص الذين لديهم مصلحة في دخول هذا الشئ الى البلاد الاسلامية هل يريدون ان يفتكوا باخلاق شباب وبنات المسلمين والمشكل ستجدهم اخواننا وبنو جلدتنا.
    على اي حال لو اراد رجل ان يكون متيقنا ماعليه الا ان ياخذ زوجة المستقبل الى طبيب موثوق فيه ويعرف هل هي عذراء ام لا والسلام

  • عمر الوجدي
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 03:03

    اللهم ان هذا منكر
    هؤلاء الصينيون يستخفون بعقولنا بمثل هذه المصنوعات
    كأنهم عرفوا مدى تخلف العرب في موضوع الشرف فهو مرتبط عندشريحة واسعة بذاك الغشاء الحقير حتى لو فقدته اية بنت بريئة بطريقة غير مقصودة لأي عارض صحي او بممارسة الرياضة او حادثة مثلا فهي غير شريفةفي نظرهم
    للأسف مثل هذه العقليات هي السبب في ترويج مثل هذه المنتجات التي ستحمل الدمار الاكيد للأسر المغربية ولازم يتدخل المسؤولون لوقف استيراد هذه الاشياء
    الله يهديكم ايها المسؤولون نحن امانة في عناقكم لا ترموا بنا للهاوية اكثر من هذا
    ثم من قال ان هذا الغشاء الاصطناعي ليست له آثار جانبية؟؟؟؟؟؟
    فهو شيء دخيل على الجسم وعمليات الترقيع المعتاة تتم بأنسجة الجسم نفسها وبها يتم ترقيع الغشاء وهي تكلف على الاقل 1500 اورو في فرنسا حسب ما رأيته في احد البرامج، وليس بوضع مواد غريبة عن الجسم، وما رخص هذا المنتوج القذر الا دليل آخر على خطورته
    اللهم اخفظ بلاد المسلمين من كل المكائد
    وابعد عنا منتجات هذه الدول الكافرة التي تصدر الينا مصنوعاتها الردييييييييييييييييييييئة جدا

  • الامير عمر
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 00:41

    غشاء البكارة أم الشرف ؟
    ماذا لو أصبحت المادة المكونة لهذا المنتوج تسبب العقم وسرطان المهبل لدى المرأة. فلو تبثت فعاليتها لأستعملت هنا في أوربا التي تفرض فحوصا شديدة على المنتوجات الصينية التي تغزو دول العالم الثالت بدون أي احترام للمعايير الصحية والطبية. ربما تستطيع منافقة ماأن تخدع الخلق ولكن لن تخدع الخالق الدي يجعل من الدواء داء ومن الداء دواء “من غشنا فليس منا” وإدا عم الفساد فالننتظر العقاب من الدي يمهل ولايهمل .

  • مواطن
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 02:55

    في الحقيقة هدا الابتكار الجديد سيساهم لامحالة في انتشار الرديلة والبغاء وعلى الفتيات الاءي كان لهن هوس العدرية اصبح اليوم بالامكان لءن التعويض سيكون سهلا وبابخس الاتمان ابتداا من 120درهم يمكنك ان تسترجعي ما ضاع منك مند سنوات ترى ما هو موقف الشرع من هداوكيف ستتعامل الحكومة مع هدا الصنف الجديد وشكرا

  • تاوريرتي
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 02:31

    المشكل في ثقافتنا الجنسية حيث لا يعرف جل الشباب الذكور كيف يفتض غشاء البكرة و أحيانا يسببون لعرائسهم ليلة الدخلة جروح معتقدين أن ذلك الدم ناتج عن إفتضاض بكرتهن.. و أحيانا تكون جروحهن خطيرة كما وقع في مدينة تاوريرت قبل أيام، عندما قام عريس بقطع شرايين زوجته ليلة الدخلة. يمكنكم التأكد بإستعمال كلمة “تاوريرت” في محرك البحث “غوغل”

  • زهراء بني تجيت
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 02:33

    لا حول ولا قوة إلا بالله ياااه هؤلاء الصينيون بالغو في ذكائهم واصبحو يهددون الشعوب الأخرى بالفساد وإذا وصل هذا المنتوج الخطر إلى المغرب ستحدث كارثة أنا على يقين المهم الله يحفظنا و بنات المسلمين أجمعين آآآمييين

  • رجل اعمال مستقبلا
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 02:35

    تنفكر ندخل هد المنتوج لسوق المغربية ومتأكد انني غدي نولي من اغنى اغنياء البلد في ليلة وسبب معروف فقط خصني نخدم معايا شي بركاكات ليروجوا للمنتوج هذا وان شاء الله غدي نحقق ارباح مهمة خاصة في البادية نظرا لأهمية غشاء البكارة عندهم اما المدن فشباب دياولها وعاو بالواقع ديالنا ولاو تيطلبوا فقط تكون دوزت مع واحد ماشي عشرة
    وان شاء الله يا هسبريس من بعد ما ندخل المنتج ونروجوا في هد البلاد غدي نعطيكم نسبة شحال تباع ومنها تقدروا تعرفوا بنات هد البلاد اش تيسواو

  • Kamal*//*كمال
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 00:43

    مايلفت الانتباه هو التسابق في رفع سلاح المنع و التهديد بالعقاب ضد كل من سولت له نفسه….و لو أنه من المبدئي أن يُحارب كل ما شأنه أن يهدد صحة المواطنين.
    إلى متى سنتمكن من دفن أنفسنا في الرمال وقاية لنا من منتجات و مؤثرات العصر الآتية، بصالحها و طالحها، سواء شئنا أو كرهنا؟
    إلى متى سيصمد الحجاب الواقي الذي نضعه على الوجه لحمايته من العواصف العاتية المحملة بمختلف الشوائب و المؤثرات الخارجية؟
    إلى متى سنبقى مُركِّزين على الشكل و المظهر، مُهتمين فقط بالغشاء؟
    و لنفرض أننا تمكنا من منع التداول العلني لهذا المنتوج، كما هو الشأن لمنعنا التداول الشرعي للمخدرات، فكيف سنتعامل مع السوق السوداء، و الأسواق المجاورة كمليلية و سبتة و …؟
    كفانا اهتماما بالغشاء.
    فلنواجه الصعوبات والعوائق مباشرة بالسلاح الوحيد الكفيل بتحقيق النجاح، سلاح المعرفة، سلاح الأخلاق، سلاح النمو الاقتصادي الذي يمكن الفرد من العيش الكريم و يقيه من اللجوء للمتاجرة حتى بالجسد و بالشرف و بالضمير.
    سلاح المرأة و الرجل، على حد سواء، هو ممارسة الحرية الفردية بكل وعي و مسؤولية .
    شروط الصيانة تنبع من داخل الفرد لا من الواجهة التي قد تكون مجرد قناع يهدف إلى خلق الإنطباع لدى الآخر بأن المقنع هو فعلا كما، بمظهره، يدعي.

  • عالَم أوابد
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 01:15

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    اذا كانت الزائدة الدودية وطبلة الاذن وغيرها من الاعضاء الصغيرة في جسم الانسان لم تخلق عبثا, فهذا يعني ان غشاء البكارة لم يخلق عبثا.
    ام انه هجوم جديد من اجل انتشارالفساد وزيادة اعداد الامهات الزانيات (وليس الامهات العازبات) وزيادة في البنات المغربيات التي يتم تصديرهن الى دول الخليج وزيادة اللحوم البيضاء التي تقوم بتسخين اسرة السياح المكبوتين في الفنادق المغربية وزيادة دور الاكفال المتخلى عنهم
    لولا ان عذرية الفتاة شئ مهم في المغرب لكان عدد الامهات الزانيات اضعاف اضعاف عددهن الان

  • Marocaine pure
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 01:17

    و ماذا عن عذرية الرجال؟؟؟
    مع كل امرأة فرطت في شرفها رجل فرط أيضا في شرفه
    الإسلام حين فرض حدود الزنى لم يفرضها على المرأة دون الرجل فهما سواء في المعصية
    يقول الرسول صلى الله عليه و سلم (عفوا تعف نساءكم) و يقول أيضا (من زنى يزنى به و لو في عقر بيته)
    فالزاني و لو طال الزمان ستزني أمه أو أخته أو زوجته أو إبنته
    افعل ما شئت كما تدين تدان
    الخبيثون للخبيثات
    الطيبون للطيبات
    نوعية زوجتك يحدده تصرفك
    فاختر مع من تريد أن تكون

  • hamid
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 00:15

    غشاء البكارة أم الشرف ؟
    ماذا لو أصبحت المادة المكونة لهذا المنتوج تسبب العقم وسرطان المهبل لدى المرأة. فلو تبثت فعاليتها لأستعملت هنا في أوربا التي تفرض فحوصا شديدة على المنتوجات الصينية التي تغزو دول العالم الثالت بدون أي احترام للمعايير الصحية والطبية. ربما تستطيع منافقة ماأن تخدع الخلق ولكن لن تخدع الخالق الدي يجعل من الدواء داء ومن الداء دواء “من غشنا فليس منا” وإدا عم الفساد فالننتظر العقاب من الدي يمهل ولايهمل

  • ana
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 00:39

    notre société et surtout nos hommes aiment ivre dans le mensonge…j ai assisté a un mariage ou la mariée a été enceinte de 6mois et pourtant la nuit des noces elle a /SORTI SERWAL/taché de sang..;en accord avec son mari elle a mis du sang du poulet sur le serwal; moi personnellment je trouve cette histoire de serwal trés degradante pour la femme car elle touche l intime et l intime c est entre l epoux et l épouse.quand est ce qu on deviendra des gens adultes

  • Idriss
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 00:19

    الحمد لله وكفى والصلاة والسلام المُصطفى..
    “” إن لمْ تستح فا صنع ما شئت “”
    يُقضى على المرء في أيام مِحنته حتى يرى حسنًا
    ما ليسَ بالحسن !!!.
    أصبحنا نسمع والأسى يَحزُّ في نفوسنا عدوى هذه
    المُواجهات الإباحية في المجتمعات الإسلامية ويا
    للأسف ! أصبحنا نسمع هُنا وهناك عن كثيرمن
    أقبية الزنى, ومواخير الفاحشة, وأندية القمار, ومسارح
    المُجون, وأكوار الخمروالحشيش, وصالات العُري والرقص
    وتجارالغرائز والشهوات لشراء الفتيات وتأجير البغايا والمُميسات..
    تحتَ سمع وبصر المسؤولين ورجالات الحكم في أكثر البلاد
    الإسلامية دونما نكيرولا ندير!! حتى أقبل كثير من شبابنا..
    ” وشيوخنا ” والعياذ بالله نحو اللذة والجنس والخمر.. دونما
    سائل ولا رقيب !. أليس هذا خطرعلى شخصيتنا وانتهاك
    كرامتنا جميعًا ؟! أم نسينا أننا كالجسد الواحد إذا اشتكى عُضوٌ
    تداعى لهُ سائر الجسد بالحُمى والسّهر…؟
    أخي أختي أوصيكم ونفسي بتقوى الله أتبعوا السّيئة الحسنة
    تمحوها… والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
    أخوكم.. إدريس منصور.. ” يُحبّكم في الله “

  • سناء من وادي زم
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 02:57

    الفكر العربي المتخلف هو لي وصلنا لهاد الشي خلا المخاخ ديال الشينوا يستغلو هاد الهوة باش يربحو على حساب الشرف والصحة ديال الفتاة والمشكلة هي الاختلاط لي غيوقع ما غنبقاو نعرفو هادي من هادي و غيتخلطو لعرارم ما عليكم الشباب غير تزربو فالزواج قبل مايدخل هاد المنتج للمغريب او تزيدو تكرهو الزواج كثر من دابا

  • nwara
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 01:05

    عليكم ايها الشباب المقبلون على الزواج من التاكد من ثقتكم فى عروسكم ثقةتمكنكم من عدم انتظار دم البكارة كدليل على العفة.
    ايضا ايها الشاب اياك ان تفكر فى عرض خطيبتك على طبيبة نساء قبل دخولك بها للتاكد من وجود الغشاء فان هذا جرررررررح كبييييييير وامتهان لكرامة وعفة المراة .
    واخيرا استوصوا بالنساء خيرا
    استوصوا بالنساء خيرا
    وابعدوا الشيطان عنكم ولاتجعلوا له طريقا عليكم .

  • نــاديـة
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 01:07

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
    في هذه السنوات الاخيرة فلن نسمع الا ما هو غريب،في كل يوم يقع حادث مفاجىء، الم تروا ان كل هذه الطوارىء من علامة الساعة?ففي الستينات والسبعينات كل شىء كان عليه النور، كانت البنت تتزوج ويوم الدخلة تضيىء وجه والديهاواحباب زوجها لما يروا شرفهاالكل يفرح وهو كالنور الوضاء، حقيقي وليس مزور، لان الحقيقي لونه وردي ولا يكشف ولو تمر عليه سنين، اما الان، قلييلات من الفتيات التي يحافظن عليه الى يومه،وما يقلق النفوس، وهو عندما تضيع البنع شرفهافي رمشى عين، وترقعه عند الطبيب ولما يأتى الرجل لخطبته في يوم من الايام تبدأ عائلتهافي طلب الصداق الباهر والذهب الغالي والدار والسيارة في الصبوحي ديالها، ولم يعرف المسكين بان لها شرف مزور، هادشي كيخلع . نطلب من الله اللطف والهداية لبنات الشعب وبأن يحترمن انفسهن ويتبن ويصونن شرفهن ولا يتبعن الهاوية والفساد،فما يقع في العالم من كوارث فهو غضب من الله ينبئ به العباد وانذار للامة الاسلامية بان تتوب وتتبع الطريق المستقيم.واخر كلامي لا حولة ولا قوة الا بالله العلي العظيم.

  • boboss
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 01:31

    نظرا لتعدد امكانيات استرجاع شرف البنت(الشرف الرمزي)الناتجة عن اهتمام الاجنبي بمعتقداتنا واستغلاله لسداجتنا بات من الضروري علينا دكورا و اناتا ان نخرج من نفق افكارنا المظلم والتعامل بشيء من الوضوح والعفة الاخلاقية والعقلانية فالمراة ليست قالبا للاحتكاك و الرجل ليس خصما يجب التحايل عليه لصرف البضاعة

  • ibtisam
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 01:33

    السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته لبنت خاصها تحافظ على شرفها و تحتارم راسها و تعطيه قيمة بارك مادللو روسكوم بحجة رجال قلالو لمكتوب على الجبين لازم تشوفو العين و الله يحفظ إلى البنت كتاب ليها تفقد البكارة فشي حادث أو اغتصاب الصراحة هي الحل ما شي هد العجب لتجبد فراسها شي مرض أو عوض متكحلها تعورها الصراحة هي الحل قبل الله إسخر مقبل خيرها فغيرها أو مغتكون أول ولا آخر وحدة ماتت عزبة الله إرحم الوالدين ألبنات ديرو العز لراسكم الله إهدينا حتى يدينا

  • marocian
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 00:35

    و الصلاة و السلام على أشرف المرسليـن ..
    .. الحمد لله وحده نحمده و نشكره و نستعينه و نستغفره و نعود بالله من شرور أنفسنا و من سيئات أعمالنا ..
    .. من يهده الله فلا مظل له و من يظلل فلن تجد له ولياً مرشدا ..
    .. و أشهد ألا إلاه إلا الله وحده لا شريك له و أن محمداً عبده و رسوله صلى الله عليه و سلم ..
    .. و على آله و صحبه أجمعين و من تبعهم بإحسان إلى يوم الدين ..
    .. ربنا لا علم لنا إلا ما علمتنا إنك أنت العليم الخبير ..
    .. ربنا لا فهم لنا إلا ما فهمتنا إنك أنت الجواد الكريم ..
    .. ربي اشرح لي صدري و يسر لي أمري و احلل عقدة من لساني يفقهوا قولي ..
    .. أما بعد ..
    .. فإن أصدق الحديث كتاب الله تعالى و خير الهدي هديُ سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم ..
    ..و شر الأمور محدثاتها و كل محدثة بدعة و كل بدعة ضلالة و كل ضلالة في النار ..
    .. فاللهم أجرنا و قنا عذابها برحمتك يا أرحم الراحمين ..

  • أمين السلح
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 01:59

    انا اريد فتاة تكون طاهرة ولا اريد فتاة كانت قد مارست الجنس مع احد لأشخاص تم اتزوجها انا هدا لا اقبله فانا اريد فتاة بنت بيتها محترمة
    صحيح لكن لمادا يقع اللوم على الفتاة دائما وننسى الرجال
    ادن الرجل الطاهر يتزوج الطاهرة والخبيت لخبيتة والكافر للكافرة هكدا راي وشكرا لكم ونريد مواضيع هكدا فهي تعجبني كتيرا

  • rachid nederland
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 01:49

    كيف لا تفكر الصين في صناعة هذا الغشاء وهي التي صدرت للخليج وبعض الدول العربية الدمية المحجبة والمايوه الشرعي وساعة الحائط بالآذان ، فالصين كذبت مقولة الحاجة أم الإختراع فنساؤهم لسن في حاجة إلى غشاء البكارة وليست بدولة فقيرة.
    الصين ليست عدوة للإسلام وليس هدفها أن يكون في الدول العربية انحطاط أخلاقي ولكن هدفها تجاري محض فلا تستغربوا في أن تصبح اللغة الصينية مستقبلا هي اللغة الأجنبية الأولى في الكثير من الدول العربية ، فالصين بذكائها درست الثقافة و العقلية العربية وعرفت احتياجات الإنسان العربي وهو بدوره لا تنطبق عليه مقولة الحاجة أم الإختراع لأنه محتاج ولا يخترع شيئا، وهنا لا أتكلم عن صناعة الغشاء بل عن أشياء ضرورية ، فهم لم يستطيعوا حتى وضع ثقب في الإبرة إلى أن استوردوا في السنوات الأخيرة آلات لصنع إبر جاهزة مثقوبة،
    بالنسبة للغشاء الصيني من الواضح ستكون آثاره جد سلبية كعدم التفريق بين (الفتاة) العفيفة وبين (المرأة) الفاسدة ، وانتشار الفساد و الأمراض التناسلية ، وعدة مشاكل أخرى لايمكن أن يتنبأ بها أحد لأن أي مشكل يمكن أن يولد هو بدوره مشاكل أخرى.

  • حاتم
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 02:01

    إختلف العلماء في مسألة رتق البكارة إختلافا كبيراً نظرا لإختلاف الحالات فهناك الفاجرة و هناك الزانية التائبة و هناك المغتصبة كما أن هناك من فقدت عذريتها بسبب حادث أو ولدت أصلا بدون بكارة. إلا أنهم و في العموم إعتبروا مسألة رتق البكارة نوع من الغش. والفتاة في قرار نفسها تعلم هل برتق بكارتها تكون تغش زوجها أم لا شرط الصدق مع النفس فعن النواس بن سمعان رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( البر حسن الخلق و الإثم ما حاك في نفسك وكرهت أن يطلع عليه الناس) رواه مسلم. و الضرر الناتج عن فقدان غشاء البكارة قد يكون إبتلاءاً في حالة الفتاة البريئة, و قد يكون عقاباً في حالة الفاجرة, و قد يكون كفارة في حالة التائبة. أما بخصوص أهمية غشاء البكارة فالفطرة السليمة توليه أهميته و مكانته التي يستحقها و ليست قيمته فيه بل كرمز للطهر و العفة و لا أظن أن أحداً من الرجال يحب ان يتزوج بفتاة سيئة الخلق لمجرد توفرها على غشاء البكارة كما أنني لا أظن أن رجلا سيعزف عن الزواج ببنت عفيفة و هو يعلم أنها فقدت بكارتها بسبب حادث أو ولدت بدونها. أما الزواج من مغتصبة فأظن أنها مسألة ميول مع التنبيه إلى أهمية ستر المغتصبة. أما بخصوص ظاهرة رتق البكارة في مجتمعنا فمما لا شك فيه أن جميع الفتيات اللواتي يفكرن في هذه العملية إنما يكن في ورطة و الفرق يكون في هل هي من وضعت نفسها في هذه الورطة بتفريطها في شرفها أم لا. و إن حال بعض الفتيات يدعو للشفقة حيث يخترن الطريق الصعب فبدل المحافظة على شرفهن, يمرغن كرامتهن في الوحل ثم يتوقعن أن تنقذهن عملية جراحية ما من آثار الفاحشة و هن لا يعلمن أن آثارها تتعدى البكارة: فقر و زوال للنِّعَم و ذل نفسي, و إحتقار للذات…فالآثار النفسية للذنب وخيمة جداً, هذا عدا العقاب الأخروي. فاللهم إرزق المؤمنين الزواج من المؤمنات و إرزق المؤمنات الزواج من المؤمنين, و نقِّ اللهم مجتمعنا من النصابين و المتحايلين.

  • تخلف
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 01:51

    وا لله يستر الفساد كتر اشنو بغيتو يكون. راجل كايمشي يفساد حتى يشبع من بعد ملي كايبغي يتزوج كي يقول لواليدا ديالو خطبي ليا شي بنت تكون بنت دارهم هههه وا دابا يامشي يقلبها

  • مسلمة حرة
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 00:31

    أولا أهنئ الأخت فادية عبود لحصولها على فرصة التعبير وتمثيل العنصر النسوي الغائب عن أعمدة هسبريس العزيزة. كما أهنؤها على اختيارها لهذا الموضوع اللذي مازال يعتبر من الطابوهات في مجتمعاتنا.
    طريقتك في معالجة الموضوع أعتبرها مثالية، حيث تناولتيه من عدة جوانب: علمية، دينية وأخلاقية….
    فوجئت للأراء التي تطالب بإعدام مسوقي غشاء البكارة الصيني لأنهم يعتبرونه بدعة جديدة و”أن غشاء البكارة الصيني يساوي المخدرات ، ولا بد من وقفة قوية في وجه هذه السلعة …”وفي النهاية تطالب د.سامية خضر بأن يتم محاكمة المستوردين للبكارة الصيني نفس محاكمة تجار المخدرات التي قد تصل إلى الإعدام…”
    أليست عقاقير الفياغرا أخواتها منتوجا تكنولوجيا يباع في صيديات العالم الإسلامي وبدون حتى استشارة الطبيب، على عكس ماهو عليه الحال في أمريكا وأوروبا؟ ألا تنتمي هذه العقاقير لصنف المخدرات؟
    ألا تساعد الفياغرا الرجل على استعادة شئ فقده، وبذلك يظهر بشكل “مشرف” لحظة الجماع؟
    لماذا تحلل التكنولوجيا على الرجل المسلم وتحرم على المرأة المسلمة؟

  • marocain
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 00:33

    أحسن حل يا أصدقاء إذا كان هناك شك أن يذهب الزوج بعينة من الدم الذي ينجم عن الجماع الأول بين الزوجين إلى مركز التحاليل و هو من سيقول إذا ما كان الدم دم إنسان أو سائل لا علاقه له بالدم لأن الصينيين يمكنهم أن يقلدو كل شيئ لكن لن يقدرو على تقليد الدم . إذن بدل أن تغني عائلة العروس إلى بزوغ الفجر تلك الأغنية المشهورة : هاهو تاع الفجر….. ها هو باقي أخضر (يعني نيئ)
    بتلك الشوهة المشهورة عند بعض المتخلفين من المغاربه الذين يريدون أن يبينو للحي أن إبنتهم كانت عذراء عند زواجها و ما يصإحب ذلك من تشويش و إقلاق لراحة سكان الحي يجب الذهاب إلى مختبر للتأكد

  • Imad
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 00:09

    الدين عادل الزنى نعم , تحدتي بدلائل و التي هي أحاديت الرسول صلى الله عليه و سلم … و الرسول قال أيضا: المرأة ناقصة دين و عقل. ستقولين لي أن المعنى منه هو شهادة المرأة و دم الحسض وما لدلك من تفسير….ولكنها الحقيقة.. أي مجتمع صالح فهو صالح بنسائه , و أي مجتمع فاسد , فسد بنسائه, و من يعرض الزنى يا أختي ؟؟ الرجل أم المرأة؟؟ أتحداك أن تنكري أن فتاة محترمة و بلباس محترم و محتشم تتعرض للتحرش, جربيها أنت لتحكمي , ألبسي يوما حجابا و ملابس مفخفخة لا تضهر المفاتن , و استري كل طرف منك و غضي النضر , أقسم أنه لن يتحرش بك أحد , و في اليوم الموالي ألبسي الزي الرسمي لبنات المغرب و أضمن لك زلالة في كل 5 أمتار !!! أما ان لبستي “مخلطة” أعني اقرأ من الفوق و روتانا من التحت , اوا هاديك حاجة أخرى…. ادن خلاصة القول المرأة هي الطرف الرئيسي في فساد المجتمع و صلاحه, و هدا شيء لا يختلف فيه اتنان

  • إمرأة
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 01:01

    على كل رجل مرافقة خطيبته برفقة أمه أو أخته مباشرة للفحص عند الطبيبة دون إخبارها مسبقا ووضعها أمام الأمر الواقع…فالفتاة الطاهرة البريئة ستتقبل الأمر أما المخادعة ستتهرب….أنا لست أدافع عن الرجل ولكن أدافع عن العدراوات الطاهرات البريئات اللواتي أخاف أن تحوم حولهن الشكوك …كما حدث لقريبة لي..بعد أن لاحظت خطيبها يشك بعد أن سمع الغشاء المزور إقثرحت عليه أن يرافقها لأي طبيبة يختارها هو برفقة عمته وفي أي وقت يختار…كل هذا حتى تتجنب مشاكل الوسواس والشكوك في المستقبل……لا يعقل أبدا أن تحل زانية مخادعة مكان طاهرة شريفة

  • chatre
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 00:11

    أولآ تحية إجلال لكل عفيفة ونصيحة لك بالصبر و الصيام تلكم وصية المصطفى (صلعم). إخواني المؤمنين فولله إن حافظتم على عفتكم لن يخذلكم الله .
    قال تعالى في سورة النور
    {الْخَبِيثَاتُ لِلْخَبِيثِينَ وَالْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثَاتِ وَالطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ
    وَالطَّيِّبُونَ لِلطَّيِّبَاتِ أُوْلَئِكَ مُبَرَّؤُونَ مِمَّا يَقُولُونَ لَهُم مَّغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ}
    (26) سورة النــور
    قال تعالى
    {إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ }

  • aicha
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 03:23

    الى كل المنفتحين اللذين يريدون تعميم الفساد في الارض…. مع انني لست ضد الانفتاح الا ان هذه المسألة تعني لي الكثير… غشاء البكارة … لماذا لا تحافظ الفتاة على شرفها ولا تكن لكل الموجودين حولها ( حاشاكم كتولي كي زبالة)… كوني شريفة عفيفة طاهرة مع نفسك… كوني غير عن البنات …

  • عمر من تازة
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 00:27

    ((مؤيدين مطالبة الدكتور عبد المعطي بيومي عضو مجمع البحوث الإسلامية بتطبيق حد الحرابة علي من يقوم باستيراده باعتباره يمثل مفسدة في الأرض ويبيح الرذيلة.))
    بدون هذا الغشاء .. أش دخل طاسيلتكم في جسدي و جسد غيري .. شكون نتوما ???
    جسدي ملكي .. و جسد شريكتي ملكها .. و ما دمنا طرفان عاقلان مميزان راشدان متراضيان على علاقتنا فلا دخل لأي مخلوق على وجه هذه الأرض في غرفة نومنا .. سواء تزوجنا أو مارسنا الجنس بلا زواج .. هذه حياتنا الخاصة و حريتنا في أجسادنا وغرف نومنا المغلقة بعيدا عن أعينكم..
    لا احد فرض على المشايخ و “الشرفاء” أن يمارسوا الجنس خارج الزواج .. و من يفعلون ذلك فالشرط الوحيد أن يكون الطرفان متراضيان و مميزان (لا يكون احد الأطراف مكرها بالقوة .. أو صغيرا مغررا به) .. ما دون ذلك لا حق لأحد أن يتدخل الا ان كانت الممارسة علنية في الفضاءات العامة المشتركة ..
    فليفهمها هؤلاء المشايخ و ليتحلى الشباب بالشجاعة للدفاع عن كينونتهم الانسانية و حرمة أجسادهم
    أيها الشيخ .. يا فضيلة المفتي .. ان كان عمري 25 سنة و عمر صديقتي 24 و نمارس الحب برضانا فما دخل طسيلتكم ..
    هل تتوهمون أننا ملككم ?

  • moroccon by nature in bruxelle
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 03:25

    انصح كل المغاربة بالالبتعاد عن المنتوجات الصينية لاءنها لا تحتوي على معايير صحية ووقائية فمتلا يروجون بضائعهم المقلدة بمواد غير صحية الى دول العالم التالت فمتلا حداء صيني ممكن ان يتسبب لك في التهابات في القدم متل الاءكزما و الملابس الجهزة الصينية تسبب حساسية في الجلد لاءن مادة الاءزبال حولونها الى ورق وتوب فاما موظوع البكرة فهي للبقرة وليس للانسان كيف يعقل بنت تبت بكرةاصطناعية مصنوعة من مادة بتروكيميكال وهوالبلاستيك داخل منطقة حساسة قابلة للتعفن انصح بنات المغرب ان يحافظوا على شرفهن وشرف اولياء امورهن ولا يتاءترن بالحرية و الاءنفتاح حتى لا تفتح بكرتهن ولي بنات المغرب واسع النظر

  • محمج
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 01:27

    اعتفد العرب اذكى من الصينيين مهمم الوحيد الربح في هذا المنتوج من الان فصاعدا على كل مقبل على الواج ان يقدم فذرات الدم الى المختبر هدا هو الحل لمنتوج الصين

  • moroccano
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 00:59

    الموضوع يا اخوان يحتاج تقافة جنسية لا اكتر وانا متاكد ان الرجل الدي اكتسب تجارب سابقة لا يمكن ان تمرر عليه هده المهزلة حتى لو حبكت, فالمهبل العدري له علامات واضحة والمستهلك له علاماته ايضا وما افسده !!!!!! …. لا يمكن ان يصلح بغشاء صيني قيمته 15 $

  • مسلمة حرة
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 03:27

    هههه، ياله من سيناريو. “على كل رجل مرافقة خطيبته برفقة أمه أو أخته مباشرة للفحص عند الطبيبة دون إخبارها مسبقا …” تعنين خطفها من مدرستها، عملها أو بيت أسرتها وقيادتها إلى الطبيب؟ هل سيسمح لها بأخذ الحمام قبل لقاء الطبيب؟ والأهم من هذا وذاك، هل تأخذ إلى طبيب أم إلى بيطري؟ إذ ما الفرق بين نعجة و امرأة في هذه الحالة؟ وأخيرا، أليس من الأفضل دعوة الطبيب إلى العرس لفحص العروس لحظة “الدخلة” رفقة العريس…يا إلاهي، أين تعيشون وكيف تفكرون؟

  • ابو ليلى
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 01:43

    صدقوني الموضوع اخذ اكبر من حجمة مهما بلفو في التطور فلن يستطيعو ان يصلوا الى مضاهاة خلق الله سيعرف الرجل بالفطرة ان كان هذا الغشاء صناعي ام لا اما الذين يقللون من فائدة غشاء البكارة فهؤلاء من الديوثين الذي ذكرهم الرسول صلى الله عليه وسلم لأنه يرضى الخبث في اهله قبل بنات المسلمين ولو لم تكن له فائدة لخلق الله اناث الحيونات بغشاء بكارة . ولكن اتمنى ان الدول العربية تأخذ بفتوى احد علماء مصر اذا وجد احد يبيع أو يستورد هذا الغشاء يطبق بحقه حد الحرابة لأنه مفسد في الارض .

  • salah
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 01:45

    هادشي كيخلع . نطلب من الله اللطف والهداية لبنات الشعب وبأن يحترمن انفسهن ويتبن ويصونن شرفهن ولا يتبعن الهاوية والفساد،فما يقع في العالم من كوارث فهو غضب من الله ينبئ به العباد وانذار للامة الاسلامية بان تتوب وتتبع الطريق المستقيم.واخر كلامي لا حولة ولا قوة الا بالله العلي العظيم.

  • بابة
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 01:47

    أرجو من المجتمع الاسلامي أن يتسائل عن اسباب انتاج هذه الافة ان صح التعبيرعلما أن البلد المنتج هو شيوعي مجتمعهالا يبدي اهتماماببكرة البنت بل يتجاهل أسباب وجودها بأنثى الانسان دون باقي المخلوقات -يتسائل المرئ اذا لمادا تم صنعها او ابتكارها علما أنهم لسيوا بحاجة اليها؟.
    الجواب فهي مُتجهة للامة الاسلامية لتفكيك مجتمعها وهذا بعيد عليهم ان شاء الله.

  • ماروكا
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 01:41

    انا عمري 43 سنة على قدر من الجمال عندي وظيفة محترمة املك منزل وسيارة متدينة اصلي اوقاتي البس لبس محتشم وسمعتي طيبة امام زملاء العمل والجيران واحمد الله على دلك واعيش عيشة محترمة جدا جدا وعندي المال الوفير الدي يكفيني وزيادة. و مع دلك لست متزوجة من اجل خطا ارتكبته وانا في الجامعة وقتها كنت طائشة وغير مسؤولة. كلما تقدم لي شخص وقلت له المشكلة يرفضني رفضا تاما. انصح البنات الواتي اخطان في حق انفسهن وندمن ان يقمن بالترقيع ولا من شاف ولا من دري. الله سبحانه وتعالى يغفر والرجال يسرحون ويمرحون ولا يغفرون ويردن العدراوات للزواج. فليحاسب الرجل نفسه اولا قبل ان يحاسب المراة.

  • hanancom
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 01:55

    ٠معادلة عجيبة والله!!!!!!!
    غشاء البكرة = الشرف
    وكان الاخلاق لاتساوي سوى نقطة دم………

  • Marocaine pure
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 02:03

    يا أخي أنا معك في رأيك لأن الأم مدرسة “إن أعددتها” أعددت شعبا طيب الأعراق
    يعني الشرط هو أن تحسن إعدادها يعني تنشئتها و تربيتها و العكس بالعكس
    و لكن
    كلما دخلت لموقع هسبريس وجدت الرجال المغاربة ينعتون المغربيات بالفساد و عدم الشرف
    و أنا أتساءل هل هؤلاء النساء نبتن من الأرض؟ أم هوين من السماء؟ أليس أبوهن مغربي و أخوهن مغربي و عمهن و ابن عمهن و زوجهن و إبنهن مغاربة؟ إذا أين قوامة كل واحد من هؤلاء على قريباته؟
    فقوامة الرجال ليست تشريفا و إنما هي تكليف و و الله سيسأل كل رجل عن ما أنيطت به من مسؤولية و كذا المرأة
    فالبنت التي تخرج للشارع “من غير هدوم” أين أبوها؟ أو أخوها؟ أو عمها؟ أم أنه مكتفي بالسب و اللعن في الأخريات دون أن ينظف بيته؟
    و كذلك لأنه منغمس في هذا الفساد من رأسه لأخمص قدميه و بذلك ليس قدوة لأهله و فاقد الشئ لا يعطيه فالزاني لا يمكن أن يكون أبا أو أخا أو زوجا أمينا على أسرته
    أما الرجل العفيف تجد نساءه عفيفات لأنه أدرى بمسؤوليته اتجاه خالقه حفظ حدود الله فحفظه الله
    الأب الذي يرى ابنه يصاحب البنات في الشارع و يفرح لذلك لأنه حسب نظره ابنه أصبح رجلا هو أيضا مسؤول لأن الرجولة أكبر من أن تتلخص في الفحولة و قلة الحياء
    حينما ضيعنا الأمانة ضاع كل شئ
    أودي الهدرة شللا و السكات احسن

  • ولد الزرايب
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 01:35

    انا لا اشجع
    ولكن المراة ادا احبتك بصدق فانها تتفانى في ارضاءك وجعلك سيد الرجال ..
    وادا بغيتي زعما اشد معاها الزكير
    تقولبك تقولبك وخا طير احنيني ..

  • هيثم
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 01:37

    البكارة قطعا ليست هيالأخلاق لاكنها ترمز للشرف فهي شبيهة بشهادة isso غير أن هده الشهادة منحها اللًه لنساء الأرض وبالمجان.فهي رمز للشرف ممايعني أن الحفاض عليها هو حرص الفتاة على شرفها.

  • المارشال قيبو
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 02:05

    إدا بغيتي تفحص الفتاة ديالك قبل ماتزوج بيها, أنا مستاعد نفحصهالك, ؤ ماتخافش, غادي نصاوب معاك في الثمن.
    و هاد لوفر كنقدمها لكل من مقبل على الزواج وشاك في الخطيبة.
    والحاضر إيبلغ الغايب

  • "مغتصبة "
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 00:57

    ليس الغشاء هو الللعين
    بل الرجال الدين يستغلون ضعف المراة ويفقدونها شرفها.
    لولا الرجال لما افتضت اي بكارة
    فبالله عليكم يا رجال قبل ان تحاسبوا المراة في شرفها حاسبوا انفسكم.
    وقبل ان تسالوها اين ضاع اسالوا نفسكم انتم كم شرفا اضعتم
    فالرجل يعبت ويلهوا ويزني كما يحلوا له وفي الاخير يبحث عن الطاهرة العفيفة
    الرجال شقائق النساء في الزنى فكلاهما فاقد للشرف والطهارة و ليس المراة وحدها.
    ولا تنسوان عقاب الزنى سيطال المراة والرجل
    والخبيثون للخبيثات
    الطيبون للطيبات
    وكما تدين تدان
    .

  • مغربية
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 00:01

    ايها الرجل انت السبب الى فقد الفتاة عدريتها فلما تلومها الان انت الدي استدرجتها وغويتها فلا تلومها ولم نفسك انظر كم فتاة ضاع لها شرفها بسببك ونتيجة للخداعك ومكامن وتريد الشريفة لا والله سوف تنح زانية مثلك الزاني لا ينكح الا زانية حتى ولو كانت بعدريتها اتقو الله في فتياتكم فان لم تكن لك فتاة فلديك ام واختك ايها الرجل عليك ان تحترم الفتات المسلمة وان تغار عليها وان تحافظ عليه لا ان تلقي بها الى التهلكة

  • kasm
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 00:29

    هدا الغشاء هو صهيوني الاصل وليس صيني رغم صنعه في الصين لان كل باحث او عالم يقوم بمثل هده الاختراعات الكريهة الا و تجده ينتمي الى الماسونية الصهيونية فحداري حداري من الاكتشافات من هدا النوع والتي تهدف الى هدم الشعوب والاسراع بالقيم الى الحضيض دون مراعات لتاريخ البلد ولا الى معتقداته ولا الى دينه فالصين مثلا بلد هدا المنتوج له من القيم و الاخلاق والتشدد فيها ما لا يوجد في بعض البلدان المحسوبة على الاسلام .
    انها الصهيونية بغشاء البكارة

  • Amira
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 01:53

    ils met leur nez par tout ces barbues, et il se permettent de mettre des chaines et rendre les peuples esclaves..
    qui ‘ il aillent aux diable on ai libres de ce qu’ ‘on fait de nos corps aussi libre entres nous et plus libres dans nos maison..
    Qu’ils aillent aux diables.
    ces barbeux

  • الحق لا يعلا عليه
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 02:43

    هناك علاقة جد وطيدة بين الأخلاق و الإيمان, و لا تفريق بينهما, لكي نكون مسلمين يتوجب علينا أن نكون موْمنين, و لا شيء في الوجود يضمن لنا الخلق الطيب عدى الإيمان الصادق, و تقوى الله في أنفسنا و في أخواتنا و هن أيضا من أنفسنا, ومن آيات الله أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها “أزواجا” أي نساء تسكنون إليها.
    هل يحب أحدنا لأمه أو أخته أو آبنته أن يعبث أحد بشرفهن؟ 

  • حاتم
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 02:39

    مجرد سماع هذا الخبر, أي خبر ترقيع الفتيات لغشاء بكراتهن يجعل قيمة المرأة تتقهقر أكثر فأكثر. حيث يصبح فرج المرأة (أعزكم الله) عبارة عن شيء تم ثقبه و يجب ترقيعه!! تم إفراغ عقل المرأة ففقد رجاحته ثم أتى دور جسدها فأصبحت تعريه أمام الملء حتى فقد قيمته ثم الآن جاء دور الجزء الأكثر خصوصية من ناحية شرفها لتفقد جاذبيتها الجنسية . لاحول و لا قوة إلا بالله. إشتقنا إلى فتيات زمان حيث كان مجرد وضع أحمر الشفاه يعتبر تزويراً و مع ذلك كانت لهن جادبيتهن و قيمتهن أما الآن الماكياج و صباغة الشعر…و آخر صيحة في مسيرة إشقاء المرأة هي هذه البكارة. الأمر بسيط للغاية حافظي على شرفك كما أمرك خالقك و لن تحتاجي لبكارة صناعية لا صينية و لا مزمبيقية. أما اللواتي فرطن في عرضهن فليتحلين على الأقل بالشجاعة و تحمل مسؤولية خطئهن فالتوبة و إحتساب أجر الصبر على عاقبة الذنب من شيم المسلمين أما التمادي في الخطء و محاولة تمويهه فليس مما أمرنا الله به.

  • السيدة الحرة
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 02:37

    هنيئا لكم يا مجتمع النفاق والانحطاط وخاصة دكور الامة بالشرف الاصطناعي الصيني بعدما ضيعتم الشرف الحقيقي يادكور الكرتون بسبب هوسكم باعضائكم التناسلية الدكورية ,وتلقون اللوم على المراة—
    من يشتري عرض المراة الفقيرة المعوزة من اجل لحظة في قمة الدناءة والوسخ الجنسي الدكوري مقابل دريهمات لا تسمن ولا تغني من جوع بالنسبة للمراة ,بل اكثر من هدا من المسؤول عن الفقر الاقتصادي والثقافي للنساء؟اليس الرجال—
    من يقوم بعملية الاغتصاب للفتاة ثم—- ؟اليس الرجل —-
    حتى في عملية الزنا الارادية مع من تزني المراة؟اليس مع الرجل—
    لا حياة لمن تنادي—امة مغيبة عقلها,مخدرة دهنيتها,مشوش تفكيرهاو غارقة في لامبالات لا تنتهي—عليك السلام ياامة ضحكت من جهلها الامم—-

  • الروداني
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 01:57

    صراحة عيش نهار تسمع خبار..لو فعلا كان هاد الخبر صحيحا..وانتشر في الاسواق المغربية لكانت الشوهة..نيت..
    في نهاية المطاف لن ينفع هدا الغشاء الاصطناعي مع من سبق لها ان فقدت عدريتها ومارست الجنس..بكل حرية..وبكل اوضاعه..حيت سرعان ما سيكتشف الزوج وجود لوطوروط بعد تمزيق الغشاء.هدا ان كان زوج عنده تجربة اما ان كان عديم الخبرة..فستنطبق عليه الحيلة..
    ان كيدهن لعظيم..والله يحفظنا من شي قرعة بلا بوشون..

  • rachid nederland
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 00:23

    لا تقلق أيها الرجل العربي فالصين قادرة بذكائها أن تجد حلا لحيرتك، الصين لن تظلمك، فبعد المشاكل التي سوف يخلفها اختراع هذا الغشاء سوف تتدخل الصين للحد من إنحطاط أخلاق وسلوكات النساء الفاسدات خصوصا بعد أن يشتكي الرجل العربي للعالم بما قامت به الصين في بلده.
    بما أن المسألة تجارية مئة في المئة فالصين لا تريد أن تحرق المراحل فمشروعك أنت أيضا موجود (الصين بغات ترزق الأول مع العيالات) ربما سيأتي يوم أيها الرجل العربي ستقدم لك الصين آلة صغيرة تمكنك من تحليل السائل مباشرة بعد الدخلة لتعرف هل هو دم حقيقي أو مزيف ، وربما سوف تكرمك بعد سنوات بعد أن ظلمتك وتصنع لك آلة رقمية ذات برمجتين تضعها فوق رأس العروس ليلة الدخلة، البرمجة الأولى تقرأ ذاكرة العروس وتقول لك هل هي مازالت عذراء أما البرمجة الثانية فسوف تقرأ لك كم مرة مارست وهذه البرمجة الأخيرة ممنوعة على مرضى القلب والسكري.
    لا تنزعج أيها الرجل فالمسألة هي مسألة وقت والصين لا تريد حرق المراحل هذفها تجاري مثلها مثل بطلة العالم في القفز على الزانة التي بإمكانها قفز 20 سنتمتر أكثر لكنها لا تريد ففي كل ملتقى تزيد 2 سنتمتر وتربح ملايين الدولارات بتحطيمها الرقم القياسي ، إنها مسألة تجارة ووقت فليس من المستبعد أن يكونوا قد اخترعوه منذ مدة لكن انتظروا الوقت المناسب هذا الوقت الذي انتشرت فيه الرذيلة والفساد في المجتمعات العربية وعمت فيه فوضى جنسية تختلف عما كانت عليه من قبل.
    الصين تتحدى العرب بهذا الغشاء وتهينهم ، لكن كيف نواجههم علميا والمطاحنات والحسد هما السائدين بين العرب ، وخسارة الأموال الطائلة في التسلح ، كيف سنواجههم والأستاذ الجامعي مازال يأتي إلى الكلية مركزا على فتاة جميلة يريد أن يوقعها في شباكه عوض أن يركز على الدرس كيف سوف نواجههم وأستاذ جامعي يصحح ورقة الإمتحان لطالبة في منزله وفوق صدرها، كيف سنواجههم وميزانية البحث العلمي للكثير من الدول الإفريقية أكثر من مما نخصصه نحن للبحث العلمي.
    لقد كثر الكلام عن البكارة إلى أن اقترب من الإنتهاء ، لقد أصبح روتينيا دائما نفس الكلام تبادل الإتهامات بين الرجل والمرأة إلى أن جاء خبر الغشاء الصيني فظننا أنه أحيا الموضوع ولكن للأسف نجد نفس الكلام هذا دفعني للتطرق إلى جانب آخر في الموضوع.

  • مسلمة
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 00:07

    السلام عليكم ورحمة الله
    مالكم البنات تهجمن على الرجال كانهم هم السبب فيمافي جميع المشاكل
    الى كانت البنت كتمشي برضاللزنى فهل العيب في الرجل نعم يتحمل المسؤولية ولكن كل اللوم يقع على البنت فين كان عقلها ملي لاحت شرفها وراها فكرات غير فالمتعة ومن بعد تقول اغواني ووعدني بالزواج اتقو الله يانساء وكن عفيفات فالحرة تجوع ولا تاكل بثدييها

  • يونس المغربي
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 01:03

    ايتها السيدة الحرة لاتجمعي كل الرجال في خانة واحدة فالتعميم هو حجة الجهلاء
    كما هناك رجال هم نقود لكي يقوموا بالزنا مع النساء الفقيرات فهناك أيضا نساء دو نفود يشترون الرجال الضعفاء ليستعملوا عليهم دناءة شخصياتهم القبيحة
    يجب أن تعرفي أن في المجتمع الصالح والطالح لدا عليكي أن تعطي كل واحد حقه ولاتكثري من التفاهات التي لاتسمن ولا تغني فقط تزيد من الحزازات بين الجنسين
    قلت أن جميع الرجال يفكر بأعضاءه التناسلية أظنك ربما تعانين من مشكل مع الرجال فليس كل رجل سيرى فيك فقط أسفل ظهرك كما يقول الغربيون لكن هناك ما يسمى بالعقل والتفكير والاحساس والشعور كلها أشياء تلاشت بالنسبة إلية وإلى عديد من السيدات
    لا يا أيتها السيدة الحرة لاتنسي أنك نصف المجتمع وبما أن تفكيرك هكدا ولو كان تفكير جميع النساء هكدا فحق حيتنا وحياتك وحياة الجميع فلا فائدة لان الله عز وجل جعل لكل دوره الرجل دوره والمرأة دورها ودلك لجمع شمل الاسرة حتى تنشأ الاجيال من بعدنا
    ألا تظنين أيتها السيدة الحرة أنك ستتزوجين وستنجبين أولاد فما نزرتك لزوجك هل فقط كأعضاء تناسلية
    سبحان الله أختاه …

  • مسلمة حرة
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 00:03

    إذا لم يحتك عضو الرجل بجدران مهبل المرأة، هذا لا يعني بالضرورة أن المهبل متسع ومنخرم، بل قد يعود ذلك الى صغر عضو الرجل. يبدو أنك درست الفقه الشرعي ونسيت الميكانيك يا…..دكتور.
    أليست عقاقير الفياغرا أخواتها منتوجا تكنولوجيا يباع في صيديات العالم الإسلامي وبدون حتى وصفة طبية، على عكس ماهو عليه الحال في أمريكا وأوروبا؟ ألا تنتمي هذه العقاقير لصنف المخدرات؟
    ألا تساعد الفياغرا الرجل على استعادة شئ فقده، وبذلك يظهر بشكل “مشرف” لحظة الجماع؟
    لماذا تحلل التكنولوجيا على الرجل المسلم وتحرم على المرأة المسلمة؟

  • أبو سهيل
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 02:27

    أحذر أخواتي المسلمات من استعمال هذا الغشاء اللعين فلا أجل من الصدق .فسلعة الصين اللعينة معروفة في جميع الأسواق بفسادها و غشها.فمن وقعت في محذور فأحسن غشاء هوالتوبة الى الله وخيرالخطائين التوابون كما قال رسول الله صلى الله عليه و سلم فالبنت ان صدقت الرجل عاشت في خير عيشة بينما ان غشت فسوف تعيش طول حياتها بضمير مؤنب و كلنا يخطئ الرجل و المرأة.و كل واحدة برزقها فإن لم يرضى هذا بهذه أتى من يرضى بها.

  • مرووكي pure
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 03:29

    الى صاحبة الرد 65 اقول ان النساء هن السبب في انحلال الامة او صلاحهاولا اقول هدامن فراغ بل من تجربتي الشخصيةومن خلال م اشاهده في مجتمعنافانا على سبيل المتال لا الحصر كنت انسان محافض لكني للاسف ولدت في اسرةمتعددت البنات صدقوني خضت معهمالحرب باش ميضحكوش علينا الناس ولكن معا من كتهضروالو جزبت الحوار جربت العصاوالوا انا لي قتلني راه ما خاصهم والو المشكلة راه حتى الواليد ما يقدرش اقول ليهم والوا ماشي حيت مشي راجل حيت المسكين الوالدة الله اسمح ليهاشبعتو سحور انا دابا كبرت وليت راجل قادر على راسي دابا شي 12سنة تبريت منهم مكنهضرهم ما والو واخا ديما كنشوفهم ممعتارفش بيهم هما داباتيتمناو ولو كلمة مني ولكن انا ما باغيش نولي ديوتي واخا انا تنكمي وتانسكر هما السباب ولكن منقبلش الفساد فداري انا دابا خايف من الزواج وكنطتلب من الله الى قدر اوتزوجت ما يعطنيبش البنات و ماشي غير انا لي وقع ليه هاد الشي كنعرف بزاف داكشي علاش بغبت نقول ان النساء هما السباب فلفساد دبال الامة او خير دليل هو قصة سيدنا يوسف .ومن قبل ادم وحواء ملي خرجاتو من الجنة او كيفاش بغيتوا ادخلونا ليها?????

  • gmili
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 03:31

    avant commenser mettez vous les lunettes regardez bien,vous pouvez voir cette phrase: made in china
    c est bizarre

  • عبدو
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 02:41

    عجبا لمن يحصر شرف المرأة في جزء صغير منها دون التركيز على نفسيتها و أخلاقها حاضرها وليس ماضيها.
    عجبا لمن يودون تفتيش المرأة قبل الزواج منها وكأنها سلعة أو نعجة تفلى أعينها وأرجلها وأسنانها… حتى وان فقدت الفتاة عذريتها ألم تفقدها مع رجل لا يحق لنا محاسبته..
    وإذا كان هؤلاء يوصون بأخذ الفتاة عند الطبيب أو عند الشوافة للتأكد من أن بكرتها أصلية وليست صينية فهل هذا يؤكد عدم خوضها لمغامرات جنسية بطرق أخرى أكثر شدودا. والمثل العامي يقول” اللي عندو باب واحد الله يسدو عليه”.

  • Dom Corleone
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 01:13

    Certains exigent que leurs futures épouses soient vierges, mais se posent-ils la question s’ils sont eux même vierges ou puceau comme on a tendance à dire..j’en doute vraiment fort..Et de toute façon, les filles peuvent être vierge de l’avant, mais qu’en t-il de derrière??!! Bref, c’est archaîque de réduire l’honnêteté d’une femme dans une membrane millémétrique dont j’ignore encore la fonction physiologique..Affaire à suivre!!

  • امازيغي حر
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 01:09

    كولشي باين غا ليبغا اتعاما, بنت لحلال غاتبان ,و لمصلحاش لعشرا غاتفضح. ما حسن صراحة ؟او كلمة .مطلقة.؟البكرة لا تحجب الافعال والأخلأق و السلوك.لكل انسان عينه و ميزانه

  • إمرأة
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 01:11

    هناك من يقول لماذا لا تحافظ الفتاة على شرفها؟ كيف أحافظ عليه في سن صغيرة 4 او 5 سنوات و هناك وحش مريض يستغلني لإشباع رغباته. هذا ما تعرضت له و لم اسمح لرجل بالاقتراب مني منذ بدأت أعرف الصح من الخطأ. أعرف انه ليس هناك رجل سيصدق قصتي لذلك قررت منذ زمن بعيد عدم الزواج، لم افكر في ترقيع غشاء البكارة لن ابني حياتي على كذبة. كنت في بعض الأحيان افكر في التراجع عن قراري لكن الآن بعد قراءة تعاليقكم على هذا الموضوع زدت تشبثا به.فشكرا لكم ايها الرجال الآن سأتابع حياتي و أنا مرتاحة لقراري.

  • badr
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 02:13

    و واعرة هذه ،دبا وليتي متعرف هذي من هذي ،كانوا قبل بحال إلى بغي يشري الدلاح طبع أدوق عاد باش تشري ،دبا ولا وقت مرجان شري ونت عنيك مغمضين بلا كرانتي ولا هم يحزنون تصيبها ياحلوة ياخامجة.
    دبا طلب التسليم تصيب شي وحدة مدوزة غير شوية أو لبغيتي شي وحدة ممدوزاش شوف شي شابة عندها 70 عام دايرة كي الكرشة إلى شاف فيها تسد ليه الشهية ،حطها فالركنة كي الخابية متخاف عليها لا من جار و لا من فاكتور.
    و لا شوف ليك هذيك ملات الطوموبيل و الدار راها قالت عندها شوية الخبرة مع مدوزة غير شوية ولكين راها نسات محطاتش النمرة ديال التلفون.
    قولوا ليا دبا أشنهوا الفرق بين وحدة دايزة اوحدة مفخدة ،هذاك الزمان لتتهدروا عليه مش شحال هذي، قولوا ليا كيفاش داير وجه هذاك الى غادي ايدي مرتو عند الطبيب باش اقلبها واش عندوا شي عقل ولا لا ،الزواج تيتبنى فالاول على الثقة إلا مكينة ثيقة مبقى زواج.
    دبا الدريات الي كانوا تايقولوا علاش الرجالة مبغاوش اتزوجوا هاوجهي إلى مغادي يْوَلِيوْ هما يعطيو الصداق الراجل باش اتزوجوهم و لا إديروا إعلان فالجورنان هالعار راه حنا مشي مع هدوك راح حنا باقين بلا طابع

  • SABITo
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 02:15

    في أيامن هذه أصبح الخوف من فشل إختيار الزوجة الصالحة نظرآ للإنحلال الأخلاقي الذي أصبح المجتمع والشاريع العربي يعشه .
    مما إستدع بالعملاق النائم كما تلاقب الصين بأن تستفيق وتجيد الحال لكل مشاكلن شيئ رائع ههههههه

  • جمــــــــــــال
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 02:17

    الأمر جد معقد مرتبط بما هو ديني و ما هو أسري اجتماعي و ما هو عولمة اقتصادي و ما هو سياسي و ليبيرالي و اقتصاد السوق و التجارة الحرة ثم االفقر و الأخلاق و الأمية و الحرية…. أمور محيرة تخلخل موازين المجتمعات وتختلف معها الحلول حسب زاوية النظر و هوية المعتقد الشخصي… المنطق يقول ان نشهر بالحالة سلبياتها و ايجابياتها… ثم التحليل الجدي لكل أبعاد الحالتين. اقتصاديا لا يمكن التصدي لأخطبوط الاقتصاد الصيني و لا سيما اننا من دول العالم الثالث. سياسيا الأمر مرتبط بالحرية الفردية تحت مقياس من شاء فل يؤمن و من شاء فل يكفر. اما في ما يخص اختيار الزوجة فاسلاميا اخترهالدينها تربت يداك و الله سيهديك للزوجة الصالحة و لو كانت سيئة فان الأمر يهمها و كل نفس مستقلة في المحاسبة يوم القيامة(كل شاة ستعلق من رجلها)
    الابوة و الابن و الزوج روابط تتفكك يوم الحساب(راسي يا راسي) ….حاول غير تجيب التعادل معا راسك و ماتعاودها لحد ويلا كاين الشيط غامر بالنصائح و الله اهدينا يا رب.

  • طااارق
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 01:39

    والله يا اخي كلامك اثر فيا لأنني تنعاني تقريبا من نفس مشكلتك لكن الفرق بيني وبينك انك نت حاليا لقيتي ذاتك ومستقل عليهم لكن انا اخي مازال ملقيت راسي مازال عايش معاهم حاولت معاهم بكل طرق نقاش العصى تحجة منفعت والله يا اخي البنت هي امها وكيف قلتي الله يسامح الواليدة وخلاص هي لتتشجعهم على لباس المزير وشطيح في الاعراس الله يستر وصافي حاس براسي اخي معندي حتى اعتبار او قيمة في هذ دار يمكن هذا نفس الاحساس لحسيتي بيه نت والله يا اخي تنتنظر فقط لحظة لنلقى فيها شي عمل غدي نهز راااسي نهائيا من هنا ونحاول نعيش حياتي من جديد وتنتمنى بحالك نلقى شي بنت ناس متدينة لأقصى الحدود باش منخافش على بناتي لرزقني الله بيهم حيث تأكدت ان الام هي لعندها تأثير كبير على البنات والله يسمح لواليدينا وصافي

  • مغربي غيور
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 01:29

    ا سي كوريط اش تتخربق في داك التعليق ديالك جسدك ملكك تدير مابغيتي بزواج ولا بلا زواج الا تترضى هاكا ارا ليا ختك نعس معاها خارج نطاق الزواج ياك جسدها ملكها رجع الله المكبوت

  • jakall
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 02:21

    يعني المقال حلو و موضوع كتير مهم بس تعليقي على الموضوع انه كل الدول العربية مثل بعضهالا مش بس سورية عندها جرائم شرف فقط بس عندها شفافية بعرض الجرائم التي تحدث ليس غموض مثل باقي الدول والشعب السوري مثله مثل اي شعب غيور على بناته و شرفه مع العلم انني لست سوريا بل لبناني ولكن الحق يقال

  • حسن
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 02:23

    لا حول ولا قوة الا بالله العظيم.
    الشرف كلمة طبيعية طاهرة صافية
    ناقيةتوجد في قلوب الدين بخشون
    الله ويخافون عدابه.وهده الكلمة لا يمكن تعويضها بشىء مصنوع.لانها
    فطرة في الانسان.وشرف الله سبحانه
    وتعالى لا يمكن ان يعوض بشرف الانسان.والمراة يجب ان تعرف ان
    الله سبحانه كرمها وعظمهاواعطى لهاقيمةداخل الاسرة وفي المجتمع
    لهدا يجب ان تحتفظ على طهرهاوعفافهاوان لا تنساق وراء
    الشهوات واعمال الشيطان.لان الشيطان يريد بالعباد العدواة و
    البغضاء ويريد ان يصدهم عن سبيل
    الله…ولا تفسدفي الارض ان الله لا يحب المفسدين…ان هدف الدول
    الغربيةهوبيع منتوجاتهم وخلق
    مجتمعات استهلاكية حيوانية تجري
    وراء الشهوات.لهداعلى الجميع ان
    يحارب هدا المنتوج اللعين وان
    يواجه جميع اشكال الفساد….لان
    مجتمعنا اصبح فاسدا لمايوجد فيه
    من انواع الفسوق والفجور…وانواع الرديلة التي
    تقترف بالليل والنهار باسم العصرنة والتقدم والانفتاح والحرية…من لا يخاف من الله لا يخاف من العبد…نسال الله السلامة
    والعافية وكلنا مسؤولون

  • GRANDAIZER المغربي
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 02:25

    الصينيون العفاريت بهدا المنتوج الشيطاني الدي اخترعوه سيكسرون بابا من اهم الابواب الدي تنبني عليه المؤسسة الاسرية المغربية والعربيةوالمسلمة وكان من اهم ما يردع الفتيات للحفاظ على شرفهن .. لكن بعد هدا الاختراع العجيب ستكون عقدة مهمة في حياة بعض الساقطات قد انفكت ..ههههه كما خرجت علينا بعضهن وبكل وقاحة يقلن .. لمادا الرجل وحده يملك الحرية في ممارسة الجنس والفتيات لا يملكن نفس الحق !!! لكن هيهات هيهات ..لاحيلة مع الله ولمن لاتعلم فهناك رب عادل لا يرضى بالظلم ..ولتعلم كل زانية وكل ساقطة فرطت في شرفها مع سبق الاصرار والترصد انك لن تتمتعي بنعمة الزواج كما تتمتع به الشريفة التي حافظت على شرفها .. وحتى وان تزوجت فستتزوجين بزان محترف او كافر نجس هدا ان لم يكن حاملا للايدز ..لان الله تعالى قال : ( الزانية لاينكحها الا زان او مشرك والزاني لاينكح الا زانية او مشركة وحرم دلك على المومنين) … واتت كلمة الزانية قبل كلمة الزاني لان فعل الزنا تبتدا به المراة من اللباس ورائحة العطر و النظرة والابتسامة والكلام ثم الموعد فالى الفراش ثم افتضاض البكرة الى الحمل الى الامهات العازبات ..عفوا الزانيات …فاعلم ايها الشاب الدي يتمنى الزواج بفتاة شريفة ..ان الله سبحانه وتعالى سيرزقك اياها ان كانت نيتك صادقة حقا …وان الله قادر ان يبعد عنك الافاعي الخبيثة ويكفيك شرها مهما حاولت تغيير لون جلدها وليس الصاق بكرة بلاستيكية صينية ..لان الخبيثون للخبيثات والخبيتات للخبيثين …وكما قال الرسول صلى الله عليه لبعض الصحابيات بعد قصة الاسراء والمعراج اتقين الله وتصدقن فقد رايت اكثر اهل النار من النساء ..

  • وسام العراقي
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 02:19

    غشاء البكارة للنساء لا يكفي لتنظيف المجتمع والعالم … نحتاج من الشركات اغشية للسياسيين يبين عفتهم ليس من الزنى .. بل ساعدد بعضها وعليكم اكمال النواقص … غشاء للسرقة من اموال الشعب .. اولها غشاء حب المغرب… غشاء للتبعية للاجنبي وحب النصارى .. غشاء للتسلط وعجرفة الكراسي .. غشاء للرشوة والمحسوبية … غشاء للظلم والاستبداد .. غشاء لتزوير الانتخابات . غشاء للتملق والوصولية .. غشاء للخطب الكاذبة .. غشاء لمن يتجاوز على نساء المغرب .. غشاء للمسؤولين ممن يعيش مثل ذكور النحل _يأكل فقط دون عمل يذكر_ غشاء لمن ينشر التفرقة المذهبية او القومية بين المغاربة … غشاء لمن يشكل(كونغرس) بالاضافة للبرلمان المغربي .. غشاء لمن يفكر بالتفريط بالصحراء … وغشاء للبوليس والدرك ضد الاعتداء على المواطن .. غشاء المخدرات والكيف والجوان … غشاء حك جنابك ودهن السير للموظفين …غشاء حرية الصحافه ..غشاء تفضيل الاجنبي على ابن البلد … وطالما ان الذكور هم الاكثرية بالحكومة والبرلمان والدوائر الرسمية فاقترح ان يكون بالغشاء عرق جبين اصطناعي من الخجل بدل الدم الاصطناعي … ويكون موضع اللصق بالجبين وليس ببببببببب . لكي لا يخدع المجتمع وليس الزوج فقط …

  • السيدة الحرة
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 03:37

    الحكم يكون على القاعدة وليس الاستثناء—-اما هواة السب والشتم والتكفيرو—-فاقول لهم ادا كان بيتك من زجاج فلا ترمي بيوت الناس بالحجارة—
    الشرف هو العلم والمعرفةوالتربية الاسرية القائمة على الصراحة والصدق والحرية والتفاهم والحب واحترام الخصوصيات ماعدا هدا هو نفاق والتواء وخداع وكيدفي لبوس الاخلاق —-سوف لن ارد على اي ردتافه—-

  • وردة @
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 00:45

    نعم جسد الفتاة ملكها ولكنها ليست حرة ان تفعل به ما تشاء وهدا باقتناع من الفتاة وليس بضغوط الاهل فاي فتاة قبل الزواج مسؤولة من اسرتها ولرد جميل الاسرة التي تربت وتعلمت فيها فاضعف الايمان هو الحفاظ على سمعة هده الاسرة لان غالبا الفتاة لا ترد الجميل ماديا لاسرتهافعلى الاقل يكون الرد معنويا

  • james
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 00:47

    إلى مسلمة حرة:
    إذا كانت المرأة عذراء ولم يسبق لها ممارسة الجنس فبالطبع فقطر مهبلها سيكون ضيق بحيث إذا أدخلت فيه أصبعا واحدا يمكنه أن يلامس جدران المهبل ولنفترض أن قطر عضو الرجل صغير لدرجة قطر الأصبع (وهادا غير صحيح إذا أردنا تطبيقه على الذكور المغاربة المعروفين بكبر اعضائهم التناسلية وقوة انتصابها و المعترف به دوليا) فعلى الأقل سوف يلامس جدران المهبل، ولنفترض أن هناك بعض الواسعات يحاولن أثناء الممارسة الجنسية تقليص عضلات مهابلهن لكي يوحين لخلائلهن أنهن ضيقات لكنهن لن يفلحن في الأخير بالتالي فالفرق واضح وضوح الشمس، على كل حال هاذا الإختراع ليس إلا مضيعة للوقت والمال يا امرأة.
    أما الأن فسأقول لكم رأيي :تزوجت حبيبتي وزوجتي وهي من جنسية كندية ولم أشترط فيها العذرية وهده ليست مشكلة بالنسبة لي مادمت اخترت أن أعيش في مجتمع مختلف، ولكن لكي أكون منصفا للمحافضات على شرفهن في المغرب، فأنا أشجع الشباب اشتراط العذرية في الزواج!!! أما إذا أردنا الحل الحقيقي لهاذه المشكلة فيكمن في المرأة نفسها هو ان تتفق كل الفتيات ويتخلصن من بكارتهن في نفس الوقت بممارسة الجنس مع من يردن، او يتفقن معا ويحافضن على بكاكيرهن. هههههه

  • ماء العينين ولد باباه
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 00:55

    الموضوع ينبغي التطرق له من جوانب عدة دينية وطبيةومجتمعية و…فعندنا مثلا المجتمع ذكوري بامتياز يلوم الزانية الفاقدة لبكارتهاولا يلوم الزاني الذي غرر بها وربما وعدها بالزواج وهي المسكينة التي تعيش في ظروف مزريةورأت فيه فتى أحلامها، أنا لا ألتمس للزانيات العذر ولكن الكلام هنا عن الكريمات التائبات ألا يستحقن زواجا كريما ببكارة اصطناعية، هذا ما قاله بالضبط الدكتور طارق الحبيب في برنامج النفس والحياة الذي يبث على قناة الرسالة قائلا لماذا يتزوج الزاني ولا تتزوج الزانية وأضيف إلى كلامه ربما الزاني زنى مرات عديدة ولا زال مصرا على غيه أما بعض البنات المغرر بهن فقد تزني مرة واحدة وتندم على فعلها ندما شديدا تصحبه توبة إلى الله تعالى فلماذا تحرم الزواج…ولكن السؤال الذي يطرح نفسه بإلحاح هنا هو هل تعترف لزوجها بذلك أم لا سؤال نترك الجواب عنه لسادتنا العلماء والخبراء المسلمين …

  • moslima
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 03:41

    السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
    اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وأرنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه…
    اللهم اصلح نساء المسلمين و احفظ أعراض المسلمين و المسلمات
    اللهم استرنا بسترك الجميل الذي سترت به نفسك
    اللهم استر عوراتنا و آمن روعاتنا…يا عالما بالسر و العلانية…اللهم تب علينا كي نتوب إليك….يا تواب يا رحيم…
    اللهم اهدنا لأحسن الأخلاق إنه لا يهدي لأحسنها إلا أنت واصرف عنا سيء الأخلاق فإنه لا يصرف عنا سيئها إلا أنت…
    اللهم توفنا وأنت راضٍ عنا… اللهم آمين…
    والله مصيبة هناك العشرات من البنات اللواتي فقدن غشاء البكارة في طفولتهن لأسباب مختلفة كالاغتصاب مثلا، ولكنهم والله أطهر من أن يمشين في حرام، ويكبرن ويكبر الخوف والعقدة معهن ويرفضن كل من يطرق بابهن خشية الفضيحة، ويبكين على حالهن وهن والله لا ذنب لهن بما حدث لهن، وفي المقابل هناك من الفتيات من يسرحن ويمرحن في الحرام -نسأل الله العافية والسلامة والستر في الدنيا والآخرة- ومن ثم يصلحن أغلاطهن بالترقيع وغيره، ولا حول ولا قوة إلا بالله…
    رسالة إلى أخواني أبناء آدم وحواء:
    فلتتقوا الله في أخواتكم في الله ولا
    تستغلوا ضعفهم وعواطفهم الجياشة ولتعلموا
    أن لكم أمهات وأخوات وسيكون لكم بنات وأن
    الزمن دوار فما فعلته ستجده بأهل بيتك وأن
    الله تعالى يمهل ولا يهمل (من زنا يزنى ولو
    بجدار بيته) وأن الذنوب تختم على قلب صاحبها
    بالظلام فعند ذلك لا يشعر بالحلال ولا
    بالحرام ..
    قال عز وجل
    إلا من تاب وءامن وعمل عملا صالحا فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات وكان الله غفورا رحيما
    وقول الله تعالى في الحديث القدسي:-
    ((يا ابن آدم إنك ما دعوتني ورجوتني غفرت لك
    على ما كان منك ولا أبالي، يا ابن آدم لو
    بلغت ذنوبك عنان السماء ثم استغفرتني غفرت
    لك ولا أبالي، يا ابن آدم لو أتيتني بقراب
    الأرض خطايا ثم لقيتني لا تشرك بي شيئاً
    لأتيتك بقرابها مغفرة ))
    رواه الترمذي من حديث أنس وقال الألباني
    حديث حسن.
    فأهم شيئ التوبة التوبة والرجوع إلى الله
    تعالى وترك المعاصي
    ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار.
    أسأل الله عز وجل أن يرزقنا ويرزق كل شباب وبنات المسلمين أجمعين العفاف بالزواج الصالح

  • لصالحنا
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 00:53

    بسبب هذا الإختراع. إذا كان هناك زيادة، فستستمر بسبب تلك المشاكل التي يعاني منها المجتمع الإسلامي والعربي.(التي نعلمها جامعا.
    _الفتاة الشريفة إذا لا خوف عليها.
    ..بخصوص اللواتي كانو يعانون من فقدان عذريتهن، يمكنهن ألان العودة من دلك الطريق الدي كانو يريدون أن يسلكوه.، الكل يعلم أن داك الطريق سيؤدي الأمة الأسلامية إلى الهاوية.
    بهذا ستتقلص نسبة (العاه…)
    نشر الله إحفظك

  • مرااااقب
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 03:33

    امثالك حساب ليهم راه هما طبقة الواعية والمثقفة في هد البلاد وهما لفاهمين دنيا مزيان لكن في الحقيقة راك غير جاهل ديوتي وامثالك لوصلوا البلاد لهدشي يا بني دم لمكانتش عند كلمة على اختك وبنتك لهما عرضك وشرفك علامن غدي تكون اودي اش غدي نقول غير الله يهدي مخلف وصافي

  • مجهول
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 03:39

    الاغتصاب هذا يحدث عندما تفكر الفتاة بتقليد الفتيات الاوروبيات وهذا عقابهم عندما تخرجين عارية الى الشارع ما هدفك من وراء ذللك

  • ولد البلاد
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 00:49

    أولا ليست البكارة هي الدليل على العفة. كاين بنات تيمارسوا الجنس من الدبر و بالحجاب ديالهم من الفوق. و هناك فتيات فقدن عذريتهن لسبب أو لآخر لكنهن أطهر من الطهر.الحل في الرجوع إلى الدين ففيه كل الأجوبة. يمكن للرجل العفيف أن يتزوج بالزانية التي تابت إلى الله فما بالكم بالتي فقدت عذريتها مكرهة و يمكن للفتاة الطاهرة أن تتزوج بالرجل الزاني إن هو تاب إلى الله توبة نصوحا. فكما قال الرسول الكريم: التوبة تجب ما قبلها. و ربنا الرحيم يقول: ورحمتي وسعت كل شيئ. فاستروا أنفسكم واكتموا أسراركم وتوبوا إلى ربكم ييسر لكم أمور دينكم ودنياكم. قل عتبه الصلاة و السلام: كل أمتي معافى إلا المجاهرون, اللذين يسترهم الله بالليل ويفضحون أنفسهم بالنهار.

  • مغربية وافتخر
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 03:43

    في الحقيقة من خلال هدا الموقع لكتشفت ان المغاربة بعيدين كل البعد عن الاسلام ربما هدا هو ما اوصلنا لغشاء البكارة الاصطناعي.هناك امر اخر ادا كان الله جل جلاله يغفر لعباده خطاياهم فمن نكون نحن لنحاسب النساء ما دمنا نفكر بنفس هده العقلية والله لن نري الا الاسوا ما دامت الدولة تشجع الدعارة الا ترون ما يفعل كبار الظباط مع بناتنااتساءل هل يمكن ان يتور احد المعلقين الرجال امام كولونيل يتحرش بفتاة ولله ان هدا ظلم للفتاة مادا تتوقعون من فتاة طوال دراستها تجلس قرب الفتيان في الشارع لا يمكن ان تخطو خطوة بدون معاكسات ام انتم تحللون لنفسكم ممارسة الرديلة وتحرمونه علي غيركم الله يلطف بينا وصافي ولله ياهدينا علي روسنا

  • MONIR ANWAR
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 01:19

    قيل : افعال العقلاء منزهة عن العبث .

    وقال الشاطبي:تكاليف الشريعة ترجع إلى حفظ مقاصدها في الخلق، وهذه المقاصد لا تعدو ثلاثة أقسام:
    أحدها: أن تكون ضرورية.
    والثاني: أن تكون حاجية.
    والثالث: أن تكون تحسينية.
    فأما الضرورية: فمعناها أنها لا بد منها في قيام مصالح الدين والدنيا بحيث إذا فقدت لم تجر مصالح الدنيا على استقامة، بل على فساد وتهارج وفوت حياة، وفي الأخرى فوت النجاة والنعيم والرجوع بالخسران المبين ومجموع الضروريات خمس وهي:
    حفظ الدين والنفس والنسل والمال والعقل.
    من الكتاب :قال تعالى:
    ({قُلْ تَعَالَوْاْ أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئاً وَبِٱلْوٰلِدَيْنِ إِحْسَاناً وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلَـٰدَكُمْ مّنْ إمْلَـٰقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلاَ تَقْرَبُواْ ٱلْفَوٰحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلاَ تَقْتُلُواْ ٱلنَّفْسَ ٱلَّتِى حَرَّمَ ٱللَّهُ إِلاَّ بِٱلْحَقّ ذٰلِكُمْ وَصَّـٰكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ * وَلاَ تَقْرَبُواْ مَالَ ٱلْيَتِيمِ إِلاَّ بِٱلَّتِى هِىَ أَحْسَنُ حَتَّىٰ يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُواْ ٱلْكَيْلَ وَٱلْمِيزَانَ بِٱلْقِسْطِ لاَ نُكَلّفُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا وَإِذَا قُلْتُمْ فَٱعْدِلُواْ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَىٰ}). [الأنعام:151، 152].
    وجاء حفظ النسل في قوله:
    { وَلاَ تَقْرَبُواْ ٱلْفَوٰحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ} [الأنعام:151]، ومن أعظم الفواحش الزنا الذي وصفه الله بأنه فاحشة في قوله: {وَلاَ تَقْرَبُواْ ٱلزّنَىٰ إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاء سَبِيلاً} [الإسراء:32]،

    ولهذا أقول في سياق الردعلى موضوع اتخاذالبكارة الصينيةالمصطنعة وغيرها حلا وبديلا لمن فقدتها؛ يعتبر الإقدام على استعمال المنتوج اباحية جنسية ومقدمات الزنى والتحريض اليه والدعوة الى نشر الفاحشة.
    وإتيان الفعل من أجل إخفاء معالم وآثار ازالةالبكارة الأصليةالطبيعية هوعبث ومساسس خطيربالمقاصدالشرعيةالأصلية.

  • مجازة مهاجرة
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 02:49

    هذا الإختراع هو لخلق نوع من المساواة بين الرجل والمرأة،ولكي لا يرتبط الشرف فقط بغشاء خلقه الله تعالى لحماية الرضيعة من الأذى،فالشرف يجب أن يرتبط بالرجل والمرأة على حد سواء،و بذلك يصدق قوله تعالى ´الطيبون للطيبات`.فالرجل لأنه ليس لديه ما يخاف عليه ينشر في الأرض فسادا و بعد ذلك يطلبها شريفة، هذا الغشاء الصيني سيجعل المجتمع يغيرنضرته في معنى الشرف …

  • chinois
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 02:45

    il faut voir a marrakech et agadir et d’autres villes dans les boites de nuit pour tirer l’exemple c’est le chomage et la pouvrete qui favorise meme en chine

  • Marouan
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 02:47

    إلا كان السباط ديال شينوة كدلبسوا وينيض ليك القراد وجميع أنواع الوساخ والامراض، آش غادي يكون فهاد الغشاء؟ غتبق المرا-سمحوا لي- لبنت غادية والدبان تابعها. أودي التقوا الله

  • نورا
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 03:35

    أعجبني كثيرا تعليق السيدة الحرة وفعلا الحديث عن العذرية أصبح من الزمن الحجري والرجل العربي متخلف ومتزمت وشخصيا أحب اللهو وممارسة الجنس والله الذي يسامح الرجل سياسمح المرأة ومعيار التفاضل بين النساء الجمال وليس العذرية.

  • la hawla wa lakouata illa bill
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 03:07

    ا للهم ان هد ا منكر لا حول ولا قوة لا باالله العلي العظيمم من علامات الساعة

  • الدكتورة رشيدة الدغري
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 03:09

    إلى James
    كون العضو التناسلي عند الرجل المغربي خاصة والرجل الإفريقي عامة أكبر من العو التناسلي عند الشعوب الأخرى لا يعدو أن يكون شائعات. فحجم العضو التناسلي لا علاقة له بالإنتماء العرقي أو الجغرافي. وكون الأعضاء التناسلية المغربية هي أقوى انتصابا في العالم هي كذلك شائعات. الدليل على ذلك هو أن العقاقير المنشطة جنسيا تباع بالتقسيط في المغرب.
    لقد بينت في تعليقك عن نفاق واضح وانفصام في الشخصية. إذ تعتبر أن شرف الخطيبة رهين بعذريتها ، في نفس الوقت تصرح أنك متزوج بكندية ولم تشترط فيها العذرية. هل تعني أنك تعيش مع امرأة انت واع بأنها غير شريفة؟ فالكنديات قد يبدأن نشاطهم الجنسي ابتداء من سن 13 سنة. وعمر الأجنبيات اللواتي يربطن علاقة مع مغاربة لحصول هؤلاء على أوراق الإقامة يتراوح بين 30 سنة في أحسن الأحوال وخمسين سنة. أم أنك من أولئك الذين يطبقون العبارة الشائعة” سير جيبها من البلاد” إذ أنكم دائما تتحدثون عن المرأة المغربية في صيغة المفعول به (جيبها، ديها، سيفطها، طلقها….)

  • إعلان من تازة
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 03:11

    تحية سلام من سكان مدينة تازة إلى الأشقاء في كل مدن المملكة . واخبركم جميعا اننا نتبرأ من المدعو عمر نتبرأ منه إلى يوم الدين وننصحه أن لايدكر مدينة تازة الشريفة في تعاليقه الصبيانية . ولو كنتم على علم بحقيقة وواقع هذا النذل اللواط ما كلفتم أنفسكم عناء الرد عليه وانصحكم ألا تنساقوا وتنصاعوا لأفكاره الشيطانية . واكرر ان سكان تازة الشرفاء يتبرأون منه . وبه الإعلام و السلام .

  • مجازة مهاجرة
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 03:13

    لقد أضحكتني عندما استشهدت بحالتك، التي هي حالة الكثيرمن المغاربة،أمام غشاء أحمر لجواز سفر ،لا يبقى أي معنى لغشاء بكارة ولا لدم أحمر،المهم غشاء جواز السفرأن لا يكون أخضرا ههههههه…

  • الخميسي
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 03:17

    ان هذا الغشاء مهم بالنسبة لنا كشعوب عربية”ذكورية”،التي تقدس البكارة .
    اتمنى ان يسود هذا المنتوج كل البلدان العربية ،ليتفادى العديد من النساء الطلاق بسبب فقدان البكارة.

  • مينوشة
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 03:19

    mad in chainaونكتة زوينة هادي والله الى هاد شناوة لى جنون

  • اميرة مكناس
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 03:45

    هذا ما يستحقه الرجال الذين يختزلون شرف الفتاة في بقعة دم

  • Dev man
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 03:47

    il faut choisir la fille avant 4 ans au moin pour etre sure qu’elle est de respect meme ce dernier c’est tres dificile de le savoir il faut avoir une expériance de 2 ans au minimum :d

  • مواطن بسيط
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 00:25

    الذي يعتبر غشاء البكارة هو دليل الشرف والعذرية يحتاج في الحقيقة الى غشاء العقل الصيني لاصلاح عقله.
    يمكن ان نسمع قريبا شنب الرجولة الصيني.
    فالذي يعتبر غشاء البكارة دليلا على أخلاق الفتاة كمن يجعل الشارب – الموسطاش- الكبير و الكثيف دليلا على الرجولة كما يحدث في صعيد مصر و مجتمعات بدوية أخرى.
    لنطرح الملاحظات التالية.
    – لماذا لم تتم الاشارة في هذه المناقشات الى الطرف الثاني في هذا النصب والاحتيال وهو الرجل الذي سيسدد ضربته لهذا الغشاء الذي ستضعه الفتاة .لماذا نعتبره شخصا ابله يمكن ان تنطلي عليه هذه الحيلة الصينية بسهولة أم أن السائل الاحمر ستوضع فيه مادة مخدرة تفقد الرجل صوابه عند تدفق هذا السائل.
    – لماذا لم نلاحظ أن الصينيون بعد ان أصبحوا يضايقوننا في اسواقنا باجسادهم ومنتوجاتهم أصبحوا الآن يدخلون -بضم الياء- “هاد القشيوشات ديالهم” حتى في فروج نساءنا ماذا بقي عندنا لم يدخلوا اليه اصبح كل شيء لدينا مكشوفا نتمنى أن لا يركبوا في عقولنا غشاء يتحكمون فيه عن بعد فنشتري من سلعهم ما يحددونه في هذا “التليكوموند” وليس ما نريد ه فعلا.
    – لماذا نقيم الدنيا ولا نقعدها عندما يتعلق الامر بجسد المرأة وفرجها ولا نهتم بحقوق هذه المرأة و اعتبارها سلعة أو شيئا يمتلكه الرجل وما البكارة الا علامة من علامات جودة هذا الشيء .
    لماذا لم نتكلم ولو تلميحا الى مغامرات الرجل قبل وبعد الزواج أم هي حلال عليه وحرام على المرأة .
    – ما رأي رجالنا وفتياتنا اذا صنعت الصين أو غيرها جهازا تضعه المرآة حول عضو الرجل “ليلة الدخلة” فتظهر على شاشته الصغيرة عدد المرات التي مارس فيها الرجل ما هو ممنوع على الفتاة ، هل سيقبله الرجل أم سيضع جهازا الكترونيا في جيبه يشوش على الجهاز الاول .
    وكيف ستكون نهاية الحرب الالكترونية التي سيعيشها العالم في الفضاء و الاقتصاد والدفاع ومناطق النفوذ ونحن سنعيشها في غرف النوم.
    يا أمة ضحكت من جهلها الامم.

  • يونس المغربي
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 01:25

    الشرف الحقيقي بعيد كل البعد عن هده التفاهات الصينية أو الغربية فالفتاة الخلوقة خلوقة لنفسها وللمجتمع
    والفتاة الفاسدة فهي فاسدة
    وتدكراو أن أعمالنا سنحاسب عليها يوم القيامة فلكل دورة في هده الحياة وإدا حاول طرف محاولة نشر الفتنة فالله سيحاسبه
    وشكرا للجميع على ردوده في هدا الموضوع الدي لا ارى أي داع لخلق حزازات فيه بين الجنسين

  • همسات امراة
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 02:29

    الحمدلله هد المقال جاني بحال صفعة فيقاتني كنت حانية راسي فالارض وخايفة وكلي كنرجف حيت للاسف مغيلقاش الراجل فيا نقطة الدم نهار العرس وفنفس الوقت رافضة ندير عملية ونغشو لكن المشكل شنو سبابو هو مجتمعنا الي مكيرحمش ومكيغفرش ومشي اي وحدة فقدات عذريتها راها عاهرة لا ثم الف لا كل وحدة وظروفها وكيفاش فقداتو والامر كيختلف من وحدة مشات باعتو لواحد بالفلوس لوحدة سلماتو فلحظة طيش لوحدة تغشات وتغدرات ومغيحس بالمزود غالمخبوط بيه لكن الراجل الي كيباليه ان شرف المراة فبقعة دم فمزيان ليه ياخد وحدا مركبة غشاء بكارة صيني حيت الاف ديال البنات كيمارسو الجنس بكل انواعو وكيبقاو بنات وكيمارسوه من الدبر ونهار العرس هو ملي كيخترق الحاجز ويسيل الدم كيخرج ناشط ويفتل فشواربو والي كانوكيلعبة فمرتو راهم حاضرين معاه الراجل مكيبغيش المرا الي تصارحو بالحقيقة ويسامحا ويشدها من يديها ويكمل معاها حياتو لا كيقلب على الي تغشو وتفلا عليه وتركب غشاء وتوريه الدم حيت بعض الرجال كي جمادشة لماشافو الدم ميرتاحو وقتاش غنوعاو راه المرا مشي شرط كونها مرا انها فاسقة لا والبنت مشي شرط انها بنت راها مريم العذراء وفيقو الرجال فيقو ملي ولات بقعة الدو رخيصة هاكا راه خصكم فعلا تفيقو

  • قاطنة في اوروبا
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 03:21

    ملاحظة!!!!!!
    بامكان المرأة ان ترمم غشاء البكارة دون اللجوء الى المنتوج الصيني و ذلك عن طريق طخييط
    الأنسجة داخل الرحم العملية تمنها تقريبا 1000€
    لجأت اليها لاتزوج من الرجل الذي احببته نعم لقد اخطأت في يوم من الأيام مارست الجنس من غير زواج وندمت على ذلك واستغفرت ربي وتبت اليه وما دفعني لذلك اني اكتشفت يوما عن كريق طبيبتي اني لا املك غشاء البكارة فاصبحت معقدة
    و مرضت نفسانيا تم صرت امارس الجنس مع الرجال الذي اتعرف عليهم فقط لاني احببتهم و ليس من اجل المال ولكن لم يرض ولا واحد منهم ان يتزوجني رغم اني حكيت لهم مشكلتي و مع مرورالايام بدا يؤنبني ضميري فاعلنت توبتي وعدت الى ربي
    فهل انا مخطءة ?
    و السلام من المتزوجة معذبة الضمير

  • قاطنة في اوروبا
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 02:11

    ملاحظة!!!!!!
    بامكان المرأة ان ترمم غشاء البكارة دون اللجوء الى المنتوج الصيني و ذلك عن طريق طخييط
    الأنسجة داخل الرحم العملية تمنها تقريبا 1000€
    لجأت اليها لاتزوج من الرجل الذي احببته نعم لقد اخطأت في يوم من الأيام مارست الجنس من غير زواج وندمت على ذلك واستغفرت ربي وتبت اليه وما دفعني لذلك اني اكتشفت يوما عن كريق طبيبتي اني لا املك غشاء البكارة فاصبحت معقدة
    و مرضت نفسانيا تم صرت امارس الجنس مع الرجال الذي اتعرف عليهم فقط لاني احببتهم و ليس من اجل المال ولكن لم يرض ولا واحد منهم ان يتزوجني رغم اني حكيت لهم مشكلتي و مع مرورالايام بدا يؤنبني ضميري فاعلنت توبتي وعدت الى ربي
    فهل انا مخطءة ?
    و السلام من المتزوجة معذبة الضمير

  • نوبة
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 02:09

    السلام عليكم
    انا ضد من يرى ان الشرف والعفة ممكن ان يشترى بحبة او جراحة او عملية الان الفتاة هي رمز للعفة والطهارة وان خلق الله البكارة فلحكمة مترجاة منها اما الاواتي فضت بكارتهم من جراء حادتة فلا جناخ عليهن الان الله يرى و على الرجل ان يكون رحيما في هده المسالة و ياخد اجرا و ثوابا عند الله كما انه يمكن له ان يتاكد بسهولة عند طبيب مختص
    لا احد يوضاهي قدرة الله على الخلق الان من يدعي العكس فالينضر الى نفسه و يسال اليس هو من خلق الله
    تمت
    والسلام عليكم و رحمة الله
    في رعاية الله وحفضه

  • نسيم البغدادي
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 00:37

    اخواني الي خايفين بعد ما قرو هذا الخبر الكم الحل وهو بسيط جدا يوم ليله الدخله وبعد الجماع ما عليكم الا تذوق الدم لان مستحيل يكون نفس الطعم تحياتي الكم

  • فاطمة
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 03:15

    أضحكوني الشباب بكلامهم المساكين
    يبدون ذكاء مفرط وليس لهم صلة به..
    أذا ذهبتم بعروسة المستقبل إلى طبيب وتبتت عذريتها وخرجتم سعيدين وفخورين بطهرها.. فما أدراكم بأن عروستكم التي تفخرون بها مارست بأبشع الطرق
    لكنها ذكية حافظت على ذاك الغشاء السخيف من أجل رجل أسخف..
    في حين أنها مارست أشد الوسائل قذارة ووساخةواستطاعت بكل سهولة خداع زوجها المتذاكي المصون
    يا سيدي إذا رغبت بزوجة حسنة
    فادعو الله أن يهبكـ إياها وثق بها وكفاك غباءا..
    وأنت يا رجلي الشرقي من سيتبت عذريتك؟؟؟؟؟؟؟
    ومتقوليش راك راجل ولا سأموت ضحكا..

  • اثير
    السبت 3 أكتوبر 2009 - 00:21

    هذه العادة معروفة في بلاد شمال إفريقية باسم الدخلة البلدي وهي عادة فرعونية قديمة ومستهجنة أخذها الفلاحون المصريون والصعايدة من أهل الجنوب واستخدموها بدون تفكير
    إذ كان الفراعين قديما يفضون بكارات بنات أعدائهم بمقابض السيوف او اي اداة معدنية يدخلونها في فرج المرأة أمام أهلها وذويها بعد ان يلفوا عليها قطعة من الكتان او الشاش الابيض ثم يخرجونها لتعرض علي جنودهم من قبيل الفخر وإمعاناً في إذلال العدو المهزوم وفضيحته أمام أهله وعشيرته لأنه لم يستطع ان يحمي شرفة وشرف ابنته من ان يغتصبه الفرعون ويجعله معرضا لعامة الناس.
    وللاسف استخدم الريفيون واهل الصعيد هذه العادة بعد ان حوّروا فهمها لانها دليل علي شرف وعذرية المرأة ونسوا ان الاسلام الحنيف قد نهى عن كل ما يهين كرامة المرأة ويخدش حياءها من هذه الممارسات الخاطئة.(كالدخلة البلدي, والختان, وغيرها) فضلاً عن الألم الشديد والجرح النفسي العميق الذي يسببه مثل هذا الفعل المشين للمرأة في بداية حياتها الجنسية.

  • نور الهدى
    الجمعة 23 شتنبر 2011 - 04:46

    انا اتمنى مت الله عز وجل ان يفرج هم كل بنت كنت في مشكلة يارب انا كمان عندي مشكلة لقد تعرضة لعملية اغتصب وحلين ارد شخص من الجوز فماذا افعل قول الى انا اريد حالن ارجوكم

  • عبد الصمد
    الأربعاء 1 أكتوبر 2014 - 19:33

    الللاعب خاصو يحل مشكلو راسو ولا دخل للوداد فيه مني مشا من الوداد راه تبع الفلوس بداعي تامين مستقبالواو مافاقش للوداد من النعاس

  • عبد الصمد
    الأربعاء 1 أكتوبر 2014 - 19:33

    الللاعب خاصو يحل مشكلو راسو ولا دخل للوداد فيه مني مشا من الوداد راه تبع الفلوس بداعي تامين مستقبالواو مافاقش للوداد من النعاس

صوت وصورة
هلال يتصدى لكذب الجزائر
الخميس 18 أبريل 2024 - 13:45

هلال يتصدى لكذب الجزائر

صوت وصورة
مع المخرج نبيل الحمري
الخميس 18 أبريل 2024 - 13:17

مع المخرج نبيل الحمري

صوت وصورة
عريضة من أجل نظافة الجديدة
الخميس 18 أبريل 2024 - 12:17

عريضة من أجل نظافة الجديدة

صوت وصورة
"ليديك" تثير غضب العمال
الخميس 18 أبريل 2024 - 11:55

"ليديك" تثير غضب العمال

صوت وصورة
المعرض المغاربي للكتاب بوجدة
الخميس 18 أبريل 2024 - 01:29

المعرض المغاربي للكتاب بوجدة

صوت وصورة
بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 21:45

بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"